logo
#

أحدث الأخبار مع #للهيئةالعامةلقصورالثقافة،

الأدب غير الخيالي وتقاليد شم النسيم في العدد الجديد من "مصر المحروسة"
الأدب غير الخيالي وتقاليد شم النسيم في العدد الجديد من "مصر المحروسة"

فيتو

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • فيتو

الأدب غير الخيالي وتقاليد شم النسيم في العدد الجديد من "مصر المحروسة"

تصدر الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان، اليوم الثلاثاء، العدد الإلكتروني الجديد (376) من المجلة الثقافية "مصر المحروسة" المعنية بالآداب والفنون. موضوعات مجلة مصر المحروسة يقدم العدد بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، وفي مقال رئيس التحرير، تكتب د. هويدا صالح "الأدب غير الخيالي من المذكرات والسير إلى البودكاست"، وتتناول خلاله مفهوم الأدب غير الخيالي الذي يجمع بين التوثيق الدقيق والأسلوب السردي، إذ لا يكتفي بنقل الوقائع، بل يسعى لإعادة تفسيرها، والتأمل في دلالاتها، ومشاركتها مع الآخرين بأساليب متنوعة. وتشير الكاتبة إلى أن هذا النوع من الأدب، اشتهر على يد كتّاب مثل ترومان كابوتي في "بدم بارد" وجوان ديديون، ويشهد اليوم تطورا ملحوظا، وأصبح يستخدم في كتابة المقالات والمذكرات الشخصية والصحافة الأدبية، ليمثل جسرا بين الحقيقة والوعي الإنساني، محتفظا برسالته الجوهرية المتمثلة في سرد الحقيقة بعيون البشر. وتتنوع أبواب وموضوعات المجلة الثقافية، ففي باب "تراث شعبي" يكتب الدكتور حسين عبد البصير، "أكلات شم النسيم في مصر: تقاليد غذائية ذات جذور تاريخية"، ويناقش خلاله مظاهر الاحتفال بشم النسيم، التي تعود جذورها إلى عصور الدولة القديمة، وتعد دليلا على تمسك المصريين بعاداتهم وتقاليدهم عبر آلاف السنين، مما يجعل هذا العيد جزءا أصيلا من الهوية الثقافية المصرية. كما يستعرض خلال المقال الطقوس الغذائية في هذا اليوم والتي تعد بمثابة موروثا ثقافيا غنيا يعكس التنوع الحضاري، مشيرا إلى ضرورة تناول تلك الوجبات بحذر حفاظا على الصحة. وفي باب "دراسات نقدية" يكتب الدكتور خلف كمال، "التشكّلات الدرامية في ديوان أعرج بين فريقين" للشاعر الراحل إسماعيل حلمي، والصادر العام الماضي ضمن إصدارات النشر الإقليمي للهيئة العامة لقصور الثقافة، ويضم ٥٦ قصيدة استطاع خلالها الشاعر أن يثبت روعة إبداعه من خلال أساليب السرد والحوار والصراع. ويضم عدد المجلة التابعة للإدارة المركزية للوسائط التكنولوجية، برئاسة د. إسلام زكي، عدة أبواب أخرى، منها باب "سينما"، ويكتب فيه المحرر الفني عن السينما وقضايا الأسرة عن "مهرجان سوس الدولي للفيلم القصير" والمقام بالمغرب وتحديدا بالمركز الثقافي بأيت ملول، تحت عنوان "السينما وقضايا الأسرة"، وذلك للاحتفاء بالتجارب السينمائية المتنوعة، ودعمها عبر منافسات نزيهة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

"الأدب غير الخيالي" و"تقاليد شم النسيم" في العدد الجديد من مصر المحروسة
"الأدب غير الخيالي" و"تقاليد شم النسيم" في العدد الجديد من مصر المحروسة

