أحدث الأخبار مع #للمنتدىالإقليميالأفريقيللتنميةالمستدامة


تحيا مصر
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- تحيا مصر
النائبة أميرة صابر تشارك في الدورة الحادية عشرة للمنتدى الإقليمي الأفريقي للتنمية المستدامة (ARFSD-11)
شاركت النائبة أميرة صابر، عضو مجلس النواب ونائب رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، كمتحدث في الدورة الحادية عشرة للمنتدى الإقليمي الأفريقي للتنمية المستدامة (ARFSD-11) في كمبالا، أوغندا، والذي انعقد تحت شعار: 'تعزيز خلق فرص العمل والنمو الاقتصادي من خلال حلول مستدامة وشاملة قائمة على العلم والأدلة لأجندة 2030 وأجندة 2063'. النائبة أميرة صابر تشارك في الدورة الحادية عشرة للمنتدى الإقليمي الأفريقي للتنمية المستدامة (ARFSD-11) ودارت الجلسة عن الاستعراضات الوطنية والمحلية الطوعية كوسيلة لتعزيز الحلول المستدامة، الشاملة، القائمة على العلم، والمبنية على الأدلة والبيانات، لزيادة النمو الاقتصادي، وخلق فرص العمل، وتسريع وتوسيع نطاق تنفيذ أجندة 2030 وأجندة 2063 تحدثت صابر عن أهمية المراجعات المحلية الطوعية (VLRs) لإضفاء الطابع الديمقراطي على أجندة التنمية المستدامة، وأكدت علي دور البرلمانيين المحوري في تعزيز المراجعات المحلية من خلال أربعة أدوار رئيسية (القيادة التشريعية والرقابة على الموازنات والحسابات الختامية والمناصرة السياسية والتواصل المجتمعي والمتابعة و المساءلة عبر الأدوات الرقابية ومشروعات القوانين). متابعة التقارير الدورية التنموية والاقتصادية لمختلف منظمات الأمم المتحدة ودور برامج بناء قدرات البرلمانيين وشبكات التواصل القاري والدولي وتحدثت النائبة عن غياب حلقة هامة للتواصل بإشراك كاف للبرلمانيين في متابعة التقارير الدورية التنموية والاقتصادية لمختلف منظمات الأمم المتحدة ودور برامج بناء قدرات البرلمانيين وشبكات التواصل القاري والدولي في تحقيق الأهداف الأممية للتنمية المستدامة مشيرة لتراجع معدل تحقق الكثير من الأهداف نتيجة تنامي بؤر الصراع والنزاعات المسلحة في القارة الافريقية والأزمات الاقتصادية المتتالية منذ جائحة كورونا ما لا ينفي وجود فرص تنموية ضخمة واستثنائية للقارة وفقاً للتحولات الدراماتيكية في صناعة و انفاذ السياسات الدولية خاصة الاقتصادي و الانمائي منها . كما تحدثت عن أهمية وجود الشباب وزيادة نسب تمثيلهم في برلمانات القارة والأثر الكبير لذلك في مدي تحقق أهداف التنمية المستدامة مشيرة لتجربة تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين -باختلاف الانتماءات السياسية لنوابها- في تقديم مشروعات قوانين تهدف لتحقيق الأهداف الأممية منها مكافحة هدر الطعام وتشريعات خاصة بقوانين البيئة وأسواق الكربون وسياسات الطاقة والتكيف مع التغيرات المناخية وحوكمة الذكاء الاصطناعي لتعظيم تطبيقاته التنموية وغيرها من القوانين ذات الصلة ما يؤكد ميل شباب البرلمانيين للعمل على أجندات تشريعية ذات بُعد وأولوية تنموية. اقترحت النائبة إطلاق خارطة طريق عملية للبرلمانيين في مصر وأفريقيا لتبني المراجعات المحلية الطوعية وتعزيز التنمية المستدامة بإنشاء تكتلات برلمانية خاصة بالتنمية المستدامة على المستويين الوطني والمحلي لتكون داعمة للمراجعات المحلية وعمليات إعداد الموازنات المستدامة، ودعم منظومات البيانات المحلية عبر شراكات