أحدث الأخبار مع #للفرس

سعورس
منذ 2 ساعات
- ترفيه
- سعورس
ختام مهرجان بطولة العالم لخيل الجزيرة في الرياض..
يقام المهرجان تحت إشراف مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية الأصيلة بمشاركات من دولة مختلفة حيث يعد حدثاً بارزاً يجمع بين الأصالة والتراث والتاريخ، كما تعتبر الجزيرة العربية موطن الخيل العربية ثم انتشرت في أنحاء العالم ويسجل التاريخ الاهتمام الكبير للخيل العربية وأهميتها بالمملكة. توشحت بذهبية المهرات عمر سنة المهرة عليا العرب – ذهبية الأمهار عمر سنة للمهر اس كي سيف – ذهبية المهرات ( 2-3 ) سنوات للمهرة عليا الشامخ – ذهبية أمهار ( 2-3 ) سنوات للمهر شقران سما نجد - ذهبية الأفراس للفرس مودة راية العز - ذهبية الفحول للفحل الفهد . بطولة العالم لخيل الجزيرة 2025 توشحت ذهبية المهرات أعمار سنة للمهرة شامة الخالد – ذهبية الأمهار أعمار سنة للمهر سيف الوادي – ذهبية المهرات ( 2-3 ) سنوات للمهرة عيناء الخالد – ذهبية الأمهار ( 2-3 ) سنوات للمهر اس ان سراج – ذهبية الأفراس للفرس دي فنار – ذهبية الفحول للفحل سلام أكمل . أما بطولة الخيل سعودية الأصل والمنشأ ذهبية المهرات للمهرة ديباج – ذهبية الأمهار للمهر مناف المزموم – ذهبية الأفراس للفرس دهيمة عذبة – ذهبية الفحول للفحل فهد العارض .

سعورس
منذ 3 ساعات
- ترفيه
- سعورس
ختام مهرجان بطولة العالم لخيل الجزيرة في الرياض
برعاية كريمة من نائب أمير منطقة الرياض صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز اختتمت أمس في مدينة الرياض فعاليات مهرجان بطولة العالم لخيل الجزيرة 2025 بتتويج الفحل " الفهد " بذهبية الأفحل ،واشتمل المهرجان على بطولة العالم لخيل الجزيرة وبطولة المملكة الدولية لجمال الخيل العربية الأصيلة بنسختها الرابعة بمشاركة ما يزيد من " 200 " رأس من نخبة الجياد العربية. يقام المهرجان تحت إشراف مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية الأصيلة بمشاركات من دولة مختلفة حيث يعد حدثاً بارزاً يجمع بين الأصالة والتراث والتاريخ كما تعتبر الجزيرة العربية موطن الخيل العربية ثم انتشرت في أنحاء العالم ويسجل التاريخ الاهتمام الكبير للخيل العربية وأهميتها بالمملكة. توشحت بذهبية المهرات عمر سنة المهرة عليا العرب – ذهبية الأمهار عمر سنة للمهر اس كي سيف – ذهبية المهرات ( 2-3 ) سنوات للمهرة عليا الشامخ – ذهبية أمهار ( 2-3 ) سنوات للمهر شقران سما نجد – ذهبية الأفراس للفرس مودة راية العز – ذهبية الفحول للفحل الفهد. بطولة العالم لخيل الجزيرة 2025 توشحت ذهبية المهرات أعمار سنة للمهرة شامة الخالد – ذهبية الأمهار أعمار سنة للمهر سيف الوادي – ذهبية المهرات ( 2-3 ) سنوات للمهرة عيناء الخالد – ذهبية الأمهار ( 2-3 ) سنوات للمهر اس ان سراج – ذهبية الأفراس للفرس دي فنار – ذهبية الفحول للفحل سلام أكمل. أما بطولة الخيل سعودية الأصل والمنشأ ذهبية المهرات للمهرة ديباج – ذهبية الأمهار للمهر مناف المزموم – ذهبية الأفراس للفرس دهيمة عذبة – ذهبية الفحول للفحل فهد العارض.


