logo
#

أحدث الأخبار مع #للجمعيةالأمريكيةلأبحاثالسرطان

علاج مبتكر قد يحل محل الكيماوي لمرضى السرطان.. اعرف التفاصيل
علاج مبتكر قد يحل محل الكيماوي لمرضى السرطان.. اعرف التفاصيل

اليوم السابع

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم السابع

علاج مبتكر قد يحل محل الكيماوي لمرضى السرطان.. اعرف التفاصيل

أظهرت تجربة سريرية جديدة رائدة نتائج قد تُغني قريبًا عن الجراحة وعلاجات أخرى كـ العلاج الكيميائي و الإشعاعي ، وذلك ب العلاج المناعي لمرضى السرطان، وقد تُحدث هذه النتائج تغييرًا جذريًا في علاج السرطان، مُقدمةً أملًا جديدًا لمن لديهم طفرات جينية مُحددة، بحسب موقع تايمز ناو. النتائج التي تمت مشاركتها في الاجتماع السنوي لعام 2025 للجمعية الأمريكية لأبحاث السرطان ونشرت في مجلة نيو إنجلاند الطبية، يمكن أن تمثل تحولاً نموذجياً في كيفية علاج بعض أنواع السرطان. كيف تمت الدراسة؟ بقيادة أطباء أورام الجهاز الهضمي تحت إشراف الدكتور لويس دياز جونيور من مركز ميموريال سلون كيترينج سلون، شملت التجربة 103 رجال ونساء مصابين بسرطانات مبكرة ومتقدمة محليًا، بما في ذلك أورام المستقيم والقولون والمريء والكبد والمسالك البولية وأمراض النساء. قال العلماء إن جميع المشاركين لديهم سمة مشتركة واحدة - وهي علامة جينية تُعرف باسم نقص إصلاح عدم التوافق، أو طفرة من نوع MMa تجعل الأورام أكثر عرضة لأخطاء نسخ الحمض النووي. ولأنها أكثر وضوحًا لجهاز المناعة في الجسم، فإنها تجعلها أهدافًا مثالية لـنقطة تفتيش مثبطات مثل دوستارليماب، الذي يُباع تحت الاسم التجاري جيمبيرلي. تعمل مثبطات نقاط التفتيش عن طريق إزالة الحواجز عن الجهاز المناعي ، مما يسمح له باكتشاف وتدمير الخلايا السرطانية التي عادة ما تكون مختبئة في مكان واضح. قال العلماء إن النتائج الأبرز جاءت بعد أن أظهر 48 من المشاركين، المصابين بسرطان المستقيم، استجابة كاملة، ما يعني اختفاء أورامهم تمامًا، ومن بين 54 مريضًا آخرين مصابين بسرطانات في أعضاء مختلفة، شهد 35 منهم شفاءً تامًا، من بين 84 مريضًا، تمكن 82 مريضًا على الأقل ممن دخلوا مرحلة تهدئة المرض من تجنب الجراحة تمامًا. وصرح الدكتور سيرسيك: "تُظهر هذه الدراسة أن العلاج المناعي يمكن أن يحل محل الجراحة والإشعاع والعلاج الكيميائي للأورام الصلبة التي تعاني من نقص في إصلاح الخلايا الجذعية ، مما قد يساعد المرضى على الحفاظ على أعضائهم وتجنب الآثار الجانبية القاسية للعلاج الكيميائي والإشعاعي". يتضمن علاج السرطان دائمًا الجراحة والعلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي والعديد من العلاجات الأخرى كعلاجات قياسية للعديد من الأورام، وخاصة تلك التي تصيب الجهاز الهضمي والجهاز التناسلي. على الرغم من فعاليتها بالنسبة لمعظم المرضى، فإن الآثار الجانبية كثيرة - والتي تشمل الألم، والتعب، والعقم، وسلس البول، وفقدان الوظيفة الجنسية، وفترات التعافي الطويلة، فضلاً عن التأثير على الصحة العقلية أيضًا. هناك طريقة أخرى للتعافي. لمراقبة فعالية العلاج، استخدم الباحثون أداةً ناشئةً تُعرف باسم اختبار ctDNA، الذي يُجري تحليلًا لحمض الورم النووي. ثم يستخدم خزعةً سائلةً - وهو فحص دم للكشف عن شظايا صغيرة من حمض الورم النووي في الدم. بالنسبة للعديد من المرضى، اختفى الورم في غضون شهر ونصف، وتعتبر النتائج الآن دليلاً على حقيقة مفادها أنه في المستقبل، قد يصبح اختبار الدم ctDNA أداة مهمة للتحقق من مدى نجاح علاجات السرطان، خاصة عندما يكون الورم في جزء من الجسم يصعب الوصول إليه أو لا يمكن رؤيته بسهولة أو اختباره باستخدام خزعة.