مع الأجهزة الإحصائية الوطنية والجامعات ومنظمات المجتمع المدني لتحسين جودة البيانات المفصلة وتبادل المعرفة بين بلدان الجنوب لتمكين المدن والبلدات الأفريقية من التعلم من تجارب بعضها البعض، وتكرار نماذج المراجعة الناجحة، وتطوير مؤشرات أفريقية ملائمة للسياق. جنباً إلي جنب مع توظيف التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي للتمكين من المراقبة اللحظية لتنفيذ الأهداف محلياً، على أن يلعب البرلمان دوراً محورياً في ضمان العدالة والأخلاقيات في التحول الرقمي. كما التقت النائبة أميرة صابر علي هامش فاعليات المنتدي بالسيدة ايلينا بانوفا المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في مصر، والدكتورة مونيكا موسينيرو ماساندا، وزيرة العلوم والتكنولوجيا والابتكار في أوغندا، والسيد كلافر جاتيتي، الأمين التنفيذي الحالي للجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأفريقيا (UNECA) والسيد نسيم عولماني مدير قسم الاقتصاد الأخضر والأزرق والتغير المناخي في لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأفريقيا و السيد ثييري وارتن المسؤول الرئيسي عن تحالف الديون المستدامة في لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأفريقيا (UNECA) والتقت كذلك بنائب رئيس البعثة الدبلوماسية المصرية بأوغندا القنصل السيد أبو عقيل المصري وعدد من البرلمانيين من القارة وعدد من الشباب الممثلين لعدة منظمات مجتمع مدني بإفريقيا لبحث مزيد من التعاون والتنسيق مع النظراء و مع البرلمانيين المصريين. شهد المؤتمر مشاركة واسعة من أكثر من 1,500 مشارك، بينهم رؤساء دول، وزراء، ممثلو منظمات دولية، مجتمع مدني، قطاع خاص، وأكاديميين. و قد دعت وثيقته الختامية "إعلان كامبالا" إلى تسريع تنفيذ الأجندتين (أجندة ٢٠٣٠ و أجندة ٢٠٦٣) من خلال حلول قائمة على الأدلة، وتعزيز التمويل المستدام، وتوسيع الشراكات بين القطاعين العام والخاص.


البوابة
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
نائبة التنسيقية تشارك في المنتدى الإقليمي الأفريقي للتنمية المستدامة
شاركت النائبة أميرة صابر، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، كمتحدث في فعاليات الدورة الحادية عشرة للمنتدى الإقليمي الأفريقي للتنمية المستدامة (ARFSD-11)، والذي استضافته العاصمة الأوغندية كمبالا، تحت شعار: "تعزيز خلق فرص العمل والنمو الاقتصادي من خلال حلول مستدامة وشاملة قائمة على العلم والأدلة لأجندة 2030 وأجندة 2063." الحلول التنموية الشاملة وخلال مشاركتها، تحدثت نائبة التنسيقية في جلسة مخصصة حول الاستعراضات الوطنية والمحلية الطوعية كأداة لتعزيز الحلول التنموية الشاملة والمبنية على الأدلة، مؤكدة أن هذه الآلية تمثل فرصة قوية لإضفاء الطابع الديمقراطي على أجندة التنمية المستدامة، وضمان عدم تهميش أي فئة أو منطقة. وأكدت أميرة صابر الدور المحوري للبرلمانيين في دعم هذه الاستعراضات من خلال أربعة أدوار رئيسية تشمل التشريع، الرقابة على الموازنات، المناصرة السياسية، والتواصل المجتمعي، مشددة على أهمية إشراك البرلمانيين بشكل فعّال في متابعة التقارير الدورية الصادرة عن منظمات الأمم المتحدة. تحديات القارة الإفريقية كما سلّطت الضوء على التحديات التي تواجه القارة الإفريقية في تحقيق أهداف الأجندتين الأممية والأفريقية، نتيجة