logo
#

أحدث الأخبار مع #للمرصدالأوروبيالجنوبي

7 مايو.. اكتشاف نادر لثقب أسود يبعد 1000 سنة ضوئية عن الأرض
7 مايو.. اكتشاف نادر لثقب أسود يبعد 1000 سنة ضوئية عن الأرض

البوابة

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • البوابة

7 مايو.. اكتشاف نادر لثقب أسود يبعد 1000 سنة ضوئية عن الأرض

في السابع من مايو 2020، أعلن علماء الفلك في مرصد لا سيلا التابع للمرصد الأوروبي الجنوبي في تشيلي، عن اكتشاف استثنائي لـ ثقب أسود جديد يقع في نظام نجمي ثلاثي داخل مجرة درب التبانة، أطلق عليه اسم HR 6819، ويبعد حوالي 1000 سنة ضوئية عن الأرض، ما يجعله أقرب ثقب أسود مكتشف حتى ذلك الوقت. وتميّز هذا الثقب الأسود عن غيره من الثقوب السوداء المعروفة، كونه أول ثقب أسود يتم رصده دون الحاجة إلى أدوات رصد الأشعة السينية التي عادة ما تستخدم في اكتشاف هذه الأجسام الغامضة، ولم يكن الثقب الأسود نفسه مرئيًا بشكل مباشر، لكنه تم الاستدلال عليه من خلال حركة النجمين المرتبطين به في النظام الثلاثي، حيث لوحظ أن أحد النجمين يدور حول "شيء غير مرئي" ضخم الكتلة خلال فترة 40 يومًا. اكتشاف ثقب أسود يدور حول كتلة غامضة تعادل 4 أضعاف كتلة الشمس وأوضح فريق العلماء أن الكتلة الغامضة كانت تعادل ما يقارب أربعة أضعاف كتلة الشمس، ولا تُصدر أي ضوء، ما دفعهم للاعتقاد بأنه ثقب أسود غير نشط، وهي فئة من الثقوب السوداء يُعتقد أنها شائعة في مجرتنا، لكن يصعب اكتشافها بسبب غياب الإشعاع. وقالت الفيزيائية الفلكية ماريان هايداميك، أحد أعضاء فريق البحث: "لقد فوجئنا جدًا عندما أدركنا أن هذا النظام يحتوي على ثقب أسود غير مرئي، وهو الأقرب للأرض حتى الآن، مما يفتح الباب أمام اكتشافات أخرى مماثلة قد تكون قريبة منا دون أن ندرك". ويكمن عنصر الإثارة الإضافي في أن النجمين في هذا النظام يمكن رؤيتهما بالعين المجردة من نصف الكرة الجنوبي، وتحديدًا من أماكن خالية من التلوث الضوئي، مما يجعل هذا الثقب الأسود أول من نوعه الذي يُكتشف في نظام مرئي بالعين المجردة، ويؤكد هذا الاكتشاف نظريات سابقة تشير إلى وجود عدد كبير من الثقوب السوداء "الصامتة" التي لا تصدر إشعاعات، لكن يمكن اكتشافها من خلال تأثيرها على الأجسام المحيطة بها، ومع تقدم تقنيات الرصد والتحليل، يتوقع العلماء أن يكون هذا الاكتشاف مجرد بداية لسلسلة من الاكتشافات التي ستعيد تشكيل فهمنا لطبيعة مجرتنا. ومن جانبه، أوضح 'الدكتور توماس ريفينيوس'، عالم الفيزياء الفلكية والمعدّ الرئيس للدراسة، أن رصد جسم غير مرئي بكتلة لا تقل عن أربعة أضعاف كتلة الشمس لا يمكن تفسيره إلا بوجود 'ثقب أسود'، وقال: "حين نجد جسمًا بهذا الحجم لا يُصدر أي ضوء، ولا نراه إلا من خلال تأثيره الجاذبي على النجوم المحيطة به، فإن التفسير الوحيد الممكن هو أنه ثقب أسود"، وتابع ريفينيوس "هذا النظام النجمي يحتوي على أقرب ثقب أسود نعرفه حتى الآن إلى كوكب الأرض". اكتشاف ثقب أسود يمكن رؤيته بالعين المجردة وأعرب 'بيتر هادرافا'، الباحث المشارك من أكاديمية العلوم التشيكية في براغ، عن دهشته من طبيعة هذا النظام، قائلًا: 'فوجئنا تمامًا عندما أدركنا أننا أمام أول نظام نجمي مرئي بالعين المجردة يحتوي على ثقب أسود، إنه اكتشاف نادر بكل المقاييس'. وقد لفتت الدراسة إلى أن العلماء تمكنوا حتى اليوم من رصد حوالي 25 ثقبًا أسود في مجرتنا، والتي تضم في مركزها ثقبًا هائلًا، إلا أن هذا الاكتشاف يسلط الضوء على فئة من الثقوب السوداء التي تُعرف بـ"الصامتة" أو غير النشطة، والتي يصعب اكتشافها لأنها لا تصدر إشعاعات يمكن رصدها بسهولة. وفي تعليق إضافي، قال 'بيار كيرفيلا'، عالم الفلك في مرصد "بي إس إل" في باريس، أن 'الثقوب السوداء النجمية لا تزال مجهولة نسبيًا، لكننا نعتقد بوجود عدد كبير منها في درب التبانة، إذ إنها تمثل المرحلة النهائية في حياة النجوم الضخمة'.