بوابة الأهرام

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

"الأدب غير الخيالي" و"تقاليد شم النسيم" في العدد الجديد من مصر المحروسة

مصطفى طاهر أصدرت الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان، اليوم الثلاثاء، العدد الإلكتروني الجديد (376) من المجلة الثقافية "مصر المحروسة" المعنية بالآداب والفنون. موضوعات مقترحة يقدم العدد بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، وفي مقال رئيس التحرير، تكتب د. هويدا صالح "الأدب غير الخيالي من المذكرات والسير إلى البودكاست"، وتتناول خلاله مفهوم الأدب غير الخيالي الذي يجمع بين التوثيق الدقيق والأسلوب السردي، إذ لا يكتفي بنقل الوقائع، بل يسعى لإعادة تفسيرها، والتأمل في دلالاتها، ومشاركتها مع الآخرين بأساليب متنوعة. الأدب غير الخيالي وتشير الكاتبة إلى أن هذا النوع من الأدب، اشتهر على يد كتّاب مثل ترومان كابوتي في "بدم بارد" وجوان ديديون، ويشهد اليوم تطورا ملحوظا، وأصبح يستخدم في كتابة المقالات والمذكرات الشخصية والصحافة الأدبية، ليمثل جسرا بين الحقيقة والوعي الإنساني، محتفظا برسالته الجوهرية المتمثلة في سرد الحقيقة بعيون البشر. أكلات شم النسيم وتتنوع أبواب وموضوعات المجلة الثقافية، ففي باب "تراث شعبي" يكتب الدكتور حسين عبد البصير، "أكلات شم النسيم في مصر: تقاليد غذائية ذات جذور تاريخية"، ويناقش خلاله مظاهر الاحتفال بشم النسيم، التي تعود جذورها إلى عصور الدولة القديمة، وتعد دليلًا على تمسك المصريين بعاداتهم وتقاليدهم عبر آلاف السنين، مما يجعل هذا العيد جزءا أصيلا من الهوية الثقافية المصرية. كما يستعرض خلال المقال الطقوس الغذائية في هذا اليوم والتي تعد بمثابة موروثا ثقافيا غنيا يعكس التنوع الحضاري، مشيرا إلى ضرورة تناول تلك الوجبات بحذر حفاظا على الصحة. دراسات نقدية وفي باب "دراسات نقدية" يكتب الدكتور خلف كمال، "التشكّلات الدرامية في ديوان أعرج بين فريقين" للشاعر الراحل إسماعيل حلمي، والصادر العام الماضي ضمن إصدارات النشر الإقليمي للهيئة العامة لقصور الثقافة، ويضم ٥٦ قصيدة استطاع خلالها الشاعر أن يثبت روعة إبداعه من خلال أساليب السرد والحوار والصراع. ويضم عدد المجلة التابعة للإدارة المركزية للوسائط التكنولوجية، برئاسة د. إسلام زكي، عدة أبواب أخرى، منها باب "سينما"، ويكتب فيه المحرر الفني عن السينما وقضايا الأسرة عن "مهرجان سوس الدولي للفيلم القصير" والمقام بالمغرب وتحديدا بالمركز الثقافي بأيت ملول، تحت عنوان "السينما وقضايا الأسرة"، وذلك للاحتفاء بالتجارب السينمائية المتنوعة، ودعمها عبر منافسات نزيهة. فن تشكيلي وفي باب"فن تشكيلي" يكتب الدكتور حسان صبحي "أهمية منصة مسند في المشهد البصري"، والتي تم تدشينها بالدرعية بالمملكة العربية السعودية، كمساحة تنويرية ثقافية تجمع بين المفكرين وأصحاب المواهب والمبدعين، لتبادل الأفكار الحداثية، والارتقاء بمكانة وماهية الفنون ومدلولاتها التعبيرية والجمالية، وذلك من خلال تنفيذ ورش العمل والمعارض فنية والملتقيات الثقافية والحوارية، بما يتناسب مع الفئة العمرية للجمهور. وفي باب "خواطر وآراء" تناقش الكاتبة شيماء عبد الناصر، أهمية الكتابة الإبداعية، وذلك خلال مقالها الأسبوعي "كي تفهم نفسك.. اكتب". وتواصل الكاتبة أمل زيادة رحلتها إلى "الكوكب التاني"، بطرح قضايا اجتماعية يومية تناقش فيها القارئ لوضع حلول ممكنة، وذلك هربا من مأساوية الواقع.