الصراعات المسلحة، والأزمات الاقتصادية، وتداعيات جائحة كورونا، لكنها أكدت في الوقت نفسه على وجود فرص تنموية ضخمة للقارة في ضوء التحولات العالمية الجارية. وأشارت إلى أهمية تعزيز تمثيل الشباب في البرلمانات الإفريقية، مستعرضة تجربة تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين في تقديم مشروعات قوانين تخدم أهداف التنمية المستدامة، مثل مكافحة هدر الطعام، قوانين البيئة وأسواق الكربون، وسياسات الطاقة، والذكاء الاصطناعي. وقدمت النائبة مقترحًا بإطلاق خارطة طريق عملية لتبني المراجعات المحلية الطوعية على المستوى الوطني والمحلي في مصر وأفريقيا، من خلال إنشاء تكتلات برلمانية خاصة بالتنمية المستدامة، ودعم إعداد موازنات محلية مستدامة، وتطوير منظومات البيانات عبر شراكات مع المجتمع المدني والجامعات، إلى جانب تعزيز استخدام التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي للمتابعة الدقيقة لتنفيذ الأهداف. وشهد المنتدى مشاركة واسعة لأكثر من 1500 شخصية من رؤساء دول ووزراء وممثلين عن منظمات دولية، مجتمع مدني، والقطاع الخاص. وقد خرج المنتدى بوثيقة "إعلان كمبالا" التي دعت إلى تسريع تنفيذ أجندتي 2030 و2063، وتعزيز التمويل المستدام، وتوسيع الشراكات بين القطاعين العام والخاص. وعلى هامش المنتدى، أجرت النائبة لقاءات مع عدد من المسؤولين البارزين، من بينهم السيدة إيلينا بانوفا المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في مصر، والدكتورة مونيكا موسينيرو ماساندا وزيرة العلوم والتكنولوجيا والابتكار الأوغندية، والسيد كلافر جاتيتي الأمين التنفيذي للجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأفريقيا، إلى جانب عدد من البرلمانيين والمسؤولين الشباب من منظمات مجتمع مدني أفريقية، وذلك لبحث سبل التعاون والتنسيق المشترك.


صدى البلد
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صدى البلد
برلمانية: نطالب بخارطة طريق برلمانية لتعزيز المراجعات المحلية
شاركت النائبة أميرة صابر، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، كمتحدث في فعاليات الدورة الحادية عشرة للمنتدى الإقليمي الأفريقي للتنمية المستدامة (ARFSD-11)، والذي استضافته العاصمة الأوغندية كمبالا، تحت شعار: "تعزيز خلق فرص العمل والنمو الاقتصادي من خلال حلول مستدامة وشاملة قائمة على العلم والأدلة لأجندة 2030 وأجندة 2063." إضفاء الطابع الديمقراطي على أجندة التنمية المستدامة وخلال مشاركتها، تحدثت نائبة التنسيقية في جلسة مخصصة حول الاستعراضات الوطنية والمحلية الطوعية كأداة لتعزيز الحلول التنموية الشاملة والمبنية على الأدلة، مؤكدة أن هذه الآلية تمثل فرصة قوية لإضفاء الطابع الديمقراطي على أجندة التنمية المستدامة، وضمان عدم تهميش أي فئة أو منطقة. وأكدت أميرة صابر الدور المحوري للبرلمانيين في دعم هذه الاستعراضات من خلال أربعة أدوار رئيسية تشمل التشريع، الرقابة على الموازنات، المناصرة السياسية، والتواصل المجتمعي، مشددة على أهمية إشراك البرلمانيين بشكل فعّال في متابعة التقارير الدورية الصادرة عن منظمات الأمم المتحدة. تداعيات جائحة كورونا كما سلّطت الضوء على التحديات التي تواجه القارة الإفريقية في تحقيق أهداف الأجندتين الأممية والأفريقية، نتيجة الصراعات المسلحة، والأزمات الاقتصادية، وتداعيات جائحة