أحدث الأخبار مع #للبروتوكول


الدستور
منذ 5 أيام
- أعمال
- الدستور
تقرير أمريكي يكشف سر اهتمام وحفاوة دول الخليج العربي بزيارة دونالد ترامب
قال تقرير أمريكي إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، استُقبل بحفاوة بالغة خلال جولته إلى منطقة الشرق الأوسط والتي شملت المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة خلال زيارته التي استمرت أربعة أيام إلى المنطقة. زيارة تاريخية لترامب إلى الخليج.. استقبال ملكي وكسر للبروتوكول وأوضحت شبكة 'CNBC' الأمريكية، أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان كسر البروتوكول الملكي باستقباله شخصيًا على مدرج المطار، كذلك في قطر رافق موكب ترامب القادم من مطار الدوحة الدولي سيارات تيسلا حمراء وفرسان على ظهور الخيل، وفي أبوظبي، منح رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، محمد بن زايد، نظيره الأمريكي وسام زايد، وهو أعلى وسام مدني في البلاد. وأشار التقرير أن هذا الأمر وبدأنه غير كافيًا، فقد استقبلت الإبل الملكية ترامب خارج الديوان الأميري، المكتب الرئاسي في قطر وفي حديثه إلى أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أوضح ترامب إعجابه الشديد فقد قال ترامب، وهو يشير إلى جدران وأعمدة القصر: 'بصفتي عامل بناء، هذا رخام مثالي، ونحن نُقدّر هذه الإبل ولم أرَ إبلًا كهذه منذ زمن طويل'. وقالت الشبكة الأمريكية، ن زيارة الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط كانت قوية، إذ أظهرت الثراء الفاحش لأغنى دول المنطقة النفطية، ومدى استعدادها لإنفاقه لتعزيز علاقاتها مع الولايات المتحدة ودفع أجنداتها الاقتصادية، مشيرة إلى أن الأرقام كانت تاريخية فقد اتفقت قطر والولايات المتحدة على "تبادل اقتصادي" بقيمة 1.2 تريليون دولار؛ ووعدت المملكة العربية السعودية باستثمار 600 مليار دولار في الولايات المتحدة، ووُقعت مشاريع كبرى مع الإمارات العربية المتحدة، بعد أن التزمت أبوظبي في مارس بإطار استثماري مدته عشر سنوات بقيمة 1.4 تريليون دولار في الولايات المتحدة. وتابع التقرير 'لا يزال هناك بعض الشك حول مدى واقعية هذه الأرقام، لا سيما في ظل انخفاض أسعار النفط وضعف إيرادات الدول المنتجة للنفط الخام. ومن المرجح أن تستغرق بعض الصفقات، مثل طلب قطر القياسي لشراء 210 طائرات بوينج، وصفقة الأسلحة السعودية بقيمة 142 مليار دولار مع الولايات المتحدة - وهي أكبر صفقة أسلحة تُبرم على الإطلاق - عقودًا حتى تُصبح حقيقة واقعة'. دول الخليج تريد تعزيز الشراكات مع الولايات المتحدة لكن الرسالة كانت واضحة بحسب التقرير وهي أن دول الخليج تريد أن تكون في طليعة الشراكات مع الولايات المتحدة، سواءً أكانت تجارية أم عسكرية أم تكنولوجية. وقال طارق سليمان، رئيس غرفة التجارة الأمريكية في المملكة العربية السعودية، لشبكة CNBC: "لطالما نسجت دول الخليج علاقات أفضل مع الرؤساء الذين يضعون الأعمال في المقام الأول، والرئيس ترامب يناسب هذه الصفة تمامًا". وأضاف: "لا يزال يرمز إلى الربح السريع، والدفاع الضخم، والوصول إلى التكنولوجيا الأمريكية. لذا، إذا كان التقرّب منه يساعد في تأمين مقعد على طاولة النظام العالمي القادم، فإن الخليج هو من سيجلب له هذا المقعد الذهبي". وأشار بعض المراقبين إلى أن دول الخليج الثلاث تتنافس فيما بينها على كسب ود ترامب لكن الكثيرين في المنطقة يرون أن الأمر يتعلق بتحالف استراتيجي طويل الأمد. قال أحمد رشاد، أستاذ الاقتصاد المساعد في منتدى البحوث الاقتصادية ومقره أبوظبي: "لا أعتبر الإعلانات الاقتصادية الكبرى تنافسًا بين الدول الثلاث؛ بل تعكس تنافسًا مع مناطق أخرى لتوثيق العلاقات مع الإدارة الأمريكية". وأضاف رشاد: "تبدو الصفقات الاقتصادية حيوية لزيادة جاذبية زيارة الشرق الأوسط. من ناحية أخرى، يبدو أن الدافع الرئيسي لدول مجلس التعاون الخليجي هو تعزيز العلاقات مع الولايات المتحدة وتأمين الوصول إلى التقنيات المتقدمة". وكانت أجواء الصداقة الحميمة حقيقية في السعودية تحديدًا، حيث أشاد ترامب ومحمد بن سلمان ببعضهما البعض خلال قمة الاستثمار الأمريكية السعودية حضر الفعالية، التي عُقدت في فندق ريتز كارلتون الرياض الفاخر، نخبة من كبار الرؤساء التنفيذيين الأمريكيين، من أمثال إيلون ماسك، مؤسس شركة تيسلا، وجينسن هوانغ، مؤسس شركة إنفيديا، ولاري فينك، مؤسس شركة بلاك روك. وفي الإمارات العربية المتحدة، أشاد ترامب والشيخ محمد بن زايد بصداقتهما الشخصية والتحالف الممتد لأكثر من 50 عامًا بين بلديهما. وكانت هذه الزيارة هي الأولى لرئيس أمريكي إلى الإمارات منذ زيارة جورج دبليو بوش عام 2008. وأشارت لغة الجسد الدافئة والإطراءات المتبادلة المتدفقة إلى اختلاف كبير في لهجة الحديث عن زيارات مسؤولين من إدارة بايدن إلى البلاد، والتي شابها التوتر. ويبدو أن الإمارات العربية المتحدة تجني ثمار هذا التحول في النهج حيث تشير التقارير الأخيرة إلى أن الولايات المتحدة لديها اتفاقية مبدئية مع الإمارات العربية المتحدة تسمح لها، لأول مرة، باستيراد 500 ألف رقاقة H100 من شركة إنفيديا سنويًا وهي أحدث الرقاقات التي تنتجها الشركة الأمريكية من شأن ذلك أن يُسرّع قدرة الإمارات على بناء مراكز البيانات اللازمة لتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها.


