logo
#

أحدث الأخبار مع #للاتحادالدوليللنقلالجويإياتا

«إياتا»: 3.3% نمو الطلب على السفر في مارس 2025
«إياتا»: 3.3% نمو الطلب على السفر في مارس 2025

صحيفة الخليج

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

«إياتا»: 3.3% نمو الطلب على السفر في مارس 2025

كشف الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا) عن أحدث بيانات قطاع السفر الجوي في الأسواق العالمية لشهر مارس 2025، وفيما يلي أبرز ما ورد فيها: سجل إجمالي الطلب على السفر، ويُقاس بإيرادات الركاب لكل كيلومتر، ارتفاعاً بنسبة 3.3% مقارنةً بشهر مارس من عام 2024. وارتفعت السعة الإجمالية، التي تُقاس بالمقاعد المتاحة لكل كيلومتر مربع، بنسبة 5.3% على أساس سنوي؛ كما استقر عامل الحمولة لشهر مارس عند 80.7% (مسجلاً تراجعاً بواقع 1.6- نقطة مئوية مقارنةً بشهر مارس لعام 2024). وارتفع الطلب العالمي على السفر بنسبة 4.9% مقارنة بشهر مارس 2024. وازدادت السعة بنسبة 7.0% على أساس سنوي، فيما وصل عامل الحمولة إلى 79.9% (بانخفاض بواقع 1.7- نقطة مئوية مقارنةً بشهر مارس لعام 2024). وارتفع الطلب المحلي بواقع 0.9% مقارنةً بشهر مارس 2024. وازدادت السعة بنسبة 2.5% على أساس سنوي. كما استقر عامل الحمولة عند 82.0% (مسجلاً تراجعاً بواقع 1.3- نقطة مئوية مقارنةً بشهر مارس لعام 2024). وقال ويلي والش، المدير العام للاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا): «حقق الطلب على السفر الجوي نمواً بنسبة 3.3% على أساس سنوي في شهر مارس، ليرتفع بشكل طفيف عن نسبة النمو المسجلة في فبراير والبالغة 2.7%. ومع ذلك، فقد تجاوز نمو معدلات السعة، الذي بلغ 5.3%، معدلات النمو على الطلب، ما أدى إلى تراجع عامل الحمولة من المستويات القياسية إلى 80.7% على مستوى المنظومة. ولا تزال التكهنات تحيط بالتأثيرات المحتملة للرسوم الجمركية وغيرها من التحديات الاقتصادية على قطاع السفر. وتواصل النتائج المحققة في شهر مارس إظهار اتجاه عالمي للنمو في السفر الجوي، رغم أن التراجع الطفيف في الطلب في أمريكا الشمالية يستدعي المراقبة الدقيقة.» أسواق السفر الجوي العالمية - التفاصيل حسب المناطق تراجعت نسبة نمو إيرادات الركاب لكل كيلومتر على المستوى العالمي إلى 4.9% على أساس سنوي في مارس، مقارنةً بالنسبة المسجلة في فبراير بواقع 5.9% وفي يناير بواقع 12.5%. ويعكس هذا التباطؤ منذ يناير الماضي الاستقرار النهائي للمقارنات في معدلات الطلب على أساس سنوي بعد جائحة كوفيد-19. وحققت منطقة آسيا والمحيط الهادئ الأداء الأفضل بين المناطق بنسبة نمو تبلغ 9.9%. وتراجعت عوامل الحمولة في جميع المناطق، لتسجل انخفاضاً إجمالياً بواقع 1.7- نقطة مئوية. سجلت شركات الطيران في آسيا والمحيط الهادئ ارتفاعاً بنسبة 9.9% على أساس سنوي في الطلب على السفر. وازدادت السعة بنسبة 11.6% على أساس سنوي، فيما وصل عامل الحمولة إلى 84.1% (بانخفاض بواقع 1.3- نقطة مئوية مقارنةً بشهر مارس 2024). وسجلت شركات الطيران الأوروبية ارتفاعاً بنسبة 4.9% على أساس سنوي في الطلب على السفر. وازدادت السعة بنسبة 6.9% على أساس سنوي، فيما وصل عامل الحمولة إلى 78.2% (بانخفاض بواقع 1.5- نقطة مئوية مقارنةً بشهر مارس 2024). وسجلت شركات الطيران في الشرق الأوسط انخفاضاً بنسبة -1.0% على أساس سنوي في الطلب. وازدادت السعة بنسبة 2.8% على أساس سنوي، فيما وصل عامل الحمولة إلى 74.6% (بانخفاض بواقع 2.9- نقطة مئوية مقارنةً بشهر مارس 2024). ويعود انخفاض الطلب على الأرجح إلى موعد حلول شهر رمضان، والذي يؤثر في أنماط السفر. وسجلت شركات الطيران في أمريكا الشمالية انخفاضاً بنسبة -0.1% على أساس سنوي في الطلب على السفر. وازدادت السعة بنسبة 2.0% على أساس سنوي، فيما وصل عامل الحمولة إلى 83.0% (بانخفاض بواقع 1.8- نقطة مئوية مقارنةً بشهر مارس 2024). ورغم تسجيل معدلات الطلب انخفاضاً على أساس سنوي للشهر الثاني على التوالي، تجدر الإشارة إلى أنها حققت تحسناً مقارنةً بالانخفاض المسجل في شهر فبراير والبالغ -1.5%. وسجلت شركات الطيران في أمريكا اللاتينية ارتفاعاً بنسبة 7.7% على أساس سنوي في الطلب على السفر. وازدادت السعة بنسبة 12.1% على أساس سنوي، فيما وصل عامل الحمولة إلى 80.9% (بانخفاض بواقع 3.3- نقطة مئوية مقارنةً بشهر مارس لعام 2024). وسجلت شركات الطيران الأفريقية ارتفاعاً بنسبة 3.3% على أساس سنوي في الطلب على السفر. وازدادت السعة بنسبة 3.5% على أساس سنوي. فيما وصل عامل الحمولة إلى 70.1% (بانخفاض بواقع 0.2- نقطة مئوية مقارنةً بشهر مارس لعام 2024). أسواق السفر المحلية حققت أسواق السفر المحلية مرة أخرى نمواً طفيفاً بنسبة 0.9%، متأثرة بالتراجع في أسواق الولايات المتحدة وأستراليا. وحققت البرازيل والهند أعلى نسبتي نمو، حيث سجلتا زيادة بنسبة 8.9% و11.0% على الترتيب. وفي المقابل، شهدت أستراليا انخفاضاً بنسبة -1.2%، والولايات المتحدة انخفاضاً بنسبة -1.7%. وانخفض عامل الحمولة بواقع 1.3- نقطة مئوية، فيما ازدادت السعة المحلية بنسبة 2.5%.