البلاد السعودية
منذ 4 ساعات
- ترفيه
- البلاد السعودية
ختام مهرجان بطولة العالم لخيل الجزيرة في الرياض
هاني البشر – الرياض برعاية كريمة من نائب أمير منطقة الرياض صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز اختتمت اليوم في مدينة الرياض فعاليات مهرجان بطولة العالم لخيل الجزيرة 2025 بتتويج الفحل ' الفهد ' بذهبية الأفحل . اشتمل المهرجان على بطولة العالم لخيل الجزيرة وبطولة المملكة الدولية لجمال الخيل العربية الأصيلة بنسختها الرابعة بمشاركة ما يزيد من ' 200 ' رأس من نخبة الجياد العربية. يقام المهرجان تحت إشراف مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية الأصيلة بمشاركات من دولة مختلفة حيث يعد حدثاً بارزاً يجمع بين الأصالة والتراث والتاريخ كما تعتبر الجزيرة العربية موطن الخيل العربية ثم انتشرت في أنحاء العالم ويسجل التاريخ الاهتمام الكبير للخيل العربية وأهميتها بالمملكة. توشحت بذهبية المهرات عمر سنة المهرة عليا العرب – ذهبية الأمهار عمر سنة للمهر اس كي سيف – ذهبية المهرات ( 2-3 ) سنوات للمهرة عليا الشامخ – ذهبية أمهار ( 2-3 ) سنوات للمهر شقران سما نجد – ذهبية الأفراس للفرس مودة راية العز – ذهبية الفحول للفحل الفهد. بطولة العالم لخيل الجزيرة 2025 توشحت ذهبية المهرات أعمار سنة للمهرة شامة الخالد – ذهبية الأمهار أعمار سنة للمهر سيف الوادي – ذهبية المهرات ( 2-3 ) سنوات للمهرة عيناء الخالد – ذهبية الأمهار ( 2-3 ) سنوات للمهر اس ان سراج – ذهبية الأفراس للفرس دي فنار – ذهبية الفحول للفحل سلام أكمل. أما بطولة الخيل سعودية الأصل والمنشأ ذهبية المهرات للمهرة ديباج – ذهبية الأمهار للمهر مناف المزموم – ذهبية الأفراس للفرس دهيمة عذبة – ذهبية الفحول للفحل فهد العارض.


نافذة على العالم
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
ثقافة : التكتيكات والأسلحة غير التقليدية في الحروب القديمة.. اعرف ماذا حدث؟
الجمعة 18 أبريل 2025 12:00 صباحاً نافذة على العالم - منذ نشأة البشرية، تقاتل الناس بعضهم بعضًا، التغيير الوحيد الذي أحدثه التقدم هو استبدال الأسلحة القديمة بأسلحة أكثر تطورًا، ومع ذلك، أثبت بعض أسلافنا أنهم كانوا بارعين للغاية في فنون الحرب، ورغم افتقارهم إلى التكنولوجيا الحديثة المتطورة في العصور القديمة، فقد كانوا مبتكرين للغاية في أساليب قتال بعضهم البعض، بعض الأسلحة القديمة المستخدمة ستذهل الإنسان المعاصر. نحن لا نتحدث عن سيوف أو رماح أو منجنيقات أو نجوم الصباح، بعض الأسلحة القديمة لم تكن حتى أدوات قتل فعلية، بل كانت تكتيكات أو استراتيجيات حربية فاعلة كأسلحة حقيقية في هزيمة العدو، بُنيت حضارات عظيمة على معارك ظافرة وحروب طويلة، ربحت بعض المعارك بفضل خططٍ بارعةٍ دبرها رجال عباقرة، بينما انتصرت معارك أخرى لأن أحد الأطراف استغل خرافات خصمه، وفقا لما ذكره موقع جريك ريبوت. الزهور السامة التي استخدمت لإيقاف الإسكندر الأكبر كان جيش الإسكندر الأكبر الجبار قد تقدم في عمق آسيا، ووجد الفرس صعوبة في إيقاف أقوى جيش في العالم القديم، وكان هذا التحدي الأكبر لسلاح فرسان الإسكندر المرافق، وهم قوة نخبوية من الفرسان الشجعان. اعتقد القادة الفرس أن إحدى طرق هزيمة الإغريق هي تعطيل خيولهم، فما فعلوه هو اللجوء إلى سلاح قديم: السم في هذه الحالة، استخدموا نباتًا سامًا ذا أزهار وأوراق قاتلة، وهو نبات ينمو في المناخات الدافئة، سمية نبات الدفلى قاتلة.