نافذة على العالم
منذ 6 أيام
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : ترامب يشعل تفاعلا برد التحية العسكرية لضباط في السعودية.. ما هو البروتوكول؟
الجمعة 16 مايو 2025 07:45 صباحاً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، مقاطع فيديو وصور من أداء الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، التحية العسكرية ردا على التحية ذاتها التي بادر بها ضباط خلال مراسم استقباله في المملكة العربية السعودية، الثلاثاء. This is a Twitter Status وأثار رد التحية العسكرية لترامب تفاعلا وتكهنات حول البروتوكول المعمول به في الولايات المتحدة الأمريكية وانقسام نشطاء بين أنه يحق له رد التحية العسكرية باعتبار أن الرئيس الأمريكي هو القائد الأعلى لقوات بلاده المسلحة، في حين ذهب آخرون إلى زعم أن ذلك يعتبر خرقا للبروتوكول. في الجيش الأمريكي، يُعدّ ردّ التحية العسكرية من ضابط عسكري من دولة أجنبية صديقة ممارسةً شائعةً لدى ضباط الجيش الأمريكي، ويُعتبر دليلاً على الاحترافية العسكرية، ولا توجد قاعدة تُلزم رئيس الولايات المتحدة برد التحية العسكرية، التي تُعتبر رمزاً للاحترام المتبادل. وأعادت تحية ترامب لضباط في السعودية إلى الأذهان، حادثة مماثلة وقعت خلال زيارة إلى كوريا الشمالية في فترة ولايته الأولى ورده التحية العسكرية لجنرال بالقوات الكورية الشمالية الأمر الذي أشعل عاصفة من ردود الفعل، حينها، إذ قال المحلل العسكري والدبلوماسي بشبكة CNN، الأدميرال المتقاعد جون كيربي إن التصرف المناسب لترامب في تلك الحالة هو أن يهز رأسه ويصافح الجنرال، موضحا: "(ترامب) هو القائد الأعلى، حتى أنه لا يُحيي جنرالاته، هم يُحيونه، هكذا تسير الأمور، لا يُفعل ذلك مع قادة جيوش أجنبية، ولا يُفعل مع قادة جيوش دولة معادية".