العثور على الأكسجين في أقدم مجرة معروفة في الكون
العثور على الأكسجين في أقدم مجرة معروفة في الكون

شبكة الإعلام العراقي

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • شبكة الإعلام العراقي

العثور على الأكسجين في أقدم مجرة معروفة في الكون

اكتشف علماء الفلك وجود الأكسجين في أقدم مجرة معروفة في الكون حتى الآن . وتم اكتشاف المجرة JADES-GS-z14-0 في عام 2024 بواسطة المرصد المداري 'جيمس ويب' ضمن برنامج الأرصاد المبكرة . واكتشف فريق دولي من علماء الفلك باستخدام تلسكوب ALMA الميكروي وجود كميات كبيرة من أيونات الأكسجين في المجرة JADES-GS-z14-0 ، وهي أبعد وأقدم مجرة معروفة حتى الآن ، ونرى هذه المجرة الآن كما كانت بعد 290 مليون سنة فقط من الانفجار الكبير ، أفاد بذلك المكتب الصحفي للمرصد الأوروبي الجنوبي (ESO). وقال ساندر شاوس الباحث في مختبر 'ليدن' الفلكي إن ' هذا الاكتشاف يشير إلى أن هذه المجرة القديمة تشكلت وتطورت بسرعة هائلة ، الأمر الذي يؤكد مرة أخرى أن عملية تشكل المجرات الأولى في الكون بدأت في وقت مبكر جدا من تاريخ الكون بشكل أسرع بكثير مما كنا نعتقد في السابق '. وأشار العلماء إلى أن هذه المجرة تقع في كوكبة الكور على بعد 13.4 مليار سنة ضوئية من الأرض ، مما يعني أننا نراها كما كانت في بدايات الكون ، أي بعد أن أصبح الكون شفافا للموجات الكهرومغناطيسية . ودفع هذا الاكتشاف بالعلماء لدراسة المجرة JADES-GS-z14-0 بشكل شامل باستخدام تلسكوب ALMA الميكروي الموجود في مختبر 'تشاهنانتور' الفلكي في صحراء أتاكاما بتشيلي . ويتميز هذا التلسكوب بقدرته على التقاط الإشعاع الميكروي المنبعث من أبرد جزيئات الغاز ، مما يسمح بدراسة التركيب الكيميائي للمجرات القديمة وتطور الكون الكيميائي . وقال الباحثون إنهم توقعوا في البداية أن تحتوي المجرة JADES-GS-z14- وعلى كميات صغيرة نسبيا من 'المعادن' الفلكية ، وهي العناصر الأثقل من الهيدروجين والهيليوم، لأن نجومها لم يكن من المفترض أن تنتج كميات كبيرة من النوى الثقيلة ، ولكن خلافا لهذه التوقعات ، أشارت بيانات ALMA إلى وجود كميات كبيرة من الكربون والأكسجين في هذه المجرة ، حيث كانت نسبتها أقل بمقدار 5-20 مرة من تركيزها في مادة الشمس . وأشار العلماء إلى أن نتائج قياسات ALMA كانت أعلى بحوالي عشر مرات من توقعات النظريات، مما يشير إلى أن وتيرة نمو المجرات الأولى في الكون وسرعة تطورها الكيميائي كانت أسرع بكثير مما كان متوقعا . وخلص العلماء إلى أن الأرصاد المستقبلية للمجرة JADES-GS-z14-0 والبحث عن مجرات قديمة مماثلة ستساعد في فهم كيفية تكوين الأكسجين والعناصر الثقيلة الأخرى في هذه المجرات . المصدر: وكلات

