logo
#

أحدث الأخبار مع #للاتحادالتونسيللفلاحةوالصيدالبحري،

الاتحاد التونسي للفلاحة: الفلاحون يلجؤون إلى الفايسبوك لبيع خرفان العيد وتجاوز الوسطاء
الاتحاد التونسي للفلاحة: الفلاحون يلجؤون إلى الفايسبوك لبيع خرفان العيد وتجاوز الوسطاء

Babnet

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Babnet

الاتحاد التونسي للفلاحة: الفلاحون يلجؤون إلى الفايسبوك لبيع خرفان العيد وتجاوز الوسطاء

كشف أنور حراثي ، عضو المكتب التنفيذي للاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري، عن اتجاه عدد من الفلاحين إلى استخدام منصة "فايسبوك" كطريقة جديدة لتسويق وبيع خرفان عيد الأضحى ، معتبرًا أنها خطوة تهدف إلى كسر حلقة الوساطة وتقريب الفلاح من المستهلك ، بما يحقق مصلحة الطرفين. وأوضح الحراثي، في حوار على إذاعة "موزاييك" الخميس، أن أسواق الجملة تسجّل حاليًا مؤشرات على تراجع في أسعار الأضاحي ، مشيرًا إلى أن لجنة وطنية ستعقد اجتماعًا قريبًا لتحديد سعر الكيلوغرام الواحد من الخروف، استنادًا إلى المعطيات المتوفرة من السوق. وفي سياق متصل، دعا عضو المكتب التنفيذي المواطنين إلى اقتناء أضاحي العيد مباشرة من الفلاحين ، محذرًا من ممارسات الوسطاء الذين يسعون، بحسب قوله، إلى استغلال التراجع الحالي في الأسعار لشراء كميات كبيرة من الخرفان وإعادة بيعها لاحقًا بأسعار مرتفعة. وأكد الحراثي في ختام تصريحه أن رغم الصعوبات اللوجستية والتنظيمية، فإن الحل الأمثل يبقى في تشجيع المعاملات المباشرة بين الفلاح والمستهلك، خاصة في المناسبات ذات الطابع الاجتماعي والديني مثل عيد الأضحى.

علوش العيد : اتحاد الفلاحة يطمئن... والقصّابون يحذرون
علوش العيد : اتحاد الفلاحة يطمئن... والقصّابون يحذرون

تورس

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • تورس

علوش العيد : اتحاد الفلاحة يطمئن... والقصّابون يحذرون

ففي تصريح للإذاعة الوطنية، أكد أنور حراثي، عضو المكتب التنفيذي للاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري، أن الأضاحي متوفرة بشكل كافٍ هذا الموسم، مشيرًا إلى أن عددها يتجاوز المليون رأس من الغنم. كما أوضح أن الأسعار شهدت تراجعًا طفيفًا يتراوح بين 200 و300 دينار، مما يجعلها في "متناول التونسيين"، حسب تعبيره. لكن هذه الصورة "الإيجابية" سرعان ما قوبلت بتصريحات نقيضة من قبل أحمد العميري، رئيس الغرفة الوطنية للقصّابين، الذي وصف الأسعار الحالية ب**"الخيالية وغير المقبولة"**، مؤكدًا أنها تتراوح بين 1200 و1300 دينار أو أكثر، بالنسبة لخروف بوزن متوسط لا يتجاوز 12 كلغ. العميري أشار، في مداخلة إذاعية عبر "إكسبريس أف أم"، إلى أن شركة اللحوم لا تملك حاليًا أي أضاحٍ مخصصة للبيع، وأن لا وجود لأي مبادرة حقيقية من النقابات أو اتحاد الفلاحين لخفض الأسعار أو توجيه السوق. وأضاف أن البيع يتركز فقط داخل "الرحبة"، حيث يسيطر الوسطاء على حركة الأسعار دون رقابة فعلية. ورغم تحسن أسعار الأعلاف بعد الأمطار الأخيرة، فإن ذلك لم ينعكس على أسعار الأضاحي، التي ما زالت مرتفعة ومبهمة، في ظل غياب تسعيرة رسمية من السلطات قبل أقل من شهر من حلول العيد. وفي خضم هذا الجدل، يبقى المواطن التونسي ممزقًا بين تصريحات مطمئنة وأرض واقع تعكس معاناة مالية متجددة، مع صعوبة متزايدة في الإيفاء بشعائر العيد وسط تدهور القدرة الشرائية.

علوش العيد : اتحاد الفلاحة يطمئن... والقصّابون يحذرون
علوش العيد : اتحاد الفلاحة يطمئن... والقصّابون يحذرون

تونسكوب

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • تونسكوب

علوش العيد : اتحاد الفلاحة يطمئن... والقصّابون يحذرون

مع اقتراب عيد الأضحى، تتضارب التصريحات حول وضع سوق الأضاحي في تونس بين تفاؤل رسمي وانتقادات ميدانية حادة، ما يزيد من قلق المواطن التونسي بشأن قدرته على توفير أضحية العيد هذا العام. ففي تصريح للإذاعة الوطنية، أكد أنور حراثي، عضو المكتب التنفيذي للاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري، أن الأضاحي متوفرة بشكل كافٍ هذا الموسم، مشيرًا إلى أن عددها يتجاوز المليون رأس من الغنم. كما أوضح أن الأسعار شهدت تراجعًا طفيفًا يتراوح بين 200 و300 دينار، مما يجعلها في "متناول التونسيين"، حسب تعبيره. لكن هذه الصورة "الإيجابية" سرعان ما قوبلت بتصريحات نقيضة من قبل أحمد العميري، رئيس الغرفة الوطنية للقصّابين، الذي وصف الأسعار الحالية بـ**"الخيالية وغير المقبولة"**، مؤكدًا أنها تتراوح بين 1200 و1300 دينار أو أكثر، بالنسبة لخروف بوزن متوسط لا يتجاوز 12 كلغ. العميري أشار، في مداخلة إذاعية عبر "إكسبريس أف أم"، إلى أن شركة اللحوم لا تملك حاليًا أي أضاحٍ مخصصة للبيع، وأن لا وجود لأي مبادرة حقيقية من النقابات أو اتحاد الفلاحين لخفض الأسعار أو توجيه السوق. وأضاف أن البيع يتركز فقط داخل "الرحبة"، حيث يسيطر الوسطاء على حركة الأسعار دون رقابة فعلية. ورغم تحسن أسعار الأعلاف بعد الأمطار الأخيرة، فإن ذلك لم ينعكس على أسعار الأضاحي، التي ما زالت مرتفعة ومبهمة، في ظل غياب تسعيرة رسمية من السلطات قبل أقل من شهر من حلول العيد. وفي خضم هذا الجدل، يبقى المواطن التونسي ممزقًا بين تصريحات مطمئنة وأرض واقع تعكس معاناة مالية متجددة، مع صعوبة متزايدة في الإيفاء بشعائر العيد وسط تدهور القدرة الشرائية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store