معرض فيصل الثالث عشر للكتاب يختتم فعالياته الثقافية والفنية
معرض فيصل الثالث عشر للكتاب يختتم فعالياته الثقافية والفنية

الصباح العربي

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الصباح العربي

معرض فيصل الثالث عشر للكتاب يختتم فعالياته الثقافية والفنية

اختُتمت فعاليات الدورة الثالثة عشرة لمعرض فيصل الرمضاني للكتاب، الذي نظمته الهيئة المصرية العامة للكتاب برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، تحت رعاية وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، بالتعاون مع محافظة الجيزة، وأُقيم المعرض في أرض هيئة الكتاب بمنطقة الطالبية بشارع فيصل خلال الفترة من 13 إلى 22 رمضان، وشهد إقبالًا جماهيريًا كبيرًا من مختلف الفئات العمرية، خاصة العائلات والأطفال، الذين وجدوا في الفعاليات المتنوعة فرصة للاستمتاع والاستفادة. شاركت في المعرض مجموعة من دور النشر المصرية، إلى جانب قطاعات وزارة الثقافة، والمؤسسات المختلفة، وسور الأزبكية، وقدمت هيئات وقطاعات وزارة الثقافة خصومات تصل إلى 50% على إصداراتها، بهدف دعم القراءة وتشجيع المواطنين على اقتناء الكتب. تضمن المعرض برنامجًا ثقافيًا وفنيًا متنوعًا، أُقيمت فعالياته يوميًا عقب الإفطار حتى منتصف الليل، شملت الفعاليات ندوات ثقافية، منها ندوة بعنوان "العفو" بالتعاون مع وزارة الأوقاف، وأخرى حول "فضائل العشر الأواخر من رمضان"، و"رمضان في الذاكرة العربية"، والاحتفاء بالشاعر إبراهيم عبد الفتاح، و"خطورة الجريمة والإدمان"، و"عادات وتقاليد الاحتفال برمضان"، كما قُدمت عروض فنية متميزة، مثل عرض لفرقة الرابطة المصرية للإنشاد الديني التابعة للهيئة العامة لقصور الثقافة، والتي قدمت مجموعة من الأناشيد والابتهالات الدينية التي أضفت أجواءً روحانية على الفعاليات. بالإضافة إلى ذلك، نُظمت ورش تفاعلية وأنشطة ثقافية استهدفت مختلف الفئات العمرية، خاصة الأطفال، بمشاركة الهيئة العامة لقصور الثقافة، والمركز القومي لثقافة الطفل، ومكتبة مصر العامة، هدفت هذه الأنشطة إلى تشجيع الأجيال الجديدة على القراءة والإبداع، وتعريفهم بالفنون التراثية بأسلوب مبتكر. شهد المعرض إقبالًا جماهيريًا كبيرًا، حيث استقطب الزوار من مختلف الفئات العمرية، خاصة العائلات والأطفال، الذين وجدوا في الفعاليات المتنوعة فرصة للاستمتاع والاستفادة في آنٍ واحد، ويُعد معرض فيصل الرمضاني للكتاب فعالية ثقافية سنوية بارزة تُقام خلال شهر رمضان المبارك، ويساهم في تعزيز الثقافة ونشر المعرفة، ويوفر منصة للتواصل بين الكُتّاب والقراء، مما يعزز الوعي الثقافي ويشجع على القراءة. بختام هذه الدورة الناجحة، أكد المعرض دوره المهم في بناء وعي المواطنين، خاصة الأطفال والشباب، وتطوير مهاراتهم، من خلال القيمة التي تحملها الكتب كأحد المصادر المهمة للمعرفة، وهو ما يتسق مع رؤية الدولة المصرية لتحقيق التنمية المستدامة 2030.

