أحدث الأخبار مع #للاالعروسة


اليوم 24
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليوم 24
برنامج "للا العروسة" أكثر البرامج مشاهدة على القناة الأولى
استطاع البرنامج الشهيرة « للا العروسة » الذي يتم بثه عبر القناة الأولى منذ أسابيع، من احتلال المرتبة الأولى في قائمة البرامج الأكثر مشاهدة في القنوات التلفزيونية المغربية، وذلك خلال الفترة الممتدة بين 31 مارس و27 أبريل 2025، حسب آخر تقرير صادر عن مؤسسة « ماروك ميتري ». وأفاد المصدر أن حلقة من حلقات برنامج للا العروسة التي تم بثها السبت 26 أبريل الماضي، متوسط نسبة مشاهدة بلغ 19.4%، واستقطاب نحو 6.449.000 مشاهد، مع حصة مشاهدة مرتفعة وصلت إلأى 50.5%. وتميز برنامج « للا العروسة » طيلة دوراته الـ19 بشعبية بين المغاربة، وخلق أجواء عائلية وترفيهية، وروح المنافسة، الشيء الذي يجعله يستقطب الملايين من المشاهدات. وحسب التقرير فإن المسلسل المغربي « على غفلة » احتل المرتبة الثانية بعد « للا العروسة »، من خلال حلقة يوم الأربعاء 23 أبريل 2025، التي حققت متوسط نسبة مشاهدة بلغ 13.9% وحصة مشاهدة وصلت 36.1 %، يليه برنامج مداولة في حلقة « الاحسان العمومي » التي عرض الأحد 02 أبريل بتحقيق متوسط نسبة مشاهدة 12.7% وحصة مشاهدة بنسبة 35.7%. أما على القناة 'الثانية'، فقد تصدر المسلسل التركي 'هاذيك حياتي' قائمة البرامج الأكثر مشاهدة، إذ سجلت حلقة يوم الثلاثاء 15 أبريل 2025، في تمام الساعة 19:34:43، متوسط نسبة مشاهدة بلغ 18.8%، وجذبت حوالي 6,252,000 مشاهد، مع حصة مشاهدة وصلت إلى 50.7%. وجاء بعده مسلسل « عائلتي » بنسبة 39.5%، ثم برنامج « رشيد شو » بنسبة 33.9%. ويُذكر أن البرمجة التلفزيونية لقنوات الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزيون، وفي مقدمتها القناة 'الأولى'، تتنوع بين المسلسلات الدرامية والكوميدية، والأفلام التلفزيونية التي حققت خلال السنوات الأخيرة تطورا من حيث الجودة، وهو ما يبرز أيضا في الحلقات الأولى المعروضة خلال هذه السنة.


