أحدث الأخبار مع #للكوليرا


يمنات الأخباري
منذ 8 ساعات
- صحة
- يمنات الأخباري
الحميات تتفشى في عدن وسط غياب الدور الحكومي
تشهد محافظة عدن ومحافظات مجاورة، جنوب اليمن، انتشار للحميات، المترافق انتشارها مع فصل الصيف. وياتي انتشار الحميات في ظل وضع مزري للمرافق الصحية في محافظة عدن، وغياب دور الجهات المختصة في مكافحة انواع البعوض المختلفة التي تسبب حميات الملاريا والضنك والمكرفس ووادي النيل. وتؤكد مصادر طبية في عدن ان حميات الضنك والمكرفس الاكثر انتشارا في مديريات محافظة عدن، بالتزامن مع انتشار مخيف للكوليرا في الاحياء الشعبية في عدن ولحج وابين. وأفادت مصادر طبية في مستشفى الجمهورية بعدن إن قسم الطوارئ يستقبل يوميًا ما يزيد عن 150 حالة حميات، ويُضطر بعض المرضى إلى العودة لمنازلهم دون فحص أو علاج بسبب الزحام وانعدام الإمكانيات، وفقا لـ'عدن الغد'.


الأسبوع
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الأسبوع
أسوأ تفشٍ للكوليرا منذ 20 عامًا.. أنجولا تسجل 600 حالة وفاة و18 ألف إصابة
وباء الكوليرا - صورة أرشيفية تشهد أنجولا أسوأ تفش للكوليرا منذ 20 عامًا، حيث اجتاح المرض 17 من أصل 21 مقاطعة منذ يناير الماضي، مسفرًا عن وفاة ما يقرب من 600 شخص، وتسجيل أكثر من 18 ألف إصابة، بحسب وكالات الأمم المتحدة. وتقود وزارة الصحة الأنجولية، بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية وشركاء آخرين، جهود التصدي للوباء من خلال الرصد المبكر للحالات، ونشر فرق الاستجابة السريعة، وتعزيز التوعية المجتمعية، بسحب تقرير لمنصة "أفريقا نيوز" الإخبارية. وقال أنطونيو كاتوندا، مشرف الترويج الصحي: "نستخدم مكبرات الصوت في الأحياء لدعوة السكان إلى اتخاذ كل ما في وسعهم للقضاء على هذا الخطر". عدم كفاية العلاج المضاد للكوليرا وفي إطار الاستجابة، أطلقت السلطات الصحية حملة تطعيم في فبراير الماضي، شملت حتى الآن نحو مليون شخص. ومع ذلك، يُسجل معدل الوفيات نسبة 3.2 بالمائة، وهو ما يتجاوز الحد المرجعي العالمي البالغ 1 بالمائة فقط، ويُعد مؤشرًا على تأخر أو عدم كفاية العلاج في بعض المناطق. ويؤثر التفشي الحالي على جميع الفئات العمرية، لاسيما من تقل أعمارهم عن 20 عامًا، وتعد هذه الموجة الأشد منذ تفشي عام 2006، الذي أسفر آنذاك عن وفاة أكثر من 2، 700 شخص. الدول الأكثر تضررا من الكوليرا وتُسجل حالات الكوليرا بشكل دوري في أنجولا، خاصة خلال موسم الأمطار، في وقت تظهر فيه البيانات الصادرة عن منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) أن أكثر من 178، 000 حالة إصابة بالكوليرا تم توثيقها في شرق وجنوب إفريقيا في الفترة ما بين يناير 2024 ومارس 2025، وتعد أنجولا وجنوب السودان من بين الدول الأكثر تضررًا بالوباء.


