أحدث الأخبار مع #للهولوكوست

مصرس
منذ 5 ساعات
- سياسة
- مصرس
وزير خارجية ألمانيا: الوضع الإنساني في قطاع غزة لا يطاق
وصل وزير الخارجية الألماني الجديد، يوهان فاديفول، إلى إسرائيل يوم السبت في أول رحلة له بصفته كبير دبلوماسيي ألمانيا. والتقى فاديفول بأقارب الرهائن الإسرائيليين الذين تحتجزهم حركة حماس الفلسطينية في قطاع غزة. كما التقى مع نظيره الإسرائيلي جدعون ساعر على العشاء في مدينة تل أبيب الساحلية.وقبل مغادرته إلى إسرائيل في وقت سابق، دعا فاديفول إلى مفاوضات سريعة بشأن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، نظرا للوضع الكارثي في قطاع غزة.وقال قبل مغادرته:"لقد أصبح الوضع الإنساني في قطاع غزة لا يطاق الآن".وتابع "لهذا السبب هناك حاجة ماسة إلى مفاوضات جادة بشأن وقف إطلاق النار، تهدف إلى إطلاق سراح جميع الرهائن وتقديم المساعدة للناس في غزة".وجدد فاديفول أيضا دعم ألمانيا لحل الدولتين.وقال: "إن أفق حل الدولتين، الذي توجد فيه دولة فلسطينية تتعايش بسلام إلى جانب إسرائيل- قد يبدو بعيد المنال- إلا انه يظل أفضل فرصة للسلام والأمن لإسرائيل وجيرانها".وأضاف وزير الخارجية الألماني: "ولا يجب عرقلتها"ويعارض كل من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحماس مثل هذا الحل.ومن المقرر أن يلتقي فاديفول اليوم الأحد بنتنياهو ووزير الخارجية جدعون ساعر في إسرائيل، وكذلك برئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى في رام الله بالضفة الغربية.ويعتزم أيضا زيارة نصب ياد فاشيم التذكاري للهولوكوست في القدس وسيكرم ذكرى 6 ملايين يهودي قتلوا على يد ألمانيا النازية بوضع إكليل من الزهور هناك.وقال فاديفول إنه سيسأل القادة الإسرائيليين عن "الهدف الاستراتيجي للعمليات القتالية، التي تم تكثيفها مرة أخرى" منذ أن خرقت إسرائيل وقف إطلاق النار مع حماس في مارس الماضي.وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، قررت الحكومة الإسرائيلية توسيع هجماتها. واعتبرت العلاقات بين سلف فاديفول أنالينا بيربوك ونتنياهو متوترة بسبب الخلافات حول تصرفات إسرائيل في غزة والضفة الغربية.وأوضح فاديفول أن الفلسطينيين في الضفة الغربية يحتاجون أيضا إلى منظور لمستقبل سياسي واقتصادي "حتى لا تستمر الكراهية والتطرف في إيجاد أرض خصبة".وبالإضافة إلى بناء المستوطنات الإسرائيلية، ستركز المناقشات في رام الله على كيفية دعم ألمانيا للفلسطينيين في تنفيذ الإصلاحات المطلوبة بشكل عاجل.

مصرس
منذ 10 ساعات
- سياسة
- مصرس
وزير الخارجية الألماني يطالب بوقف إطلاق النار في غزة قبل توجهه لإسرائيل
طالب وزير الخارجية الألماني الجديد، يوهان فاديفول، بإجراء مفاوضات عاجلة لوقف إطلاق النار في غزة، في ظل الوضع الكارثي المتدهور في القطاع الفلسطيني المحاصر الواقع على ساحل البحر المتوسط. وقبيل مغادرته في أول زيارة رسمية له إلى إسرائيل، قال فاديفول اليوم السبت إن "الوضع الإنساني في قطاع غزة أصبح لا يمكن تحمله. لذلك، هناك حاجة ماسة الآن إلى الشروع في مفاوضات جادة بشأن وقف إطلاق النار، بهدف الإفراج عن جميع الأسرى وتوفير الإمدادات لسكان غزة."