logo
#

أحدث الأخبار مع #للجمعيةالأردنية

الجمعية الأردنية للماراثونات تعلن فتح باب التسجيل لبرومين سباق السيدات 2025 بنسخته الرابعة
الجمعية الأردنية للماراثونات تعلن فتح باب التسجيل لبرومين سباق السيدات 2025 بنسخته الرابعة

أخبارنا

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • أخبارنا

الجمعية الأردنية للماراثونات تعلن فتح باب التسجيل لبرومين سباق السيدات 2025 بنسخته الرابعة

أخبارنا : عمان – الأردن – أعلنت الجمعية الأردنية للماراثونات "Run Jordan" عن فتح باب التسجيل للمشاركة في برومين سباق السيدات 2025، والذي تنظمه الجمعية بنسخته الرابعة يوم الجمعة الموافق 30 أيار في حدائق الحسين، تحت شعار "اركضي عشانك"، وبدعم من "شركة برومين الأردن" كراعٍ رئيسي، وبالتعاون مع أمانة عمان الكبرى وعدد من الجهات الخاصة الداعمة. ويمكن للسيدات الراغبات بالمشاركة التسجيل عبر الموقع الإلكتروني الرسمي للجمعية: أو من خلال زيارة مقر الجمعية في الشميساني – عمان، وذلك يوميًا من الساعة 10 صباحًا حتى الساعة 6 مساءً، ويستمر التسجيل حتى يوم الخميس الموافق 29 أيار 2025. كما يمكن للمشاركات استلام عدة السباق من مكتب الجمعية خلال نفس الفترة. ويتضمن السباق فئتين لمسافتين مختلفتين: 2.6 كم و5.2 كم، وسينطلق السباق في تمام الساعة التاسعة صباحًا. وأكدت الجمعية أن هذا السباق يأتي ضمن رسالتها المستمرة في توفير فضاء رياضي داعم وآمن للمرأة، يعزز من مشاركتها المجتمعية ويشجعها على اتباع نمط حياة صحي ونشط. وفي هذا السياق، صرّحت الآنسة لينا الكرد، المدير العام للجمعية الأردنية للماراثونات، متحدثة: "نحن في Run Jordan نؤمن بأهمية تمكين المرأة من خلال الرياضة، وهذا السباق السنوي يشكّل مساحة ملهمة للاحتفاء بإنجازات السيدات، وتسليط الضوء على حضورهن في المشهد الرياضي المحلي. استمرار هذا السباق يؤكد التزام الجمعية بدعم الرياضة النسوية وتعزيز صحتها النفسية والجسدية." كما ثمّنت الكرد دعم "برومين الأردن" والجهات الداعمة للسباق، بالإضافة إلى التعاون الوثيق مع أمانة عمان الكبرى والجهات المتطوعة، مؤكدة أن هذا التكامل هو ما يجعل من برومين سباق السيدات حدثًا رياضيًا ناجحًا وراسخًا على مستوى المملكة.

فتح باب التسجيل لبرومين ألتراماراثون البحر الميت
فتح باب التسجيل لبرومين ألتراماراثون البحر الميت

