أحدث الأخبار مع #للمعهدالملكيللثقافةالأمازيغية،


حدث كم
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- حدث كم
المعرض الدولي للنشر والكتاب.. إبراز مقاربات وطرق تدريس اللغة الأمازيغية للكبار
استعرض باحثان بالمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، اليوم الأربعاء برواق المعهد ضمن فعاليات الدورة ال30 للمعرض الدولي للنشر والكتاب، مقاربات وطرق تدريس اللغة الأمازيغية للكبار، وأيضا أهم منجزات المعهد في هذا المجال. وأبرزا خلال ندوة بعنوان 'تعليم اللغة الأمازيغية للكبار المنجزات، التحديات والآفاق'، أهم المجهودات المبذولة من قبل هذه المؤسسة سواء في مجال البحث الديداكتيكي لباحثي مركز البحث الديداكتيكي والبرامج البيداغوجية التابع للمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، أو من خلال الاصدارات والندوات، وكذا المؤسسات التي استفادت من مساعدة المعهد في مجال تلقين اللغة الأمازيغية، فضلا عن ما أنجزه في مجال استعمال دعائم التكنولوجيات الحديثة. وفي هذا السياق، أكد الباحث بالمعهد، كمال أقا، على أنه من جملة المهام الموكولة الى المعهد، تدريس الأمازيغية للمرتفقين والموظفين والطلبة الذين سيتولون مهامهم في مجال تعليم اللغة الأمازيغية، مبرزا أن المعهد نظم ندوة للانفتاح على تدريس اللغات الحية، وأنجز كتاب 'سولات س تمازيغت' بالفروع اللغوية الثلاث ترفيت، تمازيغت وتاشلحيت. وسجل أنه في إطار اتفاقيات الشراكة مع عدد من المعاهد الوطنية العليا، انخرط المعهد في تدريس اللغة الأمازيغية، على الخصوص، لطلبة المعهد العالي للإدارة الترابية والمعهد العالي لعلوم الاعلام والمعهد العالي للتنشيط الثقافي والمسرحي، كما أعد 'دليل مدرس ومدرسة اللغة الأمازيغية في المعاهد العليا والمؤسسات العمومية'. وأبرز أقا أنه من بين التحديات التي يواجهها المعهد توفير الموارد البشرية، الأمر الذي يدفعه الى استعمال التكنولوجيات الحديثة في تعليم وتعلم اللغة الأمازيغية. من جانبها، أبرزت الباحثة بالمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، بوشرى البركاني، أهمية التقنيات الحديثة في مجال تلقين الأمازيغية، ولاسيما في مجال التعليم عن بعد، مستعرضة مراحل الولوج الى المنصة الرقمية 'MOOC- IRCAM' التي تعد آخر منجزات مركز البحث الديداكتيكي والبرامج البيداغوجية التابع للمعهد. وتندرج هذه المجهودات، تضيف البركاني، في إطار مواصلة العمل على توفير عُدة أندراغوجية قادرة على الاستجابة لانتظارات المواطنين في تعلم اللغة الأمازيغية بطرق ووسائل حديثة، ومواكبة المستجدات الحديثة في هذا المجال، وخاصة التعلم عن بعد. وأكدت أن ولوج اللغة الأمازيغية الى العالم الرقمي على قدم وساق، لافتة الى الدور الكبير للحوامل البيداغوجية والمعدات المنجزة من طرف المعهد في تلقين الأمازيغية لغة وثقافة. ويشارك في الدورة الـ 30 للمعرض الدولي للنشر والكتاب، التي تنظمها وزارة الشباب والثقافة والتواصل، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، ما بين 18 و27 أبريل الجاري، بشراكة مع جهة الرباط-سلا-القنيطرة، وولاية الجهة، 756 عارضا، موزعين بين 292 عارضا مباشرا و464 عارضا بالوكالة، يمثلون 51 بلدا. ويقترح المعرض، الذي يكرم هذه السنة إمارة الشارقة ويحتفي بمغاربة العالم الذين يساهمون في إشعاع الهوية المغربية التعددية خارج حدودها، باقة واسعة تتجاوز 100 ألف عنوان تشمل كافة مجالات المعرفة ومختلف الأجناس. ح:م


حدث كم
١١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- حدث كم
المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية يحتفي بالذكرى الـ 22 للاعتراف الرسمي بحرف تيفيناغ