علاج مبتكر قد يغير مصير مرضى سرطان الرأس والرقبة
علاج مبتكر قد يغير مصير مرضى سرطان الرأس والرقبة

الدستور

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

علاج مبتكر قد يغير مصير مرضى سرطان الرأس والرقبة

حقق علاج مناعي مبتكر نتائج واعدة لمرضى سرطان الرأس والرقبة، حيث منحهم نحو عامين ونصف إضافيين قبل عودة المرض أو تفاقمه، مقارنة بالعلاجات التقليدية. وأظهرت تجربة عالمية من المرحلة الثالثة أن استخدام عقار "بيمبروليزوماب" مع العلاج القياسي أدى إلى إبقاء المرض تحت السيطرة لمدة 60 شهرا في المتوسط (أي نحو 5 سنوات) مقارنة بالمدة المعتادة البالغة 30 شهرا فقط. وشارك في الدراسة 714 مريضا تم تشخيصهم حديثا بسرطان الرأس والرقبة، عبر 192 موقعا في 24 دولة. ويشمل هذا النوع من السرطان إصابات اللسان والحلق، ويُشخّص به مئات الآلاف من المرضى سنويا حول العالم. وخضع المرضى لاثنين من أنماط العلاج: 363 مريضا تلقوا "بيمبروليزوماب" أولا، تلاه العلاج القياسي. 351 مريضا تلقوا العلاج التقليدي فقط، الذي يعتمد على الجراحة لاستئصال الورم، يليها العلاج الإشعاعي مع أو بدون العلاج الكيميائي. وأظهرت النتائج أن "بيمبروليزوماب" زاد بشكل كبير من فرص البقاء على قيد الحياة دون تطور المرض، حيث ظل 58% من المرضى الذين تلقوا العلاج المناعي خاليين من المرض بعد 3 سنوات، مقارنة بـ46% فقط ممن خضعوا للعلاج التقليدي. ويساعد "بيمبروليزوماب" الجهاز المناعي على استعادة قدرته الطبيعية لمهاجمة الخلايا السرطانية عبر إزالة المثبطات التي تعيق استجابته. وتمت الموافقة عليه سابقا لعلاج حالات السرطان المنتشر أو العائد، سواء بمفرده أو مع العلاج الكيميائي. ويعتقد الباحثون أن تقديم العلاج المناعي قبل الجراحة ساهم في تهيئة الجهاز المناعي للقضاء على الورم مبكرا، ما ساعد لاحقا في تعزيز فاعلية العلاج الإشعاعي أو الكيميائي بعد الجراحة. وأكد البروفيسور كيفن هارينغتون، أستاذ علاجات السرطان البيولوجية في معهد أبحاث السرطان بلندن واستشاري الأورام في مؤسسة رويال مارسدن، أن نتائج التجربة تشكل نقطة تحول مهمة، قائلا: "لم تتغير العلاجات القياسية لسرطان الرأس والرقبة المتقدم منذ أكثر من عشرين عاما. العلاج المناعي أظهر سابقا فاعلية ملحوظة لدى المرضى المصابين بسرطان منتكس أو منتشر، والآن يثبت نجاحه في حالات الإصابة الأولية". وأضاف هارينغتون أن "بيمبروليزوماب" أظهر فاعلية خاصة لدى المرضى الذين يمتلكون مستويات عالية من العلامات المناعية، إلا أنه حسن النتائج لجميع المرضى بغض النظر عن هذه المستويات. عُرضت نتائج الدراسة في الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية لأبحاث السرطان المنعقد في شيكاغو.

اختراق طبي.. علاج مبتكر قد يغير مصير مرضى سرطان الرأس والرقبة
اختراق طبي.. علاج مبتكر قد يغير مصير مرضى سرطان الرأس والرقبة