مستقبل وطن
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- مستقبل وطن
أنجولا تسجل 600 حالة وفاة و18 ألف إصابة في أسوأ تفشي للكوليرا منذ 20 عامًا
تشهد أنجولا أسوأ تفش للكوليرا منذ عشرين عامًا، حيث اجتاح المرض 17 من أصل 21 مقاطعة منذ يناير الماضي، مسفرًا عن وفاة ما يقرب من 600 شخص، وتسجيل أكثر من 18 ألف إصابة، بحسب وكالات الأمم المتحدة. أسوأ تفش للكوليرا وتقود وزارة الصحة الأنجولية، بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية وشركاء آخرين، جهود التصدي للوباء من خلال الرصد المبكر للحالات، ونشر فرق الاستجابة السريعة، وتعزيز التوعية المجتمعية، بسحب تقرير لمنصة "أفريقا نيوز" الإخبارية. وقال أنطونيو كاتوندا، مشرف الترويج الصحي: "نستخدم مكبرات الصوت في الأحياء لدعوة السكان إلى اتخاذ كل ما في وسعهم للقضاء على هذا الخطر". وفي إطار الاستجابة، أطلقت السلطات الصحية حملة تطعيم في فبراير الماضي، شملت حتى الآن نحو مليون شخص. ومع ذلك، يُسجل معدل الوفيات نسبة 3.2 بالمائة، وهو ما يتجاوز الحد المرجعي العالمي البالغ 1 بالمائة فقط، ويُعد مؤشرًا على تأخر أو عدم كفاية العلاج في بعض المناطق. ويؤثر التفشي الحالي على جميع الفئات العمرية، لاسيما من تقل أعمارهم عن 20 عامًا، وتعد هذه الموجة الأشد منذ تفشي عام 2006، الذي أسفر آنذاك عن وفاة أكثر من 2,700 شخص. وتُسجَّل حالات الكوليرا بشكل دوري في أنجولا، خاصة خلال موسم الأمطار، في وقت تظهر فيه البيانات الصادرة عن منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) أن أكثر من 178,000 حالة إصابة بالكوليرا تم توثيقها في شرق وجنوب إفريقيا في الفترة ما بين يناير 2024 ومارس 2025، وتعد أنجولا وجنوب السودان من بين الدول الأكثر تضررًا بالوباء.


اليمن الآن
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
السعودية وبريطانيا تتعاونان لمكافحة الكوليرا في اليمن بتخصيص 10 ملايين دولار
في إطار مواجهة تفشي حالات الإصابة بأمراض الكوليرا في اليمن، وقَّع المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، د. عبدالله الربيعة، ووزيرة شؤون التنمية الدولية في وزارة الخارجية والتنمية البريطانية جيني تشابمان، في العاصمة البريطانية لندن البيان المشترك بين الجانبين، لتوسيع نطاق الاستجابة للكوليرا في جميع أنحاء اليمن، إذ يستفيد منه نحو 3.5 مليون فرد، وذلك في إطار زيارة المستشار في الديوان الملكي إلى بريطانيا. إلى ذلك، سيقدم المركز مبلغ 5 ملايين دولار لمنظمة الصحة العالمية، فيما يقدم الجانب البريطاني مبلغ 5 ملايين دولار أخرى لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف"، وبذلك تعزز الاستجابة التي أبدت السعودية وبريطانيا تحقيقها تقليل الفجوة التمويلية التي يواجهها اليمن في الحد من تفشي الكوليرا، إذ تبلغ وفقاً للصحة العالمية نحو 20 مليون دولار. وتقول منظمة الصحة العالمية إن "اليمن يتحمل العبء الأكبر من حالات الإصابة بالكوليرا عالمياً، إذ عانى من انتشارها بصفة مستمرة لسنوات عديدة، فيما سجّل بين عامي 2017 و2020 أكبر فاشية للكوليرا في التاريخ الحديث". في إطار الإعلان المشترك بين السعودية - بريطانيا، فإنه يوثق دعم استجابة منظمة الصحة العالمية، واليونيسيف لبرنامج الاستجابة الطارئ للكوليرا في اليمن، وكجزء من الاستجابة المشتركة، ستقوم اليونيسيف ومنظمة الصحة العالمية بعدة تدخلات للحد من انتشار الكوليرا والإسهال المائي الحاد في المحافظات الأكثر تضررًا في اليمن. كما سيقدم المركز الإعانة المالية لمنظمة الصحة العالمية لتقديم ركائز التدخل للاستجابة المتعددة لتفشي الكوليرا، بما في ذلك القيادة والتنسيق، والمراقبة والمختبرات وفرق الاستجابة السريعة، بالإضافة إلى إدارة الحالات والوقاية من العدوى ومكافحتها، والمياه والصرف الصحي والنظافة الصحية، فضلا عن الإبلاغ عن المخاطر والمشاركة المجتمعية والتواصل الاجتماعي، ولقاحات الكوليرا الفموية. وبذلك، تقدم الوزارة البريطانية من جانبها الإعانة المالية لمنظمة اليونيسيف لدعم المياه والصرف الصحي والنظافة، إلى جانب الأنشطة الصحية في المناطق الجغرافية الأكثر تلوثًا والأكثر خطورة، فيما يأتي ذلك في إطار الجهود الإغاثية والإنسانية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لدعم الفئات المتضررة والمحتاجة في اليمن، والارتقاء بالخدمات الصحية المقدمة للشعب اليمني. توسيع إطار الاستجابة الذي أعلنته السعودية وبريطانيا أخيراً جاء بفعل تقارير أممية تشير إلى توافر ارتفاع حالات الإصابة بالكوليرا في اليمن، إذ تقول منظمة الصحة العالمية في أحدث تقاريرها إن إجمالي حالات الإصابة بالكوليرا بلغ نحو 249,900 حالة مشتبه في إصابتها، فيما ذهب ضحيتها نحو 861 ضحية مرتبطة بالكوليرا.


