أحدث الأخبار مع #للقمةالعربيةالرابعةوالثلاثين


وضوح
منذ 4 أيام
- سياسة
- وضوح
القمة العربية في بغداد تؤكد رفض تهجير الفلسطينيين وتدعو لإعادة إعمار غزة
كتب / محمد السيد راشد أكد القادة العرب، في البيان الختامي للقمة العربية الرابعة والثلاثين التي انعقدت في بغداد، على الرفض القاطع لتهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة، مطالبين المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته السياسية والإنسانية في دعم الفلسطينيين، والضغط من أجل وقف العدوان الإسرائيلي المستمر. رفض التهجير والدعوة لإعادة الإعمار شدد القادة العرب على أن الحل الوحيد للأزمة الفلسطينية يتمثل في تنفيذ حل الدولتين، مع ضرورة تحديد سقف زمني واضح لهذه العملية. كما دعوا إلى الوقف الفوري للحرب في غزة وضمان إدخال المساعدات الإنسانية العاجلة إلى القطاع المحاصر. وأكد البيان أن القمة تهدف إلى 'توحيد الجهود وتحقيق مصالح شعوب المنطقة'، مشددًا على أهمية تقديم الدعم السياسي والمالي والقانوني اللازم لإعادة إعمار غزة، مع الرفض التام لأي محاولات لفرض التهجير القسري على الفلسطينيين. موقف عربي موحد تجاه سوريا والسودان وفي الشأن السوري، رحّب البيان الختامي برفع العقوبات الأميركية عن سوريا، مؤكداً دعم الدول العربية لوحدة الأراضي السورية ورفض جميع أشكال التدخلات الخارجية، كما أدان القادة العرب الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الأراضي السورية. وفيما يخص الأزمة السودانية، دعا البيان إلى إيجاد حل سياسي شامل يضمن وقف النزاع الدائر ويحفظ وحدة واستقرار السودان. مشاركة دولية ومواقف داعمة وشارك الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، في أعمال القمة، حيث أكد على رفض التهجير القسري لسكان غزة، مطالباً بوقف دائم لإطلاق النار وضمان تدفق المساعدات الإنسانية للقطاع، مؤكداً أن 'لا شيء يبرر العقاب الجماعي للشعب الفلسطيني'. من جانبه، شدد الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، عبر حسابه على منصة 'إكس'، على أن العروبة لا تزال قادرة على استيعاب التنوع وتقديم نهج جامع يواجه الاستقطاب، مضيفًا أن المنطقة العربية كانت ولا تزال عرضة لتهديدات وتدخلات خارجية تستهدف استقرارها. تجديد الالتزام العربي تجاه غزة تأتي هذه القمة بعد نحو شهرين من قمة استثنائية استضافتها القاهرة، تبنت خلالها الدول العربية خطة متكاملة لإعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير سكانه، في تأكيد متجدد على الموقف العربي الموحد والداعم للحقوق الفلسطينية المشروعة.