أخبار ليبيا

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار ليبيا

اختراق طبي.. علاج مبتكر قد يغير مصير مرضى سرطان الرأس والرقبة

وأظهرت تجربة عالمية من المرحلة الثالثة أن استخدام عقار 'بيمبروليزوماب' مع العلاج القياسي أدى إلى إبقاء المرض تحت السيطرة لمدة 60 شهرا في المتوسط (أي نحو 5 سنوات) مقارنة بالمدة المعتادة البالغة 30 شهرا فقط. وشارك في الدراسة 714 مريضا تم تشخيصهم حديثا بسرطان الرأس والرقبة، عبر 192 موقعا في 24 دولة. ويشمل هذا النوع من السرطان إصابات اللسان والحلق، ويُشخّص به مئات الآلاف من المرضى سنويا حول العالم. وخضع المرضى لاثنين من أنماط العلاج: 363 مريضا تلقوا 'بيمبروليزوماب' أولا، تلاه العلاج القياسي. 351 مريضا تلقوا العلاج التقليدي فقط، الذي يعتمد على الجراحة لاستئصال الورم، يليها العلاج الإشعاعي مع أو بدون العلاج الكيميائي. وأظهرت النتائج أن 'بيمبروليزوماب' زاد بشكل كبير من فرص البقاء على قيد الحياة دون تطور المرض، حيث ظل 58% من المرضى الذين تلقوا العلاج المناعي خاليين من المرض بعد 3 سنوات، مقارنة بـ46% فقط ممن خضعوا للعلاج التقليدي. ويساعد 'بيمبروليزوماب' الجهاز المناعي على استعادة قدرته الطبيعية لمهاجمة الخلايا السرطانية عبر إزالة المثبطات التي تعيق استجابته. وتمت الموافقة عليه سابقا لعلاج حالات السرطان المنتشر أو العائد، سواء بمفرده أو مع العلاج الكيميائي. ويعتقد الباحثون أن تقديم العلاج المناعي قبل الجراحة ساهم في تهيئة الجهاز المناعي للقضاء على الورم مبكرا، ما ساعد لاحقا في تعزيز فاعلية العلاج الإشعاعي أو الكيميائي بعد الجراحة. وأكد البروفيسور كيفن هارينغتون، أستاذ علاجات السرطان البيولوجية في معهد أبحاث السرطان بلندن واستشاري الأورام في مؤسسة رويال مارسدن، أن نتائج التجربة تشكل نقطة تحول مهمة، قائلا: 'لم تتغير العلاجات القياسية لسرطان الرأس والرقبة المتقدم منذ أكثر من عشرين عاما. العلاج المناعي أظهر سابقا فاعلية ملحوظة لدى المرضى المصابين بسرطان منتكس أو منتشر، والآن يثبت نجاحه في حالات الإصابة الأولية'. وأضاف هارينغتون أن 'بيمبروليزوماب' أظهر فاعلية خاصة لدى المرضى الذين يمتلكون مستويات عالية من العلامات المناعية، إلا أنه حسن النتائج لجميع المرضى بغض النظر عن هذه المستويات. عُرضت نتائج الدراسة في الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية لأبحاث السرطان المنعقد في شيكاغو. المصدر: ديلي ميل

اختراق طبي .. علاج مبتكر قد يغير مصير مرضى سرطان الرأس والرقبة
اختراق طبي .. علاج مبتكر قد يغير مصير مرضى سرطان الرأس والرقبة

الجمهورية

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجمهورية

اختراق طبي .. علاج مبتكر قد يغير مصير مرضى سرطان الرأس والرقبة

وأظهرت تجربة عالمية من المرحلة الثالثة أن استخدام عقار "بيمبروليزوماب" مع العلاج القياسي أدى إلى إبقاء المرض تحت السيطرة لمدة 60 شهرا في المتوسط (أي نحو 5 سنوات) مقارنة بالمدة المعتادة البالغة 30 شهرا فقط. وشارك في الدراسة 714 مريضا تم تشخيصهم حديثا ب سرطان الرأس والرقبة ، عبر 192 موقعا في 24 دولة. ويشمل هذا النوع من السرطان إصابات اللسان والحلق، ويُشخّص به مئات الآلاف من المرضى سنويا حول العالم. 363 مريضا تلقوا "بيمبروليزوماب" أولا، تلاه العلاج القياسي. 351 مريضا تلقوا العلاج التقليدي فقط، الذي يعتمد على الجراحة لاستئصال الورم، يليها العلاج الإشعاعي مع أو بدون العلاج الكيميائي. وأظهرت النتائج أن "بيمبروليزوماب" زاد بشكل كبير من فرص البقاء على قيد الحياة دون تطور المرض، حيث ظل 58% من المرضى الذين تلقوا العلاج المناعي خاليين من المرض بعد 3 سنوات، مقارنة بـ46% فقط ممن خضعوا للعلاج التقليدي. ويساعد "بيمبروليزوماب" الجهاز المناعي على استعادة قدرته الطبيعية لمهاجمة الخلايا السرطانية عبر إزالة المثبطات التي تعيق استجابته. وتمت الموافقة عليه سابقا لعلاج حالات السرطان المنتشر أو العائد، سواء بمفرده أو مع العلاج الكيميائي. ويعتقد الباحثون أن تقديم العلاج المناعي قبل الجراحة ساهم في تهيئة الجهاز المناعي للقضاء على الورم مبكرا، ما ساعد لاحقا في تعزيز فاعلية العلاج الإشعاعي أو الكيميائي بعد الجراحة. وأكد البروفيسور كيفن هارينغتون، أستاذ علاجات السرطان البيولوجية في معهد أبحاث السرطان بلندن واستشاري الأورام في مؤسسة رويال مارسدن، أن نتائج التجربة تشكل نقطة تحول مهمة، قائلا: "لم تتغير العلاجات القياسية ل سرطان الرأس والرقبة المتقدم منذ أكثر من عشرين عاما. العلاج المناعي أظهر سابقا فاعلية ملحوظة لدى المرضى المصابين بسرطان منتكس أو منتشر، والآن يثبت نجاحه في حالات الإصابة الأولية". وأضاف هارينغتون أن "بيمبروليزوماب" أظهر فاعلية خاصة لدى المرضى الذين يمتلكون مستويات عالية من العلامات المناعية، إلا أنه حسن النتائج لجميع المرضى بغض النظر عن هذه المستويات. عُرضت نتائج الدراسة في الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية لأبحاث السرطان المنعقد في شيكاغو.