نظم المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، امس الإثنين بالرباط، لقاء علميا للاحتفاء بالذكرى الثانية والعشرين للاعتراف الرسمي بحرف تيفيناغ، وذلك تحت شعار 'تيفيناغ: من أصالة التاريخ إلى آفاق الحداثة'. وتوخى هذا اللقاء، الذي تميز بحضور نخبة من الباحثين والمختصين في مجال النهوض باللغة والثقافة الأمازيغيتين، استعراض الإنجازات المحققة في مجالات مختلفة، منها اللغة والتعليم والإبداع والتكنولوجيا، بالإضافة إلى استشراف آفاق جديدة لحرف تيفيناغ في ضوء المقتضيات الدستورية الراهنة. وفي كلمة بالمناسبة، أكد الأمين العام للمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، الحسين المجاهد، أن الشعار الذي تم اختياره لهذا اللقاء العلمي يأتي في إطار استحضار تاريخ الكتابة الأمازيغية، وتسليط الضوء على أصالة الثقافة الأمازيغية من خلال لغتها ومعالمها المادية واللامادية. وأضاف أن تنظيم ندوات فكرية وجلسات علمية حول موضوع كتابة وتدوين الأمازيغية وتعابيرها الأدبية والفكرية بحرفها الأصلي 'هو تأكيد على وجاهة الاختيار ورصانة التوجه نحو تكريس معيارية اللغة الأمازيغية وتنمية قدراتها التعبيرية والتواصلية، باعتبارها، بحكم دستور المملكة، لغة رسمية إلى جانب اللغة العربية'. وسجل السيد المجاهد، في هذا الصدد، أن 'ما يتعين علينا في هذا السياق تثمينه والاعتزاز به، هو استحضار الرصيد الهائل المنجز في هذا المجال، لاسيما منذ إنشاء المعهد، الذي كان في صدارة مهامه العلمية تنميط اللغة الأمازيغية ومعيرة حرفها وبنياتها ومعجمها'. من جهته، تطرق الباحث محمد زوين، لتطبيق 'بستان الأمازيغية' الحائز على الجائزة الوطنية للمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية لهذه السنة في صنف التطبيقات والموارد الرقمية، موضحا أن هذا التطبيق يأتي في إطار الجهود المبذولة لتعزيز التعليم الرقمي للغة الأمازيغية، مما يعكس التطور النوعي في مجال التعليم الرقمي للغات الوطنية. وأوضح السيد زوين أن التطبيق يهدف إلى تعليم الأطفال والناشئة أبجدية تيفيناغ من خلال واجهة تفاعلية سهلة الاستخدام ومحتوى تعليمي متكامل لتطوير مهارات التحدث باللغة الأمازيغية، مشيرا إلى أن التطبيق يعتمد على أحدث التقنيات التربوية والتكنولوجية لضمان تجربة تعليمية فعالة وممتعة للمتعلمين. وبدوره، سجل الأستاذ بجامعة ابن زهر بأكادير، عياد ألحيان، أهمية تطوير المحتوى الرقمي باللغة الأمازيغية، مؤكدا أن المرحلة المقبلة تتطلب مضاعفة الجهود لتوفير موارد تعليمية رقمية تواكب متطلبات العصر. كما شدد على ضرورة الاستفادة من التقنيات الحديثة، خاصة الذكاء الاصطناعي، في تطوير تطبيقات ومنصات تعليمية تسهم في تعزيز مكانة اللغة الأمازيغية في المنظومة التربوية والثقافية بالمملكة. أما أستاذ اللغة الأمازيغية بمديرية التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بجرسيف، بدر بودهان، فأبرز الأهمية التاريخية لحرف تيفيناغ في الحفاظ على الهوية والثقافة الأمازيغية. وأكد السيد بودهان، في تصريح للبوابة الأمازيغية لوكالة المغرب العربي للأنباء، على ضرورة مواكبة هذا الحرف للتطور التكنولوجي، خاصة في عصر الذكاء الاصطناعي، مستشهدا بالتجربة الناجحة لمديرية جرسيف خلالجائحة كورونا في استخدام الموارد الرقمية لتعليم الأطفال، مما يؤكد قابلية هذا الحرف للتكيف مع متطلبات العصر الحديث. وتجدر الإشارة إلى أن تاريخ 10 فبراير 2003 يعد محطة فارقة في مسار اللغة الأمازيغية، حيث تفضل صاحب الجلالة الملك محمد السادس بالموافقة على توصية المجلس الإداري للمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية باعتماد حرف تيفيناغ لكتابة اللغة الأمازيغية. حدث/ومع


هبة بريس
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- هبة بريس
المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية يحتفي بذكرى الاعتراف الرسمي بـ 'تيفيناغ'
هبة بريس نظم المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، اليوم الإثنين بالرباط، لقاء علميا للاحتفاء بالذكرى الثانية والعشرين للاعتراف الرسمي بحرف تيفيناغ، وذلك تحت شعار 'تيفيناغ: من أصالة التاريخ إلى آفاق الحداثة'. وتوخى هذا اللقاء، الذي تميز بحضور نخبة من الباحثين والمختصين في مجال النهوض باللغة والثقافة الأمازيغيتين، استعراض الإنجازات المحققة في مجالات مختلفة، منها اللغة والتعليم والإبداع والتكنولوجيا، بالإضافة إلى استشراف آفاق جديدة لحرف تيفيناغ في ضوء المقتضيات الدستورية الراهنة. وفي كلمة بالمناسبة، أكد الأمين العام للمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، الحسين المجاهد، أن الشعار الذي تم اختياره لهذا اللقاء العلمي يأتي في إطار استحضار تاريخ الكتابة الأمازيغية، وتسليط الضوء على أصالة الثقافة الأمازيغية من خلال لغتها ومعالمها المادية واللامادية. وأضاف أن تنظيم ندوات فكرية وجلسات علمية حول موضوع كتابة وتدوين الأمازيغية وتعابيرها الأدبية والفكرية بحرفها الأصلي 'هو تأكيد على وجاهة الاختيار ورصانة التوجه نحو تكريس معيارية اللغة الأمازيغية وتنمية قدراتها التعبيرية والتواصلية، باعتبارها، بحكم دستور المملكة، لغة رسمية إلى جانب اللغة العربية'. وسجل المجاهد، في هذا الصدد، أن 'ما يتعين علينا في هذا السياق تثمينه والاعتزاز به، هو استحضار الرصيد الهائل المنجز في هذا المجال، لاسيما منذ إنشاء المعهد، الذي كان في صدارة مهامه العلمية تنميط اللغة الأمازيغية ومعيرة حرفها وبنياتها ومعجمها'. من جهته، تطرق الباحث محمد زوين، لتطبيق 'بستان الأمازيغية' الحائز على الجائزة الوطنية للمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية لهذه السنة في صنف التطبيقات والموارد الرقمية، موضحا أن هذا التطبيق يأتي في إطار الجهود المبذولة لتعزيز التعليم الرقمي للغة الأمازيغية، مما يعكس التطور النوعي في مجال التعليم الرقمي للغات الوطنية. وأوضح زوين أن التطبيق يهدف إلى تعليم الأطفال والناشئة أبجدية تيفيناغ من خلال واجهة تفاعلية سهلة الاستخدام ومحتوى تعليمي متكامل لتطوير مهارات التحدث باللغة الأمازيغية، مشيرا إلى أن التطبيق يعتمد على أحدث التقنيات التربوية والتكنولوجية لضمان تجربة تعليمية فعالة وممتعة للمتعلمين. وبدوره، سجل الأستاذ بجامعة ابن زهر بأكادير، عياد ألحيان، أهمية تطوير المحتوى الرقمي باللغة الأمازيغية، مؤكدا أن المرحلة المقبلة تتطلب مضاعفة الجهود لتوفير موارد تعليمية رقمية تواكب متطلبات العصر. كما شدد على ضرورة الاستفادة من التقنيات الحديثة، خاصة الذكاء الاصطناعي، في تطوير تطبيقات ومنصات تعليمية تسهم في تعزيز مكانة اللغة الأمازيغية في المنظومة التربوية والثقافية بالمملكة. أما أستاذ اللغة الأمازيغية بمديرية التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بجرسيف، بدر بودهان، فأبرز الأهمية التاريخية لحرف تيفيناغ في الحفاظ على الهوية والثقافة الأمازيغية. وأكد بودهان، في تصريح للبوابة الأمازيغية لوكالة المغرب العربي للأنباء، على ضرورة مواكبة هذا الحرف للتطور التكنولوجي، خاصة في عصر الذكاء الاصطناعي، مستشهدا بالتجربة الناجحة لمديرية جرسيف خلال جائحة كورونا في استخدام الموارد الرقمية لتعليم الأطفال، مما يؤكد قابلية هذا الحرف للتكيف مع متطلبات العصر الحديث. وتجدر الإشارة إلى أن تاريخ 10 فبراير 2003 يعد محطة فارقة في مسار اللغة الأمازيغية، حيث تفضل صاحب الجلالة الملك محمد السادس بالموافقة على توصية المجلس الإداري للمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية باعتماد حرف تيفيناغ لكتابة اللغة الأمازيغية.