أخبار ليبيا
منذ 4 أيام
- سياسة
- أخبار ليبيا
(أبو الغيط) يدعو جميع الأطراف في ليبيا إلى تغليب مصلحة الوطن وتحقيق المصالحة الشاملة
بغداد، 17 مايو 2025م (وال) – أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، أن الجامعة تتابع بقلق بالغ التطورات الجارية في ليبيا، محذرًا من خطورة التصعيد الأخير في طرابلس وغرب البلاد. وأوضح أبو الغيط، خلال كلمته في الجلسة الافتتاحية للقمة العربية الرابعة والثلاثين المنعقدة في بغداد، أن الانقسام لا يزال يشكل تهديدًا لوحدة الدولة الليبية، داعيًا جميع الأطراف إلى تغليب مصلحة الوطن ووحدته على المصالح الضيقة، وإنهاء المرحلة الحالية، تمهيدًا لتحقيق المصالحة الشاملة، التي تمكّن ليبيا من الانطلاق نحو مستقبل آمن ومستقر. وأكد أبو الغيط أن الجامعة العربية لن تدخر جهدًا في دعم المسار السياسي الذي يقوده الليبيون أنفسهم، مشددًا على أن وحدة الأراضي الليبية ومؤسساتها الوطنية تأتي في صدارة أولويات الجامعة. ..(وال).. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية


اليمن الآن
منذ 5 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
العليمي يدعو لتصنيف الحوثيين جماعة إرهابية مؤكدا أن اليمن يخوض معركة مصيرية
العليمي يدعو لتصنيف الحوثيين جماعة إرهابية مؤكدا أن اليمن يخوض معركة مصيرية المجهر - متابعة خاصة السبت 17/مايو/2025 - الساعة: 6:16 م شدد رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، الدكتور رشاد محمد العليمي، على أهمية اتخاذ موقف عربي موحد تجاه جماعة الحوثي، داعيًا إلى تنفيذ قرار جامعة الدول العربية القاضي بتصنيفها "منظمة إرهابية أجنبية". وأكد في كلمته خلال الجلسة الافتتاحية للقمة العربية الرابعة والثلاثين المنعقدة في بغداد، أن اليمن يخوض "معركة وجودية مصيرية" ضد ما وصفه بـ"مشروع عنصري عابر للحدود". واتهم الرئيس العليمي جماعة الحوثيين بارتكاب "جرائم ممنهجة وانتهاكات جسيمة" شملت استهداف البنية التحتية، وتجنيد الأطفال، ونهب المساعدات، وتفجير المنازل، وزراعة الألغام، إضافة إلى "تجريف الهوية الوطنية". وأكد رئيس مجلس القيادة أن الجماعة المدعومة من إيران أغلقت جميع نوافذ السلام ورفضت المبادرات الإقليمية والدولية، ما يستدعي تحركًا عربيًا "حازمًا" لدعم الشرعية اليمنية ومنع تفكك الدولة، وأشار إلى أن تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية "يبعث برسالة حاسمة لكل الميليشيات التي تنازع دولنا حقها الحصري في احتكار السلاح وقراري السلم والحرب". كما أعرب عن امتنانه لتحالف دعم الشرعية، لا سيما المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، مثمنًا "دورهم الكبير في صناعة صمود الشعب اليمني والحفاظ على مؤسساته الوطنية". وفي سياق مداخلته، جدّد الرئيس العليمي دعم اليمن للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، ورفضه لأي مشاريع تهدف إلى التهجير أو التوطين، داعيًا إلى دعم المبادرة السعودية الفرنسية لعقد مؤتمر دولي يهدف لإحياء عملية السلام على أساس حل الدولتين. وختم رئيس مجلس القيادة الرئاسي بالتأكيد على أن الأمن العربي كلٌ لا يتجزأ، معتبرًا أن استقرار اليمن يشكل "حجر زاوية" في أمن المنطقة بأسرها. تابع المجهر نت على X #جماعة الحوثي #الرئيس العليمي #مجلس القيادة


تحيا مصر
منذ 5 أيام
- سياسة
- تحيا مصر
العراق يتسلم رئاسة القمة العربية الرابعة والثلاثين: بغداد تحتضن الأشقاء العرب في لحظة مفصلية