اختراق طبي.. علاج مبتكر قد يغير مصير مرضى سرطان الرأس والرقبة
اختراق طبي.. علاج مبتكر قد يغير مصير مرضى سرطان الرأس والرقبة

روسيا اليوم

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • روسيا اليوم

اختراق طبي.. علاج مبتكر قد يغير مصير مرضى سرطان الرأس والرقبة

وأظهرت تجربة عالمية من المرحلة الثالثة أن استخدام عقار "بيمبروليزوماب" مع العلاج القياسي أدى إلى إبقاء المرض تحت السيطرة لمدة 60 شهرا في المتوسط (أي نحو 5 سنوات) مقارنة بالمدة المعتادة البالغة 30 شهرا فقط. وشارك في الدراسة 714 مريضا تم تشخيصهم حديثا بسرطان الرأس والرقبة، عبر 192 موقعا في 24 دولة. ويشمل هذا النوع من السرطان إصابات اللسان والحلق، ويُشخّص به مئات الآلاف من المرضى سنويا حول العالم. وخضع المرضى لاثنين من أنماط العلاج: 363 مريضا تلقوا "بيمبروليزوماب" أولا، تلاه العلاج القياسي. 351 مريضا تلقوا العلاج التقليدي فقط، الذي يعتمد على الجراحة لاستئصال الورم، يليها العلاج الإشعاعي مع أو بدون العلاج الكيميائي. وأظهرت النتائج أن "بيمبروليزوماب" زاد بشكل كبير من فرص البقاء على قيد الحياة دون تطور المرض، حيث ظل 58% من المرضى الذين تلقوا العلاج المناعي خاليين من المرض بعد 3 سنوات، مقارنة بـ46% فقط ممن خضعوا للعلاج التقليدي. ويساعد "بيمبروليزوماب" الجهاز المناعي على استعادة قدرته الطبيعية لمهاجمة الخلايا السرطانية عبر إزالة المثبطات التي تعيق استجابته. وتمت الموافقة عليه سابقا لعلاج حالات السرطان المنتشر أو العائد، سواء بمفرده أو مع العلاج الكيميائي. ويعتقد الباحثون أن تقديم العلاج المناعي قبل الجراحة ساهم في تهيئة الجهاز المناعي للقضاء على الورم مبكرا، ما ساعد لاحقا في تعزيز فاعلية العلاج الإشعاعي أو الكيميائي بعد الجراحة. وأكد البروفيسور كيفن هارينغتون، أستاذ علاجات السرطان البيولوجية في معهد أبحاث السرطان بلندن واستشاري الأورام في مؤسسة رويال مارسدن، أن نتائج التجربة تشكل نقطة تحول مهمة، قائلا: "لم تتغير العلاجات القياسية لسرطان الرأس والرقبة المتقدم منذ أكثر من عشرين عاما. العلاج المناعي أظهر سابقا فاعلية ملحوظة لدى المرضى المصابين بسرطان منتكس أو منتشر، والآن يثبت نجاحه في حالات الإصابة الأولية". وأضاف هارينغتون أن "بيمبروليزوماب" أظهر فاعلية خاصة لدى المرضى الذين يمتلكون مستويات عالية من العلامات المناعية، إلا أنه حسن النتائج لجميع المرضى بغض النظر عن هذه المستويات. عُرضت نتائج الدراسة في الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية لأبحاث السرطان المنعقد في شيكاغو. المصدر: ديلي ميل كشفت دراسة جديدة عن وجود ارتباط بين ارتفاع مستويات الجسيمات الملوثة في الهواء وزيادة حالات الإصابة بسرطان منطقة الرأس والرقبة. أشارت دراسة جديدة إلى أن عدم تنظيف الأسنان بالفرشاة أو عدم استخدام خيط الأسنان بانتظام قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الرأس والرقبة. توصل فريق من الباحثين إلى "طريقة واعدة" للتنبؤ بعودة مرض السرطان، باستخدام منتج يومي شائع الاستخدام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store