logo
#

أحدث الأخبار مع #للشركةالوطنيةللإذاعة

القناة الأولى تُسجل 13 مليون مشاهد في الثلث الأول من رمضان
القناة الأولى تُسجل 13 مليون مشاهد في الثلث الأول من رمضان

مراكش الآن

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مراكش الآن

القناة الأولى تُسجل 13 مليون مشاهد في الثلث الأول من رمضان

استحوذت القنوات التلفزية العمومية على 68.6 في المائة من حصة المشاهدة (PDA) في فترة الذروة خلال وقت الإفطار، بينها 36.6 في المائة لقنوات الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، 'وهو الارتباط القوي الذي تجسد أيضا في المنصات والوسائط الرقمية، التي تمكن من مشاهدة وإعادة مشاهدة العرض البرامجي الرمضاني للقنوات الوطني'. وقال بلاغ للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، إن اليوم التاسع من رمضان الموافق للإثنين، شهد وفق نسب المشاهدة في وقت الذروة (التي تشمل فترة الإفطار)، تموضعًا قويًا لقناة 'الأولى' باعتبارها القناة الأكثر مشاهدة لدى المغاربة، بحصة مشاهدة بلغت 37.7 في المائة. وبهذه المعطيات واصلت 'الأولى' أداءها القوي خلال الثلث الأول من رمضان، والذي نجحت خلاله في جمع 13 مليون مشاهد خلال الأيام التسعة الأولى من رمضان في فترة الذروة وقت الإفطار. ويبرز هذا الحماس القوي للمشاهدين نحو 'الأولى'، يضيف البلاغ، مكانتها قناة الأسرة المغربية بامتياز، بفضل برمجتها التي تجمع بين الابتكار، والجودة، والعمق الثقافي، من أجل تمكين المشاهدين من محتوى تلفزيوني يعكس القيم الأصيلة للمجتمع المغربي، مع لمسات إبداعية حديثة'. وأوضح المصدر ذاته، أن 'الأولى' كسبت رهان سعيها إلى تقديم تجربة مشاهدة استثنائية بجرعة مكثفة من الترفيه من خلال مجموعة من الأعمال الكوميدية التي تضفي أجواء من البهجة والمرح على أجواء الشهر الفضيل، بمشاركة نخبة من نجوم الكوميديا المغربية. وفي هذا الشأن صار الموسم الثاني من السلسلة الكوميدية 'ولاد إيزة'، والتي تضم صفوة من نجوم الكوميديا المغربية، من بينهم دنيا بوطازوت، وسكينة درابيل، وفتاح الغرباوي البرنامج الأكثر متابعة من طرف المغاربة في وقت الإفطار، بانفراده بـ41.6 في المائة من حصة المشاهدة بعد تحقيقه ذروة مشاهدة تجاوزت 8.8 مليون مشاهد. وبدورها حققت السلسلة الكوميدية 'أنا وياك'، التي تجمع بين الفكاهة والتشويق بمشاركة كوكبة من ألمع النجوم على رأسهم عزيز داداس، نجاحًا باهرًا، حيث تجاوزت نسبة مشاهداتها 10.3 مليون مشاهد، محققة 35 في المائة من حصة المشاهدة. أما الموسم الثالث من 'صلاح وفاتي'، الذي عاد به النجمين طاليس وفدوى الطالب لتقديم مواقف طريفة تحاكي تفاصيل