logo
#

أحدث الأخبار مع #للمنتدىالبرلمانيالاقتصاديالموريتاني

رابح – رابح في إعلان نواكشوط
رابح – رابح في إعلان نواكشوط

جريدة الصباح

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة الصباح

رابح – رابح في إعلان نواكشوط

أكد المشاركون في أشغال الدورة الأولى للمنتدى البرلماني الاقتصادي الموريتاني المغربي، أول أمس (السبت) بنواكشوط ، أن ربط المغرب وموريتانيا بعمقهما في الساحل الإفريقي، يشكل «رافعة واعدة للمبادلات القارية والدولية «. وجاء في 'إعلان نواكشوط' ، الذي صدر في ختام أشغال الدورة التي احتضنتها العاصمة الموريتانية على

المنتدى البرلماني الموريتاني المغربي يختتم أشغاله بـ"إعلان نواكشوط" لتعزيز التعاون الاقتصادي (فيديو)
المنتدى البرلماني الموريتاني المغربي يختتم أشغاله بـ"إعلان نواكشوط" لتعزيز التعاون الاقتصادي (فيديو)

بلبريس

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بلبريس

المنتدى البرلماني الموريتاني المغربي يختتم أشغاله بـ"إعلان نواكشوط" لتعزيز التعاون الاقتصادي (فيديو)

بلبريس - ليلى صبحي اختتمت، ظهر اليوم السبت، أعمال الدورة الأولى للمنتدى البرلماني الاقتصادي الموريتاني – المغربي، التي احتضنها مقر الجمعية الوطنية في نواكشوط، برئاسة مشتركة لكل من رئيس الجمعية الوطنية الموريتانية محمد بمب مكت، ورئيس مجلس النواب المغربي راشيد الطالبي العلمي، وبحضور وفود برلمانية ووزارية من البلدين. في ختام أشغال المنتدى، صدر "إعلان نواكشوط" الذي أكد أن التجهيزات المينائية والمواصلات البحرية الاستراتيجية والمهيكلة التي يمكن إقامتها، بفضل الموقع الجغرافي للبلدين، ستشكل رافعة واعدة للمبادلات القارية والدولية، لاسيما عبر ربط المغرب وموريتانيا بعمقهما في بلدان الساحل الإفريقي. كما أعرب البلدان عن ثقتهما في الإمكانات المشتركة التي تؤهلهما لأن يصبحا مركز إنتاج وتسويق باتجاه العمق الإفريقي، الجوار الأوروبي، والآفاق الأطلسية المفتوحة على الأمريكيتين. وفي كلمته خلال الجلسة الختامية، عبّر محمد بمب مكت عن ارتياحه لمخرجات المنتدى، مشيرا إلى ما تم تداوله من فرص للتعاون في مجالات الزراعة، البيطرة، التكوين المهني، التشغيل، الصيد، والاقتصاد. ووجه الشكر إلى رئيس مجلس النواب المغربي وأعضاء الوفد المرافق، متمنيا لهم إقامة طيبة في موريتانيا وعودة ميمونة إلى المغرب. من جانبه، أشاد راشيد الطالبي العلمي بمستوى العلاقات الثنائية، موجها الشكر لرئيس الجمهورية على حفاوة الاستقبال. وأكد أن المغرب وموريتانيا يتقاسمان روابط متينة، داعيا إلى تطوير التعاون البرلماني، وتعزيز دور الدبلوماسية البرلمانية كأداة لتقوية الشراكات، مثمنا تأسيس المنتدى كآلية دائمة ينبغي متابعة توصياته وتفعيل نتائجه. إعلان نواكشوط أشار أيضا إلى أن البلدين يتوفران، بفضل موقعيهما على المحيط الأطلسي، على سواحل وعمق بحري غني بالموارد، داعيا إلى الاستغلال الأمثل والمستدام للثروة السمكية عبر مشاريع مشتركة، قادرة على المنافسة، وتساهم في الأمن الغذائي، وتوفير الشغل، ورفع مداخيل العملة الصعبة. كما أبرز البيان الختامي أهمية الاستثمار المشترك في الزراعة وتربية الماشية، عبر اعتماد أساليب عصرية والاستعمال الرشيد للمخصبات الزراعية، وتكوين المنتجين في إطار تعاونيات، إلى جانب توسيع أنشطة الفلاحة البيولوجية، التي تُعد جزءا من الثقافة الزراعية للبلدين. ودعا المشاركون إلى تنظيم دورات تكوينية ومهام ميدانية مؤطرة من قبل خبراء، في مجال التقنيات الفلاحية والبيطرية، بما في ذلك استعمال الأدوية ومكافحة الأوبئة، إضافة إلى تعزيز التعاون في مجال التكوين، من خلال فتح المعاهد ومراكز التكوين أمام المهنيين، ونقل التكنولوجيا والمعارف، واستشراف برامج للتكوين المستمر. وأكد الإعلان ضرورة تبادل الخبرات في التدبير، وبيئة الاستثمار، والحكامة، ومواكبة المبادرات، مع تسهيل التنقل المنتظم للأشخاص ونقل البضائع، بما يسهم في بناء فضاء اقتصادي مندمج يعكس الروابط الأخوية وحسن الجوار بين الشعبين.