LE12
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- LE12
للا العروسة. كوبل كلميم بين واقع الإقصاء ووهم الكمال: حين يتحوّل الجمهور إلى جلّاد
{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } غادر كوبل كلميم، المكون من الثنائي سفيان ونهيلة، أمس السبت البرايم الثاني من مسابقة برنامج للا العروسة الذي تبثه القناة الأولى. واختلف الجمهور في التعليق على مشاركة كوبل كلميم، في برنامج للا العروسة، من البداية حتى النهاية، وكذلك الكواليس. بيد أن جمهور رواد مواقع التواصل الاجتماعي، كان في غالبيته قاسيا في تعليقه على مشاركة كوبل كلميم، حيث طغى التنمر . كيف ذلك؟ هذا ما يرصده التقرير التالي. * جريدة لم يكن إقصاء الثنائي سفيان ونهيلة، الممثلين لمدينة كلميم، من برنامج 'لالة العروسة' حدثًا عادياً في سياق المنافسة التلفزيونية المعتادة، بل تحوّل إلى مادة دسمة لروّاد منصات التواصل الاجتماعي الذين تجاوزوا حدود النقد إلى مربع التنمّر، وهو مربع أسود يكشف جانبًا مظلماً من الثقافة الرقمية السائدة. لقد تابع الجمهور، كما في كل موسم، تفاصيل البرنامج بشغف، وتعلّق الكثيرون ببعض الثنائيات، ومنهم 'كوبل كلميم'، الذين أبانوا عن عفوية وتلقائية نادرتين في زمن التصنع والإخراج المبالغ فيه. إلا أن هذه العفوية ذاتها تحوّلت، في أعين البعض، إلى مادة للسخرية والتهكم، لا لشيء إلا لأنهم لم يتماشوا مع الصورة النمطية التي يتوهمها الجمهور عن 'الثنائي المثالي' أو 'المشارك المثالي'. إن الموجة العاتية من التنمر التي طالت سفيان ونهيلة عقب خروجهم، لم تكن مجرد 'رد فعل عاطفي' من جمهور متعاطف مع ثنائيات أخرى، بل كانت في جوهرها تعبيرًا عن هشاشة في الذوق العام، وعن غيابٍ مقلق لقيم الاحترام والاختلاف والتنوع. كيف يمكن لجمهور يُفترض فيه أن يكون جزءاً من تجربة ترفيهية راقية، أن يتحوّل إلى أداة لإنتاج العنف الرمزي واللفظي؟! لا يمكن الحديث عن 'التنمر' كظاهرة عابرة أو هامشية، بل كمعضلة حقيقية تستوجب النقاش والمعالجة، خاصة حين تصدر عن جمهور يرى في ذاته 'قاضيًا' على شخصيات عامة، لمجرد مشاركتهم في برنامج تلفزيوني. فهل أصبحت الشهرة، مهما كانت محدودة أو عابرة، مبرّرًا كافيًا لسلب الكرامة؟ ما تعرّض له كوبل كلميم هو جرح معنوي يتجاوز حدود اللعبة التلفزيونية، ويكشف عن الحاجة الماسة لتربية رقمية تحمي الأفراد من عنف جماعي متستر خلف الشاشات، وعن ضرورة أن نعيد النظر في مسؤولية القنوات والمنتجين في توعية الجمهور بخطاب التسامح والاحترام، لا بشهوة التفرج القائم على السخرية والإقصاء. في النهاية، قد يغادر سفيان ونهيلة البرنامج، لكن الأسئلة التي طرحتها تجربة مشاركتهما، وما تلاها من حملات تنمر، ستبقى معلّقة في رقبة مجتمع ما زال يتلذذ بإسقاط الآخرين، بدل أن يتعلّم من قصصهم.


اليوم 24
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليوم 24
بوطازوت تضطر للانسحاب من تقديم "للا العروسة" بعد إجرائها عملية جراحية
أجرت الفنانة المغربية دنيا بوطازوت عملية جراحية صعبة على مستوى البطن، ما دفعها لاتخاذ قرار الانسحاب من تقديم الموسم الجديد من البرنامج الشهير « للا العروسة » بعد تجربة أربع سنوات متتالية، إلا أنها فضلت أخذ قسط من الراحة بعد وعكتها الصحية، وكذلك لتفادي الوقوع في الروتين، والتركيز في مشاريع جديد مشيرا: « دنيا تبحث عن التغيير ». وكشف مدير أعمال دنيا، أيوب بندقية في تصريح لـ »اليوم24″ أن الحالة الصحية لدنيا بطمة لا تدعو إلى القلق وأنها جيدة كما كشف أن بوطازوت تستعد لمشروع فني عربي كبير سيُعرض على قناة 'ام بي سي'، مضيفا: « أؤكد لكم أن الضجة التي سيثيرها ستغير الكثير من الأشياء ». تجدر الإشارة أن دنيا بوطازوت شاركت خلال الموسم الرمضاني الحالي في عدة أعمال درامية وكوميدية، من بينها « الدم المشروك « ، « أولاد إزة 2″، » أنا وياك » و « يوم ملقاك « ، كما أنها واجهت العديد من الانتقادات بسبب ظهورها المتكرر في أكثر من عمل بطولي.