أحدث الأخبار مع #للإيسيسكو،


كازاوي
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- كازاوي
إصدار العدد الأول للمجلة الثقافية 'الإيسيسكو'
أصدرت، مؤخرا، منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم الثقافية (الإيسيسكو)، العدد الأول للمجلة الثقافية الفصلية الشاملة 'الإيسيسكو'، وذلك على هامش فعاليات مؤتمر وزراء الثقافة في العالم الإسلامي الذي عقد في جدة بالمملكة العربية السعودية، خلال يومي 12 و13 فبراير المنصرم. وكشف سالم بن محمد المالك المدير العام للإيسيسكو، في افتتاحية العدد، أن مجلة الإيسيسكو تعتبر قناة أخرى تضاف إلى قنوات تواصل المؤسسة المتعددة، ومن ثم يراهن عليها في تجسير العلاقات وإيصال الأفكار والرؤى ودعم التواصل بين المنظمة وبين عضويتها التي تتجاوز الخمسين دولة في مختلف أنحاء العالم. ودعا الدكتور سالم بن محمد المالك كل المهتمين بالشأن الثقافي إلى المساهمة في إثراء هذا المنبر الجديد برفد المجلة بخلاصات أفكارهم ورؤاهم الثقافية والعلمية والاجتماعية والتربوية كل في مجال تخصصه. وتقول روضة الحاج رئيسة تحرير المجلة: 'إن إصدار مجلة غير محكمة عن منظمة تعمل في مجالات الثقافة والتربية والعلوم أمر غير معتاد ولكنها محاولتنا للاقتراب من المتلقي بكافة مستويات التلقي والمثقف من كافة أنماط الثقافة في تطلعهم إلى المعرفة والثقافة والحوار بأبسط الطرق وأيسرها'. وأوضحت روضة الحاج في 'كلمة التحرير'، أنه في هذا العدد على سبيل المثال والأعداد التالية 'سيجد القارئ الكريم شذرات متفرقات مختلفات من حقول التربة الخصبة، وحدائق الثقافة الغناء، وفضاءات العلوم الرحبة، ومسارات العلوم الإنسانية المتباينة؛ عبر جهود القطاعات المختلفة والمراكز المتخصصة في المنظمة، إضافة إلى مساهمات من خارج المنظمة وحوارات مع كبار المثقفين والباحثين والعلماء إثراء للمادة المقدمة عبر المجلة وتعزيزا للعلاقات المتصلة مع المحيط الثقافي والعلمي والتربوي في كل العالم الإسلامي'. ويشتمل العدد الأول من المجلة على حوارات مع عدد من الشخصيات البارزة في مجالات الثقافة والتربية والعلوم، من بينهم الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام للإيسيسكو، الذي أكد في حواره على أن المنظمة باتت بيت خبرة لكل المثقفين والمبدعين في العالم الإسلامي. ويتضمن العدد، كذلك، حوارا مع الناقد والمفكر السعودي، الدكتور عبد الله الغذامي، ولقاء مع الدكتور خالد الصمدي، الخبير التربوي، كاتب الدولة المغربي السابق لدى وزير التربية المكلف بالتعليم العالي والبحث العلمي. ويشارك في هذا العدد، عادل عبد اللطيف الأستاذ بجامعة القاضي عياض بمراكش، بمقال بعنوان 'خطاب التذكر'، أما أسامة النحاس الخبير في التراث الثقافي بالإيسيسكو، فكتب عن 'المآذن المهددة بالخطر'، من جهته، اختار علاء جانب عميد كلية اللغة العربية بجامعة الأزهر المصرية، المساهمة بدراسة نقدية موسومة بـ 'الشعر الحقيقي'. وضم هذا العدد، مساهمات شعراء بقصائد، من بينها قصيدة 'رواق الحب' للسفر خالد فتح الرحمان مدير مركز الحوار الحضاري بالإيسيسكو، ومحمد عبدالله البريكي، الذي نظم قصيدة بعنوان 'مكر شيطان ووعي نبي'، أما هاجر عمر فقد ساهمت بقصيدة بعنوان 'بنت بري'. وعرف العدد ذاته، مساهمة بلال الشابي، الخبير في التراث الثقافي بالإيسيسكو، بمقال بعنوان 'من أجل عمارة حديثة صديقة للبيئة، مبادرة الإيسيسكو لتعزيز مبادئ العمارة الإسلامية'، كما شارك أنس النعيمي الخبير في مركز الإيسيسكو للغة العربية