أحدث الأخبار مع #للتورين


المصري اليوم
منذ 8 ساعات
- صحة
- المصري اليوم
يُغذي الخلايا السرطانية.. تحذير من خطر قاتل بمشروبات الطاقة يزيد فرص الإصابة بـ«اللوكيميا»
تحذير علمي جديد صدر عن دراسة نُشرت مؤخرًا في مجلة «نيتشر»، ربط بين مادة «التورين»، الحمض الأميني الموجود بكثرة في مشروبات الطاقة، وزيادة خطر الإصابة بسرطان الدم «اللوكيميا»، نظرًا لوجود آلية بيولوجية تربط تلك المادة بتغذية الخلايا السرطانية. نتائج مقلقة حول مكون شائع في مشروبات الطاقة اكتشف فريق من معهد «ويلموت» لأبحاث السرطان بجامعة «روتشستر» الأمريكية أن خلايا اللوكيميا تمتص التورين وتستفيد منه كمصدر طاقة يعزز نموها من خلال عملية تُعرف باسم «التحلل السكري»، وهي آلية تعتمد على تكسير الجلوكوز لتوليد الطاقة، وهي نفس الآلية التي تستخدمها الخلايا السرطانية للتكاثر السريع. وجود طبيعي واستخدامات علاجية للتورين على الرغم من أن «التورين» يُنتج طبيعيًا داخل الجسم، ويوجد في أطعمة كالبروتينات الحيوانية مثل اللحوم والأسماك، إلا أنه يُضاف بكميات كبيرة إلى مشروبات الطاقة بسبب ما يُنسب إليه من فوائد، مثل تحسين التركيز وتقليل الالتهابات، وحتى تخفيف الآثار الجانبية للعلاج الكيميائي لمرضى السرطان. مخاوف من الاستهلاك المفرط للتورين وحذرت الدراسة من أن الإفراط في استهلاك التورين، خاصة من خلال المكملات الغذائية ومشروبات الطاقة، قد يؤدي إلى تفاقم حالات اللوكيميا عبر تزويد الخلايا السرطانية بمزيد من الطاقة، وأشار الباحثون إلى أن هذا النوع من النمو المدعوم بالتورين يُمكن أن يُسرّع تطور المرض بشكل كبير. وركزت الأبحاث على فئران معدلة وراثيًا تحمل جينًا يُعرف باسم «SLC6A4»، الذي يتحكم في نقل التورين داخل الجسم، وعند حقن هذه الفئران بخلايا بشرية مصابة بسرطان الدم، لوحظ أن نخاع العظام ينتج التورين ويُعاد توزيعه إلى الخلايا السرطانية عبر هذا الجين، ما عزز نموها وتكاثرها. مشروب طاقة دعوة لإعادة تقييم المكملات الغذائية بناءً على النتائج، شدد الباحثون على أهمية تقييم تأثير مكملات التورين، خاصة بين مرضى اللوكيميا أو من يستهلكون مشروبات الطاقة بانتظام، معتبرين أن التوسع في استخدام هذه المادة يحتاج إلى مراجعة علمية دقيقة في ضوء هذه المؤشرات الخطيرة. آفاق بحثية لعلاجات محتملة رغم أن النتائج لا تزال في مراحلها الأولى، يرى الباحثون أن التورين قد يُصبح هدفًا علاجيًا جديدًا في المستقبل لعلاج بعض أنواع السرطان، وخاصةً سرطانات الدم. كما تتوسع حاليًا الأبحاث لمعرفة ما إذا كانت لهذا الحمض الأميني آثار مشابهة في سرطانات أخرى مثل سرطان القولون. ارتفاع متوقع في معدلات الإصابة بسرطانات الدم بحسب تقديرات الجمعية الأمريكية للسرطان، من المتوقع تشخيص أكثر من 192 ألف حالة جديدة من سرطانات الدم في الولايات المتحدة خلال العام الجاري، منها نحو 66.890 حالة من اللوكيميا، و89،070 من سرطان الغدد اللمفاوية، و36,110 من الميلوما، مما يزيد من أهمية هذه الدراسة وحدّتها.