مصر للطيران للشحن الجوي تشارك في فعاليات مؤتمر IATA World Cargo Symposium بدبي
مصر للطيران للشحن الجوي تشارك في فعاليات مؤتمر IATA World Cargo Symposium بدبي

مستقبل وطن

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مستقبل وطن

مصر للطيران للشحن الجوي تشارك في فعاليات مؤتمر IATA World Cargo Symposium بدبي

شاركت شركة مصر للطيران للشحن الجوي في فعاليات مؤتمر IATA World Cargo Symposium، الذي عُقد بمدينة دبي بوفد من الشركة ترأسه الطيار إيهاب الطحطاوي، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب التنفيذي للشركة. جاء ذلك ضمن جهود الشركة لتعزيز حضورها في المحافل الدولية وتبادل الخبرات مع كبار ممثلي صناعة الشحن الجوي، حيث يُعد المؤتمر أحد أبرز وأهم الفعاليات الدولية في قطاع الشحن الجوي، ويجمع نخبة من قادة الصناعة وممثلي شركات الطيران والخدمات اللوجيستية والتكنولوجية، إلى جانب الجهات التنظيمية والخبراء لمناقشة أحدث التطورات والاتجاهات في هذا القطاع الحيوي. وقد شهدت مشاركة مصر للطيران للشحن الجوي تفاعلاً كبيراً في اللجان العليا المتخصصة، بالإضافة إلى عقد العديد من الاجتماعات الثنائية مع شركاء دوليين وممثلي منظمات طيران عالمية، وتناولت هذه اللقاءات فرص التوسع في أسواق جديدة، وسبل تطوير منظومة الشحن من خلال تبنّي الحلول الرقمية والتقنيات الحديثة، بما يعزز كفاءة العمليات ويرتقي بجودة الخدمات المقدّمة للعملاء. ومن جانبه أكد الطيار إيهاب الطحطاوي أن 'مشاركة مصر للطيران للشحن الجوي في هذا الحدث العالمي تأتي تأكيدًا على التزام الشركة بخططها الاستراتيجية للتوسع والتحديث، واستعدادها لمواكبة المتغيرات المتسارعة في مجال الشحن الجوي'. وأضاف الطحطاوى أن الشركة تسعى إلى تعزيز شبكة خطوطها وربط الأسواق الأفريقية والأسيوية والأوروبية من خلال مركزها اللوجيستي بمطار القاهرة الدولي، الذي يجري العمل على تطويره ليصبح محورًا إقليميًا رئيسيًا للشحن الجوي، فضلًا عن سعي الشركة لتنويع خدماتها لتشمل الشحن السريع، الشحن المبرد، والتجارة الإلكترونية، بدعم من أسطول حديث ومنظومة تشغيل متكاملة، مع التركيز على الاستدامة البيئية والامتثال للمعايير الدولية في جميع مراحل العمليات. وعلى هامش المؤتمر، شارك وفد مصر للطيران في مؤتمر خدمات الشحن، ومؤتمر وكالات الشحن، وقمة رؤساء شركات الشحن، التي خُصصت لمناقشة واعتماد تقارير وأعمال لجان البضائع المختلفة التابعة للاتحاد الدولي للنقل الجوي 'إياتا'. بالإضافة إلى مناقشة والتصديق على القرارات والتوصيات الخاصة بصناعة الشحن الجوي ووفد الشركة كلاً من خالد يوسف، رئيس القطاع الاقتصادي وإلهام عدلي، مدير إدارة الشؤن الدولية وأحمد فريد، مدير بضائع دبي وهدى السكري من إدارة الشؤن الدولية.