اليمن الآن
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
الحوثيون: استهدفنا مطار بن غوريون الإسرائيلي بصاروخ باليستي فرط صوتي حقق هدفه بنجاح
أعلنت حركة "أنصار الله" اليمينة (الحوثيون) أنها استهدفت امس الثلاثاء مطار "بن غوريون" في إسرائيل، بصاروخ باليستي فرط صوتي، مؤكدة أن الصاروخ "حقق هدفه بنجاح". وقال المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع في بيان له: "انتصارا لمظلومية الشعب الفلسطيني ومجاهديه، ورفضا لجريمة الإبادة الجماعية التي يقترفها العدو الصهيوني بحق إخواننا في قطاع غزة، نفذت القوة الصاروخية في القوات المسلحة اليمنية عملية عسكرية استهدفت مطار اللد المسمى إسرائيليا مطار بن غوريون في منطقة يافا المحتلة وذلك بصاروخ باليستي فرط صوتي، وقد حقق الصاروخ هدفه بنجاح بفضل الله، وتسبب في هروب ملايين الصهاينة المحتلين إلى الملاجئ وتوقف حركة المطار لقرابة الساعة". وأضاف سريع: "تأتي هذه العملية تأكيدا على استمرار حظر الملاحة في المطار المذكور، وعلى بقية الشركات التي لم تعلن وقف رحلاتها أن تحذو حذو الشركات التي سبق وأن أعلنت وقف رحلاتها إلى مطارات فلسطين المحتلة". وتابع المتحدث نفسه: "شعبنا العظيم لن يتخلى عن الشعب الفلسطيني الذي يتعرض للإبادة، وعلى كل أحرار الأمة القيام بواجباتهم الدينية والأخلاقية والإنسانية تجاه الشعب الفلسطيني المظلوم". وأكدت "أنصار الله" أن "عملياتها الإسنادية وكذلك حظر الملاحة الجوية على مطار اللد وحظر الملاحة البحرية الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي ستتوقف فور وقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها". من جهته، أشار الجيش الإسرائيلي في بيان له، إلى أنه عقب انطلاق صفارات الإنذار في عدة مناطق في إسرائيل، "تم اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن"، موضحا أن صفارات الإنذار دوت وفقا للبروتوكول. جدير بالذكر أن التوتر بين إسرائيل والحوثيين، كان قد شهد حدة في الارتفاع الأسبوع الماضي، حيث أن الحوثيين كانوا قد أطلقوا صاروخا يوم الأحد 4 مايو الجاري، سقط في محيط مطار بن غوريون في تل أبيب، فيما نفذ الجيش الإسرائيلي يوم الثلاثاء الماضي، هجوما واسع النطاق على العاصمة اليمنية صنعاء مستهدفا مطارها ومحطات كهرباء مركزية ومصنعا للإسمنت. والمفاجأة كانت في إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الثلاثاء الماضي، وقف العملية العسكرية ضد الحوثيين، قائلا: "إن الحوثيين وافقوا على وقف هجماتهم ضد السفن التجارية في البحر الأحمر"، مضيفا أنهم "استسلموا". في حين أكد عضو المكتب السياسي للحوثيين عبد الملك العجري، أن "إسرائيل خارج هذا الاتفاق". المصدر: RT


نافذة على العالم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : صفارات الإنذار تدوي في إسرائيل والجيش يعلن اعتراض صاروخ وسط حالة من الهلع
الثلاثاء 13 مايو 2025 08:45 مساءً نافذة على العالم - أفادت مراسلة Rt اليوم الثلاثاء، بأن صافرات الإنذار دوت في العديد من المناطق داخل إسرائيل، ويأتي ذلك تزامنا مع زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الخليجية وتواجده بالسعودية. وفي بيانات متتالية له، قال الجيش الإسرائيلي: - تقرير أولي: رصد جيش الدفاع الإسرائيلي إطلاق صاروخ من اليمن باتجاه الأراضي الإسرائيلية، وتعمل منظومات الدفاع الجوي التابعة لسلاح الجو الإسرائيلي لاعتراض هذا التهديد. يُرجى من الجمهور اتباع إرشادات الدفاع الصادرة عن قيادة الجبهة الداخلية. - تقرير أولي: دوت صفارات الإنذار في عدة مناطق في إسرائيل إثر إطلاق صاروخ. التفاصيل قيد المراجعة. - عقب انطلاق صفارات الإنذار قبل قليل في عدة مناطق في إسرائيل، تم اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن. دوت صفارات الإنذار وفقا للبروتوكول. وأظهرت لقطات متداولة هلع المستوطنين في مطار بن غوريون وأماكن أخرى أثناء إطلاق الإنذار بسبب الصاروخ.


اليمن الآن
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
الحوثيون يعلنون استهداف مطار بن غوريون في اسرائيل
أعلنت ميليشيا الحوثي، اليوم الثلاثاء، عن تنفيذ عملية عسكرية استهدفت مطار "بن غوريون" في منطقة يافا المحتلة. وقال الناطق العسكري باسم الحوثيين، يحيى سريع، أن "القوة الصاروخية نفذت العملية التي استهدفت مطار اللد المسمى إسرائيليا مطار بن غوريون في منطقة يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي"، زاعما أن "الصاروخ حقق هدفه بنجاح، وتسبب في هروب ملايين الصهاينة المحتلين إلى الملاجئ وتوقف حركة المطار لقرابة الساعة". واعتبر سريع أن العملية تأتي "تأكيدا على استمرار حظر الملاحة في مطار بن غوريون"، مضيفا: "وعلى بقية الشركات التي لم تعلن وقف رحلاتها أن تحذو حذو الشركات التي سبق وأن أعلنت وقف رحلاتها إلى مطارات فلسطين المحتلة". وأكد سريع أن عملياتهم الإسنادية وكذلك حظر الملاحة الجوية على مطار اللد (بن غوريون) وحظر الملاحة البحرية الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي ستتوقف فور وقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها. وفق وقت سابق، مساء اليوم، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه "رصد إطلاق صاروخ من الأراضي اليمنية باتجاه إسرائيل"، مضيفًا أن "منظومات الدفاع الجوي التابعة لسلاح الجو الإسرائيلي تعاملت مع التهديد، وتم اعتراضه بنجاح". وأوضح الجيش أن "صافرات الإنذار انطلقت وفقًا للبروتوكول في أعقاب رصد المقذوف، ويجري في الوقت الحالي فحص تفاصيل الحادثة"، داعيًا السكان إلى الالتزام بتعليمات قيادة الجبهة الداخلية.