logo
#

أحدث الأخبار مع #للكويكب

الذكاء الاصطناعي يتوقع اصطدام كويكب بالأرض في وقت قريب
الذكاء الاصطناعي يتوقع اصطدام كويكب بالأرض في وقت قريب

النبأ

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • النبأ

الذكاء الاصطناعي يتوقع اصطدام كويكب بالأرض في وقت قريب

ارتفع خطر اصطدام كويكب 2024 YR4 بالأرض إلى أعلى مستوى سجله العلماء على الإطلاق، والآن تقول أجهزة الكمبيوتر إنه قد يكون أعلى من ذلك. وبدلًا من مجرد فرصة 3.1% لاصطدام اصطدام كويكب بالأرض بحلول عام 2032 التي تمت مشاركتها يوم الأربعاء، يقول موقع التنبؤات المدعوم بالذكاء الاصطناعي إنه يتوقع فرصة تزيد عن 6% لاصطدام الكويكب بالكوكب. وكان هناك تحرك حاد في احتمالات اصطدام كويكب YR4 بالأرض في عام 3032، الآن 16/1 من 22/1 أمس ومن 28/1 في وقت سابق من هذا الشهر. وبينما يقول الخبراء إن المخاطر لا تزال منخفضة، فإن التغييرات الأخيرة في الأسعار تحكي قصة مختلفة وتشير إلى أن الاحتمال أقرب إلى 6%. وقال مركز دراسات الأجسام القريبة من الأرض التابع لوكالة ناسا يوم الثلاثاء إن احتمالات الاصطدام أصبحت الآن 1 في 32. ويُقدر أن عرض الكويكب 2024 YR4 يتراوح بين 130 إلى 300 قدم - وهو ما يعادل تقريبًا طول تمثال الحرية - وتم اكتشافه لأول مرة في أواخر ديسمبر. وكان للكويكب اقتراب وثيق من الأرض في 25 ديسمبر، ولهذا السبب أصبح ساطعًا بدرجة كافية ليتم اكتشافه في مسوحات الكويكبات. وتم الإبلاغ عنه إلى غرفة المقاصة الدولية لقياسات موضع الجسم الصغير في أواخر يناير الماضي، واعتبارًا من 31 يناير، كان ينطلق عبر الفضاء على بعد 30 مليون ميل من الأرض ويتحرك بعيدًا حول الشمس. سيعود الكويكب إلى "جوار الأرض" في عام 2028. كما أن لديه فرصة بنسبة 0.3% لاصطدامه بالقمر وليس بالأرض، مما يؤدي إلى انفجار وحفرة أخرى. ماذا سيحدث إذا اصطدم الكويكب بالأرض؟ وإذا ضرب الكويكب الأرض في 22 ديسمبر 2032، فإن التأثير سيحدث في مكان ما على طول ممر من المخاطر يمتد من شرق المحيط الهادئ، عبر شمال أمريكا الجنوبية، والمحيط الأطلسي، وإفريقيا، والبحر العربي، وجنوب آسيا. إذا ضرب مباشرة كوكب الأرض، يمكن للكويكب أن يمحو مدنًا رئيسية، ويطلق حوالي 500 ضعف طاقة القنبلة الذرية التي ضربت هيروشيما في عام 1945، وفقًا لموقع يمكن أن يؤدي ذلك إلى حدوث تسونامي قادر على التأثير على الأراضي القريبة. في حين أن كويكبًا بحجم أبوفيس، يبلغ عرضه حوالي 1100 قدم وكان يشكل خطرًا على الأرض ذات يوم، يمكن أن يسبب دمارًا واسع النطاق، وتجاوز هذا الكويكب فرصة الاصطدام التي كانت لفترة وجيزة مع كوكب الأرض في عام 2004.