للناطقين بغيرها، بمقال حول 'أهمية المصادر الرقمية في تعليم اللغة العربية للناطقين بها'. من جهته، كتب إدهام محمد حنش، الخبير بقطاع الثقافة والاتصال بالإيسيسكو، عن 'جماليات الخط العربي واستراتيجية القراءة النقدية'، كما اهتدى محمد صابر عبيد الأكاديمي والناقد العراقي إلى كتابة مقال بعنوان 'تجربة الكتابة النقدية من الرؤية إلى المنهج'. وساهمت لطيفة لبصير الكاتبة والأستاذة بكلية الآداب بنمسيك- الدار البيضاء، بعمود 'المرأة النائمة'، ضمن زاوية قارة تحمل عنوان 'بسيرة أخرى'. وأغنى آنار كاريموف رئيس قطاع الشراكات والتعاون الدولي بالإيسيسكو، العدد الأول لمجلة 'الإيسيسكو'، بمقال حول 'طرق الحرير نقل البضائع والحضارة واللغة والمعرفة'، ناهيك عن مساهمة سناء الهلالي الخبيرة في مركز الإيسيسكو للغة العربية للناطقين بغيرها، بمقال عنونته بـ'مشكاة العربية للتدريب التربوي والتطوير المهني في مجال اللغة العربية للناطقين بغيرها'. إلى جانب ذلك شارك عبد الرحمان غانمي رئيس مختبر السرد والأشكال الثقافية بجامعة السلطان مولاي سلميان ببني ملال، بمقال عن 'أنسنة التراث'، بالإضافة إلى اختيار جيفري كابلن الأكاديمي الأمريكي، الكتابة عن 'الدبلوماسية الحضارية'، وتضمن هذا العدد مقالا لأسماء مهديوي التي تشتغل ببرنامج المهنيين الشباب بالإيسيسكو، حول 'الاتجار بالممتلكات الثقافية الآليات التشريعية في العالم الإسلامي'، إلى جانب ضمه مقالا لعبد الحق عزوزي عنوانه 'سحر المدن المغربية'. ويتوقع أن يكون لمجلة الإيسيسكو الثقافية دور كبير في تعزيز الحوار الثقافي والتربوي في العالم الإسلامي، وأثر إيجابي على الساحة الثقافية والتعليمية في المنطقة، كما سيتم نشر أعدادها رقميا لتكون متاحة لكل القراء والمتابعين والمتخصصين.


ألتبريس
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- ألتبريس
إصدار العدد الأول للمجلة الثقافية 'الإيسيسكو'
أصدرت، مؤخرا، منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم الثقافية (الإيسيسكو)، العدد الأول للمجلة الثقافية الفصلية الشاملة 'الإيسيسكو'، وذلك على هامش فعاليات مؤتمر وزراء الثقافة في العالم الإسلامي الذي عقد في جدة بالمملكة العربية السعودية، خلال يومي 12 و13 فبراير المنصرم. وكشف سالم بن محمد المالك المدير العام للإيسيسكو، في افتتاحية العدد، أن مجلة الإيسيسكو تعتبر قناة أخرى تضاف إلى قنوات تواصل المؤسسة المتعددة، ومن ثم يراهن عليها في تجسير العلاقات وإيصال الأفكار والرؤى ودعم التواصل بين المنظمة وبين عضويتها التي تتجاوز الخمسين دولة في مختلف أنحاء العالم. ودعا الدكتور سالم بن محمد المالككلالمهتمين بالشأن الثقافي إلى المساهمة في إثراء هذا المنبر الجديد برفد المجلة بخلاصات أفكارهم ورؤاهم الثقافية والعلمية والاجتماعية والتربوية كل في مجال تخصصه. وتقول روضة الحاج رئيسة تحرير المجلة:'إن إصدار مجلة غير محكمة عن منظمة تعمل في مجالات الثقافة والتربية والعلوم أمر غير معتاد ولكنها محاولتنا للاقتراب من المتلقي بكافة مستويات التلقي والمثقف من كافة أنماط الثقافة في تطلعهم إلى المعرفة والثقافة والحوار بأبسط الطرق وأيسرها'. وأوضحت روضة الحاج في 'كلمة التحرير'، أنه في هذا العدد على سبيل المثال والأعداد التالية 'سيجد القارئ الكريم شذرات متفرقات مختلفات من حقول التربة الخصبة، وحدائق الثقافة الغناء، وفضاءات العلوم الرحبة، ومسارات العلوم الإنسانية المتباينة؛ عبر جهود القطاعات المختلفة والمراكز المتخصصة في المنظمة، إضافة