ما فعله الفرس المنسحبون هو تسميم برك المياه بنبات الدفلى القاتل أدى هذا السم إلى نفوق العديد من خيول فرسان الإسكندر. وبالمثل، لم يتمكن الجنود الذين شووا اللحوم على أسياخ مصنوعة من نبات الدفلى من المشاركة في المعركة، مع ذلك، فإن الخسائر لم تمنع الإسكندر من التقدم وبناء أكبر إمبراطورية في العالم القديم. القطط التي لم تحم المصريين اشتهر المصريون القدماء بهوسهم بالقطط، واعتبروها مخلوقات إلهية، فصوروا الآلهة قططًا، كانوا يُعتبرونهم حماة لمصر، القرن السادس قبل الميلاد، غزا الفرس الأراضي المصرية، وكانوا يتقدمون لاحتلالها.وكانت المعارك بين الجيشين شرسة. أدرك الغزاة أن المصريين يُبجّلون القطط ، فاستغلّوا هذه الحقيقة لمصلحتهم، عندما التقى الجيشان في الفرما، أمر الملك الفارسي قمبيز الثاني جنوده برسم القطط على دروعهم لردع المصريين عن الهجوم وعندما دخل الفرس ساحة المعركة، كانوا يختبئون خلف دروعهم التي تحمل القطط المرسومة. عندما واجه الجنود المصريون صفًا طويلًا من القطط المرسومة، خشوا أن يغضب آلهتهم إن هاجموهم فبدلًا من القتال استسلموا للفرس وباستخدامهم الخرافات الدينية سلاحًا، استولى الفرس القدماء على مصر، رغم شيوع هذه القصة، إلا أن هناك بعض الشكوك حول دقتها التاريخية الكاملة، من المحتمل أن القصة قد بُلغ فيها على مر الزمن أو استُخدمت رمزيًا لتوضيح تكتيكات الفرس الماكرة. تذكر روايات قديمة مثل هيرودوت وبلوتارخ هذه القصة، لكن نقص الأدلة الملموسة يجعل من الصعب التحقق منها كسبب حاسم لهزيمة مصر. الأسلحة البيولوجية القديمة للحثيين قد يبدو هذا أسلوبًا حديثًا لقتل العدو، لكن الحرب البيولوجية سلاح قديم، يُوثّق وجوده عام 1500 قبل الميلاد، وقد استخدمه الحيثيون لم تكن هذه الأسلحة متطورة كالأسلحة البيولوجية الحديثة، بالطبع، لكنها كانت فعّالة للغاية. سُجِّلت أول حالة معروفة للحرب البيولوجية القديمة في النصوص الحثية التي تعود إلى عامي 1500 و1200 قبل الميلاد. تشير هذه الكتابات إلى أناسٍ مصابين بمرض التولاريميا (مرض مُعدٍ يُعرف أيضًا بحمى الأرانب) أُجبروا على الذهاب إلى أراضي العدو أملًا في نقل العدوى إليه. كانت هذه استراتيجية حرب قديمة فعّالة إلى حد كبير. لاحقًا، أدرك القدماء العلاقة بين انتشار الأمراض وجثث الحيوانات والبشر المتعفنة. فمنذ عام 400 قبل الميلاد، كان رماة السكيثيين يغمسون سهامهم في جثث متعفنة ودماء ملوثة بالبراز، وتبع الرومان فيما بعد هذا النهج، فاعتمدوا ممارسة غمس سيوفهم في الدماء المتعفنة والبراز، وهو تكتيك فعال في الحرب القديمة.