الدستور

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الدستور

فتح باب التسجيل لبرومين ألتراماراثون البحر الميت

عمّان – الدستور أعلنت الجمعية الأردنية للماراثونات Run Jordan عن فتح باب التسجيل للمشاركة في برومين ألتراماراثون البحر الميت 2025 بنسخته التاسعة والعشرين، والذي سيقام يوم الجمعة الموافق 11 نيسان 2025 في منطقة البحر الميت، تحت رعاية سمو الأمير فراس بن رعد، رئيس مجلس إدارة الجمعية. ويُعد هذا السباق، الذي تنظمه الجمعية للسنة التاسعة والعشرين على التوالي، من أبرز الفعاليات الرياضية على المستوى المحلي والإقليمي، لما يتمتع به من طبيعة خاصة، حيث يقام في أخفض نقطة على سطح الأرض، ويستقطب نخبة من العدّائين المحترفين والهواة من مختلف الجنسيات والأعمار. كما يأتي هذا الحدث تجسيدًا لرؤية الجمعية الأردنية للماراثونات في تعزيز ثقافة الجري، ورفع الوعي بأهمية الرياضة كأسلوب حياة صحّي، بالإضافة إلى دعم العمل التطوعي وتمكين الشباب من خلال توفير الفرص للمشاركة الفعالة في التنظيم، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة. وأوضحت الجمعية الأردنية للماراثونات أن التسجيل سيكون متاحًا للراغبين بالمشاركة ابتداءً من يوم الثلاثاء 18 آذار 2025 في مقر الجمعية الكائن في منطقة الشميساني – شارع حسين الجسر، من الساعة 10 صباحًا وحتى 5 مساءً، بالإضافة إلى إمكانية التسجيل إلكترونيًا من خلال الموقع الرسمي للجمعية ويستمر التسجيل حتى يوم 10 نيسان 2025 للسباقات الرئيسية، فيما يستمر التسجيل لسباق الأطفال حتى يوم 17 نيسان 2025. وتستأنف الجمعية أوقات العمل ابتداءً من 5 نيسان لتستقبلكم من الساعة 10 صباحًا وحتى الساعة 7 مساءً. وفي هذا الإطار، أكدت الآنسة لينا الكرد، المدير العام للجمعية الأردنية للماراثونات، على أهمية هذا الحدث قائلة:" يُعد برومين ألتراماراثون البحر الميت أحد أهم الفعاليات الرياضية التي تنظمها الجمعية، ليس فقط لما يمثله من تحدٍّ رياضي، بل لما يحمله من رسائل إنسانية واجتماعية تعزز من مكانة الأردن على خارطة الرياضة العالمية. نحن ملتزمون بتنظيم هذا الحدث وفقًا لأعلى المعايير العالمية، وضمان تجربة مميزة لكل المشاركين، كما نفتخر بانه سيتم تخصيص 20% من رسوم التسجيل لهذا الحدث لدعم أهلنا في غزة بالتعاون مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، ما يجسد قيم التكافل والتضامن التي نؤمن بها في الجمعية." وأشادت الكرد بالدور المحوري الذي تلعبه أمانة عمّان الكبرى كشريك استراتيجي للفعالية، والدعم المستمر من شركة برومين الأردن الراعي الرسمي، إلى جانب التعاون مع الجهات الأمنية الرسمية، والجامعات، ومنصات العمل التطوعي مثل هيئة شباب كلنا الأردن ومنصة نحن. وأكدت الجمعية الأردنية للماراثونات أن تنظيم ألتراماراثون البحر الميت يتم سنويًا وفقًا للمعايير العالمية لرياضة الجري للمسافات الطويلة، مع اعتماد تقنيات فنية ذات جودة وحرفية عالية، أبرزها نظام التوقيت الإلكتروني المعتمد، إلى جانب الجاهزية التامة والمستمرة لكافة الترتيبات اللوجستية والفنية والتنظيمية. كما تم الانتهاء من وضع اللمسات النهائية على مسار السباق ونقاط الانطلاق والوصول، إضافة إلى مواقع الفعاليات المصاحبة، بما يضمن تجربة آمنة ومثالية لجميع المشاركين. حيث يضم ألترا ماراثون البحر الميت ثلاث سباقات رئيسية؛ سباق 50 كم الترا ماراثون (فردي / تتابع)، سباق 21 كم نصف ماراثون ونصف ماراثون لذوي الاحتياجات الخاصة (كفيفين، وذوي والكراسي المتحركة)، سباق 10 كم وال 10 كم للكفيفين والكراسي المتحركة، فيما سيقام سباق الأطفال يوم الجمعة الموافق 18 نيسان 2025 في حدائق الحسين، ويستهدف الفئات العمرية من 6 إلى 14 عامًا، ويهدف إلى غرس ثقافة الجري والتنافس الإيجابي بين الأطفال، وتعزيز وعيهم بأهمية الرياضة كأسلوب حياة صحية ونشطة.

