أحدث الأخبار مع #للديليميل


صدى البلد
منذ 2 أيام
- علوم
- صدى البلد
جسم غريب.. طبق طائر فى السماء
انتشرت خلال الساعات القليلة صور لطبق طائر غريب في لقطات جديدة لا تصدق تم إصدارها مؤخرا، فما القصة؟. ووفقا للديلي ميل فإن الفيديو المنتشر تم تسجيله من قبل موظفين حكوميين عبر الحدود الأفغانية الباكستانية في نوفمبر 2020. طبق طائر فى السماء وتظهر اللفطات قرصًا ضخمًا يتلوى بين السحاب، حيث أنه ظاهرة شاذة مجهولة الهوية شبيهة بـ"تيك تاك"، حيث تُظهر الصور الحراريةالمركبة المجهولة الهوية وهي تغير اتجاهها فجأة . ونشرت اللقطات، بواسطة الصحفيين جيريمي كوربل وجورج ناب، وتُظهر جسماً دائرياً ضخماً يحلق وسط السحب، ويغير اتجاهه بشكل مفاجئ دون أي علامات مرئية لوجود محركات أو وسائل دفع تقليدية، بحسب وصفهما. ظاهرة شاذة غير معروفة وقال كوربل لموقع "ديلي ميل ": " هذه هي المرة الأولى في التاريخ التي يتم فيها توثيق جسم طائر غير معروف على شكل قرص (طبق طائر)، ويُصنف رسمياً على أنه ظاهرة شاذة غير معروفة (UAP)، ويُكشف عنه علناً. الأمر يحمل دلالات هائلة". ووفقاً لما ورد، فقد رُصد الجسم من منصة استطلاع جوية عالية الارتفاع، ويبلغ قطره التقديري ما بين 200 و400 متر، رغم أن الحجم الدقيق لا يزال محل نقاش بين المحللين. من جانبه، اعتبر كوربل أن هذا الاكتشاف "يجب أن يكون موضع نقاش دولي وعلمي، لا يقتصر على مجتمع المهتمين بالأطباق الطائرة. إنه يتحدى فهمنا لما يحلق في سمائنا". وختم كوربل بالقول: "هذا مجرد بداية"، في إشارة إلى مزيد من الوثائق أو المقاطع التي قد يُكشف عنها لاحقاً. يذكر أن كوربل سبق أن نشر مقاطع شهيرة لأجسام طائرة مجهولة، من بينها فيديو "تيك تاك" الذي أثار ضجة عالمية، وساهم في دفع الكونغرس الأمريكي لفتح تحقيقات بشأن برامج تتبع الأجسام الطائرة الغامضة داخل وزارة الدفاع الأمريكية.س


24 القاهرة
منذ 4 أيام
- صحة
- 24 القاهرة
دراسة: المشي لمدة 100 دقيقة يوميًا قد يقلل خطر الإصابة بآلام الظهر المزمنة بنسبة 23%
توصلت دراسة جديدة إلى أن قضاء أكثر من ساعة ونصف يوميًا في المشي يمكن أن يكون له تأثير كبير في تقليل خطر الإصابة بآلام أسفل الظهر المزمنة، وهي من أكثر المشكلات الصحية شيوعًا وإعاقة على مستوى العالم، وذلك وفقًا للديلي ميل. المشي لمدة 100 دقيقة يوميًا قد يقلل خطر الإصابة بآلام الظهر المزمنة بنسبة 23% ووفقًا لفريق بحثي نرويجي-دنماركي، فإن الأشخاص الذين يمشون لأكثر من 100 دقيقة يوميًا يقل لديهم احتمال المعاناة من آلام الظهر المزمنة بنسبة 23% مقارنة بمن يمشون أقل من 78 دقيقة يوميًا. وتابعت الدراسة حالة 11،194 شخصًا نرويجيًا متوسط أعمارهم 55 عامًا، وسئل المشاركون عن نمط حياتهم ومستوى نشاطهم البدني، وأبلغ نحو 15% منهم عن معاناتهم من ألم أسفل الظهر المزمن خلال العام السابق. ووجد الباحثون أن المدة الزمنية التي يُمضيها الأشخاص في المشي يوميًا كانت العامل الأهم، مقارنة بسرعة المشي، كما بيّنوا أن هذا التأثير الإيجابي للمشي ينطبق على الرجال والنساء على حد سواء وبمختلف الأعمار. وأشارت النتائج إلى أن الترويج للمشي بوصفه عادة يومية قد يكون استراتيجية فعالة على مستوى الصحة العامة للوقاية من هذه الحالة المؤلمة، خاصة في ظل ارتفاع معدلات الإصابة بآلام الظهر وانعكاسها على سوق العمل. ودعت الدراسة إلى تطوير سياسات عامة تشجع الناس على المشي أكثر، مؤكدةً أن 100 دقيقة يوميًا تمثل المدة المثالية لتحقيق فائدة وقائية واضحة ضد آلام الظهر المزمنة.


