logo
#

أحدث الأخبار مع #لمؤسسةالتنميةالأسرية

'مؤسسة التنمية الأسرية' تشارك ضيوف مدينة الإمارات الإنسانية الاحتفاء بـ'يوم زايد للعمل الإنساني'
'مؤسسة التنمية الأسرية' تشارك ضيوف مدينة الإمارات الإنسانية الاحتفاء بـ'يوم زايد للعمل الإنساني'

الوطن

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الوطن

'مؤسسة التنمية الأسرية' تشارك ضيوف مدينة الإمارات الإنسانية الاحتفاء بـ'يوم زايد للعمل الإنساني'

شاركت مؤسسة التنمية الأسرية ضيوف مدينة الإمارات الإنسانية الاحتفاء بـ'يوم زايد للعمل الإنساني' تأكيدًا على التزامها بنهج العطاء وتعزيز القيم الإنسانية تخليداً لذكرى القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، واستمراراً لمسيرته الخيرية والإنسانية التي أرساها في دولة الإمارات والعالم أجمع. شهدت الفعالية مشاركة متميزة من ضيوف دولة الإمارات من الأشقاء الفلسطينيين الذين تفاعلوا مع مجموعة من الأنشطة التثقيفية والترفيهية التي تهدف إلى تعزيز قيم العطاء والتلاحم الإنساني. تضمنت الأنشطة مسابقات تفاعلية لتعزيز روح التكافل والتواصل المجتمعي بين الضيوف مما أضفى أجواءً من الفرح والتآخي في هذا اليوم المميز. وأكدت سعادة مريم محمد الرميثي مدير عام مؤسسة التنمية الأسرية أن 'يوم زايد للعمل الإنساني' محطة سنوية لاستلهام إرث الشيخ زايد في العطاء والتسامح. وقالت إن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيّب الله ثراه غرس في نفوس أبناء الإمارات حب العطاء والإنسانية حتى أصبحت دولتنا نموذجاً عالمياً في تقديم الدعم والمساندة لكل محتاج ونحن في مؤسسة التنمية الأسرية نحرص على ترجمة هذا النهج من خلال مبادرات تعزز التلاحم الاجتماعي وتوفر بيئة داعمة لجميع الفئات خاصة ضيوف المدينة. وأشارت سعادتها إلى أن 'يوم زايد للعمل الإنساني' مناسبة وطنية وإنسانية تجسد قيم الخير والتسامح التي زرعها الشيخ زايد في نفوس أبناء الإمارات لتصبح الدولة نموذجاً عالمياً في العطاء ومدّ يد العون للمحتاجين في كل مكان لافتة إلى أن مشاركة المؤسسة ضيوف مدينة الإمارات الإنسانية هذه المناسبة تأتي في إطار رؤيتها لتعزيز المسؤولية المجتمعية وترسيخ نهج العمل الإنساني المستدام الذي أرساه المغفور له الشيخ زايد. وأوضحت الرميثي أن مشاركة مؤسسة التنمية الأسرية في 'يوم زايد للعمل الإنساني' تعكس رؤية وتوجيهات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك ' أم الإمارات'رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية التي تهدف إلى ترسيخ القيم الإنسانية وتعزيز روح التلاحم الاجتماعي بين أفراد المجتمع. من جانبه أكد المستشار مبارك القحطاني المتحدث الرسمي لمدينة الإمارات الإنسانية أن المدينة تولي اهتماماً بالغاً بضيوفها وتعمل على توفير بيئة آمنة ومتكاملة تلبي احتياجاتهم الإنسانية والاجتماعية وتقديم الدعم الكامل لهم من خلال خدمات متكاملة تشمل الرعاية الصحية والتعليم والتأهيل النفسي فضلاً عن توفير السكن والمرافق اللازمة لضمان حياة كريمة ومستقرة. وأشاد بجهود مؤسسة التنمية الأسرية في دعم ورعاية الأسر ورفاهيتها واهتمامها الكبير بضيوف المدينة الإنسانية عبر تقديم الدعم النفسي والاجتماعي لهم من خلال برامج متنوعة تلبي احتياجاتهم. بدورها أشارت وفاء آل علي مدير دائرة تنمية الأسرة بالوكالة في مؤسسة التنمية الأسرية إلى أن مشاركة المؤسسة في 'يوم زايد للعمل الإنساني' تستهدف توعية الضيوف وتقديم الدعم النفسي والاجتماعي لهم في إطار التزامها بالقيم الإنسانية التي تتبناها دولة الإمارات. وأوضحت أن 'مكتبة زايد الإنسانية: إرث زايد' كانت من أبرز الفعاليات التي نظمتها المؤسسة وسلطت الضوء على القيم والمبادئ الإنسانية التي غرسها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيّب الله ثراه وأتاحت للزوار فرصة التعرف على إرث الشيخ زايد في العطاء وتعزيز ثقافة التسامح والتضامن بين الشعوب والثقافات.وام