المصري اليوم
منذ 8 ساعات
- صحة
- المصري اليوم
احذروها.. كيف أصبحت مشروبات الطاقة غذاءً لسرطان الدم؟ (دراسة جديدة)
توصلت دراسة جديدة نُشرت في مجلة «نيتشر» عن سر مُفاجئٍ عن حمض التورين، وهو أحد أنواع المغذيات التي ينتجها الجسم طبيعيًا، وتوجد في الأطعمة كاللحوم والأسماك، وقد حدد العلماء التورين كعاملٍ رئيسي في تغذية وتطوير بعض أنواع سرطان الدم. تمكّن علماء معهد ويلموت للسرطان بجامعة روتشستر، من إيقاف نمو سرطان الدم في كلٍّ من نماذج الفئران وخلايا السرطان البشرية. وقد حقّقوا ذلك باستخدام أدواتٍ جينيةٍ متطورةٍ لمنع التورين من دخول خلايا سرطان الدم، ما أدّى إلى قطع موردٍ حيويٍّ يحتاجه السرطان للبقاء في الجسم. أين يوجد التورين؟ يوجد التورين بكثرة في مشروبات الطاقة مثل ريد بول، ومونستر، وروك ستار، بالإضافة إلى مكملات ما قبل التمرين وبعض مساحيق البروتين، كما أنه موجود طبيعيًا في اللحوم والأسماك والبيض. دور نخاع العظم في تغذية السرطان كشفت الدراسة، التي قادها الدكتور جيفيشا باجاج، أن التورين لا يأتي من الخلايا السرطانية نفسها، بل من الخلايا السليمة المجاورة في نخاع العظم، هذه البيئة الداخلية للعظام هي المكان الذي تبدأ فيه سرطانات النخاع، مثل سرطان الدم، بالتطور والانتشار. ولأن خلايا سرطان الدم لا تستطيع إنتاج التورين بمفردها، فإنها تستحوذ عليه من محيطها باستخدام ناقل متخصص يُشفره جين SLC6A6. ظهرت هذه النتائج عندما رسم الباحثون خريطةً للنظام البيئي المعقد لنخاع العظم، وهو محور رئيسي في ويلموت منذ فترة طويلة، ويهدف الباحثون إلى فهمٍ أفضل لكيفية دعم البيئة المحيطة بالخلايا السرطانية للمرض، وكيفية تعطيلها لتطوير علاجاتٍ أكثر فعالية. تجويع السرطان عن طريق قطع التورين وقال باجاج، الأستاذ المساعد في قسم علم الوراثة الطبية الحيوية وعضو برنامج أبحاث بيئة السرطان في ويلموت: «نحن متحمسون للغاية لهذه الدراسات لأنها توضح أن استهداف الامتصاص بواسطة خلايا سرطان الدم النخاعي قد يكون طريقًا جديدًا محتملًا لعلاج هذه الأمراض العدوانية». اكتشف الباحثون أيضًا أن استهلاك خلايا سرطان الدم للتورين يعزز عملية تحلل الجلوكوز (تكسير الجلوكوز لإنتاج الطاقة) لتغذية نمو السرطان. وقبل ذلك، أشار الباحثون إلى أنه لم يكن معروفًا أن للتورين دورًا في تعزيز نمو السرطان. تأثير واسع النطاق على أنواع سرطان الدم لسرطان الدم عدة أنواع فرعية، وتتفاوت معدلات بقاءها على قيد الحياة في جسم الإنسان، خلصت هذه الدراسة إلى أن التورين ضروري لنمو أنواع فرعية متعددة من السرطانات، بما في ذلك سرطان الدم النخاعي الحاد (AML)، وسرطان الدم النخاعي المزمن (CML)، ومتلازمات خلل التنسج النقوي (MDS)، والتي تنشأ جميعها من الخلايا الجذعية الدموية في نخاع العظم. مشروبات الطاقة - صورة أرشيفية ما هو التورين ومن أين يأتي؟ لا يقتصر وجود هذا الحمض الأميني غير الأساسي على نخاع العظم فحسب، بل يوجد أيضًا في الدماغ والقلب والعضلات، وتحتوي أطعمة مثل اللحوم والأسماك والبيض على التورين. كما أنه مكون أساسي في بعض مشروبات الطاقة ومساحيق البروتين، وقد وردت روايات عن استخدامه من قبل مرضى السرطان.