«أقوى من قنبلة هيروشيما 500 مرة».. ناسا تكشف عن كويكب قاتل في طريقه إلى الأرض
«أقوى من قنبلة هيروشيما 500 مرة».. ناسا تكشف عن كويكب قاتل في طريقه إلى الأرض

المصري اليوم

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • المصري اليوم

«أقوى من قنبلة هيروشيما 500 مرة».. ناسا تكشف عن كويكب قاتل في طريقه إلى الأرض

تخيل أنك تستيقظ ذات صباح، تتصفح الأخبار كالمعتاد، ثم تقرأ عنوانًا يثير الرعب: « كويكب ضخم يتجه نحو الأرض.. والاصطدام قد يكون وشيكًا!» أخبار متعلقة تتحرك الأحداث بسرعة، بين توقعات العلماء وتحذيرات وكالات الفضاء، وقد يبدو الأمر وكأنه مشهد من فيلم خيال علمي، لكنه واقعٌ قد يواجه البشرية بعد سنوات قادمة. في مكان ما في أعماق الفضاء، يواصل الكويكب (2024 YR4) رحلته عبر الكون، غير مبالٍ بوجودنا. لكن ما يجعل هذه الصخرة الفضائية مختلفة عن غيرها هو أن وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» حددت مساره، ووضعت احتمالًا مثيرًا للقلق: في 22 ديسمبر 2032، قد يصطدم هذا الكويكب بالأرض، مسببًا دمارًا هائلًا قادرًا على محو مدينة كاملة من الخريطة. فما مدى خطورة هذا الكويكب؟ وهل يمكن للبشرية التصدي له قبل فوات الأوان؟ الخطر الحقيقي للكويكب (2024 YR4) وفقًا لتقرير نُشر في صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فإن وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» أكدت تزايد احتمالات اصطدام الكويكب بالأرض، مما قد يؤدي إلى «تدمير مدينة بأكملها، ووفقًا للوكالة، فإن هذا الهجوم الفضائي المحتمل قد يحدث خلال السنوات الثمانية المقبلة، حيث تبلغ احتمالية الاصطدام حاليًا 3.1%، أي 1 من بين 32 احتمالًا، وفقًا للحسابات الفلكية الأخيرة. وفي حال وقوع هذا الارتطام، فإنه سيحدث يوم 22 ديسمبر 2032، مما يجعله أحد أخطر التهديدات الفضائية في التوقعات الحديثة. حجم الكويكب وتأثيره المحتمل يُقدر علماء الفلك حجم الكويكب (2024 YR4) بأنه يتراوح بين 130 و300 قدم عرضًا، بناءً على درجة سطوعه. ويقول تقرير «ديلي ميل»: «إذا دخل هذا الكويكب إلى الغلاف الجوي للأرض، فمن المرجح أن ينفجر في الهواء بقوة تبلغ حوالي ثمانية ميجا طن من مادة تي إن تي، أي أكثر من 500 ضعف