علماء فلك :العثور على الأكسجين في أقدم مجرة معروفة في الكون
علماء فلك :العثور على الأكسجين في أقدم مجرة معروفة في الكون

وكالة الأنباء اليمنية

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • وكالة الأنباء اليمنية

علماء فلك :العثور على الأكسجين في أقدم مجرة معروفة في الكون

لندن - سبأ: اكتشف علماء الفلك وجود الأكسجين في أقدم مجرة معروفة في الكون حتى الآن. وتم اكتشاف المجرة JADES-GS-z14-0 في عام 2024 بواسطة المرصد المداري "جيمس ويب" ضمن برنامج الأرصاد المبكرة . واكد فريق دولي من علماء الفلك باستخدام تلسكوب ALMA الميكروي وجود كميات كبيرة من أيونات الأكسجين في المجرة JADES-GS-z14-0، وهي أبعد وأقدم مجرة معروفة حتى الآن. ونرى هذه المجرة الآن كما كانت بعد 290 مليون سنة فقط من الانفجار الكبير. أفاد بذلك المكتب الصحفي للمرصد الأوروبي الجنوبي (ESO). وقال ساندر شاوس الباحث في مختبر "ليدن" الفلكي إن "هذا الاكتشاف يشير إلى أن هذه المجرة القديمة تشكلت وتطورت بسرعة هائلة، الأمر الذي يؤكد مرة أخرى أن عملية تشكل المجرات الأولى في الكون بدأت في وقت مبكر جدا من تاريخ الكون بشكل أسرع بكثير مما كنا نعتقد في السابق". وأشار العلماء إلى أن هذه المجرة تقع في كوكبة الكور على بعد 13.4 مليار سنة ضوئية من الأرض، مما يعني أننا نراها كما كانت في بدايات الكون، أي بعد أن أصبح الكون شفافا للموجات الكهرومغناطيسية. ودفع هذا الاكتشاف بالعلماء لدراسة المجرة JADES-GS-z14-0 بشكل شامل باستخدام تلسكوب ALMA الميكروي الموجود في مختبر "تشاهنانتور" الفلكي في صحراء أتاكاما بتشيلي. ويتميز هذا التلسكوب بقدرته على التقاط الإشعاع الميكروي المنبعث من أبرد جزيئات الغاز، مما يسمح بدراسة التركيب الكيميائي للمجرات القديمة وتطور الكون الكيميائي. وقال الباحثون إنهم توقعوا في البداية أن تحتوي المجرة JADES-GS-z14-0 على كميات صغيرة نسبيا من "المعادن" الفلكية، وهي العناصر الأثقل من الهيدروجين والهيليوم، لأن نجومها لم يكن من المفترض أن تنتج كميات كبيرة من النوى الثقيلة. ولكن خلافا لهذه التوقعات، أشارت بيانات ALMA إلى وجود كميات كبيرة من الكربون والأكسجين في هذه المجرة، حيث كانت نسبتها أقل بمقدار 5-20 مرة من تركيزها في مادة الشمس. وأشار العلماء إلى أن نتائج قياسات ALMA كانت أعلى بحوالي عشر مرات من توقعات النظريات، مما يشير إلى أن وتيرة نمو المجرات الأولى في الكون وسرعة تطورها الكيميائي كانت أسرع بكثير مما كان متوقعا. وخلص العلماء إلى أن الأرصاد المستقبلية للمجرة JADES-GS-z14-0 والبحث عن مجرات قديمة مماثلة ستساعد في فهم كيفية تكوين الأكسجين والعناصر الثقيلة الأخرى في هذه المجرات.