الألباب
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- الألباب
الرباط.. المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية ينظم لقاء علميا للاحتفاء بالذكرى الثانية والعشرين للاعتراف الرسمي بحرف تيفيناغ
الألباب المغربية / مصطفى طه نظم المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، اليوم الإثنين 10 فبراير الجاري بالرباط، لقاء علميا للاحتفاء بالذكرى الثانية والعشرين للاعتراف الرسمي بحرف تيفيناغ، وذلك تحت شعار 'تيفيناغ: من أصالة التاريخ إلى آفاق الحداثة'. وتوخى هذا اللقاء، الذي تميز بحضور نخبة من الباحثين والمختصين في مجال النهوض باللغة والثقافة الأمازيغيتين، استعراض الإنجازات المحققة في مجالات مختلفة، منها اللغة والتعليم والإبداع والتكنولوجيا، بالإضافة إلى استشراف آفاق جديدة لحرف تيفيناغ في ضوء المقتضيات الدستورية الراهنة. وفي كلمة بالمناسبة، أكد الأمين العام للمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، الحسين المجاهد، أن الشعار الذي تم اختياره لهذا اللقاء العلمي يأتي في إطار استحضار تاريخ الكتابة الأمازيغية، وتسليط الضوء على أصالة الثقافة الأمازيغية من خلال لغتها ومعالمها المادية واللامادية. وأضاف أن تنظيم ندوات فكرية وجلسات علمية حول موضوع كتابة وتدوين الأمازيغية وتعابيرها الأدبية والفكرية بحرفها الأصلي 'هو تأكيد على وجاهة الاختيار ورصانة التوجه نحو تكريس معيارية اللغة الأمازيغية وتنمية قدراتها التعبيرية والتواصلية، باعتبارها، بحكم دستور المملكة، لغة رسمية إلى جانب اللغة العربية'. وسجل المجاهد، في هذا الصدد، أن 'ما يتعين علينا في هذا السياق تثمينه والاعتزاز به، هو استحضار الرصيد الهائل المنجز في هذا المجال، لاسيما منذ إنشاء المعهد، الذي كان في صدارة مهامه العلمية تنميط اللغة الأمازيغية ومعيرة حرفها وبنياتها ومعجمها'. من جهته، تطرق الباحث محمد زوين، لتطبيق 'بستان الأمازيغية' الحائز على الجائزة الوطنية للمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية لهذه السنة في صنف التطبيقات والموارد الرقمية، موضحا أن هذا التطبيق يأتي في إطار الجهود المبذولة لتعزيز التعليم الرقمي للغة الأمازيغية، مما يعكس التطور النوعي في مجال التعليم الرقمي للغات الوطنية. وأوضح زوين، أن التطبيق يهدف إلى تعليم الأطفال والناشئة أبجدية تيفيناغ من خلال واجهة تفاعلية سهلة الاستخدام ومحتوى تعليمي متكامل لتطوير مهارات التحدث باللغة الأمازيغية، مشيرا إلى أن التطبيق يعتمد على أحدث التقنيات التربوية والتكنولوجية لضمان تجربة تعليمية فعالة وممتعة للمتعلمين. وبدوره، سجل الأستاذ بجامعة ابن زهر بأكادير، عياد ألحيان، أهمية تطوير المحتوى الرقمي باللغة الأمازيغية، مؤكدا أن المرحلة المقبلة تتطلب مضاعفة الجهود لتوفير موارد تعليمية رقمية تواكب متطلبات العصر. كما شدد على ضرورة الاستفادة من التقنيات الحديثة، خاصة الذكاء الاصطناعي، في تطوير تطبيقات ومنصات تعليمية تسهم في تعزيز مكانة اللغة الأمازيغية في المنظومة التربوية والثقافية بالمملكة. أما أستاذ اللغة الأمازيغية بمديرية التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بجرسيف، بدر بودهان، فأبرز الأهمية التاريخية لحرف تيفيناغ في الحفاظ على الهوية والثقافة الأمازيغية. وأكد بودهان، في تصريح للبوابة الأمازيغية لوكالة المغرب العربي للأنباء، على ضرورة مواكبة هذا الحرف للتطور التكنولوجي، خاصة في عصر الذكاء الاصطناعي، مستشهدا بالتجربة الناجحة لمديرية جرسيف خلال جائحة كورونا في استخدام الموارد الرقمية لتعليم الأطفال، مما يؤكد قابلية هذا الحرف للتكيف مع متطلبات العصر الحديث. وتجدر الإشارة إلى أن تاريخ 10 فبراير 2003 يعد محطة فارقة في مسار اللغة الأمازيغية، حيث تفضل صاحب الجلالة الملك محمد السادس بالموافقة على توصية المجلس الإداري للمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية باعتماد حرف تيفيناغ لكتابة اللغة الأمازيغية.