إلى مساهمات من خارج المنظمة وحوارات مع كبار المثقفين والباحثين والعلماء إثراء للمادة المقدمة عبر المجلة وتعزيزا للعلاقات المتصلة مع المحيط الثقافي والعلمي والتربوي في كل العالم الإسلامي'. ويشتمل العدد الأول من المجلة على حوارات مع عدد من الشخصيات البارزة في مجالات الثقافة والتربية والعلوم، من بينهم الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام للإيسيسكو، الذي أكد في حواره على أن المنظمة باتت بيت خبرة لكل المثقفين والمبدعين في العالم الإسلامي. ويتضمن العدد، كذلك، حوارا مع الناقد والمفكر السعودي، الدكتور عبد الله الغذامي، ولقاء مع الدكتور خالد الصمدي، الخبير التربوي، كاتب الدولة المغربي السابق لدى وزير التربية المكلف بالتعليم العالي والبحث العلمي. ويشارك في هذا العدد، عادل عبد اللطيف الأستاذ بجامعة القاضي عياض بمراكش، بمقال بعنوان 'خطاب التذكر'، أما أسامة النحاس الخبير في التراث الثقافي بالإيسيسكو، فكتب عن 'المآذن المهددة بالخطر'، من جهته، اختار علاء جانب عميد كلية اللغة العربية بجامعة الأزهر المصرية، المساهمة بدراسة نقديةموسومة بـ'الشعر الحقيقي'. وضم هذا العدد، مساهمات شعراء بقصائد، من بينها قصيدة 'رواق الحب' للسفر خالد فتح الرحمان مدير مركز الحوار الحضاري بالإيسيسكو، ومحمد عبدالله البريكي، الذي نظم قصيدة بعنوان 'مكر شيطان ووعي نبي'، أما هاجر عمر فقد ساهمت بقصيدة بعنوان 'بنت بري'. وعرف العدد ذاته، مساهمة بلال الشابي، الخبير في التراث الثقافي بالإيسيسكو، بمقال بعنوان 'من أجل عمارة حديثة صديقة للبيئة، مبادرة الإيسيسكو لتعزيز مبادئ العمارة الإسلامية'، كما شارك أنس النعيمي الخبير في مركز الإيسيسكو للغة العربية للناطقين بغيرها، بمقال حول 'أهمية المصادر الرقمية في تعليم اللغة العربية للناطقين بها'. من جهته، كتب إدهام محمد حنش، الخبير بقطاع الثقافة والاتصال بالإيسيسكو، عن'جماليات الخط العربي واستراتيجية القراءة النقدية'، كما اهتدى محمد صابر عبيد الأكاديمي والناقد العراقيإلى كتابة مقال بعنوان 'تجربة الكتابة النقدية من الرؤية إلى المنهج'. وساهمت لطيفة لبصير الكاتبة والأستاذة بكلية الآداب بنمسيك- الدارالبيضاء، بعمود 'المرأة النائمة'، ضمن زاوية قارة تحمل عنوان 'بسيرة أخرى'. وأغنى آناركاريموف رئيس قطاع الشراكات والتعاون الدولي بالإيسيسكو، العدد الأول لمجلة 'الإيسيسكو'، بمقال حول 'طرق الحرير نقل البضائع والحضارة واللغة والمعرفة'، ناهيك عن مساهمة سناء الهلالي الخبيرة في مركز الإيسيسكو للغة العربية للناطقين بغيرها، بمقال عنونته بـ'مشكاة العربية للتدريب التربوي والتطوير المهني في مجال اللغة العربية للناطقين بغيرها'. إلى جانب ذلك شارك عبد الرحمان غانمي رئيس مختبر السرد والأشكال الثقافية بجامعة السلطان مولاي سلميان ببني ملال، بمقال عن 'أنسنة التراث'، بالإضافة إلى اختيار جيفري كابلن الأكاديمي الأمريكي، الكتابة عن 'الدبلوماسية الحضارية'، وتضمن هذا العدد مقالا لأسماء مهديوي التي تشتغل ببرنامج المهنيين الشباب بالإيسيسكو، حول 'الاتجار بالممتلكات الثقافية الآليات التشريعية في العالم الإسلامي'، إلى جانب ضمه مقالا لعبد الحق عزوزي عنوانه 'سحر المدن المغربية'. ويتوقع أن يكون لمجلة الإيسيسكو الثقافية دور كبير في تعزيز الحوار الثقافي والتربوي في العالم الإسلامي، وأثر إيجابي على الساحة الثقافية والتعليمية في المنطقة، كما سيتم نشر أعدادها رقميا لتكون متاحة لكل القراء والمتابعين والمتخصصين.