اكتشاف مذهل.. أكسجين وكربون في أقدم مجرة معروفة حتى الآن
اكتشاف مذهل.. أكسجين وكربون في أقدم مجرة معروفة حتى الآن

ليبانون 24

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • ليبانون 24

اكتشاف مذهل.. أكسجين وكربون في أقدم مجرة معروفة حتى الآن

اكتشف علماء الفلك وجود الأكسجين في أقدم مجرة معروفة في الكون حتى الآن. وتم اكتشاف المجرة JADES-GS-z14-0 في عام 2024 بواسطة المرصد المداري "جيمس ويب" ضمن برنامج الأرصاد المبكرة . اكتشف فريق دولي من علماء الفلك باستخدام تلسكوب ALMA الميكروي وجود كميات كبيرة من أيونات الأكسجين في المجرة JADES-GS-z14-0، وهي أبعد وأقدم مجرة معروفة حتى الآن. ونرى هذه المجرة الآن كما كانت بعد 290 مليون سنة فقط من الانفجار الكبير. أفاد بذلك المكتب الصحفي للمرصد الأوروبي الجنوبي (ESO). وقال ساندر شاوس الباحث في مختبر "ليدن" الفلكي إن "هذا الاكتشاف يشير إلى أن هذه المجرة القديمة تشكلت وتطورت بسرعة هائلة، الأمر الذي يؤكد مرة أخرى أن عملية تشكل المجرات الأولى في الكون بدأت في وقت مبكر جدا من تاريخ الكون بشكل أسرع بكثير مما كنا نعتقد في السابق". وأشار العلماء إلى أن هذه المجرة تقع في كوكبة الكور على بعد 13.4 مليار سنة ضوئية من الأرض، مما يعني أننا نراها كما كانت في بدايات الكون، أي بعد أن أصبح الكون شفافا للموجات الكهرومغناطيسية. ودفع هذا الاكتشاف بالعلماء لدراسة المجرة JADES-GS-z14-0 بشكل شامل باستخدام تلسكوب ALMA الميكروي الموجود في مختبر "تشاهنانتور" الفلكي في صحراء أتاكاما بتشيلي. ويتميز هذا التلسكوب بقدرته على التقاط الإشعاع الميكروي المنبعث من أبرد جزيئات الغاز، مما يسمح بدراسة التركيب الكيميائي للمجرات القديمة وتطور الكون الكيميائي. وقال الباحثون إنهم توقعوا في البداية أن تحتوي المجرة JADES-GS-z14-0 على كميات صغيرة نسبيا من "المعادن" الفلكية، وهي العناصر الأثقل من الهيدروجين والهيليوم، لأن نجومها لم يكن من المفترض أن تنتج كميات كبيرة من النوى الثقيلة. ولكن خلافا لهذه التوقعات، أشارت بيانات ALMA إلى وجود كميات كبيرة من الكربون والأكسجين في هذه المجرة، حيث كانت نسبتها أقل بمقدار 5-20 مرة من تركيزها في مادة الشمس. وأشار العلماء إلى أن نتائج قياسات ALMA كانت أعلى بحوالي عشر مرات من توقعات النظريات، مما يشير إلى أن وتيرة نمو المجرات الأولى في الكون وسرعة تطورها الكيميائي كانت أسرع بكثير مما كان متوقعا. وخلص العلماء إلى أن الأرصاد المستقبلية للمجرة JADES-GS-z14-0 والبحث عن مجرات قديمة مماثلة ستساعد في فهم كيفية تكوين الأكسجين والعناصر الثقيلة الأخرى في هذه المجرات. (روسيا اليوم)