"أياتا":  18.2% مساهمة الطيران في الناتج المحلي للإمارات
"أياتا":  18.2% مساهمة الطيران في الناتج المحلي للإمارات

البيان

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

"أياتا": 18.2% مساهمة الطيران في الناتج المحلي للإمارات

أصدر الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا) دراسة حديثة حول التأثير الاقتصادي الكبير لقطاع الطيران (بما يشمل السياحة المرتبطة بالطيران) على دولة الإمارات من حيث خلق فرص العمل وتعزيز النشاط الاقتصادي في 2023 حيث تتلخص نتائج هذا التأثير في توفير 92 مليار دولار وهو ما يبلغ نسبة مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي 18.2% (التأثير الإجمالي يشمل سلسلة التوريد وإنفاق الموظفين والأنشطة السياحية) وتوفير 992 ألف فرصة عمل (التأثير الإجمالي يشمل سلسلة التوريد وإنفاق الموظفين والأنشطة السياحية) توظيف 74,500 شخص بشكلٍ مباشر من شركات الطيران، وتوظيف 132,300 شخص في أقسام أخرى من قطاع الطيران، فضلاً عن توظيف 297,300 شخص في قطاع السياحة المرتبطة بالطيران مناولة 3.1 ملايين طن من بضائع الشحن الجوي في عام 2023. دور محوري وقال ويلي والش، المدير العام للاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا): "تلعب دولة الإمارات دوراً محورياً في قطاع الطيران بصفتها مركزاً عالمياً للنقل الجوي. وبالتالي فإن ذلك يسهم في التجارة والسياحة والاستثمار وخلق الكثير من فرص العمل في دولة الإمارات. ويُنسب الفضل في هذه الريادة إلى الرؤية الاستراتيجية لدولة الإمارات على مستوى قطاع الطيران، المدعومة باللوائح التنظيمية الحصيفة والذكية والاستثمارات الضخمة في البنية التحتية. ويوفر قطاع الطيران حوالي مليون فرصة عمل ويساهم في الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 18.2%، مما يدعم نمو الإمارات وازدهارها على الصعيدين الثقافي والاقتصادي. وكلّنا ثقة بأن هذه المساهمة ستدفع دولة الإمارات قُدماً لمواصلة توفير المزيد من الفرص القادرة على الارتقاء بالقطاع". الأولويات الرئيسية وانطلاقاً من ريادتها الواضحة في قطاع الطيران العالمي، تتمتع دولة الإمارات بجميع الإمكانات اللازمة لتحقيق التقدم في 3 مجالات هامة وذات أولوية أولها الاستدامة حيث برزت دولة الإمارات بين مصاف دول العالم في تطوير وقود الطيران منخفض الكربون، كما تعتزم إنتاج 700 مليون لتر من وقود الطيران المستدام سنوياً بحلول 2030. وتتطلع إياتا إلى إمكانية التعاون الأوسع مع الإمارات العربية المتحدة، سعياً وراء فرص التقدم نحو تحقيق هدف الطيران المتمثل في صافي انبعاثات الكربون الصفرية بحلول عام 2050، مثل سجل وقود الطيران المستدام ) الذي تديره منظمة تقليل انبعاثات الكربون في الطيران المدني(. متطلبات المستقبل وتعد البنية التحتية الأولوية الثانية حيث تبرز ضرورة تعاون دولة الإمارات مع الجهات الفاعلة في القطاع لتحقيق تنافسية التكاليف لشركات الطيران والمسافرين، وذلك تزامناً مع مساعيها المستمرة نحو الاستثمار في البنية التحتية عالمية المستوى لمواكبة متطلبات المستقبل، وخصوصاً تطوير مطار آل مكتوم الدولي ومطار زايد الدولي. أما القوى العاملة فتهد الأولوية الثالثة للإمارات في قطاع الطيران حيث تبذل الدولة جهوداً حثيثة وتحقق تقدماً ملحوظاً في تدريب القوى العاملة ضمن قطاع الطيران، بهدف ضمان جاهزيتهم وامتلاكهم للمهارات والخبرات اللازمة لدعم فرص النمو. ويشكل خلق مجموعة قوية ومستدامة من خبراء قطاع الطيران ضماناً لمكانة دولة الإمارات في قطاع الطيران العالمي. ويصبّ مركز تدريب الاتحاد الدولي للنقل الجوي، الذي تم افتتاحه مؤخراً في العاصمة الإماراتية أبوظبي، في صميم هذه الجهود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store