"الصحة النيابية" تطلع على دور شركة دار الدواء في تحقيق الأمن الدوائي
"الصحة النيابية" تطلع على دور شركة دار الدواء في تحقيق الأمن الدوائي

جهينة نيوز

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • جهينة نيوز

"الصحة النيابية" تطلع على دور شركة دار الدواء في تحقيق الأمن الدوائي

تاريخ النشر : 2025-03-11 - 02:20 pm اطلعت لجنة الصحة والغذاء النيابية خلال اجتماعها اليوم الاثنين، برئاسة الدكتور شاهر شطناوي، على الدور الذي تقوم به شركة دار الدواء للتطوير والاستثمار. وقال شطناوي، إن الفاتورة العلاجية في الأردن تشكل نسبة كبيرة من مصروف الأسرة الأردنية، مشيرا الى أن جلالة الملك عبدالله الثاني شدد في كل مناسبة على أن غذاء وصحة المواطن الأردني خط أحمر ويجب أن يحصل على الدواء والغذاء بطريقة ميسرة ويكون العلاج متاحا للجميع. وأشار شطناوي الى أن اللجنة تولي هذه المسألة أهمية كبيرة لتحسين الوضع الصحي وتأمين صحي شامل لكل مواطن أردني، مؤكدًا أن الهدف هو فائدة المواطن الأردني. بدوره قال الرئيس التنفيذي لشركة دار الدواء الدكتور خالد حرب، إن القطاع الصحي من أهم القطاعات الصناعية الأردنية وهو أكبر قطاع مصدر مع وجود 30 مصنعا بقيمة تصديرية بلغت مليار دولار عام 2023 ، وبنسبة 75 بالمئة للتصدير بقيمة 750 مليون دولار، و 250 مليون دولار في السوق المحلي. وأضاف حرب، إن الأمن الدوائي يلعب دورا رئيسيا بوجود صناعة قوية في المملكة، وجودة عالية تساهم بتخفيف الفاتورة العلاجية بهامش ربح قليل. وأكد أن القطاع الصحي يواجه تحديات داخلية وخارجية تحد من زيادة التصدير، مشيرًا الى أن شركة دار الدواء شركة مساهمة عامة بقيمة 112مليون دينار بأرباح سنوية هامشية تبلغ 4 ملايين دينار. من جهتها قالت الأمين العام للجمعية الأردنية لمنتجي الأدوية الدكتورة حنان السبول، إن أهمية القطاع الصحي تنبع من الجانبين الصحي والاقتصادي و حجم ما توفره على الدولة، مشيرة الى أن حجم الصناعة الدوائية الأردنية صغير مقارنة مع الأسواق المحيطة. وأشارت السبول الى أن القطاع الصحي هو الوحيد الذي تزيد صادراته على وارداته ويساهم في بناء الوطن في جميع النواحي، داعية الى زيادة تنافسية الدواء الأردني من خلال دعم الحكومة لهذا القطاع المهم الذي يصدر للسعودية بقيمة 100 مليون دولار، وللعراق 80 مليون دولار، مبينة أن المواد الأولية المستخدمة في الصناعة العلاجية يتم استيرادها من أوروبا والهند. وأشادت السبول بالمؤسسة العامة للغذاء والدواء التي تقوم بدور رقابي مهم على القطاع الصحي وهي من أهم الهيئات الرقابية في الأردن وداعمة مستمرة للقطاع الصحي، منوهة الى أن التأخير في الإجراءات يعود إلى عدم وجود الموارد الأولية. من جانبهم أكد النواب الحضور: حكم معادات، حياة المسيمي، أحمد عشا، عبد الباسط الكباريتي ، أحمد عليمات، أيمن بدادوه، أن الأمن الدوائي مهم وحساس وعلينا الاهتمام به والعمل على الحد من كل التحديات التي تواجه ليستمر في تميزه على المستويين المحلي العالمي. وأشاروا، إلى العمل على الحد من التنافسية الداخلية بين المصنعين بإعطاء كل مصنع نوع معين من الدواء للحد من التنافسية التي تؤدي إلى إضعاف السوق المحلي و للمساهمة في دعم نوعية الدواء الأردني في السوق المحلي للمساهمة في تطوير السوق الصحي للخارج. تابعو جهينة نيوز على

"الصحة النيابية" تطلع على دور شركة دار الدواء في تحقيق...
"الصحة النيابية" تطلع على دور شركة دار الدواء في تحقيق...