العثور على الأكسجين في أقدم مجرة معروفة في الكون
العثور على الأكسجين في أقدم مجرة معروفة في الكون

الأنباء العراقية

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • الأنباء العراقية

العثور على الأكسجين في أقدم مجرة معروفة في الكون

متابعة - واع اكتشف علماء الفلك وجود الأكسجين في أقدم مجرة معروفة في الكون حتى الآن. وتم اكتشاف المجرة JADES-GS-z14-0 في عام 2024 بواسطة المرصد المداري "جيمس ويب" ضمن برنامج الأرصاد المبكرة . واكتشف فريق دولي من علماء الفلك باستخدام تلسكوب ALMA الميكروي وجود كميات كبيرة من أيونات الأكسجين في المجرة JADES-GS-z14-0، وهي أبعد وأقدم مجرة معروفة حتى الآن، ونرى هذه المجرة الآن كما كانت بعد 290 مليون سنة فقط من الانفجار الكبير، أفاد بذلك المكتب الصحفي للمرصد الأوروبي الجنوبي (ESO). وقال ساندر شاوس الباحث في مختبر "ليدن" الفلكي إن "هذا الاكتشاف يشير إلى أن هذه المجرة القديمة تشكلت وتطورت بسرعة هائلة، الأمر الذي يؤكد مرة أخرى أن عملية تشكل المجرات الأولى في الكون بدأت في وقت مبكر جدا من تاريخ الكون بشكل أسرع بكثير مما كنا نعتقد في السابق". وأشار العلماء إلى أن هذه المجرة تقع في كوكبة الكور على بعد 13.4 مليار سنة ضوئية من الأرض، مما يعني أننا نراها كما كانت في بدايات الكون، أي بعد أن أصبح الكون شفافا للموجات الكهرومغناطيسية. ودفع هذا الاكتشاف بالعلماء لدراسة المجرة JADES-GS-z14-0 بشكل شامل باستخدام تلسكوب ALMA الميكروي الموجود في مختبر "تشاهنانتور" الفلكي في صحراء أتاكاما بتشيلي. ويتميز هذا التلسكوب بقدرته على التقاط الإشعاع الميكروي المنبعث من أبرد جزيئات الغاز، مما يسمح بدراسة التركيب الكيميائي للمجرات القديمة وتطور الكون الكيميائي. وقال الباحثون إنهم توقعوا في البداية أن تحتوي المجرة JADES-GS-z14-وعلى كميات صغيرة نسبيا من "المعادن" الفلكية، وهي العناصر الأثقل من الهيدروجين والهيليوم، لأن نجومها لم يكن من المفترض أن تنتج كميات كبيرة من النوى الثقيلة، ولكن خلافا لهذه التوقعات، أشارت بيانات ALMA إلى وجود كميات كبيرة من الكربون والأكسجين في هذه المجرة، حيث كانت نسبتها أقل بمقدار 5-20 مرة من تركيزها في مادة الشمس. وأشار العلماء إلى أن نتائج قياسات ALMA كانت أعلى بحوالي عشر مرات من توقعات النظريات، مما يشير إلى أن وتيرة نمو المجرات الأولى في الكون وسرعة تطورها الكيميائي كانت أسرع بكثير مما كان متوقعا. وخلص العلماء إلى أن الأرصاد المستقبلية للمجرة JADES-GS-z14-0 والبحث عن مجرات قديمة مماثلة ستساعد في فهم كيفية تكوين الأكسجين والعناصر الثقيلة الأخرى في هذه المجرات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store