أحدث الأخبار مع #للصوديوم


24 القاهرة
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
كيف تساعد الطماطم في علاج ارتفاع ضغط الدم؟.. دراسة توضح ذلك
كشفت نتائج دراسة جديدة، أن تناول الطماطم يوميًا يقلل من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم، وذلك بفضل محتواها العالي من البوتاسيوم والليكوبين، حيث أفاد المشاركون في البحث الذي أجرته جامعة برشلونة، بأن زيادة استهلاك الطماطم قللت من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم بنسبة 36%، وهو ما قد يكون مهددًا للحياة. فوائد الطماطم في تحسين ضغط الدم ووفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو، فإن الطماطم غنية بالبوتاسيوم، المعروف بقدرته على خفض ضغط الدم عن طريق تقليل آثار الصوديوم في الجسم، وارتفاع ضغط الدم قاتل صامت، وقد يسبب مضاعفات تؤدي إلى النوبات القلبية والسكتات الدماغية، وإذا كنت ترغب في خفض ضغط الدم بشكل طبيعي، فتأكد من تعديل النظام الغذائي ونمط الحياة، وبينما ينصح الخبراء بممارسة التمارين الرياضية بانتظام، تناول أيضًا أطعمة غنية بالعناصر الغذائية التي تحافظ على صحة القلب. وبحسب نتائج الدراسة، فإن الطماطم تلعب دورًا مهمًا في الوقاية من ارتفاع ضغط الدم وإدارته، وأن الطماطم غنية بالبوتاسيوم، وهو عنصر غذائي معروف بمساعدته على خفض ضغط الدم عن طريق تقليل آثار الصوديوم في الجسم، كما أنها تلعب دورًا رئيسيًا في العديد من الأنظمة الغذائية الصحية للقلب. وقالت الدكتورة روزا ماريا لامويلا رافينتوس، مديرة معهد أبحاث التغذية وسلامة الأغذية في جامعة هارفارد، الطماطم هي واحدة من أكثر الخضروات استهلاكًا ومتوفرة على نطاق واسع وبأسعار معقولة في جميع أنحاء العالم، وإنها جزء مهم من بعض أفضل الأنظمة الغذائية، بما في ذلك البحر الأبيض المتوسط، كما أنها توفر العديد من الفوائد الصحية للجسم، ومنها تحسين مستويات ضغط الدم. وقام العلماء الذين أجروا الدراسة بتسجيل حوالي 7000 بالغ إسباني معرضين لخطر الإصابة بأمراض القلب، وأعطوهم استبيانات حول أنماط حياتهم وحالتهم الصحية، وبصرف النظر عن عاداتهم الغذائية، والتي تضمنت استهلاك الطماطم، وفقًا لنتائج الدراسة، توجد علاقة عكسية بين استهلاك الطماطم وخطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم لدى من يتناولونها بانتظام، ويقلل استهلاك الطماطم بكثرة من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم بنسبة 36% على الأقل. كيف تساعد الطماطم في علاج ارتفاع ضغط الدم؟ ووفقا لجمعية القلب الأمريكية، تخفض الطماطم ارتفاع ضغط الدم بشكلٍ رئيسي لغناها بالبوتاسيوم، وإن تناول كميات كبيرة من البوتاسيوم يخفف الآثار الضارة للصوديوم في الجسم، وتعد التوصية بتقليل الصوديوم وزيادة البوتاسيوم تعديلًا راسخًا لنمط الحياة، للحد من خطر ارتفاع ضغط الدم. تكثيف ممارسة التمارين الرياضية يساهم في الوقاية من الخرف| دراسة دراسة: الإفراط في تناول القرفة قد يُضعف مفعول بعض الأدوية


بوابة ماسبيرو
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
عرض علمي ترفيهي لـ "شارع العلوم" بـ "الشارقة القرائي للطفل"