مسؤولون: الإماراتية شريك جوهري في تحقيق التطلعات الوطنية
مسؤولون: الإماراتية شريك جوهري في تحقيق التطلعات الوطنية

البيان

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • البيان

مسؤولون: الإماراتية شريك جوهري في تحقيق التطلعات الوطنية

أكد مسؤولون أن المرأة الإماراتية باتت شريكاً جوهرياً في تحقيق التطلعات الوطنية وصون الهوية والقيم المجتمعية والإنسانية والتراث الثقافي، وتنشئة الأجيال الواعدة القادرة على مواصلة الإنجازات. وقالت معالي الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة: «في يوم المرأة العالمي، وبينما نحتفل بإنجازات النساء والفتيات في جميع أنحاء العالم، علينا أن ندرك أيضاً التحدي المتمثل بأزمة المناخ، والتي تهدد إلى حد كبير عافيتهن وأنماط حياتهن في المستقبل». وأضافت: «تشير التقديرات إلى أن 4 من بين كل 5 أشخاص نزحوا بسبب آثار تغير المناخ هم من النساء والفتيات. وعندما تحدث كوارث مناخية قاسية، تزيد احتمالات وفاة النساء والأطفال بمقدار 14 مرة أكثر من الرجال». وأردفت: «إن فتياتنا ونساءنا في جميع أنحاء الدولة يظهرن مواهب استثنائية في مجالات العلوم والرياضيات والهندسة والتكنولوجيا، وقد حققن إنجازات ملهمة بالفعل. وفي الواقع، 77 % من النساء الإماراتيات يلتحقن بالتعليم العالي بعد الثانوية وتشكل النساء 70 % من جميع خريجي الجامعات في الإمارات العربية المتحدة، و56 % من خريجي الجامعات الحكومية في الإمارات العربية المتحدة في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM). وقد منحتني تجربتي الحالية كوزيرة التغير المناخي والبيئة في دولة الإمارات قدرة أكبر على إدراك القيمة الهائلة التي توفرها الرؤى والتوجهات المختلفة لمعالجة عدد من أبرز التحديات التي تواجهنا اليوم». وأكد معالي مطر الطاير، المدير العام ورئيس مجلس المديرين في هيئة الطرق والمواصلات، أن المرأة تحظى باهتمام ودعم كبيرين من القيادة الرشيدة لدولة الإمارات، التي حرصت على تمكين المرأة، وتعزيز مشاركتها في مختلف المجالات. حيث تشارك المرأة بفاعلية كبيرة في الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية، من خلال وجودها في مجلس الوزراء، وفي المجلس الوطني الاتحادي، وكذلك مشاركتها في مجالس إدارات الشركات المدرجة في الأسواق المالية في الدولة. وقال: بفضل الرعاية الكريمة من القيادة الرشيدة، والدعم الكبير من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، «أم الإمارات»، رئيسة الاتحاد النسائي العام الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، حققت المرأة في دولة الإمارات إنجازات كبيرة، في مختلف القطاعات الحيوية والمتقدمة. حيث تشغل 50% من مقاعد المجلس الوطني الاتحادي، وقرابة ثلث المناصب الوزارية، وأكثر من 60% من الوظائف في القطاع الحكومي، مشيراً إلى أن العام الجاري يتزامن مع الذكرى العاشرة لصدور قرار تشكيل مجلس الإمارات للتوازن بين الجنسين، حيث أسهم المجلس في ترسيخ مكانة الدولة وريادتها عالمياً نموذجاً يُحتذى به في ملف التوازن بين الجنسين. وتابع: سيراً على نهج القيادة الرشيدة، حفظها الله، عززت هيئة الطرق والمواصلات من حضور المرأة في مختلف الوظائف القيادية والتخصصية والإشرافية، حيث يقدر عددهن بأكثر من 800 موظفة، ووفرت لهن البيئة المناسبة، والبرامج التدريبية لتطوير مهاراتهن لشغل المناصب القيادية، وتمكينهن من المشاركة بشكل فعّال في مسيرة عمل الهيئة، وتعزيز دورهن القيادي. زخم وقال معالي سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي: «يكتسب اليوم العالمي للمرأة أهمية خاصة مع تزامنه هذا العام مع «عام المجتمع» في دولة الإمارات. وذلك مع تزايد