الوكيل

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوكيل

"الصحة النيابية" تطلع على دور شركة دار الدواء في تحقيق...

01:29 م ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- اطّلعت لجنة الصحة والغذاء النيابية خلال اجتماعها اليوم الاثنين، برئاسة الدكتور شاهر شطناوي، على الدور الذي تقوم به شركة دار الدواء للتطوير والاستثمار. اضافة اعلان وقال شطناوي إن الفاتورة العلاجية في الأردن تشكّل نسبة كبيرة من مصروف الأسرة الأردنية، مشيرًا إلى أن جلالة الملك عبدالله الثاني شدّد في كل مناسبة على أن غذاء وصحة المواطن الأردني خط أحمر، ويجب أن يحصل على الدواء والغذاء بطريقة ميسّرة، ويكون العلاج متاحًا للجميع. وأشار شطناوي إلى أن اللجنة تولي هذه المسألة أهمية كبيرة لتحسين الوضع الصحي وتحقيق تأمين صحي شامل لكل مواطن أردني، مؤكدًا أن الهدف هو فائدة المواطن الأردني. بدوره، قال الرئيس التنفيذي لشركة دار الدواء، الدكتور خالد حرب، إن القطاع الصحي من أهم القطاعات الصناعية الأردنية، وهو أكبر قطاع مصدر، مع وجود 30 مصنعًا بقيمة تصديرية بلغت مليار دولار عام 2023، بنسبة 75 بالمئة للتصدير بقيمة 750 مليون دولار، و250 مليون دولار في السوق المحلي. وأضاف حرب أن الأمن الدوائي يلعب دورًا رئيسيًا في وجود صناعة قوية في المملكة، ذات جودة عالية، تساهم في تخفيف الفاتورة العلاجية بهامش ربح قليل. وأكد أن القطاع الصحي يواجه تحديات داخلية وخارجية تحدّ من زيادة التصدير، مشيرًا إلى أن شركة دار الدواء هي شركة مساهمة عامة بقيمة 112 مليون دينار، بأرباح سنوية هامشية تبلغ 4 ملايين دينار. من جهتها، قالت الأمين العام للجمعية الأردنية لمنتجي الأدوية، الدكتورة حنان السبول، إن أهمية القطاع الصحي تنبع من الجانبين الصحي والاقتصادي، وحجم ما توفّره على الدولة، مشيرة إلى أن حجم الصناعة الدوائية الأردنية صغير مقارنة بالأسواق المحيطة. وأشارت السبول إلى أن القطاع الصحي هو الوحيد الذي تزيد صادراته على وارداته، ويساهم في بناء الوطن في جميع النواحي، داعية إلى زيادة تنافسية الدواء الأردني من خلال دعم الحكومة لهذا القطاع المهم، الذي يصدّر للسعودية بقيمة 100 مليون دولار، وللعراق 80 مليون دولار، مبينة أن المواد الأولية المستخدمة في الصناعة العلاجية يتم استيرادها من أوروبا والهند. وأشادت السبول بالمؤسسة العامة للغذاء والدواء، التي تقوم بدور رقابي مهم على القطاع الصحي، وهي من أهم الهيئات الرقابية في الأردن، وداعمة مستمرة للقطاع الصحي، منوّهة إلى أن التأخير في الإجراءات يعود إلى عدم وجود الموارد الأولية. من جانبهم، أكّد النواب الحاضرون: حكم مطالبة، حياة المسيمي، أحمد عشا، عبد الباسط الكباريتي، أحمد عليمات، أيمن بدادوة، أن الأمن الدوائي مهم وحساس، ويجب الاهتمام به والعمل على الحدّ من جميع التحديات التي تواجهه ليستمر في تميّزه على المستويين المحلي والعالمي. وأشاروا إلى ضرورة العمل على الحدّ من التنافسية الداخلية بين المصنعين، من خلال إعطاء كل مصنع نوعًا معينًا من الدواء، للحدّ من التنافسية التي تؤدي إلى إضعاف السوق المحلي، وللمساهمة في دعم نوعية الدواء الأردني في السوق المحلي، وتعزيز قدرته التنافسية في الأسواق الخارجية.