قوة قنبلة هيروشيما الذرية.» وعلى عكس الكويكب الضخم الذي تسبب في انقراض الديناصورات قبل 66 مليون سنة، فإن (2024 YR4) يُعرف باسم «قاتل المدن»، مما يعني أنه لن يُحدث كارثة عالمية، لكنه سيُسبب دمارًا هائلًا في منطقة محددة. تصريحات العلماء حول الحدث النادر يقول ريتشارد مويسل، رئيس مكتب الدفاع الكوكبي بوكالة الفضاء الأوروبية: «هذا حدث نادر للغاية.. لكنه ليس قاتل الديناصورات، وليس قاتل الكواكب. إنه فقط الأكثر خطورة على مدينة واحدة.» يقول رائد الفضاء الكندي المتقاعد كريس هادفيلد: «إذا اصطدم هذا الكويكب بسطح الأرض في قطعة واحدة بدلًا من التفكك عند دخول الغلاف الجوي، فسوف يؤدي إلى حدوث كارثة.» ويضيف هادفيلد: «الانفجار سيرسل شظايا من الصخور تنطلق للخارج بسرعة تزيد عن 10 أميال في الثانية، وهي أسرع من سرعة محطة الفضاء الدولية التي تدور حول الأرض.» أين قد يسقط الكويكب؟ توقع أحد علماء وكالة «ناسا» المكان الدقيق الذي قد يضرب فيه الكويكب (2024 YR4) الأرض. فقد قام ديفيد رانكين، المهندس في مشروع مسح كاتالينا للسماء الممول من وكالة «ناسا»، برسم «ممر المخاطر» استنادًا إلى المسار الحالي للكويكب. ويشير التقرير إلى أنه إذا ضرب الكويكب الأرض في 2032، فمن المتوقع أن يكون الاصطدام في شريط ضيق يمتد من شمال أميركا الجنوبية عبر المحيط الهادي إلى إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى وآسيا. مقارنة مع كويكب أبوفيس يُذكر أن آخر مرة شكّل فيها كويكب يزيد حجمه عن 98 قدمًا مثل هذا الخطر الكبير كان مع كويكب أبوفيس في عام 2004، عندما قدرت وكالة ناسا أن لديه فرصة بنسبة 2.7% لضرب الأرض في عام 2029، وهو الاحتمال الذي تم استبعاده لاحقًا. متى تم اكتشاف الكويكب؟ تم اكتشاف (2024 YR4) لأول مرة في 27 ديسمبر 2024 بواسطة مرصد (El Sauce) في تشيلي. وفي البداية، توقع علماء الفلك فرصة اصطدام بنسبة 1.2%، لكن هذا كان كافيًا لوضع الكويكب على الفور في أعلى قائمة المخاطر لوكالة «ناسا». ويُقارن الانفجار المحتمل بكارثة تونجوسكا عام 1908، والتي كانت تعادل 50 مليون طن من مادة تي إن تي، وتسببت في تدمير 80 مليون شجرة على مساحة 830 ميلًا مربعًا من الغابات، وأدت إلى مقتل ثلاثة أشخاص وفقًا للتقارير.

