logo
#

أحدث الأخبار مع #للوكالةالأميركيةللتنمية

خفض المساعدات الأميركية يهدد بتلف مواد غذائية تكفي 3.5 مليون جائع.
خفض المساعدات الأميركية يهدد بتلف مواد غذائية تكفي 3.5 مليون جائع.

الصحفيين بصفاقس

timeمنذ 19 ساعات

  • سياسة
  • الصحفيين بصفاقس

خفض المساعدات الأميركية يهدد بتلف مواد غذائية تكفي 3.5 مليون جائع.

خفض المساعدات الأميركية يهدد بتلف مواد غذائية تكفي 3.5 مليون جائع. 23 ماي، 09:00 قالت مصادر مطلعة إن حصصاً غذائية تكفي 3.5 مليون شخص لمدة شهر ستتلف في مخازن حول العالم بسبب خفض المساعدات الأميركية، وستتعرض لخطر أن تصبح غير صالحة للاستخدام. وذكرت 3 مصادر عملت في الوكالة الأميركية للتنمية الدولية ومصدران في منظمات إغاثية أخرى أن المخزون الغذائي عالق في 4 مخازن تابعة للحكومة الأميركية منذ قررت إدارة الرئيس دونالد ترمب في يناير خفض برامج المساعدات الدولية. وقال مصدران إن صلاحية جزء من المخزون ستنتهي في بداية جويلية، وإن من المرجح التخلص منه إما بالحرق واستخدامها علفا للحيوانات أو بطرق أخرى. وذكرت المصادر الخمسة أن المخازن، التي يديرها مكتب المساعدات الإنسانية التابع للوكالة الأميركية للتنمية الدولية، تحتوي على ما بين 60 ألفاً و66 ألف طن من المواد الغذائية، وردها مزارعون ومصنعون أميركيون. وكشفت قائمة جرد غير مؤرخة للمخازن، التي تقع في جيبوتي وجنوب أفريقيا ودبي وهيوستن بالولايات المتحدة، أنها تحتوي على أكثر من 66 ألف طن من سلع مثل البسكويت عالي الطاقة والزيوت النباتية والحبوب المزودة بعناصر غذائية. والقائمة، التي اطلعت عليها رويترز، قدمها مسؤول إغاثة وتحقق مصدر في الحكومة الأميركية من أنها محدثة، وتقدر قيمة تلك الإمدادات بأكثر من 98 مليون دولار، وفقاً لتحليل رويترز باستخدام أرقام من برنامج الغذاء العالمي، أكبر وكالة إنسانية في العالم. وتقول الأمم المتحدة إن طناً واحداً من الغذاء، الذي يشمل عادةً الحبوب والبقول والزيت، يمكن أن يلبي الاحتياجات اليومية لحوالي 1660 شخصاً. يأتي تفكيك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية وتخفيضات الإنفاق على المساعدات الإنسانية من قبل ترمب في الوقت الذي ترتفع فيه مستويات الجوع العالمية؛ بسبب الصراع وتغير المناخ، مما يدفع المزيد من الناس نحو المجاعة ويؤدي إلى إبطال عقود من التقدم. ووفقاً لبرنامج الغذاء العالمي، يواجه 343 مليون شخص مستويات حادة من انعدام الأمن الغذائي في جميع أنحاء العالم. ومن بين هؤلاء، يعاني 1.9 مليون شخص من الجوع الكارثي، وعلى شفا المجاعة، معظمهم في غزة والسودان، لكن أيضاً في جيوب من جنوب السودان وهايتي ومالي. قال متحدث باسم وزارة الخارجية، التي تشرف على الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، رداً على أسئلة مفصلة حول مخزونات الغذاء، إن الوزارة تعمل على ضمان استمرار برامج المساعدات دون انقطاع ونقلها بحلول يوليو كجزء من عملية إنهاء عمل الوكالة. وأضاف المتحدث: 'تتشاور الوكالة الأميركية للتنمية الدولية باستمرار مع شركائها حول أفضل مكان لتوزيع السلع في مستودعات الوكالة المُجهزة مسبقاً لاستخدامها في برامج الطوارئ قبل انتهاء صلاحيتها'. بعض المواد الغذائية يُحتمل إتلافها على الرغم من أن إدارة ترمب أصدرت إعفاءات لبعض البرامج الإنسانية؛ بما في ذلك في غزة والسودان، إلا أن إلغاء العقود وتجميد الأموال اللازمة لدفع مستحقات الموردين والشاحنين والمقاولين قد ترك مخزونات الغذاء عالقة في المستودعات الأربعة، وفقاً للمصادر. وحسب المصدر الأميركي ومصدرين سابقين في الوكالة الأميركية للتنمية الدولية مُطلعين على المقترح، تم تعليق اقتراح تسليم المخزونات إلى منظمات الإغاثة التي يُمكنها توزيعها.

ملايين المواد الغذائية مهددة بالتلف بعد خفض المساعدات الأميركية
ملايين المواد الغذائية مهددة بالتلف بعد خفض المساعدات الأميركية