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- صحة
- اليمن الآن
دراسة صادمة: مشروبات الطاقة قد ترتبط بمرض خبيث يهدد الحياة
في تحذير علمي يثير القلق، كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة روتشستر الأمريكية عن علاقة محتملة بين الإفراط في استهلاك مشروبات الطاقة وخطر الإصابة بسرطان الدم (اللوكيميا)، أحد أخطر الأمراض التي تصيب الجهاز المناعي والجهاز الدموي. الدراسة، التي أجريت على فئران معدلة وراثيًا، سلّطت الضوء على مادة التورين، وهي حمض أميني يُضاف بكثافة إلى معظم مشروبات الطاقة، وقد يلعب دورًا في تعزيز نمو الخلايا السرطانية داخل الجسم، حسب نتائج البحث. التورين.. العنصر المتهم: رغم أن التورين يوجد طبيعيًا في اللحوم والأسماك والأنسجة البشرية، إلا أن استهلاكه بتركيزات مرتفعة – كما في مشروبات الطاقة – قد يخلق بيئة مثالية لنمو بعض أنواع الخلايا السرطانية، بحسب ما توصلت إليه الدراسة. ماذا اكتشف العلماء؟: حقن الباحثون فئرانًا بجين بشري مسؤول عن نقل التورين داخل الجسم (SLC6A6)، إلى جانب خلايا سرطان الدم البشرية. لاحظوا أن خلايا نخاع العظم السليمة بدأت في إنتاج التورين بكميات كبيرة، والذي تم امتصاصه بسرعة بواسطة الخلايا السرطانية. هذا الامتصاص عزّز من كفاءة عملية تحلل الجلوكوز (آلية حيوية تستخدمها الخلايا لاستخراج الطاقة)، مما ساعد الخلايا الخبيثة على النمو السريع والتكاثر. ماذا يعني هذا لمستهلكي مشروبات الطاقة؟: أشار فريق البحث إلى أن هذه النتائج تُثير علامات استفهام حول السلامة الصحية لاستهلاك مشروبات الطاقة بشكل مفرط، خصوصًا لدى الأشخاص المعرضين للإصابة بالأورام أو الذين يعانون من مشاكل صحية مزمنة. كما حذروا من الاستخدام العشوائي للتورين كمكمل غذائي، والذي يُروج له أحيانًا على أنه يساعد في تقليل آثار العلاج الكيميائي، دون تأكيدات علمية كافية حول سلامته في مثل هذه الحالات. ليست مجرد سكر وكافيين: تُعدّ مشروبات الطاقة واحدة من أكثر المشروبات الصناعية استهلاكًا بين الشباب والمراهقين، لما تحتويه من مزيج قوي من الكافيين والسكر ومحفزات عصبية، وعلى رأسها التورين. لكن هذه الدراسة تسلط الضوء على وجه مظلم لهذه المنتجات التي تبدو بريئة ظاهريًا، لكنها قد تخبّئ مخاطر كبيرة عند الاستخدام المفرط. تنبيه عاجل: "قد تكون مشروبات الطاقة أكثر من مجرد مشروب منعش... في بعض الحالات، قد تتحول إلى تهديد صامت لصحتك!" فكر قبل أن تفتح العبوة التالية. المصدر مساحة نت ـ رزق أحمد


أخبار مصر
منذ يوم واحد
- صحة
- أخبار مصر
يُغذي الخلايا السرطانية.. تحذير من خطر قاتل بمشروبات الطاقة يزيد فرص الإصابة ب«اللوكيميا»
يُغذي الخلايا السرطانية.. تحذير من خطر قاتل بمشروبات الطاقة يزيد فرص الإصابة ب«اللوكيميا» تحذير علمي جديد صدر عن دراسة نُشرت مؤخرًا في مجلة «نيتشر»، ربط بين مادة «التورين»، الحمض الأميني الموجود بكثرة في مشروبات الطاقة، وزيادة خطر الإصابة بسرطان الدم «اللوكيميا»، نظرًا لوجود آلية بيولوجية تربط تلك المادة بتغذية الخلايا السرطانية.نتائج مقلقة حول مكون شائع في مشروبات الطاقة اكتشف فريق من معهد «ويلموت» لأبحاث السرطان بجامعة «روتشستر» الأمريكية أن خلايا اللوكيميا تمتص التورين وتستفيد منه كمصدر طاقة يعزز نموها من خلال عملية تُعرف باسم «التحلل السكري»، وهي آلية تعتمد على تكسير الجلوكوز لتوليد الطاقة، وهي نفس الآلية التي تستخدمها الخلايا السرطانية للتكاثر السريع.