"الصحة النيابية" تطلع على دور شركة دار الدواء في تحقيق الأمن الدوائي
"الصحة النيابية" تطلع على دور شركة دار الدواء في تحقيق الأمن الدوائي

أخبارنا

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

"الصحة النيابية" تطلع على دور شركة دار الدواء في تحقيق الأمن الدوائي

أخبارنا : اطلعت لجنة الصحة والغذاء النيابية خلال اجتماعها اليوم الاثنين، برئاسة الدكتور شاهر شطناوي، على الدور الذي تقوم به شركة دار الدواء للتطوير والاستثمار. وقال شطناوي، إن الفاتورة العلاجية في الأردن تشكل نسبة كبيرة من مصروف الأسرة الأردنية، مشيرا الى أن جلالة الملك عبدالله الثاني شدد في كل مناسبة على أن غذاء وصحة المواطن الأردني خط أحمر ويجب أن يحصل على الدواء والغذاء بطريقة ميسرة ويكون العلاج متاحا للجميع. وأشار شطناوي الى أن اللجنة تولي هذه المسألة أهمية كبيرة لتحسين الوضع الصحي وتأمين صحي شامل لكل مواطن أردني، مؤكدًا أن الهدف هو فائدة المواطن الأردني. بدوره قال الرئيس التنفيذي لشركة دار الدواء الدكتور خالد حرب، إن القطاع الصحي من أهم القطاعات الصناعية الأردنية وهو أكبر قطاع مصدر مع وجود 30 مصنعا بقيمة تصديرية بلغت مليار دولار عام 2023 ، وبنسبة 75 بالمئة للتصدير بقيمة 750 مليون دولار، و 250 مليون دولار في السوق المحلي. وأضاف حرب، إن الأمن الدوائي يلعب دورا رئيسيا بوجود صناعة قوية في المملكة، وجودة عالية تساهم بتخفيف الفاتورة العلاجية بهامش ربح قليل. وأكد أن القطاع الصحي يواجه تحديات داخلية وخارجية تحد من زيادة التصدير، مشيرًا الى أن شركة دار الدواء شركة مساهمة عامة بقيمة 112مليون دينار بأرباح سنوية هامشية تبلغ 4 ملايين دينار. من جهتها قالت الأمين العام للجمعية الأردنية لمنتجي الأدوية الدكتورة حنان السبول، إن أهمية القطاع الصحي تنبع من الجانبين الصحي والاقتصادي و حجم ما توفره على الدولة، مشيرة الى أن حجم الصناعة الدوائية الأردنية صغير مقارنة مع الأسواق المحيطة. وأشارت السبول الى أن القطاع الصحي هو الوحيد الذي تزيد صادراته على وارداته ويساهم في بناء الوطن في جميع النواحي، داعية الى زيادة تنافسية الدواء الأردني من خلال دعم الحكومة لهذا القطاع المهم الذي يصدر للسعودية بقيمة 100 مليون دولار، وللعراق 80 مليون دولار، مبينة أن المواد الأولية المستخدمة في الصناعة العلاجية يتم استيرادها من أوروبا والهند. وأشادت السبول بالمؤسسة العامة للغذاء والدواء التي تقوم بدور رقابي مهم على القطاع الصحي وهي من أهم الهيئات الرقابية في الأردن وداعمة مستمرة للقطاع الصحي، منوهة الى أن التأخير في الإجراءات يعود إلى عدم وجود الموارد الأولية. من جانبهم أكد النواب الحضور: حكم معادات، حياة المسيمي، أحمد عشا، عبد الباسط الكباريتي ، أحمد عليمات، أيمن بدادوه، أن الأمن الدوائي مهم وحساس وعلينا الاهتمام به والعمل على الحد من كل التحديات التي تواجه ليستمر في تميزه على المستويين المحلي العالمي. وأشاروا، إلى العمل على الحد من التنافسية الداخلية بين المصنعين بإعطاء كل مصنع نوع معين من الدواء للحد من التنافسية التي تؤدي إلى إضعاف السوق المحلي و للمساهمة في دعم نوعية الدواء الأردني في السوق المحلي للمساهمة في تطوير السوق الصحي للخارج . - -(بترا)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store