منتدى نواكشوط: شراكة مغربية موريتانية لتعزيز النفوذ الإفريقي والمبادلات الدولية
منتدى نواكشوط: شراكة مغربية موريتانية لتعزيز النفوذ الإفريقي والمبادلات الدولية

بالواضح

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بالواضح

منتدى نواكشوط: شراكة مغربية موريتانية لتعزيز النفوذ الإفريقي والمبادلات الدولية

أكد المشاركون في أشغال الدورة الأولى للمنتدى البرلماني الاقتصادي الموريتاني المغربي، اليوم السبت بنواكشوط، أن ربط المغرب وموريتانيا بعمقهما في الساحل الإفريقي يشكل 'رافعة واعدة للمبادلات القارية والدولية'. وجاء في 'إعلان نواكشوط'، الذي صدر في ختام أشغال الدورة التي احتضنتها العاصمة الموريتانية على مدى يومين، إن التجهيزات المينائية والمواصلات البحرية الاستراتيجية والمهيكلة، التي يتيح الموقع الاستراتيجي للبلدين إقامتها، 'ستشكل، بربطهما بعمقهما في بلدان الساحل الإفريقي، رافعة واعدة للمبادلات القارية والدولية'. وأكد الجانبان، حسب الإعلان، ثقتهما في الإمكانيات التي يتوفر عليها البلدان ليصبحا مركز إنتاج وتسويق في اتجاه عمقهما الإفريقي وجوارهما الأوربي وأفقهما الأطلسي المفتوح على الأمريكيتين. كما أكدا ثقتهما في إمكانية تحويل المنطقة إلى 'فضاء ازدهار ورخاء مشترك وتواصل، بما يجسد بالملموس روابط الدم والأخوة وحسن الجوار بين الشعبين الشقيقين، بقيادة قائدي البلدين صاحب الجلالة الملك محمد السادس وصاحب الفخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني'. وأضاف المشاركون في المنتدى أن الجمهورية الإسلامية الموريتانية والمملكة المغربية تتوفران بفضل موقعهما الاستراتيجي على المحيط الأطلسي، على سواحل ومجال وعمق بحري غني بالموارد البحرية. وفي هذا الصدد، دعا المنتدى إلى الاستغلال الأمثل والمستدام للموارد السمكية الهائلة التي يزخر بها البلدان في إطار مشاريع مشتركة، ذات مردودية، قادرة على المنافسة الدولية، وتساهم في ضمان الأمن الغذائي، وفي رفع الدخل من العملة الصعبة، وفي توفير الشغل الكريم. وفي المجال الزراعي وتربية الماشية، تم التأكيد على أهمية إنجاز استثمارات ومشاريع مشتركة في القطاعين بما يثمن إمكانياتهما ويرفع الإنتاجية من خلال اعتماد أساليب عصرية في الاستغلال، والاستعمال الأمثل والمستدام للمخصبات الزراعية. كما شدد المشاركون في المنتدى على أهمية تكوين المنتجين وتوحيد وتجميع جهودهم في إطار جمعيات إنتاج وتعاونيات، مثمنين أدوار جمعيات المجتمع المدني والتعاونيات في تطوير الفلاحة التضامنية والمجالية، وكذا التوجه إلى توسيع أنشطة الفلاحة البيولوجية/ العضوية، خاصة في ضوء ارتفاع الطلب الدولي عليها، وبالنظر إلى أنها جزء من الثقافة الزراعية التي تميز المجتمعين الموريتاني والمغربي. وأبرزوا في هذا الصدد أهمية تنظيم دورات تكوينية ومهام ميدانية ،يؤطرها خبراء من البلدين، في تملك التقنيات الفلاحية، والاستفادة من نتائج البحث من أجل التطوير فضلا عن تبادل الخبرات في مجال البيطرة وخاصة في شق التكوين في التقنيات واستعمال الأدوية وحملات محاربة الأمراض والأوبئة التي تتعرض لها الماشية. وفي مجال التكوين، دعا المنتدى إلى استشراف مزيد من الفتح المتبادل للمعاهد ومراكز التكوين والمدارس التي يتوفر عليها البلدان في القطاعات المعنية أمام المهنيين، بما يساهم في صقل المهارات ونقل المعارف والتكنولوجيا مشددا على أن تحويل التكنولوجيا والتقنيات والمهارات واستشراف برامج مشتركة للتكوين، واستكمال التكوين، والتكوين المستمر، تمثل آليات من شأنها ضمان مأسسة واستدامة التعاون والشراكة في مجال تكوين الأطر والتقنيين. وحث إعلان نواكشوط أيضا على تبادل الخبرات من خلال التكوين في مجال التدبير والحكامة وبيئة الاستثمار والمساطر الإدارية ومواكبة المستثمرين والمبادرات الخاصة، فضلا عن تسهيل التنقل المنتظم والنظامي للأشخاص ونقل البضائع. يذكر أن الدورة الأولى للمنتدى البرلماني الاقتصادي الموريتاني المغربي، التي انعقدت برئاسة رئيس مجلس النواب راشيد الطالبي العلمي ورئيس الجمعية الوطنية الموريتانية محمد بمب ولد مكت ، عرفت مشاركة وزراء من حكومتي البلدين وبرلمانيين وممثلين للقطاع الخاص وخبراء من البلدين. يذكر أنه حرصا على إعطاء التعاون بين البلدين مضمونا ملموسا في إطار شراكة مربحة ومنتجة، اختارت المؤسستان التشريعيتان كمحاور لأشغال الدورة ، الأمن الغذائي، والتعاون الزراعي والصيد البحري والاستغلال المستدام للموارد البحرية والبيطرة ودورها في تحسين سلالات الماشية و الحفاظ على الصحة الحيوانية، والتسويق، والتكوين المهني وصقل المهارات وملاءمتهما مع حاجيات سوق الشغل والقطاعات ذات الأولوية في اقتصاد البلدين. وقد قرر الجانبان في ختام الأشغال تشكيل آلية لتتبع وتنفيذ وتقييم ما تم الاتفاق بشأنه من مقترحات ومخرجات.

