أحدث الأخبار مع #للمنتدىالاقتصاديالليبي


الوسط
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
الدبيبة يعتمد 14 استراتيجية خلال المنتدى الاقتصادي الليبي
اعتمد رئيس حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» عبدالحميد الدبيبة 14 استراتيجية وطنية معدة من المجلس الوطني للتطوير الاقتصادي والاجتماعي، خلال فعاليات الدورة الأولى للمنتدى الاقتصادي الليبي. وتتعلق تلك الاستراتيجية بـ«إصلاح وتطوير منظومة التخطيط العمراني، وإصلاح وتطوير قطاع المواصلات والنقل، والاستراتيجية الوطنية للأمن المائي، والاستراتيجية الوطنية للتحول الرقمي، والإطار الوطني لمهارات ووظائف المستقبل، وإصلاح وتطوير قطاع الصناعة (نحو الإنتاج الأنظف)، وإدارة الموارد المعدنية»، حسب بيان المجلس على صفحته في موقع «فيسبوك» أمس الخميس. - وتشمل أيضا: «الاستراتيجية الوطنية لتطوير قطاع النفط والغاز، وإدارة الطاقة الكهربائية والطاقات المتجددة، وسياسات التنويع الاقتصادي، وتطوير قطاع التأمين في ليبيا، ولائحة عقود الشراكة بين القطاعين العام والخاص، والمشروعات الناشئة ونشر ثقافة ريادة الأعمال، وإصلاح وتحسين بيئة الأعمال». وقال المجلس إنه سينشر خلال الفترة المقبلة تفاصيل الاستراتيجيات على موقعه الإلكتروني.


أخبار ليبيا 24
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا 24
الدبيبة: حرب اقتصادية تُشن على ليبيا.. والمواطن يدفع الثمن
أخبار ليبيا 24 ليبيا بين مفارقة النموّ واستنزاف المواطن.. تحذيرات الدبيبة تُضيء على الأزمات الخفية كشف رئيس الحكومة المنتهية ولايته عبدالحميد الدبيبة عن مفارقة تُلخّص الوضع الاقتصادي الليبي: 'نموّ قياسي في الناتج المحلي يقابله استنزاف يومي لقدرة المواطن الشرائية'، وذلك خلال الدورة الأولى للمنتدى الاقتصادي الليبي. الإنفاق الموازي.. 'دين وهمي' بلا رقابة أكد الدبيبة أن أخطر ما يُهدد الاقتصاد هو 'الإنفاق الموازي خارج الميزانية'، مشيراً إلى أن هذا النوع من الصرف أنشأ 'ديناً عاماً وهمياً' دون موافقة مؤسسات الدولة. وأضاف: 'هذا الدين يُسدد من جيب المواطن عبر ارتفاع الأسعار وفرض رسوم غير مبررة.. إنها حرب اقتصادية على الدولة والمواطن معاً'. كما تساءل عن الجهة التي تُحاسب من أصرّ على صرف مليارات من المصرف المركزي 'دون سند قانوني أو رقابة'، في إشارةٍ إلى فساد ممنهج. هشاشة الاقتصاد رغم المؤشرات الإيجابية رغم الإعلان عن 12% نموّاً في الناتج المحلي (وفق صندوق النقد الدولي)، وارتفاع إنتاج النفط إلى 1.4 مليون برميل يومياً، حذّر الدبيبة من أن 95% من إيرادات ليبيا تعتمد على النفط، ما يجعلها عرضةً لأي صدمات في الأسواق العالمية. وأشار إلى أن الصراعات في الدول المجاورة تزيد الأعباء الأمنية والاقتصادية، بينما يُحاصر المواطن بـ'تضخم صامت' رغم ثبات الأجور على الورق. احتياطيات مالية.. هل تُترجم لرفاهية؟ كشف عن استقرار الاحتياطيات بين 84 و94 مليار دولار، مقارنةً بـ79 ملياراً في 2021، لكنه استدرك: 'الأرقام وحدها لا تكفي.. المواطن لا يشعر بتحسن، والسبب سياسات غير شفافة'. المنتدى الاقتصادي خرج بتوصياتٍ بضرورة إصلاح النظام المالي ووقف الصرف غير القانوني، لكن السؤال يبقى: هل تتحول الأرقام إلى حلول؟


الوسط
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
الدبيبة: الاحتياطي النقدي استقر بين 84 و94 مليار دولار مقابل 79 مليار في 2021
قال رئيس حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة»، عبدالحميد الدبيبة، إن احتياطي ليبيا من النقد الأجنبي استقر بين 84 و94 مليار دولار، مقارنة بـ79 مليار دولار خلال العام 2021. وأضاف أن ليبيا سجلت أعلى نسبة نمو للناتج المحلي في العالم العربي بنسبة تفوق 12%، بينما بقى معدل التضخم تحت 2.5%، وذلك حسب كلمته في الدورة الأولى للمنتدى الاقتصادي الليبي اليوم الثلاثاء. وتابع الدبيبة: «هناك مؤشرات اقتصادية مشجعة تدعونا للتفاؤل إذا ما توافرت الإرادة، لكن لا يمكن أن نتجاهل استمرار الإنفاق الموازي، وما نتج عنه من دين عام وهمي يُسدد من جيب المواطن». اتفاق وطني على رؤية تنموية أضاف رئيس حكومة الوحدة في سياق تعليقه على الإنفاق الموازي: «هذا ليس انقساما سياسيا، بل معركة حقيقية بين من يريد بناء الدولة ومن يستفيد من غيابها». ودعا الدبيبة إلى التوصل لاتفاق وطني على رؤية تنموية موحدة، ورقابة صارمة على المال العام. التحقيق في صرف 59 مليار دينار بالإنفاق الموازي سبق أن طالب الدبيبة النائب العام، المستشار الصديق الصور، بالتحقيق في صرف 59 مليار دينار نتيجة الإنفاق الحكومي الموازي، وذلك خلال اجتماع الحكومة في الثامن من أبريل. وحمل الدبيبة رئيس مجلس النواب، عقيلة صالح، المسؤولية عن الإنفاق الموازي، قائلا: «هو من وقع الدين العام.. أقول له: قف». وأضاف: «من يزايد علينا ويقول بند الرواتب كبير يأتي ويجلس في مكاني ويتحدث مع الليبيين». وفي بيانه الصادر في السادس من الشهر الجاري، قال مصرف ليبيا المركزي إن الإنفاق العام المزدوج من حكومة الوحدة والحكومة المكلفة من مجلس النواب، برئاسة أسامة حماد، أسهم في «اتساع واختلال الفجوة بين الطلب والعرض من العملات الأجنبية، وحال دون المحافظة على استقرار سعر الصرف، والرفع من قيمة الدينار». وكشف المصرف أن حجم الإنفاق العام المزدوج خلال العام 2024 بلغ 224 مليار دينار، منها 123 مليارا نفقات حكومة الدبيبة، و42 مليارا مبادلة النفط، ونحو 59 مليارا إنفاق حكومة أسامة حماد مقابل إيرادات نفطية وضريبية بلغت 136 مليار دينار.