ومن المقرر أن يلتقي فاديفول غدًا الأحد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، وقال فاديفول المنتمي إلى حزب المستشار فريدريش ميرتس، المسيحي الديمقراطي إنه سيستفسر منهما عن "الهدف الاستراتيجي من تصعيد العمليات العسكرية، التي تكثفت مجددًا منذ مارس الماضي". وكانت الحكومة الإسرائيلية قررت في وقت سابق من هذا الأسبوع توسيع الهجمات التي يشنها الجيش على غزة.يشار إلى أن العلاقة بين وزيرة الخارجية الألمانية السابقة، أنالينا بيربوك (من حزب الخضر)، ونتنياهو كانت متوترة بسبب خلافات في الرأي حول نهج إسرائيل في غزة والضفة الغربية.ويستهل فاديفول برنامجه في إسرائيل بزيارة نصب ياد فاشيم التذكاري للهولوكوست في القدس، حيث سيضع إكليلًا من الزهور تكريمًا للضحايا اليهود الذين قتلهم النظام النازي. كما يعتزم الوزير عقد لقاء مع أقارب محتجزين من غزة في وقت لاحق من مساء اليوم. وسيعقد فاديفول لقاء مع رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى في مدينة رام الله بالضفة الغربية غدا.وأكد فاديفول أن الفلسطينيين في الضفة الغربية بحاجة إلى أفق سياسي واقتصادي،حتى لا تستمر الكراهية والتطرف في إيجاد أرض خصبة لهما."وأضاف الوزير الألماني أن الاجتماع في رام الله سيتناول إلى جانب موضوع الاستيطان الإسرائيلي، السبل التي يمكن لألمانيا من خلالها دعم الفلسطينيين في الإصلاحات الضرورية العاجلة.وقال فاديفول إنه رغم أن حل الدولتين يبدو بعيد المنال، فإنه لا يزال يمثل أفضل فرصة لتحقيق السلام والأمن لإسرائيل وجيرانها، "ولا يجوز إضاعتها."الجدير بالذكر أن البرلمان الإسرائيلي (الكنيست) كان صَوَّت في يونيو الماضي على قرار برفض إقامة دولة فلسطينية غرب نهر الأردن. ووصف القرار إقامة دولة فلسطينية في أعقاب أحداث 7 أكتوبر بأنها "مكافأة للإرهاب"، معتبرا أن "مثل هذه المكافأة لن تؤدي إلا إلى تشجيع حركة حماس التي ستستخدم دولة فلسطين بعد ذلك لشن هجمات على إسرائيل".وتم تمرير القرار بأغلبية 68 صوتا مقابل 9 أصوات. ويرى القرار أن إقامة دولة فلسطينية في "قلب أرض إسرائيل" من شأنه أن يشكل "خطرا وجوديا على دولة إسرائيل ومواطنيها". ويقول أيضا إن هذا من شأنه أن يديم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ويزيد من زعزعة الاستقرار.وتأتي زيارة فاديفول في إطار الاحتفال بمرور 60 عامًا على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين ألمانيا وإسرائيل. ومن المقرر أن يصل الرئيس الإسرائيلي اسحق هرتسوج إلى برلين في زيارة رسمية غدا بهذه المناسبة، على أن يعود إلى إسرائيل في 13 مايو الجاري برفقة نظيره الألماني فرانك-فالتر شتاينماير.وقال فاديفول إن الحكومة الألمانية، بعد 80 عامًا من الهولوكوست، تجدد التزامها بأن وجود إسرائيل وأمنها جزء من المصالح الوطنية للدولة الألمانية، لكنه أضاف أن هذا الالتزام يجب أن يُعاد تفسيره اليوم "دائمًا في ضوء تاريخنا والنظام القانوني الدولي الذي نتحمل تجاهه مسؤولية خاصة."وفيما يبدو أنه رد على الانتقادات الموجهة لسياسات نتنياهو، أضاف فاديفول:"في ديمقراطيتينا، تُعدّ النقاشات النقدية حول سياسة الحكومات – سواء كانت حكوماتنا أو حكومات الدول الصديقة – جزءًا طبيعيًا من الحياة السياسية."، مشددا على ضرورة عدم إساءة استخدام هذا الأمر لتبرير معاداة السامية. ورأى أن إتاحة المجال للنقد الموضوعي هو سمة لا غنى عنها في المجتمعات الحرة، وأردف" وعلينا أن نستمر في السعي لتحقيق هذا التوازن والتمييز الدقيق."