الدولة الاخبارية
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- الدولة الاخبارية
التكتيكات والأسلحة غير التقليدية في الحروب القديمة.. اعرف ماذا حدث؟
الخميس، 17 أبريل 2025 09:02 مـ بتوقيت القاهرة منذ نشأة البشرية، تقاتل الناس بعضهم بعضًا، التغيير الوحيد الذي أحدثه التقدم هو استبدال الأسلحة القديمة بأسلحة أكثر تطورًا، ومع ذلك، أثبت بعض أسلافنا أنهم كانوا بارعين للغاية في فنون الحرب، ورغم افتقارهم إلى التكنولوجيا الحديثة المتطورة في العصور القديمة، فقد كانوا مبتكرين للغاية في أساليب قتال بعضهم البعض، بعض الأسلحة القديمة المستخدمة ستذهل الإنسان المعاصر. نحن لا نتحدث عن سيوف أو رماح أو منجنيقات أو نجوم الصباح، بعض الأسلحة القديمة لم تكن حتى أدوات قتل فعلية، بل كانت تكتيكات أو استراتيجيات حربية فاعلة كأسلحة حقيقية في هزيمة العدو، بُنيت حضارات عظيمة على معارك ظافرة وحروب طويلة، ربحت بعض المعارك بفضل خططٍ بارعةٍ دبرها رجال عباقرة، بينما انتصرت معارك أخرى لأن أحد الأطراف استغل خرافات خصمه، وفقا لما ذكره موقع جريك ريبوت. الزهور السامة التي استخدمت لإيقاف الإسكندر الأكبر كان جيش الإسكندر الأكبر الجبار قد تقدم في عمق آسيا، ووجد الفرس صعوبة في إيقاف أقوى جيش في العالم القديم، وكان هذا التحدي الأكبر لسلاح فرسان الإسكندر المرافق، وهم قوة نخبوية من الفرسان الشجعان. اعتقد القادة الفرس أن إحدى طرق هزيمة الإغريق هي تعطيل خيولهم، فما فعلوه هو اللجوء إلى سلاح قديم: السم في هذه الحالة، استخدموا نباتًا سامًا ذا أزهار وأوراق قاتلة، وهو نبات ينمو في المناخات الدافئة، سمية نبات الدفلى قاتلة.ما فعله الفرس المنسحبون هو تسميم برك المياه بنبات الدفلى القاتل أدى هذا السم إلى نفوق العديد من خيول فرسان الإسكندر. وبالمثل، لم يتمكن الجنود الذين شووا اللحوم على أسياخ مصنوعة من نبات الدفلى من المشاركة في المعركة، مع ذلك، فإن الخسائر لم تمنع الإسكندر من التقدم وبناء أكبر إمبراطورية في العالم القديم. القطط التي لم تحم المصريين اشتهر المصريون القدماء بهوسهم بالقطط، واعتبروها مخلوقات إلهية، فصوروا الآلهة قططًا، كانوا يُعتبرونهم حماة لمصر، القرن السادس قبل الميلاد، غزا الفرس الأراضي المصرية، وكانوا يتقدمون لاحتلالها.وكانت المعارك بين الجيشين شرسة. أدرك الغزاة أن المصريين يُبجّلون القطط ، فاستغلّوا هذه الحقيقة لمصلحتهم، عندما التقى الجيشان في الفرما، أمر الملك الفارسي قمبيز الثاني جنوده برسم القطط على دروعهم لردع المصريين عن الهجوم وعندما دخل الفرس ساحة المعركة، كانوا يختبئون خلف دروعهم التي تحمل القطط المرسومة. عندما واجه الجنود المصريون صفًا طويلًا من القطط المرسومة، خشوا أن يغضب آلهتهم إن هاجموهم فبدلًا من القتال استسلموا للفرس وباستخدامهم الخرافات الدينية سلاحًا، استولى الفرس القدماء على مصر، رغم شيوع هذه القصة، إلا أن هناك بعض الشكوك حول دقتها التاريخية الكاملة، من المحتمل أن القصة قد بُلغ فيها على مر الزمن أو استُخدمت رمزيًا لتوضيح تكتيكات الفرس الماكرة. تذكر روايات قديمة مثل هيرودوت وبلوتارخ هذه القصة، لكن نقص الأدلة الملموسة يجعل من الصعب التحقق منها كسبب حاسم لهزيمة مصر. الأسلحة البيولوجية القديمة للحثيين قد يبدو هذا أسلوبًا حديثًا لقتل العدو، لكن الحرب البيولوجية سلاح قديم، يُوثّق وجوده عام 1500 قبل الميلاد، وقد استخدمه الحيثيون لم تكن هذه الأسلحة متطورة كالأسلحة البيولوجية الحديثة، بالطبع، لكنها كانت فعّالة للغاية. سُجِّلت أول حالة معروفة للحرب البيولوجية القديمة في النصوص الحثية التي تعود إلى عامي 1500 و1200 قبل الميلاد. تشير هذه الكتابات إلى أناسٍ مصابين بمرض التولاريميا (مرض مُعدٍ يُعرف أيضًا بحمى الأرانب) أُجبروا على الذهاب إلى أراضي العدو أملًا في نقل العدوى إليه. كانت هذه استراتيجية حرب قديمة فعّالة إلى حد كبير. لاحقًا، أدرك القدماء العلاقة بين انتشار الأمراض وجثث الحيوانات والبشر المتعفنة. فمنذ عام 400 قبل الميلاد، كان رماة السكيثيين يغمسون سهامهم في جثث متعفنة ودماء ملوثة بالبراز، وتبع الرومان فيما بعد هذا النهج، فاعتمدوا ممارسة غمس سيوفهم في الدماء المتعفنة والبراز، وهو تكتيك فعال في الحرب القديمة