العربية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- العربية
السعودية وبريطانيا تكافحان الكوليرا في اليمن بـ 10 ملايين دولار
في إطار مواجهة تفشي حالات الإصابة بأمراض الكوليرا في اليمن، وقَّع المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، الدكتور عبدالله الربيعة، ووزيرة شؤون التنمية الدولية في وزارة الخارجية والتنمية البريطانية جيني تشابمان، في العاصمة البريطانية لندن البيان المشترك بين الجانبين، لتوسيع نطاق الاستجابة للكوليرا في جميع أنحاء اليمن، إذ يستفيد منه نحو 3.5 ملايين فرد، وذلك في إطار زيارة المستشار في الديوان الملكي إلى بريطانيا. #نشرة_الرابعة | المشرف العام لـ @KSRelief: لدينا برامج إنسانية بالشراكة مع بريطانيا في العديد من الدول، منها: مكافحة الكوليرا في اليمن. — العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) May 1, 2025 إلى ذلك، سيقدم المركز مبلغ 5 ملايين دولار لمنظمة الصحة العالمية، فيما يقدم الجانب البريطاني مبلغ 5 ملايين دولار أخرى لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف"، وبذلك تعزز الاستجابة التي أبدت السعودية وبريطانيا تحقيقها تقليل الفجوة التمويلية التي يواجهها اليمن في الحد من تفشي الكوليرا، إذ تبلغ وفقاً للصحة العاليمة نحو 20 مليون دولار. وتقول منظمة الصحة العالمية إن "اليمن يتحمل العبء الأكبر من حالات الإصابة بالكوليرا عالمياً، إذ عانى من انتشارها بصفة مستمرة لسنوات عديدة، فيما سجّل بين عامي 2017 و2020 أكبر فاشية للكوليرا في التاريخ الحديث". حماية المحافظات المتضررة في إطار الإعلان المشترك بين السعودية - بريطانيا، فإنه يوثق دعم استجابة منظمة الصحة العالمية، واليونيسيف لبرنامج الاستجابة الطارئ للكوليرا في اليمن، وكجزء من الاستجابة المشتركة، ستقوم اليونيسيف ومنظمة الصحة العالمية بعدة تدخلات للحد من انتشار الكوليرا والإسهال المائي الحاد في المحافظات الأكثر تضررًا في اليمن. منع زيادة الإصابات كما سيقدم المركز الإعانة المالية لمنظمة الصحة العالمية لتقديم ركائز التدخل للاستجابة المتعددة لتفشي الكوليرا، بما في ذلك القيادة والتنسيق، والمراقبة والمختبرات وفرق الاستجابة السريعة، بالإضافة إلى إدارة الحالات والوقاية من العدوى ومكافحتها، والمياه والصرف الصحي والنظافة الصحية، فضلا عن الإبلاغ عن المخاطر والمشاركة المجتمعية والتواصل الاجتماعي، ولقاحات الكوليرا الفموية. وبذلك، تقدم الوزارة البريطانية من جانبها الإعانة المالية لمنظمة اليونيسيف لدعم المياه والصرف الصحي والنظافة، إلى جانب الأنشطة الصحية في المناطق الجغرافية الأكثر تلوثًا والأكثر خطورة، فيما يأتي ذلك في إطار الجهود الإغاثية والإنسانية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لدعم الفئات المتضررة والمحتاجة في اليمن، والارتقاء بالخدمات الصحية المقدمة للشعب اليمني. 249 ألف إصابة توسيع إطار الاستجابة الذي أعلنته السعودية وبريطانيا أخيراً جاء بفعل تقارير أممية تشير إلى توافر ارتفاع حالات الإصابة بالكوليرا في اليمن، إذ تقول منظمة الصحة العالمية في أحدث تقاريرها إن إجمالي حالات الإصابة بالكوليرا بلغ نحو 249,900 حالة مشتبه في إصابتها، فيما ذهب ضحيتها نحو 861 ضحية مرتبطة بالكوليرا.