مصرس
منذ 10 ساعات
- سياسة
- مصرس
وزير خارجية ألمانيا الجديد يلتقي بعائلات الأسرى في أول زيارة له لإسرائيل
وصل وزير الخارجية الألماني الجديد، يوهان فاديفول، إلى إسرائيل، أمس السبت، في أول رحلة له بصفته كبير دبلوماسيي ألمانيا. والتقى فاديفول بأقارب الأسرى الإسرائيليين الذين تحتجزهم حركة حماس في قطاع غزة. كما التقى مع نظيره الإسرائيلي جدعون ساعر على العشاء في مدينة تل أبيب الساحلية (يافا الفلسطينية).وقبل مغادرته إلى إسرائيل في وقت سابق، دعا فاديفول إلى مفاوضات سريعة بشأن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، نظرًا للوضع الكارثي في قطاع غزة.وقبل مغادرته، قال وزير الخارجية الألماني الجديد، يوهان فاديفول: "لقد أصبح الوضع الإنساني في قطاع غزة لا يطاق الآن".وتابع: "لهذا السبب هناك حاجة ماسة إلى مفاوضات جادة بشأن وقف إطلاق النار، تهدف إلى إطلاق سراح جميع الأسرى وتقديم المساعدة للناس في غزة".وجدد فاديفول أيضًا دعم ألمانيا لحل الدولتين، مؤكدًا أن"أفق حل الدولتين، الذي توجد فيه دولة فلسطينية تتعايش بسلام إلى جانب إسرائيل- قد يبدو بعيد المنال- إلا انه يظل أفضل فرصة للسلام والأمن لإسرائيل وجيرانها".وأضاف وزير الخارجية الألماني: "ولا يجب عرقلتها". ويعارض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مثل هذا الحل.ومن المقرر أن يلتقي فاديفول، اليوم الأحد، بنتنياهو ووزير الخارجية جدعون ساعر في إسرائيل، وكذلك برئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى في رام الله بالضفة الغربية.ويعتزم أيضًا زيارة نصب ياد فاشيم التذكاري للهولوكوست في القدس وسيكرم ذكرى 6 ملايين يهودي قُتِلوا على يد ألمانيا النازية بوضع إكليل من الزهور هناك.وقال فاديفول، إنه سيسأل القادة الإسرائيليين عن "الهدف الاستراتيجي للعمليات القتالية، التي تم تكثيفها مرة أخرى" منذ أن خرقت إسرائيل وقف إطلاق النار مع حماس في مارس الماضي.وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، قررت الحكومة الإسرائيلية توسيع هجماتها. واعتبرت العلاقات بين سلف فاديفول، وزيرة الخارجية الألمانية السابقة أنالينا بيربوك، ونتنياهو متوترة بسبب الخلافات حول تصرفات إسرائيل في غزة والضفة الغربية.وأكد فاديفول أن الفلسطينيين في الضفة الغربية يحتاجون أيضًا إلى منظور لمستقبل سياسي واقتصادي "حتى لا تستمر الكراهية والتطرف في إيجاد أرض خصبة".وبالإضافة إلى بناء المستوطنات الإسرائيلية، ستركز المناقشات في رام الله على كيفية دعم ألمانيا للفلسطينيين في تنفيذ الإصلاحات المطلوبة بشكل عاجل.


النبأ
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- النبأ
في ذكرى النكبة.. موقع أمريكي يكشف خطط التهجير الأولى للفلسطينيين
كشف موفع 'كونفرسيشن' الأمريكي، أن النكبة هي كلمة عربية تعني "الكارثة" - جزءًا من مشروع تهجير أطول للفلسطينيين من وطنهم. فمنذ أوائل القرن العشرين، هاجر أعداد متزايدة من الصهاينة - القوميين اليهود - من روسيا وأجزاء أخرى من أوروبا إلى فلسطين، سعيًا للهروب من معاداة السامية. التهجير في النكبة سعى العديد من هؤلاء المستوطنين أيضًا إلى إقامة سيادة يهودية في أرض يسكنها المسلمون والمسيحيون واليهود وغيرهم منذ فترة طويلة، ونتيجة للاستيطان الصهيوني، أُجبر آلاف الفلاحين على ترك الأراضي التي عاشوا عليها لأجيال. قاوم العديد من الفلسطينيين هذا التهجير الاستعماري طوال عشرينيات وثلاثينيات القرن الماضي. لكن قمعت مقاومتهم بعنف من قبل القوات الاستعمارية البريطانية التي كانت تحكم فلسطين في ذلك الوقت. بعد الحرب العالمية الثانية، ومع انكشاف الأهوال الكاملة للهولوكوست وتزايد التعاطف الدولي مع محنة اليهود، شنت ميليشيات صهيونية هجمات دامية أسفرت عن مقتل المئات من الفلسطينيين والأفراد البريطانيين. خطة الأمم المتحدة وتهجير نصف مليون عربي ثم أحالت بريطانيا "قضية فلسطين" إلى الأمم المتحدة المشكلة حديثًا، والتي صوتت في 29 نوفمبر 1947 لصالح خطة تقسيم لتقسيم فلسطين إلى دولة يهودية ودولة عربية. خصصت الخطة غالبية