اليمن الآن

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

ملايين المواد الغذائية مهددة بالتلف بعد خفض المساعدات الأميركية

شمسان بوست / متابعات: القائمة اطلعت عليها 'رويترز' وقدمها مسؤول إغاثة وتحقق مصدر في الحكومة الأميركية من أنها محدثة. وتقدر قيمة تلك الإمدادات بأكثر من 98 مليون دولار قالت خمسة مصادر مطلعة إن حصصاً غذائية تكفي 3.5 مليون شخص لمدة شهر ستتلف في مخازن حول العالم بسبب خفض المساعدات الأميركية وستتعرض لخطر أن تصبح غير صالحة للاستخدام. وذكرت ثلاثة مصادر عملت في الوكالة الأميركية للتنمية الدولية ومصدران في منظمات إغاثية أخرى أن المخزون الغذائي عالق في أربعة مخازن تابعة للحكومة الأميركية منذ قررت إدارة الرئيس دونالد ترامب في يناير كانون الثاني خفض برامج المساعدات الدولية. وقال مصدران إن صلاحية جزء من المخزون ستنتهي في بداية يوليو تموز وإنه من المرجح التخلص منه إما بالحرق واستخدامها علفا للحيوانات أو بطرق أخرى. وذكرت المصادر الخمسة أن المخازن، التي يديرها مكتب المساعدات الإنسانية التابع للوكالة الأميركية للتنمية الدولية، تحتوي على ما بين 60 ألفا و66 ألف طن من المواد الغذائية وردها مزارعون ومصنعون أميركيون.

ارتفاع عدد ضحايا الزلزال في ميانمار إلى 1700
ارتفاع عدد ضحايا الزلزال في ميانمار إلى 1700

الشاهين

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشاهين

ارتفاع عدد ضحايا الزلزال في ميانمار إلى 1700

ارتفاع عدد ضحايا الزلزال في ميانمار إلى 1700 الشاهين الإخباري قال المجلس العسكري الحاكم في ميانمار الأحد، إن عدد ضحايا الزلزال ارتفع إلى 1700 في حين بلغ عدد المصابين 3400 ولا يزال أكثر من 300 في عداد المفقودين؛ جراء الزلزال الذي ضرب ميانمار الجمعة الماضية بقوة 7.7 درجة. ونقلت وسائل إعلام رسمية عن رئيس المجلس العسكري مين أونج هلاينج قوله، إن عدد القتلى مرشح للزيادة، وإن إدارته تواجه وضعا صعبا، وذلك بعد ثلاثة أيام من توجيهه نداء نادرا للحصول على مساعدات دولية. والهند والصين وتايلاند من بين الدول المجاورة التي أرسلت مواد إغاثة وفرق إنقاذ، إلى جانب المساعدات والأفراد من ماليزيا وسنغافورة وروسيا. وقال الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر في بيان 'الدمار واسع النطاق، والاحتياجات الإنسانية تزداد كل ساعة'. وأضاف البيان 'مع ارتفاع درجات الحرارة واقتراب موسم الرياح بعد أسابيع قليلة، ثمة حاجة ملحة إلى تحقيق الاستقرار للمناطق المتضررة قبل ظهور أزمات ثانوية'. وتعهدت الولايات المتحدة بتقديم مساعدات بمليوني دولار 'من خلال منظمات المساعدة الإنسانية التي تتخذ من ميانمار مقرا لها' وقالت في بيان، إنه تقرر نشر إحدى فرق التعامل مع الكوارث، والتابعة للوكالة الأميركية للتنمية الدولية، في ميانمار. وألحق الزلزال أضرارا بالبنية التحتية الحيوية،ومنها جسور وطرق سريعة ومطارات وسكك حديدية، في أنحاء الدولة التي يبلغ عدد سكانها 55 مليون نسمة، مما أدى إلى إبطاء الجهود الإنسانية. رويترز

ارتفاع عدد قتلى زلزال ميانمار
ارتفاع عدد قتلى زلزال ميانمار

الاتحاد

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الاتحاد

ارتفاع عدد قتلى زلزال ميانمار

ارتفع عدد قتلى زلزال مدمر في ميانمار، اليوم الأحد، ووصلت فرق إنقاذ وإمدادات أجنبية حيث اكتظت المستشفيات وهرع السكان في بعض المناطق للمساعدة في جهود الإغاثة. وقال المجلس العسكري الحاكم في ميانمار إن عدد القتلى ارتفع إلى 1700 في حين بلغ عدد المصابين 3400 ولا يزال أكثر من 300 شخص في عداد المفقودين جراء الزلزال الذي ضرب البلاد يوم الجمعة بقوة 7.7 درجة، وهو أحد أقوى الزلازل التي شهدتها الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا منذ 100 عام. كانت حصيلة سابقة أشارت إلى مقتل 1600 شخص جراء الزلزال. ونقلت وسائل إعلام رسمية عن رئيس المجلس العسكري الجنرال مين أونج هلاينج قوله إن عدد القتلى مرشح للزيادة وإن إدارته تواجه وضعا صعبا، وذلك بعد ثلاثة أيام من توجيهه نداء نادرا للحصول على مساعدات دولية. والهند والصين وتايلاند من بين الدول المجاورة التي أرسلت مواد إغاثة وفرق إنقاذ، إلى جانب المساعدات والأفراد من ماليزيا وسنغافورة وروسيا. وقال الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر في بيان "الدمار واسع النطاق، والاحتياجات الإنسانية تزداد كل ساعة". وأضاف البيان "مع ارتفاع درجات الحرارة واقتراب موسم الرياح بعد أسابيع قليلة، ثمة حاجة ملحة إلى تحقيق الاستقرار للمناطق المتضررة قبل ظهور أزمات ثانوية". تعهدت الولايات المتحدة بتقديم مساعدات بمليوني دولار أميركي "من خلال منظمات المساعدة الإنسانية التي تتخذ من ميانمار مقرا لها". وقالت واشنكن، في بيان، إنه تقرر نشر إحدى فرق التعامل مع الكوارث، والتابعة للوكالة الأميركية للتنمية الدولية، في ميانمار. وألحق الزلزال أضرارا بالبنية التحتية الحيوية، ومنها جسور وطرق سريعة ومطارات وسكك حديدية، في أنحاء الدولة التي يبلغ عدد سكانها 55 مليون نسمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store