كورونا، لكنها أكدت في الوقت نفسه على وجود فرص تنموية ضخمة للقارة في ضوء التحولات العالمية الجارية. وأشارت إلى أهمية تعزيز تمثيل الشباب في البرلمانات الإفريقية، مستعرضة تجربة تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين في تقديم مشروعات قوانين تخدم أهداف التنمية المستدامة، مثل مكافحة هدر الطعام، قوانين البيئة وأسواق الكربون، وسياسات الطاقة، والذكاء الاصطناعي. وقدمت النائبة مقترحًا بإطلاق خارطة طريق عملية لتبني المراجعات المحلية الطوعية على المستوى الوطني والمحلي في مصر وأفريقيا، من خلال إنشاء تكتلات برلمانية خاصة بالتنمية المستدامة، ودعم إعداد موازنات محلية مستدامة، وتطوير منظومات البيانات عبر شراكات مع المجتمع المدني والجامعات، إلى جانب تعزيز استخدام التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي للمتابعة الدقيقة لتنفيذ الأهداف. وشهد المنتدى مشاركة واسعة لأكثر من 1500 شخصية من رؤساء دول ووزراء وممثلين عن منظمات دولية، مجتمع مدني، والقطاع الخاص. وقد خرج المنتدى بوثيقة "إعلان كمبالا" التي دعت إلى تسريع تنفيذ أجندتي 2030 و2063، وتعزيز التمويل المستدام، وتوسيع الشراكات بين القطاعين العام والخاص. وعلى هامش المنتدى، أجرت النائبة لقاءات مع عدد من المسؤولين البارزين، من بينهم السيدة إيلينا بانوفا المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في مصر، والدكتورة مونيكا موسينيرو ماساندا وزيرة العلوم والتكنولوجيا والابتكار الأوغندية، والسيد كلافر جاتيتي الأمين التنفيذي للجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأفريقيا، إلى جانب عدد من البرلمانيين والمسؤولين الشباب من منظمات مجتمع مدني أفريقية، وذلك لبحث سبل التعاون والتنسيق المشترك.

الدستور
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
أميرة صابر تقترح إطلاق خارطة طريق عملية للبرلمانيين في مصر وإفريقيا
شاركت النائبة أميرة صابر، عضو مجلس النواب ونائب رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، كمتحدث في الدورة الحادية عشرة للمنتدى الإقليمي الأفريقي للتنمية المستدامة (ARFSD-11) في كمبالا، أوغندا، والذي انعقد تحت شعار: 'تعزيز خلق فرص العمل والنمو الاقتصادي من خلال حلول مستدامة وشاملة قائمة على العلم والأدلة لأجندة 2030 وأجندة 2063'. ودارت الجلسة عن الاستعراضات الوطنية والمحلية الطوعية كوسيلة لتعزيز الحلول المستدامة، الشاملة، القائمة على العلم، والمبنية على الأدلة والبيانات، لزيادة النمو الاقتصادي، وخلق فرص العمل، وتسريع وتوسيع نطاق تنفيذ أجندة 2030 وأجندة 2063. وتحدثت 'صابر'، عن أهمية المراجعات المحلية الطوعية (VLRs) لإضفاء الطابع الديمقراطي على أجندة التنمية المستدامة، وأكدت علي دور البرلمانيين المحوري في تعزيز المراجعات المحلية من خلال أربعة أدوار رئيسية (القيادة التشريعية والرقابة على الموازنات والحسابات الختامية والمناصرة السياسية والتواصل المجتمعي والمتابعة والمساءلة عبر الأدوات الرقابية ومشروعات القوانين). وجود الشباب وأشارت إلى أن هناك غياب حلقة هامة للتواصل بإشراك كاف للبرلمانيين في متابعة التقارير الدورية التنموية والاقتصادية لمختلف منظمات الأمم المتحدة ودور برامج بناء قدرات البرلمانيين وشبكات التواصل القاري والدولي في تحقيق الأهداف الأممية للتنمية