«أقوى من قنبلة هيروشيما 500 مرة».. ناسا تكشف عن كويكب قاتل في طريقه إلى الأرض
«أقوى من قنبلة هيروشيما 500 مرة».. ناسا تكشف عن كويكب قاتل في طريقه إلى الأرض

مصرس

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • مصرس

«أقوى من قنبلة هيروشيما 500 مرة».. ناسا تكشف عن كويكب قاتل في طريقه إلى الأرض

تخيل أنك تستيقظ ذات صباح، تتصفح الأخبار كالمعتاد، ثم تقرأ عنوانًا يثير الرعب: «كويكب ضخم يتجه نحو الأرض.. والاصطدام قد يكون وشيكًا!» تتحرك الأحداث بسرعة، بين توقعات العلماء وتحذيرات وكالات الفضاء، وقد يبدو الأمر وكأنه مشهد من فيلم خيال علمي، لكنه واقعٌ قد يواجه البشرية بعد سنوات قادمة.في مكان ما في أعماق الفضاء، يواصل الكويكب (2024 YR4) رحلته عبر الكون، غير مبالٍ بوجودنا. لكن ما يجعل هذه الصخرة الفضائية مختلفة عن غيرها هو أن وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» حددت مساره، ووضعت احتمالًا مثيرًا للقلق: في 22 ديسمبر 2032، قد يصطدم هذا الكويكب بالأرض، مسببًا دمارًا هائلًا قادرًا على محو مدينة كاملة من الخريطة.فما مدى خطورة هذا الكويكب؟ وهل يمكن للبشرية التصدي له قبل فوات الأوان؟الخطر الحقيقي للكويكب (2024 YR4)وفقًا لتقرير نُشر في صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فإن وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» أكدت تزايد احتمالات اصطدام الكويكب بالأرض، مما قد يؤدي إلى «تدمير مدينة بأكملها، ووفقًا للوكالة، فإن هذا الهجوم الفضائي المحتمل قد يحدث خلال السنوات الثمانية المقبلة، حيث تبلغ احتمالية الاصطدام حاليًا 3.1%، أي 1 من بين 32 احتمالًا، وفقًا للحسابات الفلكية الأخيرة.وفي حال وقوع هذا الارتطام، فإنه سيحدث يوم 22 ديسمبر 2032، مما يجعله أحد أخطر التهديدات الفضائية في التوقعات الحديثة.حجم الكويكب وتأثيره المحتمليُقدر علماء الفلك حجم الكويكب (2024 YR4) بأنه يتراوح بين 130 و300 قدم عرضًا، بناءً على درجة سطوعه.ويقول تقرير «ديلي ميل»: «إذا دخل هذا الكويكب إلى الغلاف الجوي للأرض، فمن المرجح أن ينفجر في الهواء بقوة تبلغ حوالي ثمانية ميجا طن من مادة تي إن تي، أي أكثر من 500 ضعف قوة قنبلة هيروشيما الذرية.»وعلى عكس الكويكب الضخم الذي تسبب في انقراض الديناصورات قبل 66 مليون سنة، فإن (2024 YR4) يُعرف باسم «قاتل المدن»، مما يعني أنه لن يُحدث كارثة عالمية، لكنه سيُسبب دمارًا هائلًا في منطقة محددة.تصريحات العلماء حول الحدث النادريقول ريتشارد مويسل، رئيس مكتب الدفاع الكوكبي بوكالة الفضاء الأوروبية: «هذا حدث نادر للغاية.. لكنه ليس قاتل الديناصورات، وليس قاتل الكواكب. إنه فقط الأكثر خطورة على مدينة واحدة.»يقول رائد الفضاء الكندي المتقاعد كريس هادفيلد: «إذا اصطدم هذا الكويكب بسطح الأرض في قطعة واحدة بدلًا من التفكك عند دخول الغلاف الجوي، فسوف يؤدي إلى حدوث كارثة.»ويضيف هادفيلد: «الانفجار سيرسل شظايا من الصخور تنطلق للخارج بسرعة تزيد عن 10 أميال في الثانية، وهي أسرع من سرعة محطة الفضاء الدولية التي تدور حول الأرض.»أين قد يسقط الكويكب؟توقع أحد علماء وكالة «ناسا» المكان الدقيق الذي قد يضرب فيه الكويكب (2024 YR4) الأرض.فقد قام ديفيد رانكين، المهندس في مشروع مسح كاتالينا للسماء الممول من وكالة «ناسا»، برسم «ممر المخاطر» استنادًا إلى المسار الحالي للكويكب.ويشير التقرير إلى أنه إذا ضرب الكويكب الأرض في 2032، فمن المتوقع أن يكون الاصطدام في شريط ضيق يمتد من شمال أميركا الجنوبية عبر المحيط الهادي إلى إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى وآسيا.مقارنة مع كويكب أبوفيسيُذكر أن آخر مرة شكّل فيها كويكب يزيد حجمه عن 98 قدمًا مثل هذا الخطر الكبير كان مع كويكب أبوفيس في عام 2004، عندما قدرت وكالة ناسا أن لديه فرصة بنسبة 2.7% لضرب الأرض في عام 2029، وهو الاحتمال الذي تم استبعاده لاحقًا.متى تم اكتشاف الكويكب؟تم اكتشاف (2024 YR4) لأول مرة في 27 ديسمبر 2024 بواسطة مرصد (El Sauce) في تشيلي.وفي البداية، توقع علماء الفلك فرصة اصطدام بنسبة 1.2%، لكن هذا كان كافيًا لوضع الكويكب على الفور في أعلى قائمة المخاطر لوكالة «ناسا».ويُقارن الانفجار المحتمل بكارثة تونجوسكا عام 1908، والتي كانت تعادل 50 مليون طن من مادة تي إن تي، وتسببت في تدمير 80 مليون شجرة على مساحة 830 ميلًا مربعًا من الغابات، وأدت إلى مقتل ثلاثة أشخاص وفقًا للتقارير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store