أحدث الأخبار مع #للحزبالديمقراطي،


وكالة نيوز
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة نيوز
(جديد) رئيس الوزراء السابق «هان» يعلن ترشحه للرئاسة ويتعهد بإجراء إصلاحات دستورية
سيئول، 2 مايو (يونهاب) — أعلن رئيس الوزراء السابق 'هان دوك-سو' ترشحه للرئاسة اليوم الجمعة، متعهدا بتعديل الدستور لتقصير فترة الرئاسة واستخدام خبرته الاقتصادية لمعالجة الأزمات التجارية. وجاء إعلان 'هان' في الجمعية الوطنية قبل شهر واحد من توجه الناخبين إلى صناديق الاقتراع لاختيار خليفة الرئيس السابق المعزول 'يون سيوك-يول'. وحتى قبل دخوله السباق رسميا، كان 'هان' هو المرشح الأوفر حظا بين المحافظين لمنافسة المرشح 'لي جيه-ميونغ'، المرشح الرئاسي للحزب الديمقراطي، وهو صاحب أعلى نسبة تأييد حاليا. وحتى استقالته يوم الخميس، شغل 'هان' منصب الرئيس المؤقت ورئيس الوزراء في الأشهر التي أعقبت محاولة 'يون' الفاشلة لفرض الأحكام العرفية في ديسمبر. وقال 'هان' في مؤتمر صحفي في الجمعية الوطنية: «قررت أن أجد شيئا يمكنني القيام به من أجل مستقبل كوريا الجنوبية التي أحبها ومن أجلنا جميعا. وسأبذل قصارى جهدي لكي يختارني شعبنا من خلال الانتخابات الرئاسية المقبلة». وقال 'هان:، الذي شغل منصب رئيس الوزراء لدى رئيسين ليبرالي ومحافظ وشغل أيضا منصب سفير كوريا الجنوبية لدى الولايات المتحدة، إنه سيقدم 3 وعود للشعب، بما في ذلك إجراء تعديل فوري للدستور. وسيكون الهدف هو صياغة مقترح التعديل في عامه الأول في منصبه، والانتهاء من التعديل في العام الثاني، وإجراء انتخابات عامة ورئاسية في العام الثالث بما يتماشى مع الدستور الجديد، ثم التنحي على الفور. وقال إن الهدف الرئيسي من تعديل الدستور هو «أن يتقاسم الرئيس والجمعية الوطنية السلطة في ظل ضوابط وتوازنات تقضي على تسييس القضاء وتدخل القضاء في السياسة، وتساهم بإخلاص في تحقيق المصلحة الوطنية والرفاهية العامة من خلال إقامة حكم مؤسسي تعاوني وإدارة فعالة». ويحدد الدستور حاليا مدة ولاية الرئيس بفترة رئاسية واحدة مدتها 5 سنوات؛ ولكن بموجب اقتراح 'هان'، سيتم تخفيض المدة إلى 3 سنوات. وتعهد 'هان' أيضا بحل القضايا التجارية الحالية الناجمة جزئيا عن سياسة الرسوم الجمركية الجديدة لواشنطن، من خلال الاستفادة من خبرته في قيادة مفاوضات تجارية متعددة إلى النجاح. ووعد كذلك بالعمل من أجل الوحدة الوطنية وإدماج الضعفاء والمهمشين اجتماعيا. (انتهى)


وكالة نيوز
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
(جديد) اختيار «لي جيه-ميونغ» مرشحا رئاسيا للحزب الديمقراطي
سيئول، 27 أبريل (يونهاب) — فاز الرئيس السابق للحزب الديمقراطي 'لي جيه-ميونغ'، الذي يعد المرشح الأوفر حظا في استطلاعات الرأي للانتخابات الرئاسية المقبلة، اليوم الأحد بترشيح الحزب للانتخابات الرئاسية المقبلة. وفاز المحامي الحقوقي الذي تحول إلى سياسي بنسبة 89.77% من جميع الأصوات التي تم الإدلاء بها في الانتخابات التمهيدية للحزب، حيث حصل على أغلبية الأصوات اللازمة لتجنب جولة الإعادة. وقد وضع 'لي' التعافي الاقتصادي على رأس أولوياته وأعرب عن انفتاحه على إجراء محادثات مع كوريا الشمالية. ويمثل هذا الرقم أعلى رقم تم تسجيله على الإطلاق في الانتخابات التمهيدية الرئاسية بين المرشحين المنتمين للحزب الديمقراطي، منذ التحول الديمقراطي في كوريا الجنوبية في عام 1987. وجاء حاكم إقليم 'غيونغغي' 'كيم دونغ-يون' في المركز الثاني بنسبة 6.87%؛ بينما حصل 'كيم كيونغ-سو'، وهو الحاكم السابق لإقليم جنوب 'غيونغسانغ'، على 3.36%. وقال 'لي' في خطاب قبوله: «سأضطلع بتواضع بمسؤولية تحقيق الوحدة الوطنية، التي هي مهمة السياسة وأولوية الرئيس القصوى». وفي عام 2022، خسر 'لي' أمام الرئيس السابق 'يون سيوك-يول' بفارق 0.73 نقطة مئوية فقط. ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية في 3 يونيو.


ليبانون ديبايت
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
ترامب يحارب "خصوم الماضي"!
في خطوة جديدة تندرج ضمن سياسته لإبعاد خصومه السياسيين، قرر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، امس الجمعة، إلغاء التصاريح الأمنية الممنوحة لكل من نائبة الرئيس السابقة كامالا هاريس وهيلاري كلينتون، إلى جانب عدد من الشخصيات الأخرى. ووفقًا لمذكرة صادرة عن البيت الأبيض، فإن القرار جاء ضمن مراجعة للإجراءات الأمنية المرتبطة بالمسؤولين السابقين الذين لم يعودوا يشغلون مناصب حكومية نشطة. وكان ترامب قد اتخذ خطوة مماثلة في وقت سابق، عندما ألغى التصريح الأمني للرئيس الأميركي السابق جو بايدن، المنتمي للحزب الديمقراطي، وهي خطوة أثارت جدلًا واسعًا داخل الأوساط السياسية الأميركية، حيث اعتُبرت جزءًا من تصفية الحسابات السياسية مع إدارة بايدن السابقة. ويأتي هذا القرار في سياق سلسلة من الإجراءات التي اتخذها ترامب منذ عودته إلى البيت الأبيض، والتي تستهدف تغيير سياسات الإدارة السابقة وتعزيز قبضته على المؤسسات الحكومية، خصوصًا تلك المتعلقة بالأمن القومي والمعلومات الاستخباراتية. ويرى محللون أن هذه الخطوة تعكس توجه ترامب لإعادة تشكيل المشهد السياسي الأميركي عبر إضعاف نفوذ خصومه السياسيين داخل المؤسسات الأمنية، في حين يرى آخرون أنها قد تزيد من حالة الانقسام السياسي الحاد داخل الولايات المتحدة، خصوصًا مع اقتراب الانتخابات النصفية المقبلة.