المغرب وموريتانيا يتفقان على تعزيز الشراكة الاقتصادية وربط البلدين بعمق الساحل الإفريقي
المغرب وموريتانيا يتفقان على تعزيز الشراكة الاقتصادية وربط البلدين بعمق الساحل الإفريقي

الجريدة 24

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجريدة 24

المغرب وموريتانيا يتفقان على تعزيز الشراكة الاقتصادية وربط البلدين بعمق الساحل الإفريقي

أكد المشاركون في أشغال الدورة الأولى للمنتدى البرلماني الاقتصادي الموريتاني المغربي ، اليوم السبت بنواكشوط ، أن ربط المغرب وموريتانيا بعمقهما في الساحل الإفريقي يشكل "رافعة واعدة للمبادلات القارية والدولية". وجاء في "إعلان نواكشوط"، الذي صدر في ختام أشغال الدورة التي احتضنتها العاصمة الموريتانية على مدى يومين ، إن التجهيزات المينائية والمواصلات البحرية الاستراتيجية والمهيكلة، التي يتيح الموقع الاستراتيجي للبلدين إقامتها ، "ستشكل، بربطهما بعمقهما في بلدان الساحل الإفريقي، رافعة واعدة للمبادلات القارية والدولية". وأكد الجانبان ، حسب الإعلان، ثقتهما في الإمكانيات التي يتوفر عليها البلدان ليصبحا مركز إنتاج وتسويق في اتجاه عمقهما الإفريقي وجوارهما الأوربي وأفقهما الأطلسي المفتوح على الأمريكيتين. كما أكدا ثقتهما في إمكانية تحويل المنطقة إلى "فضاء ازدهار ورخاء مشترك وتواصل، بما يجسد بالملموس روابط الدم والأخوة وحسن الجوار بين الشعبين الشقيقين، بقيادة قائدي البلدين صاحب الجلالة الملك محمد السادس وصاحب الفخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني". وأضاف المشاركون في المنتدى أن الجمهورية الإسلامية الموريتانية والمملكة المغربية تتوفران بفضل موقعهما الاستراتيجي على المحيط الأطلسي، على سواحل ومجال وعمق بحري غني بالموارد البحرية. وفي هذا الصدد، دعا المنتدى إلى الاستغلال الأمثل والمستدام للموارد السمكية الهائلة التي يزخر بها البلدان في إطار مشاريع مشتركة، ذات مردودية، قادرة على المنافسة الدولية، وتساهم في ضمان الأمن الغذائي، وفي رفع الدخل من العملة الصعبة، وفي توفير الشغل الكريم. وفي المجال الزراعي وتربية الماشية ، تم التأكيد على أهمية إنجاز استثمارات ومشاريع مشتركة في القطاعين بما يثمن إمكانياتهما ويرفع الإنتاجية من خلال اعتماد أساليب عصرية في الاستغلال، والاستعمال الأمثل والمستدام للمخصبات الزراعية. كما شدد المشاركون في المنتدى على أهمية تكوين المنتجين وتوحيد وتجميع جهودهم في