مصرس
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
وزير التعليم العالي يشارك بالاجتماع التشاوري للجان الوطنية للتربية والعلوم والثقافة بتونس
شارك الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي رئيس اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو – الألكسو – الإيسيسكو)، ورئيس المؤتمر العام لمنظمة الإيسيسكو في دورته الرابعة عشر، اليوم الثلاثاء، في الدورة الثالثة للاجتماع التشاوري للجان الوطنية للتربية والعلوم والثقافة حول "التمويل المبتكر .. اقتصاد مزدهر"، بالجمهورية التونسية. وجاء ذلك بحضور الدكتور سالم بن محمد المالك المدير العام لمنظمة الإيسيسكو، ونور الدين النوري، وزير التربية بالجمهورية التونسية.وأعرب الدكتور أيمن عاشور عن شُكره وتقديره لمنظمة الإيسيسكو لعقدها هذا الاجتماع الهام على هامش الدورة ال 45 للمجلس التنفيذي للإيسيسكو، مُوجهًا الشكر للجمهورية التونسية لاستضافتها هذا الاجتماع.وأكد أن منظمة الإيسيسكو تعمل على القيام بدور هام في توثيق الروابط بين الدول الأعضاء بالمنظمة، وعلى كافة الأصعدة للتأكيد على أهمية دور الدول العالم الإسلامي كمنارات للثقافة والتربية والعلوم والاتصال.وأكد الوزير أن هذا الاجتماع يُعقد بهدف إشراك الدول الأعضاء بمنظمة الإيسيسكو في أنشطة هامة تركز على ابتكار آليات ناجحة لحشد الموارد والتمويل، مؤكدًا أهمية هذه الأنشطة والتي تمثل منصة لاستكشاف مقاربات عصرية في تمويل وتنفيذ المبادرات التي تتوافق مع رؤية مصر 2030، وأهداف منظمة الإيسيسكو.ونوه رئيس المؤتمر العام لمنظمة الإيسيسكو في دورته الرابعة عشر إلى أهمية تنفيذ أنشطة تعمل على تعزيز التعاون، وتبادل المعرفة بين الدول الأعضاء بمنظمة الإيسيسكو.وفي كلمته، قدم الدكتور سالم بن محمد المالك التحية لجميع السادة الحضور، مقدمًا الشكر للجمهورية التونسية على استضافة هذا الحدث.وأكد أن هذا اللقاء يعد فرصة ثمينة لتبادل الأفكار الإبداعية بين الدول الأعضاء بالمنظمة، وكذا تعميق أواصر التعاون لمواجهة التحديات المشتركة، مما يعزز العمل الجماعي نحو تحقيق أهداف الدول الأعضاء، ومنظمة الإيسيسكو.وحضر الاجتماع باسم حسن، السفير المصري في تونس، وعبد المحسن شافعي، نائب السفير المصري، ود. أيمن فريد، مساعد الوزير للتخطيط الإستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل ورئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات والمشرف على اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة، وعضو مصر في المجلس التنفيذي للإيسيسكو، ود. رامي مجدي مساعد الامين العام للجنة الوطنية لشئون الإيسيسكو، وميشال لوبيشو ممثل مكتب اليونيسف بتونس، والدكتور دواس تيسير دواس رئيس المجلس التنفيذي للإيسيسكو، ووفود الدول الأعضاء بالمنظمة، وممثلي المنظمات والهيئات الإقليمية والدولية.IMG-20250225-WA0225 IMG-20250225-WA0223 IMG-20250225-WA0222 IMG-20250225-WA0214 IMG-20250225-WA0216