الحياة اليومية بأسلوب هزلي جذاب، فقد أبدع هو الآخر في جذب الجمهور، حيث بلغ عدد مشاهداته 7.1 مليون مشاهد بنسبة 31.5 في المائة من حصة المشاهدة. وبينما سجلت السلسلة الكوميدية الجديدة 'سعادة المدير'، بداية جيدة جدًا، حيث تمكنت من جذب 5.3 مليون مشاهد، أكدت قناة 'الأولى' ريادتها الثابتة في فئة الدراما، بعد أن استقطب مسلسل 'جرح قديم' أكثر من 9.3 مليون مشاهد مع نسبة مشاهدة بلغت 41 في المائة. وأكدت إحصائيات ومؤشرات أداء الخدمات الرقمية للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة 'حماس المغاربة إلى المحتوى السمعي البصري الوطني العمومي، المتاح للمشاهدة وإعادة المشاهدة بعد عرضه على القنوات التلفزية، في إطار التكامل الذي ترسيه الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة بين البث الإذاعي والتلفزي الكلاسيكي والأنماط الرقمية الجديدة لاستهلاك المحتويات السمعية البصرية'. وفي هذا الشأن أثبت منصة 'فرجة' للفيديو تحت الطلب تألقها وجاذبيتها لدى المغاربة، داخل وخارج أرض الوطن، خلال هذا الشهر الفضيل، بوصفها واجهة للعرض الرقمي للمحتوى السمعي البصري للقنوات العمومية، التي تشهد ديناميكية قوية في الاحتضان من قبل المستعملين، بتجاوزها، حتى اليوم، 2,35 مليون تحميل لتطبيقها على الهواتف المحمولة وأجهزة التلفاز الذكية. وشهد هذا الإقبال المتزايد من قبل المغاربة على هذه الحلول الرقمية البسيطة في الوصول، المجانية والغنية بالمحتويات نموا خلال هذا الشهر الفضيل، فسجلت 'فرجة' مستويات مشاهدة استثنائية، مع أكثر من 65,000 ساعة مشاهدة يوميًا ومتوسط 150,000 محتوى يتم مشاهدته يوميًا لمجموعة واسعة من المسلسلات، الوثائقيات والبرامج الرئيسية لقنوات القطب العمومي. وأكد البلاغ، أنه ينطبق النمو ذاته على باقي الواجهات الرقمية للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة على المنصات والشبكات الاجتماعية، إذ وصل المحتوى الذي يُعرض خلال رمضان الجاري على الحسابات الرسمية بمنصات 'ميتا' (Meta) إلى أكثر من 20 مليون شخص، منها 11 مليون لمسلسل 'جُرح قديم'. كما تم تسجيل أكثر من 84 مليون مشاهدة على المنصات الرقمية المختلفة للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، منها 56 مليون على الواجهات الرسمية بشبكة 'ميتا'، وتحقيق أكثر من 6,5 مليون ساعة مشاهدة خلال هذه الفترة. وبذلك، تؤكد هذه المؤشرات أن الواجهات والخدمات الرقمية المبتكرة للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة باتت تحتل مكانة مرجعية في تلبية تطلعات المغاربة الذين يبحثون عن محتوى سهل الوصول، متنوع وذو جودة عالية.