نجح اليوتيوبر الشهير عبد الله عنان صاحب قناة "شارع العلوم"، في تحويل القاعة الرئيسية بمهرجان الشارقة القرائي للطفل 2025 إلى مختبر حي من التجارب والانفجارات العلمية المدهشة. قدم عنان - الذي يتابعه أكثر من 18 مليون شخص على مختلف منصات التواصل الاجتماعي - وأمام أنظار مئات الأطفال والأهالي، عرضا تفاعليا أبهر الجميع، وفتح أمامهم أبواب الفضول العلمي بطريقة مبتكرة، تزاوج فيها الإبهار البصري مع المعلومة العلمية الدقيقة. شدد عنان بعلو صوته ومنذ اللحظة الأولى، على أهمية السلامة العلمية، محذرا الأطفال من محاولة تنفيذ هذه التجارب في المنازل، موضحا أن مثل هذه التجارب تجري تحت إشراف فريق علمي متكامل، وضمن إجراءات أمان دقيقة، بعدها، استهل العرض العلمي الأضخم في المنطقة العربية بتجربة "بالونات الغاز"، حيث أمسك بثلاث بالونات مملوءة بغازات مختلفة، وقرب منها شعلة نار صغيرة، فتسبب ذلك بانفجار بالونين متتاليين وسط صرخات وتعجب الأطفال، بينما ارتفع البالون الثالث عاليا نحو سقف القاعة، بعد هذه اللحظة المثيرة، شرح عنان للأطفال الفرق بين غاز الهيدروجين (الذي يشتعل بشدة عند ملامسة النار) وغاز الهيليوم (الذي لا يشتعل ويجعل البالونات تطير). ثم انتقل إلى تجربة النار وعناصر الاشتعال، حيث قدم للأطفال "مثلث النار" الذي يتكون من الأكسجين، الوقود، والحرارة، وأوضح لهم أن غياب أي من هذه العناصر يجعل النار مستحيلة الحدوث، ثم أخذ العرض بعدا أكثر إثارة عندما بين للأطفال كيف يمكن تغيير لون اللهب بإضافة أنواع معينة من الأملاح، وأمام أنظار مئات الأطفال، أشعل عنان أضخم شعلة خضراء على المسرح باستخدام مواد كيميائية خاصة، موضحا كيف تتحول الطاقة الحرارية إلى ألوان مختلفة بناء على تركيب المادة المستخدمة. وفي تحد علمي تفاعلي آخر، دعا عنان فريقين من الأطفال إلى خشبة المسرح لخوض تحدي "نفخ الأكياس"، ثم وزع عليهم أكياسا بلاستيكية وطلب منهم ملأها بالهواء دون النفخ التقليدي، بل باستخدام الحركة السريعة لضغط الهواء، مما علمهم عمليا مبدأ تقليل الضغط وزيادة السرعة لإدخال كمية أكبر من الهواء، واستمر العرض مع تجربة حول المركبات الهيدروكربونية، حيث بين للأطفال أنها لا تشتعل بسهولة كما يعتقد البعض. وفي تجربة أخرى مشوقة، أجرى تفاعلا كيميائيا للصوديوم مع الماء، حيث وضع قطعة صغيرة من الصوديوم في الماء، مما أدى إلى فوران مفاجئ وتكون دخان كثيف من ثاني أكسيد الكربون، وسط تصفيق وهتاف الأطفال المبهورين بما يرونه، ولم يكتف عنان بذلك، بل عرض تجربة باستخدام النيتروجين السائل، حيث ملأ زجاجة مياه بلاستيكية ببعض الكحول، ثم قربها من مصدر حرارة، مما تسبب في انكماش الزجاجة بشكل واضح وسريع بفعل اختلاف الضغط والحرارة. وفي نهاية العرض، اجتمع الأطفال ليؤدوا "تحية الصوديوم" الشهيرة معا التي حفظوها، وفي الختام وزع عنان بعض الجوائز الرمزية على الأطفال الذين شاركوا في التجارب التي أداها على المسرح. يأتي هذا العرض ضمن سلسلة من الفعاليات التفاعلية المدهشة التي يقدمها مهرجان الشارقة القرائي للطفل هذا العام، الذي تستمر فعالياته حتى 4 مايو المقبل، مؤكدا على التزامه بتحويل المعرفة إلى تجربة حية تعزز حب التعلم والاستكشاف في نفوس الأجيال الجديدة.