معرض فيصل الثالث عشر للكتاب يختتم فعالياته الثقافية والفنية
معرض فيصل الثالث عشر للكتاب يختتم فعالياته الثقافية والفنية

صدى مصر

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صدى مصر

معرض فيصل الثالث عشر للكتاب يختتم فعالياته الثقافية والفنية

معرض فيصل الثالث عشر للكتاب يختتم فعالياته الثقافية والفنية كتب – محمود الهندي اختُتمت فعاليات الدورة الثالثة عشرة لمعرض فيصل الرمضاني للكتاب، الذي نظمته الهيئة المصرية العامة للكتاب برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، تحت رعاية وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، بالتعاون مع محافظة الجيزة، وأُقيم المعرض في أرض هيئة الكتاب بمنطقة الطالبية بشارع فيصل خلال الفترة من 13 إلى 22 رمضان، وشهد إقبالًا جماهيريًا كبيرًا من مختلف الفئات العمرية، خاصة العائلات والأطفال، الذين وجدوا في الفعاليات المتنوعة فرصة للاستمتاع والاستفادة . شاركت في المعرض مجموعة من دور النشر المصرية، إلى جانب قطاعات وزارة الثقافة، والمؤسسات المختلفة، وسور الأزبكية، وقدمت هيئات وقطاعات وزارة الثقافة خصومات تصل إلى 50% على إصداراتها، بهدف دعم القراءة وتشجيع المواطنين على اقتناء الكتب . تضمن المعرض برنامجًا ثقافيًا وفنيًا متنوعًا، أُقيمت فعالياته يوميًا عقب الإفطار حتى منتصف الليل، شملت الفعاليات ندوات ثقافية، منها ندوة بعنوان 'العفو' بالتعاون مع وزارة الأوقاف، وأخرى حول 'فضائل العشر الأواخر من رمضان'، و'رمضان في الذاكرة العربية'، والاحتفاء بالشاعر إبراهيم عبد الفتاح، و'خطورة الجريمة والإدمان'، و'عادات وتقاليد الاحتفال برمضان'، كما قُدمت عروض فنية متميزة، مثل عرض لفرقة الرابطة المصرية للإنشاد الديني التابعة للهيئة العامة لقصور الثقافة، والتي قدمت مجموعة من الأناشيد والابتهالات الدينية التي أضفت أجواءً روحانية على الفعاليات . بالإضافة إلى ذلك، نُظمت ورش تفاعلية وأنشطة ثقافية استهدفت مختلف الفئات العمرية، خاصة الأطفال، بمشاركة الهيئة العامة لقصور الثقافة، والمركز القومي لثقافة الطفل، ومكتبة مصر العامة، هدفت هذه الأنشطة إلى تشجيع الأجيال الجديدة على القراءة والإبداع، وتعريفهم بالفنون التراثية بأسلوب مبتكر . شهد المعرض إقبالًا جماهيريًا كبيرًا، حيث استقطب الزوار من مختلف الفئات العمرية، خاصة العائلات والأطفال، الذين وجدوا في الفعاليات المتنوعة فرصة للاستمتاع والاستفادة في آنٍ واحد، ويُعد معرض فيصل الرمضاني للكتاب فعالية ثقافية سنوية بارزة تُقام خلال شهر رمضان المبارك، ويساهم في تعزيز الثقافة ونشر المعرفة، ويوفر منصة للتواصل بين الكُتّاب والقراء، مما يعزز الوعي الثقافي ويشجع على القراءة . بختام هذه الدورة الناجحة، أكد المعرض دوره المهم في بناء وعي المواطنين، خاصة الأطفال والشباب، وتطوير مهاراتهم، من خلال القيمة التي تحملها الكتب كأحد المصادر المهمة للمعرفة، وهو ما يتسق مع رؤية الدولة المصرية لتحقيق التنمية المستدامة 2030م .