إطار جمعيات إنتاج وتعاونيات، مثمنين أدوار جمعيات المجتمع المدني والتعاونيات في تطوير الفلاحة التضامنية والمجالية، وكذا التوجه إلى توسيع أنشطة الفلاحة البيولوجية/ العضوية، خاصة في ضوء ارتفاع الطلب الدولي عليها، وبالنظر إلى أنها جزء من الثقافة الزراعية التي تميز المجتمعين الموريتاني والمغربي. وأبرزوا في هذا الصدد أهمية تنظيم دورات تكوينية ومهام ميدانية ،يؤطرها خبراء من البلدين، في تملك التقنيات الفلاحية، والاستفادة من نتائج البحث من أجل التطوير فضلا عن تبادل الخبرات في مجال البيطرة وخاصة في شق التكوين في التقنيات واستعمال الأدوية وحملات محاربة الأمراض والأوبئة التي تتعرض لها الماشية. وفي مجال التكوين، دعا المنتدى إلى استشراف مزيد من الفتح المتبادل للمعاهد ومراكز التكوين والمدارس التي يتوفر عليها البلدان في القطاعات المعنية أمام المهنيين، بما يساهم في صقل المهارات ونقل المعارف والتكنولوجيا مشددا على أن تحويل التكنولوجيا والتقنيات والمهارات واستشراف برامج مشتركة للتكوين، واستكمال التكوين، والتكوين المستمر، تمثل آليات من شأنها ضمان مأسسة واستدامة التعاون والشراكة في مجال تكوين الأطر والتقنيين. وحث إعلان نواكشوط أيضا على تبادل الخبرات من خلال التكوين في مجال التدبير والحكامة وبيئة الاستثمار والمساطر الإدارية ومواكبة المستثمرين والمبادرات الخاصة، فضلا عن تسهيل التنقل المنتظم والنظامي للأشخاص ونقل البضائع. يذكر أن الدورة الأولى للمنتدى البرلماني الاقتصادي الموريتاني المغربي، التي انعقدت برئاسة رئيس مجلس النواب راشيد الطالبي العلمي ورئيس الجمعية الوطنية الموريتانية محمد بمب ولد مكت ، عرفت مشاركة وزراء من حكومتي البلدين وبرلمانيين وممثلين للقطاع الخاص وخبراء من البلدين. يذكر أنه حرصا على إعطاء التعاون بين البلدين مضمونا ملموسا في إطار شراكة مربحة ومنتجة، اختارت المؤسستان التشريعيتان كمحاور لأشغال الدورة ، الأمن الغذائي، والتعاون الزراعي والصيد البحري والاستغلال المستدام للموارد البحرية والبيطرة ودورها في تحسين سلالات الماشية و الحفاظ على الصحة الحيوانية، والتسويق، والتكوين المهني وصقل المهارات وملاءمتهما مع حاجيات سوق الشغل والقطاعات ذات الأولوية في اقتصاد البلدين. وقد قرر الجانبان في ختام الأشغال تشكيل آلية لتتبع وتنفيذ وتقييم ما تم الاتفاق بشأنه من مقترحات ومخرجات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store