اليمن الآن
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
بدون حبة دواء واحدة: 7 أسرار يكشفها مختص لخفض ضغطك المرتفع بشكل طبيعي
في زمن يعتمد فيه كثيرون على الأدوية كحل سريع، فاجأ الدكتور جمال شعبان، عميد معهد القلب السابق، متابعيه على فيسبوك بمجموعة من النصائح الذهبية لخفض ضغط الدم من دون أدوية، تعتمد فقط على نمط حياة صحي وتغييرات بسيطة لكنها فعّالة. إليك الوصفة السحرية لجهاز ضغط متوازن بدون أدوية أو وصفات طبية: رياضة يومية = قلب سعيد: 30 دقيقة من النشاط البدني، 5 أيام بالأسبوع، تساوي ساعتين ونصف من الحماية الطبيعية. عدو الضغط الخفي: الملح: تجنّب العيش والملح الزائد، وتخلص من "الملاحة" على السفرة. حتى المعلبات والأطعمة الجاهزة مخزن خفي للصوديوم. الوزن المثالي.. مفتاح الضغط المثالي: فقدان 5% من وزنك فقط قد يغيّر حياتك، و10% كفيلة بضبط إيقاع قلبك! وداعًا للتدخين: سيجارة واحدة تعني عشر! والتأثير الضار يبدأ من أول نفس. الكحول؟ لا شكرًا. قرار الامتناع يساوي وقاية دائمة. احذر المسكنات: البروفين والفولتارين قد يرفعان ضغطك أكثر من الألم الذي يعالجانه! راحة البال تصنع المعجزات: السلام النفسي والرضا هما أقوى علاج طبيعي لضغطك المرتفع. المصدر مساحة نت ـ رزق أحمد


الشارقة 24
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشارقة 24
"شارع العلوم" يحول "الشارقة القرائي للطفل" إلى مختبر حي للتجارب
الشارقة 24: في عرض استثنائي جمع بين العلم والمرح، خطف اليوتيوبر الشهير عبد الله عنان، صاحب قناة "شارع العلوم"، أنفاس الحضور في القاعة الرئيسية بمهرجان الشارقة القرائي للطفل 2025، محولاً القاعة إلى مختبر حي من التجارب والانفجارات العلمية المدهشة. وأمام أنظار مئات الأطفال والأهالي، قدّم عنان، الذي يتابعه أكثر من 18 مليون شخص على مختلف منصات التواصل الاجتماعي، عرضاً تفاعلياً أبهر الجميع، وفتح أمامهم أبواب الفضول العلمي بطريقة مبتكرة، تزاوج فيها الإبهار البصري مع المعلومة العلمية الدقيقة. ومنذ اللحظة الأولى، شدد عنان بعلو صوته على أهمية السلامة العلمية، محذراً الأطفال من محاولة تنفيذ هذه التجارب في المنازل، موضحاً أن مثل هذه التجارب تُجرى تحت إشراف فريق علمي متكامل، وضمن إجراءات أمان دقيقة، بعدها استهلّ العرض العلمي الأضخم في المنطقة العربية بتجربة "بالونات الغاز"، حيث أمسك بـ 3 بالونات مملوءة بغازات مختلفة، وقرب منها شعلة نار صغيرة، فتسبب ذلك بانفجار بالونين متتاليين وسط صرخات وتعجب الأطفال، بينما ارتفع البالون الثالث عالياً نحو سقف القاعة، بعد هذه اللحظة المثيرة، شرح عنان للأطفال الفرق بين غاز الهيدروجين (الذي يشتعل بشدة عند ملامسة النار) وغاز الهيليوم (الذي لا يشتعل ويجعل البالونات تطير). ثم انتقل إلى تجربة النار وعناصر الاشتعال، حيث قدّم للأطفال "مثلث النار" الذي يتكون من الأوكسجين، الوقود، والحرارة، وأوضح لهم أن غياب أي من هذه العناصر يجعل النار مستحيلة الحدوث، ثم أخذ العرض بعداً أكثر إثارة عندما بيّن للأطفال كيف يمكن تغيير لون اللهب بإضافة أنواع معينة من الأملاح، وأمام أنظار مئات الأطفال أشعل عنان أضخم شعلة خضراء على المسرح باستخدام مواد كيميائية خاصة، موضحاً كيف تتحول الطاقة الحرارية إلى ألوان مختلفة بناءً على تركيب المادة المستخدمة. وفي تحدٍ علمي تفاعلي آخر، دعا عنان فريقين من الأطفال إلى خشبة المسرح لخوض تحدي "نفخ الأكياس"، ثم وزع عليهم أكياساً بلاستيكية وطلب منهم ملأها بالهواء دون النفخ التقليدي، بل باستخدام الحركة السريعة لضغط الهواء، مما علمهم عمليًا مبدأ تقليل الضغط وزيادة السرعة لإدخال كمية أكبر من الهواء، واستمر العرض مع تجربة حول المركبات الهيدروكربونية، حيث بيّن للأطفال أنها لا تشتعل بسهولة كما يعتقد البعض. وفي تجربة أخرى مشوقة، أجرى تفاعلاً كيميائياً للصوديوم مع الماء، حيث وضع قطعة صغيرة من الصوديوم في الماء، مما أدى إلى فوران مفاجئ وتكوّن دخان كثيف من ثاني أكسيد الكربون، وسط تصفيق وهتاف الأطفال المبهورين بما يرونه، ولم يكتف عنان بذلك، بل عرض تجربة باستخدام النيتروجين السائل، حيث ملأ زجاجة مياه بلاستيكية ببعض الكحول، ثم قرّبها من مصدر حرارة، مما تسبب في انكماش الزجاجة بشكل واضح وسريع بفعل اختلاف الضغط والحرارة. وفي نهاية العرض، اجتمع الأطفال ليؤدوا "تحية الصوديوم" الشهيرة معاً التي حفظها لهم، وفي الختام وزع عنان بعض الجوائز الرمزية على الأطفال الذين شاركوا في التجارب التي أداها على المسرح. ويأتي هذا العرض ضمن سلسلة من الفعاليات التفاعلية المدهشة التي يقدمها مهرجان الشارقة القرائي للطفل هذا العام، الذي تستمر فعالياته حتى تاريخ 4 مايو القادم، مؤكداً على التزامه بتحويل المعرفة إلى تجربة حية تعزز حب التعلم والاستكشاف في نفوس الأجيال الجديدة.