في أجواء سياسية إقليمية معقدة، تسلم العراق يتسلم رئاسة القمة العربية الرابعة والثلاثين: بغداد تحتضن الأشقاء العرب في لحظة مفصلية ويأتي هذا الحدث في ظل تحديات أمنية واقتصادية تواجه المنطقة، ما يضفي على القمة أهمية بالغة في تعزيز العمل العربي المشترك. افتتاح رسمي ورسائل سياسية أعلن الرئيس العراقي عبد اللطيف رشيد افتتاح أعمال القمة، معربًا عن ترحيبه بالقادة العرب في بلاد الرافدين، ومؤكدًا التزام العراق بمبادئ الأمم المتحدة والقانون الدولي، ورفضه للتدخلات الخارجية وسياسة الإملاءات. كما شدد على أهمية تسوية الخلافات بالوسائل السلمية والحوار المباشر أو عبر الوسطاء. ملفات ساخنة على طاولة القمة تتصدر القضية الفلسطينية جدول أعمال القمة، حيث أكد الرئيس العراقي دعم بلاده لحقوق الشعب الفلسطيني ورفضه لمحاولات التهجير تحت أي مسمى. كما تناولت القمة الأوضاع في غزة، وضرورة رفع الحصار وضمان توزيع المساعدات الإنسانية بشكل آمن وسريع. بالإضافة إلى ذلك، ناقشت القمة العربية التحديات الأمنية في المنطقة، بما في ذلك الأوضاع في سوريا واليمن وليبيا، وأهمية الحلول السياسية والحوار الوطني الشامل كسبيل وحيد لإنهاء الأزمات. إجراءات أمنية مشددة اتخذت السلطات العراقية إجراءات أمنية مشددة لتأمين القمة، حيث أعلنت وزارة الداخلية عن تخصيص 600 ضابط ومنتسب لتأمين الحماية الشخصية للوفود العربية، و100 ضابط للمواكب الأمنية، بالإضافة إلى استخدام 3 آلاف كاميرا مراقبة وطيران الجيش لتأمين سماء العاصمة بغداد. كما تم منع حركة الشاحنات والدراجات في الفترة من 14 إلى 18 مايو الجاري، لضمان سلامة الوفود المشاركة. في قمة بغداد.. رئيس العراق يدعو إلى وحدة الصف العربي والحوار لحل الأزمات دعا الرئيس العراقي عبد اللطيف رشيد، إلى تعزيز التضامن العربي وتوحيد الصفوف في مواجهة التحديات المتزايدة التي تواجه المنطقة، مؤكدًا أن أمن الدول العربية لا يمكن تجزئته. وفي كلمته أمام القادة والزعماء العرب، شدد رشيد على أن العراق يحرص "حرصًا راسخًا" على دعم الأمن والاستقرار في كافة الدول العربية، مؤكدًا أن استقرار المنطقة لا يتحقق إلا بتكاتف الجميع، قائلاً: "لا يمكن تجزئة أمننا المشترك". كما أكد الرئيس العراقي أن السبيل الوحيد لإنهاء الأزمات المتصاعدة في العالم العربي هو الحوار السياسي الشامل والحلول السياسية، داعيًا إلى الابتعاد عن منطق التصعيد والتدخلات الخارجية، والعمل على إنهاء الخلافات بالطرق السلمية. وأشار رشيد إلى أن الهدف الأسمى من انعقاد القمة العربية في بغداد هو توحيد المواقف تجاه التحديات السياسية والأمنية والاقتصادية المتفاقمة، مؤكداً أن الشعوب العربية تنتظر من القادة العرب مواقف حاسمة ورؤية موحدة لمواجهة التحديات التي تمس المصير العربي. وفي ختام كلمته، شدد الرئيس العراقي على ضرورة التركيز على القواسم المشتركة بين الدول العربية، داعياً إلى "تفعيل المشتركات والتغاضي عما يفرق وحدتنا"، في إشارة إلى أهمية تجاوز الخلافات الثنائية والتركيز على المصالح الجماعية العليا للعالم العربي. تُعد استضافة العراق للقمة العربية الرابعة والثلاثين خطوة مهمة في تعزيز دوره الإقليمي، حيث يسعى إلى استثمار هذه القمة لاستكمال مسيرته في العودة إلى الحاضنة العربية، وتعزيز مكانته كلاعب إقليمي مهم. تُعقد القمة في ظل تحديات إقليمية ودولية معقدة، ما يجعلها محطة فارقة لتجديد العمل العربي المشترك وترسيخ الدور العربي في حل أزمات المنطقة، بما يضمن أمن واستقرار الشعوب العربية ويدفع باتجاه بناء مستقبل أكثر استقرارًا وتنمية.