وجود طبيعي واستخدامات علاجية للتورين على الرغم من أن «التورين» يُنتج طبيعيًا داخل الجسم، ويوجد في أطعمة كالبروتينات الحيوانية مثل اللحوم والأسماك، إلا أنه يُضاف بكميات كبيرة إلى مشروبات الطاقة بسبب ما يُنسب إليه من فوائد، مثل تحسين التركيز وتقليل الالتهابات، وحتى تخفيف الآثار الجانبية للعلاج الكيميائي لمرضى السرطان.مخاوف من الاستهلاك المفرط للتورين وحذرت الدراسة من أن الإفراط في استهلاك التورين، خاصة من خلال المكملات الغذائية ومشروبات الطاقة، قد يؤدي إلى تفاقم حالات اللوكيميا عبر تزويد الخلايا السرطانية بمزيد من الطاقة، وأشار الباحثون إلى أن هذا النوع من النمو المدعوم بالتورين…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


الحدث
منذ 2 أيام
- صحة
- الحدث
تحذير طبي: دراسة تربط مشروبات الطاقة بتسريع نمو سرطان الدم القاتل
في تطور علمي يثير القلق، حذرت دراسة حديثة من أن مكونًا شائعًا في مشروبات الطاقة قد يلعب دورًا في تسريع تطور أحد أخطر أنواع السرطان، وهو سرطان الدم المعروف باسم "اللوكيميا". ووفقًا للبحث الذي تم نشره في الدورية العلمية المرموقة "Nature"، فقد توصل باحثون إلى أن حمض "التورين"، وهو عنصر أساسي يدخل في تركيب العديد من مشروبات الطاقة الشهيرة مثل "ريد بول" وغيرها، قد يحفز نمو خلايا سرطان الدم، وخاصة الأورام الخبيثة النخاعية. وتعد هذه السرطانات من الأنواع الخطيرة التي تبدأ في نخاع العظم ثم تنتشر بسرعة عبر مجرى الدم. ويوجد التورين بشكل طبيعي في مصادر غذائية مثل اللحوم والأسماك، ويُضاف إلى مشروبات الطاقة لما له من فوائد معروفة في تنظيم توازن السوائل والأملاح في الجسم. إلا أن النتائج الصادمة للدراسة الجديدة كشفت أن هذا الحمض الأميني قد يتحول إلى عامل خطر محتمل، خاصة لدى الأفراد الذين لديهم استعداد للإصابة بالسرطان أو أولئك الذين يعانون بالفعل من مرض اللوكيميا. وفي إطار التجارب التي أجراها الباحثون على فئران ذات جهاز مناعي طبيعي، لوحظ أن إعطاء مكملات التورين لهذه الفئران أدى إلى تسارع ملحوظ في وتيرة تطور سرطان الدم لديها. وقد ارتفعت معدلات الوفاة بين الفئران التي تلقت مكملات التورين بثلاثة أضعاف مقارنة بالفئران التي لم تتعرض لهذه المكملات. وأوضحت نتائج الدراسة أن التورين يساهم في تحفيز عملية تحلل الغلوكوز، وهي الآلية الحيوية التي تعتمد عليها الخلايا السرطانية بشكل كبير للحصول على الطاقة اللازمة لنموها وانتشارها. وتشير هذه النتائج إلى أن التورين قد لا يكون مجرد عنصر مساعد في نمو الخلايا السرطانية، بل قد يمثل "وقودًا مباشرًا" لتغذية هذه الخلايا الخبيثة. من الجدير بالذكر أن دراسات علمية سابقة كانت قد أشارت إلى بعض الفوائد المحتملة للتورين كمكمل غذائي، مثل دوره في تقليل الآثار الجانبية المصاحبة للعلاج الكيميائي بفضل خصائصه المضادة للأكسدة. إلا أن هذه النتائج البحثية الجديدة دفعت الباحثين إلى التنبيه بضرورة إعادة تقييم استخدام التورين بشكل شامل، خاصة في المنتجات واسعة الانتشار مثل مشروبات الطاقة التي يستهلكها الكثيرون.