حين يهيب الملك بشعبه بعدم نحر الأضاحي، فذلك إدانة لفشل الحكومة في ضبط الأسواق وكبح المضاربين
حين يهيب الملك بشعبه بعدم نحر الأضاحي، فذلك إدانة لفشل الحكومة في ضبط الأسواق وكبح المضاربين

بالواضح

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بالواضح

حين يهيب الملك بشعبه بعدم نحر الأضاحي، فذلك إدانة لفشل الحكومة في ضبط الأسواق وكبح المضاربين

بقلم: عبدالعزيز ملوك تذكرنا قصة الشاب المراكشي الملقب بعبدالإله'مول الحوت'، بقصة الشاب محسن فكري الذي كان رحمه الله بدوره ضحية لحادث عرضي وهو يعترض على قرار إلقاء سلعته من الأسماك بحاوية النفايات بعد أن كان مرة أخرى ضحية لمافيا المضاربين من تجار الأسماك بميناء الحسيمة. ففي أقل من أسبوع واحد، تداول المغاربة عبر مواقع التواصل الاجتماعي قصة هذا الشاب المراكشي الذي نجح في كسر هيمنة كبار المضاربين 'الشناقة' عبر بيع كيلوغرام واحد من سمك السردين بثمن لا يتعدى 5 دراهم للكيلوغرام الواحد مبرزا للمستهلك ولمن يعلم ولمن لا يعلم من حكومة الرئيس عزيز اخنوس، أن ثمن السردين بالجملة لا يتعدى دراهم ثلاثة بأسواق الجملة. ونحن نشاهد ونتفاعل مع الذي جرى لهذا الشاب المراكشي، لا بد أن نستلهم من هذه الحدث الذي أقام الدنيآ وشغل عقول الناس وألهب المواقع وكاد أن يلهب حتى الواقع لولا لطف الله ليقدم لنا ( السي عبدو)، درسًا قيّما في الوطنية والوفاء لشجرة الأوفياء والإنسانية والصبر في ظروف جد صعبة تمر منها البلاد مع حكومة أقل مايمكن أن يقال عنها أنها حكومة الوباء والبلاء والغلاء. غير أن الرسالة الملكية التي تلاها على مسامعنا أول أمس السيد وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية الدكتور أحمد توفيق،على شاشة القناة الأولى للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة،لم تغير فقط اتجاه موجة وبوصلة التضامن المجتمعي الذي فرضته مواقع التواصل الاجتماعي مع الشاب 'السيمو' المراكشي إلى فرحة الغاء شعيرة عيد الأضحى فقط،بل تضمنت في أولى فقراتها ماهو أهم من 'السردين' ومن الحوت وصاحب الحوت ومن اضحية العيد ومن'الشناقة'، بل ربما تضمنت كلام كبير وأكبر من مضامين الرسالة المولية نفسها… فماذا يعني هذا الوصف الملكي الذي جاء في متن الرسالة المولية والذي يتحدث عن'الظروف الصعبة' في هته الظرفية التي تمر منها البلاد على كافة المستويات في الوقت الذي تمنينا حكومتنا الاجتماعية بمستقبل واعد من قبيل: 'تستاهلو ما أحسن' و 'نزيدو القدام' الى 'خيابت دبا تزيان' وعن إنجازات ربما لا وجود لها على أرض الواقع ونحن ربما البلد الوحيد في العالم العربي والإسلامي الذي لن يستطيع مواطنوه اقتناء أضحية أنزل فيهآ قرآن يتلى إلى يوم القيامة،لولا أن تعظيمها اقترن بالاستطاعة بسبب هذآ الغلاء الذي ما بعده غلاء مع هته الحكومة. فعندما يصف عاهل البلاد الوضعية الاقتصادية والاجتماعية للبلاد 'بالظروف الصعبة'، فهذا معناه أيضا أن الوضعية السياسية كارثية بكل المقاييس وأن بعض وزراء هته الحكومة لا يقومون أو لا يستطيعون القيام بواجبهم في زجر المضاربين على الوجه المطلوب وأن ما حدث مع هذه الحكومة ليس فقط، مجرد تدبير حكومي فاشل بل هو نموذج لحلقة مغلقة من تضارب المصالح والاحتكار بسياسة 'عطيني نعطيك' وغياب الشفافية والمراقبة والمحاسبة حيث تُصرف ملايير المال العام في دعم المنتجات الفلاحية واستيراد الأنعام الاستهلاكية دون أثر على المواطن المغربي وتُضخم حسابات المستفيدين منها دون حسيب أو رقيب على أن يبقى إلغاء أضحية العيد لهذه السنة بسبب هذه الظروف الصعبة،عنوان عريض للفشل الذريع لهته الحكومة التي تمني النفس بنيل ثقة الناخبين العام القادم والعودة لتنظيم المونديال،بدل تنزيل المقتضيات الدستورية المتعلقة بربط المسؤولية بالمحاسبة وبسط مضامين النموذج التنموي الجديد ،الشيء الذي سيفضي اتوماتيكيا إلى دولة اجتماعية فعلا وواقعا، ليكتمل بعدها عرس دولة مغربية ديموقراطية اجتماعية راقية نباهي بها الأمم المتحضرة،رغم أنف لوبي المصالح وتضارب المصالح،الذي انتشر واستوطن وسيطر على مفاصل وهياكل الدولة. لكن كل هذآ لن يكفي دونما إدراج مسألة إصلاح الحقل السياسي ضمن مشروع الدولة الاجتماعية، لأن الركود الذي يعرفه المشهد السياسي يُشكل بالفعل عقبة حقيقية في وجه تحقيق الهدف، على اعتبار أن التمثيلية السياسية الحقيقية والمشاركة الفعالة في عملية صياغة السياسيات العمومية ومراقبة تنزيلها وتقييمها وتفعيل آليات المحاسبة، تعتبر الضمان والضامن الوحيد لإنجاح العبور نحو دولة الرفاهية ان شاء الله، شروط لا تتوفر اليوم في المشهد السياسي الراهن بكل أسف، ولا في الكثير من نخبنا السياسية التي أسندت إليها مهام التمثيل والنيابة والمسؤولية،وهذا هو السبب الرئيسي لتراجع منسوب الثقة بين المواطن ومختلف المؤسّسات المنتخبة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store