كويت نيوز
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- كويت نيوز
دراسة حديثة تكشف دور البوتاسيوم في ضبط ضغط الدم
وذكرت الداراسة، التي نُشرت في المجلة الأميركية لعلم وظائف الأعضاء (باب وظائف الكلى)، أنه باستخدام نموذج حاسوبي متطور، اكتشف الباحثون كيفية تنظيم أجسامنا للصوديوم والبوتاسيوم والسوائل، ولماذا قد تختلف استجابة الرجال والنساء لهذه العناصر الغذائية. وأوضحت أنه يعمل كثير من أجهزة الجسم، بما في ذلك الكلى والجهاز القلبي الوعائي والجهاز الهضمي والشبكات الهرمونية، معاً للحفاظ على التوازن الصحيح للسوائل والشوارد مثل الصوديوم والبوتاسيوم. ويلعب هذا التوازن دوراً كبيراً في تنظيم ضغط الدم. ووفق موقع «نيوز ميديكال»، يُعد ارتفاع ضغط الدم عامل خطر رئيسياً لأمراض القلب والسكتة الدماغية، ويزداد انتشاره عالمياً، لا سيما بين كبار السن وأولئك الذين يتبعون أنظمة غذائية غنية بالأطعمة المصنعة والصوديوم، وتحتوي على قليل من الفواكه والخضراوات. وأظهرت الأبحاث منذ فترة طويلة أن زيادة الصوديوم ترفع ضغط الدم، بينما يساعد البوتاسيوم في خفضه. ومع ذلك، تذهب هذه الدراسة الجديدة إلى أبعد من ذلك، مشيرةً إلى أن نسبة البوتاسيوم إلى الصوديوم في نظامنا الغذائي هي الأهم. فعندما تكون هذه النسبة غير متوازنة (كما هي الحال في معظم الأنظمة الغذائية الحديثة)، يرتفع ضغط الدم، ويرتفع معه خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والوفاة المبكرة. لكن زيادة تناول البوتاسيوم – حتى دون تقليل الصوديوم بشكل كبير – يمكن أن تؤدي إلى تحسين التحكم في ضغط الدم. ومن المثير للاهتمام أن النموذج كشف عن بعض الاختلافات الواضحة بين الجنسين. فالرجال عموماً أكثر عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم من النساء قبل انقطاع الطمث، ومع ذلك يميلون أيضاً إلى الاستجابة بشكل أكثر فاعلية للتغييرات الغذائية مثل زيادة البوتاسيوم. وباستخدام بيانات من دراسات أجريت على الحيوانات، وترجمتها إلى نموذج بشري، حاكى الباحثون كيفية تفاعل الجسم مع تناول كميات كبيرة من الصوديوم أو البوتاسيوم، ووجدوا الآتي: عند زيادة الكمية المتناولة من الصوديوم للضعف، ترتفع مستويات الصوديوم في الدم قليلاً فقط، ويرتفع ضغط الدم، خصوصاً لدى الرجال. أما عند زيادة تناول البوتاسيوم، فيخرج كلٌ من الصوديوم والبوتاسيوم عبر البول، مما يُساعد في استقرار ضغط الدم، حتى مع زيادة تناول الصوديوم. لا يقتصر الأمر على تقليل الملح فحسب، بل يشمل أيضاً الحصول على مزيد من البوتاسيوم. وهذا يعني إضافة مزيد من الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم مثل: الموز، والبروكلي، والسبانخ، والبطاطا الحلوة، والأفوكادو، والفاصوليا والعدس. ولا تساعد هذه الأطعمة فقط في موازنة الصوديوم، بل تدعم أيضاً صحة القلب بشكل عام. ويؤكد هذا البحث الجديد على نقطة بالغة الأهمية؛ أن توازن الصوديوم والبوتاسيوم هو الأهم.