البلاد، بما في ذلك الموانئ الرئيسية والأراضي الزراعية الرئيسية، للدولة اليهودية، على الرغم من أن اليهود كانوا يشكلون حوالي ثلث السكان في ذلك الوقت. كانت الخطة ستجبر أيضًا نصف مليون عربي فلسطيني يعيشون في الدولة اليهودية المقترحة على اتخاذ خيار صعب: العيش كأقلية في وطنهم أو المغادرة. دير ياسين رفض الفلسطينيون الخطة واندلع القتال، هاجمت ميليشيات صهيونية مدربة تدريبًا جيدًا الفلسطينيين في المناطق التي تم تخصيصها كجزء من الدولة اليهودية المقترحة، وفر فلسطينيون آخرون خوفًا بعد أن ارتكبت القوات الصهيونية مذبحة بحق القرويين في دير ياسين. بحلول الوقت الذي أعلنت فيه إسرائيل استقلالها في 14 مايو 1948، كان ما بين 250 ألف و350 ألف فلسطيني قد أُجبروا على ترك أراضيهم. اليوم الذي أعقب ذلك الإعلان - 15 مايو - أصبح يُعرف باسم يوم النكبة. بينما فر الفلسطينيون إلى الأراضي المجاورة، تم نشر جيوش خمس دول عربية - التي كانت ترغب أيضًا في منع قيام دولة يهودية - لمحاولة وقف تدفق اللاجئين. استمر القتال بين الجيشين الإسرائيلي والعربي طوال ذلك الصيف والخريف، حيث قام الجيش الإسرائيلي المدجج بالسلاح بغزو أراض كانت الأمم المتحدة قد خصصتها سابقًا كجزء من الدولة العربية. في هذه العملية، تم طرد المزيد من الفلسطينيين من منازلهم وقراهم. فر الكثيرون سيرًا على الأقدام، حاملين ما استطاعوا حمله على ظهورهم. وبحلول نهاية الحرب العربية الإسرائيلية عام 1949، كان ما يقدر بنحو 750 ألف فلسطيني قد فروا أو طردوا من ديارهم.


ليبانون 24
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
وزير خارجية ألمانيا يلتقي بعائلات الرهائن في أول زيارة له لإسرائيل
وصل وزير الخارجية الألماني الجديد يوهان فاديفول أمس السبت إلى إسرائيل في أول زيارة له منذ تنصيبه. والتقى فاديفول بأقارب الرهائن الإسرائيليين الذين تحتجزهم حركة حماس الفلسطينية في قطاع غزة. كما التقى مع نظيره الإسرائيلي جدعون ساعر على العشاء في مدينة تل أبيب الساحلية. وقبل مغادرته إلى إسرائيل في وقت سابق، دعا فاديفول إلى مفاوضات سريعة بشأن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، نظرا للوضع الكارثي في قطاع غزة. وقال قبل مغادرته: "لقد أصبح الوضع الإنساني في قطاع غزة لا يطاق الن". وتابع "لهذا السبب هناك حاجة ماسة إلى مفاوضات جادة بشأن وقف إطلاق النار، تهدف إلى إطلاق سراح جميع الرهائن وتقديم المساعدة للناس في غزة". وجدد فاديفول أيضا دعم ألمانيا لحل الدولتين. وقال: "إن أفق حل الدولتين، الذي توجد فيه دولة فلسطينية تتعايش بسلام إلى جانب إسرائيل- قد يبدو بعيد المنال- إلا انه يظل أفضل فرصة للسلام والأمن لإسرائيل وجيرانها". وأضاف وزير الخارجية الألماني: "ولا يجب عرقلتها"ويعارض كل من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحماس مثل هذا الحل. ومن المقرر أن يلتقي فاديفول اليوم الأحد بنتنياهو ووزير الخارجية جدعون ساعر في إسرائيل ، وكذلك برئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى في رام الله بالضفة الغربية. ويعتزم أيضا زيارة نصب ياد فاشيم التذكاري للهولوكوست في القدس وسيكرم ذكرى 6 ملايين يهودي قتلوا على يد ألمانيا النازية بوضع إكليل من الزهور هناك. وقال فاديفول إنه سيسأل القادة الإسرائيليين عن "الهدف الاستراتيجي للعمليات القتالية، التي تم تكثيفها مرة أخرى" منذ أن خرقت إسرائيل وقف إطلاق النار مع حماس في مارس الماضي. وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، قررت الحكومة الإسرائيلية توسيع هجماتها. واعتبرت العلاقات بين سلف فاديفول أنالينا بيربوك ونتنياهو متوترة بسبب الخلافات حول تصرفات إسرائيل في غزة والضفة الغربية. وأوضح فاديفول أن الفلسطينيين في الضفة الغربية يحتاجون أيضا إلى منظور لمستقبل سياسي واقتصادي "حتى لا تستمر الكراهية والتطرف في إيجاد أرض خصبة". وبالإضافة إلى بناء المستوطنات الإسرائيلية، ستركز المناقشات في رام الله على كيفية دعم ألمانيا للفلسطينيين في تنفيذ الإصلاحات المطلوبة بشكل عاجل.