المستدامة مشيرة لتراجع معدل تحقق الكثير من الأهداف نتيجة تنامي بؤر الصراع والنزاعات المسلحة في القارة الافريقية والأزمات الاقتصادية المتتالية منذ جائحة كورونا ما لا ينفي وجود فرص تنموية ضخمة واستثنائية للقارة وفقًا للتحولات الدراماتيكية في صناعة وانفاذ السياسات الدولية خاصة الاقتصادي والانمائي منها. كما تحدثت عن أهمية وجود الشباب وزيادة نسب تمثيلهم في برلمانات القارة والأثر الكبير لذلك في مدي تحقق أهداف التنمية المستدامة مشيرة لتجربة تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين -باختلاف الانتماءات السياسية لنوابها- في تقديم مشروعات قوانين تهدف لتحقيق الأهداف الأممية منها مكافحة هدر الطعام وتشريعات خاصة بقوانين البيئة وأسواق الكربون وسياسات الطاقة والتكيف مع التغيرات المناخية وحوكمة الذكاء الاصطناعي لتعظيم تطبيقاته التنموية وغيرها من القوانين ذات الصلة ما يؤكد ميل شباب البرلمانيين للعمل على أجندات تشريعية ذات بُعد وأولوية تنموية. خارطة طريق واقترحت النائبة إطلاق خارطة طريق عملية للبرلمانيين في مصر وأفريقيا لتبني المراجعات المحلية الطوعية وتعزيز التنمية المستدامة بإنشاء تكتلات برلمانية خاصة بـالتنمية المستدامة على المستويين الوطني والمحلي لتكون داعمة للمراجعات المحلية وعمليات إعداد الموازنات المستدامة، ودعم منظومات البيانات المحلية عبر شراكات مع الأجهزة الإحصائية الوطنية والجامعات ومنظمات المجتمع المدني لتحسين جودة البيانات المفصلة وتبادل المعرفة بين بلدان الجنوب لتمكين المدن والبلدات الأفريقية من التعلم من تجارب بعضها البعض، وتكرار نماذج المراجعة الناجحة، وتطوير مؤشرات أفريقية ملائمة للسياق. جنبًا إلي جنب مع توظيف التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي للتمكين من المراقبة اللحظية لتنفيذ الأهداف محليًا، على أن يلعب البرلمان دورًا محوريًا في ضمان العدالة والأخلاقيات في التحول الرقمي. كما التقت النائبة أميرة صابر علي هامش فاعليات المنتدي بالسيدة ايلينا بانوفا المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في مصر، والدكتورة مونيكا موسينيرو ماساندا، وزيرة العلوم والتكنولوجيا والابتكار في أوغندا، والسيد كلافر جاتيتي، الأمين التنفيذي الحالي للجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأفريقيا (UNECA) والسيد نسيم عولماني مدير قسم الاقتصاد الأخضر والأزرق والتغير المناخي في لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأفريقيا والسيد ثييري وارتن المسؤول الرئيسي عن تحالف الديون المستدامة في لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأفريقيا (UNECA) والتقت كذلك بنائب رئيس البعثة الدبلوماسية المصرية بأوغندا القنصل السيد أبو عقيل المصري وعدد من البرلمانيين من القارة وعدد من الشباب الممثلين لعدة منظمات مجتمع مدني بإفريقيا لبحث مزيد من التعاون والتنسيق مع النظراء ومع البرلمانيين المصريين. وشهد المؤتمر مشاركة واسعة من أكثر من 1،500 مشارك، بينهم رؤساء دول، وزراء، ممثلو منظمات دولية، مجتمع مدني، قطاع خاص، وأكاديميين. و قد دعت وثيقته الختامية "إعلان كامبالا" إلى تسريع تنفيذ الأجندتين (أجندة ٢٠٣٠ وأجندة ٢٠٦٣) من خلال حلول قائمة على الأدلة، وتعزيز التمويل المستدام، وتوسيع الشراكات بين القطاعين العام والخاص.