معرض فيصل الثالث عشر للكتاب يختتم فعالياته الثقافية والفنية
معرض فيصل الثالث عشر للكتاب يختتم فعالياته الثقافية والفنية

الدستور

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

معرض فيصل الثالث عشر للكتاب يختتم فعالياته الثقافية والفنية

اختُتمت فعاليات الدورة الثالثة عشرة لمعرض فيصل الرمضاني للكتاب، الذي نظمته الهيئة المصرية العامة للكتاب برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، تحت رعاية وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، بالتعاون مع محافظة الجيزة، وأُقيم المعرض في أرض هيئة الكتاب بمنطقة الطالبية بشارع فيصل خلال الفترة من 13 إلى 22 رمضان، وشهد إقبالًا جماهيريًا كبيرًا من مختلف الفئات العمرية، خاصة العائلات والأطفال، الذين وجدوا في الفعاليات المتنوعة فرصة للاستمتاع والاستفادة. شاركت في المعرض مجموعة من دور النشر المصرية، إلى جانب قطاعات وزارة الثقافة، والمؤسسات المختلفة، وسور الأزبكية، وقدمت هيئات وقطاعات وزارة الثقافة خصومات تصل إلى 50% على إصداراتها، بهدف دعم القراءة وتشجيع المواطنين على اقتناء الكتب. وتضمن المعرض برنامجًا ثقافيًا وفنيًا متنوعًا، أُقيمت فعالياته يوميًا عقب الإفطار حتى منتصف الليل، شملت الفعاليات ندوات ثقافية، منها ندوة بعنوان "العفو" بالتعاون مع وزارة الأوقاف، وأخرى حول "فضائل العشر الأواخر من رمضان"، و"رمضان في الذاكرة العربية"، والاحتفاء بالشاعر إبراهيم عبد الفتاح، و"خطورة الجريمة والإدمان"، و"عادات وتقاليد الاحتفال برمضان"، كما قُدمت عروض فنية متميزة، مثل عرض لفرقة الرابطة المصرية للإنشاد الديني التابعة للهيئة العامة لقصور الثقافة، والتي قدمت مجموعة من الأناشيد والابتهالات الدينية التي أضفت أجواءً روحانية على الفعاليات. بالإضافة إلى ذلك، نُظمت ورش تفاعلية وأنشطة ثقافية استهدفت مختلف الفئات العمرية، خاصة الأطفال، بمشاركة الهيئة العامة لقصور الثقافة، والمركز القومي لثقافة الطفل، ومكتبة مصر العامة، هدفت هذه الأنشطة إلى تشجيع الأجيال الجديدة على القراءة والإبداع، وتعريفهم بالفنون التراثية بأسلوب مبتكر. وشهد المعرض إقبالًا جماهيريًا كبيرًا، حيث استقطب الزوار من مختلف الفئات العمرية، خاصة العائلات والأطفال، الذين وجدوا في الفعاليات المتنوعة فرصة للاستمتاع والاستفادة في آنٍ واحد، ويُعد معرض فيصل الرمضاني للكتاب فعالية ثقافية سنوية بارزة تُقام خلال شهر رمضان المبارك، ويساهم في تعزيز الثقافة ونشر المعرفة، ويوفر منصة للتواصل بين الكُتّاب والقراء، مما يعزز الوعي الثقافي ويشجع على القراءة. بختام هذه الدورة الناجحة، أكد المعرض دوره المهم في بناء وعي المواطنين، خاصة الأطفال والشباب، وتطوير مهاراتهم، من خلال القيمة التي تحملها الكتب كأحد المصادر المهمة للمعرفة، وهو ما يتسق مع رؤية الدولة المصرية لتحقيق التنمية المستدامة 2030.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store