صدى البلد
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- صدى البلد
لن تتكرر إلا مرة واحدة.. عواصف قاسية وطقس متطرف
أدت التغيرات المناخية إلى حالة عدم استقرار فى الطقس، حيث يشهد العالم ظواهر مناخية متطرفة، وسلسلة من العواصف الشتوية القاسية كانت بسبب الدوامة القطبية. سبب جديد لعواصف شتوية قوية وفى دراسة حديثة، اكتشف العلماء أن مجموعات العواصف الشتوية القوية أصبحت أكثر احتمالية بسبب "دوامة رياح شديدة" على بعد أميال فوق القطب الشمالي. وحدد فريق من الباحثين من مكتب الأرصاد الجوية وجامعة ليدز، سببا جديد لتجمعات العواصف الشتوية، مثل الثلاثي المسمى دودلي ويونيس وفرانكلين، والتي حدثت في غضون أسبوع واحد في فبراير 2022. وتكشف النتائج، التي نشرت في مجلة Communications Earth and Environment، أن سلسلة العواصف الشتوية في المملكة المتحدة كانت مرتبطة برياح أقوى في طبقة الستراتوسفير في القطب الشمالي. ويعتقد الباحثون أن هذا قد يساعد خبراء الأرصاد الجوية على فهم أفضل لخطر حدوث مجموعات العواصف لمدة تصل إلى شهر قبل حدوثها. موجة عواصف قاسية تضرب دول العالم وشهدت العديد من دول العالم مثل المملكة المتحدة وأيرلندا موجة أخرى من العواصف في يناير من هذا العام، حيث جلبت العاصفة إيوين هبات رياح تجاوزت سرعتها 160 كيلومترًا في الساعة في بعض المناطق، ووُصفت بأنها عاصفة لا تتكرر إلا مرة واحدة في كل جيل . وقال المؤلف الرئيسي الدكتور ريان ويليامز، من جامعة ليدز وفقا للديلي ميل: "يُظهر بحثنا الحاجة إلى فهم أفضل للعوامل المختلفة التي تحرك مسار العاصفة في شمال الأطلسي، مثل حالة الدوامة القطبية الستراتوسفيرية التي يمكن التنبؤ بها قبل عدة أسابيع. تحذيرات مبكرة بشأن الطقس السيء وتعد التحذيرات مبكرة بشأن الطقس القاسي المحتمل أمر بالغ الأهمية في ظل تغير المناخ ، حيث توجد أدلة على أن العواصف الشتوية الكبرى ستصبح أكثر شدة، مما يؤدي إلى تفاقم التأثيرات مثل الفيضانات والأضرار الناجمة عن الرياح. وأشار الباحثون إلى أن شهر فبراير تميز أيضًا بدوامة قطبية قوية للغاية في طبقة الستراتوسفير - وهي كتلة دوارة كبيرة من الهواء البارد في طبقة الستراتوسفير على ارتفاع حوالي 15 ميلاً فوق القطب الشمالي والتي تكون بارزة خلال أشهر الشتاء. تحذير جديد بشأن مخاطر العواصف المدمرة يمكن اعتبار الدوامة القطبية الستراتوسفيرية الشديدة بمثابة تحذير للمتنبئين من تزايد مخاطر العواصف المدمرة، مثلما حدث في الشتاء الأخير، بالتزامن مع عاصفة إيوين أواخر يناير. من جانبها قالت البروفيسورة أماندا مايكوك من كلية الأرض والبيئة، التي قادت المشروع: "إن الظروف العاصفة والدوامة القطبية الستراتوسفيرية القوية خلال فبراير 2022 تُشير إلى تشابهها مع فترات أخرى، مثل ما حدث في فبراير 2020، وحتى ما شهدناه في بداية هذا العام. ينبغي أن تبحث الأبحاث المستقبلية في الصلة التي وجدناها في فصول شتاء أخرى".