زخم المبادرات والمشاريع الوطنية الهادفة إلى تعزيز مشاركة المرأة الفاعلة في بناء مجتمع متماسك ومتعاضد، يتكامل فيه دور المرأة والرجل في مسيرة البناء لجعل المرأة شريكاً جوهرياً في تحقيق التطلعات الوطنية وصون الهوية والقيم المجتمعية والإنسانية والتراث الثقافي، وتنشئة الأجيال الواعدة القادرة على مواصلة الإنجازات. ونعمل في الهيئة بروح واحدة لتوفير كافة المقومات التي تمكن الموظفات من مواصلة إحداث تغيير حقيقي في مجالات الاستدامة والطاقة النظيفة والمتجددة والارتقاء بجودة الحياة، والاحتفاء بمساهماتهن القيمة في بناء مستقبل أكثر استدامة ومرونة وشمولية وازدهاراً. وقد باتت الهيئة نموذجاً يحتذى في إطلاق القدرات الوظيفية والقيادية للموظفات وتعزيز دورهن الرائد في كافة مجالات التنمية، خاصة في مجال الاستدامة». وأضاف: «يبلغ إجمالي عدد الموظفات في الهيئة 1,939 موظفة من بينهن 579 موظفة في وظائف إدارية ومناصب على مستوى الإدارة الوسطى، إضافة إلى العديد من الموظفات في مناصب قيادية. وتبلغ نسبة الموظفات اللواتي يشغلن مناصب إدارية في الهيئة 37.12 %، وهي واحدة من أعلى النسب على مستوى العالم، وتتولى الموظفات الإماراتيات غالبية هذه المناصب». وقال الدكتور سيف غانم السويدي مدير محاكم دبي: «يمثل يوم المرأة العالمي مناسبة لتكريم إنجازات المرأة في مختلف المجالات، وتسليط الضوء على التحديات التي لا تزال تواجهها في سعيها نحو المساواة في الحقوق والفرص. ويشكل هذا اليوم فرصة للوقوف على مدى التقدم المحرز في تحقيق المشاركة العادلة للمرأة كشريك في نماء الدول ونهضتها، ودعوة لتعزيز الجهود الرامية لضمان التكافؤ بين الجنسين في المجالات كافة في جميع أنحاء العالم». وأضاف: «تعد دولة الإمارات نموذجاً رائداً على مستوى المنطقة والعالم في تعزيز حضور المرأة وتمكينها وضمان مشاركتها الكاملة في مختلف الميادين، إيماناً بدورها كشريكٍ أساسي في عملية التنمية ورسم ملامح المستقبل. وبفضل توجيهات قيادتنا الرشيدة، والمتابعة الحثيثة من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة «أم الإمارات»، تتبوأ دولة الإمارات مراتب متقدمة في المؤشرات العالمية للمساواة بين الجنسين. وأشادت هالة بدري، مدير عام هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» بالجهود التي تبذلها المرأة، وبإسهاماتها المؤثرة في مختلف القطاعات الاقتصادية والثقافية والاجتماعية، وغيرها، مؤكدة أن شعار اليوم العالمي للمرأة 2025 «الحقوق والمساواة والتمكين لكافة النساء والفتيات» يعكس أهمية دعمها وتمكينها. وقالت: «تمثل المرأة محركاً أساسياً في مسيرة التنمية، وما حققته من إنجازات مميزة أسهم في تعزيز مكانتها وإبراز تأثيرها في كافة المجالات، ما رسخ دورها كشريك في بناء المجتمعات»، ولفتت إلى أن دعم القيادة الرشيدة للمرأة ينبع من إدراكها لأهمية الاستثمار فيها وبإمكانياتها، وهو ما أسهم في تحفيز المرأة على تحقيق طموحاتها وتطوير مهاراتها. ونوهت بدري إلى أن المرأة تمكنت من إثبات جدارتها وقدرتها على العطاء وتحقيق التميز في كافة القطاعات. وتابعت: «سجلت المرأة حضوراً لافتاً في المشهد الثقافي، بفضل رؤية القيادة الحكيمة التي هيأت لها مناخات إبداعية شجعتها على المساهمة في دعم قوة الصناعات الثقافية والإبداعية، وإثراء الحراك الثقافي الذي تشهده دبي والإمارات». وأكدت القاضي الدكتورة ابتسام علي البدواوي، مدير عام معهد دبي القضائي، أن يوم المرأة العالمي يمثل مناسبة عالمية ذات دلالات عميقة، وفرصة لتسليط الضوء على العطاءات اللامحدودة والإسهامات الجليلة للمرأة في المجالات كافة، والتعبير عن تقدير دورها المحوري في بناء الأجيال وتعزيز تماسك المجتمعات ودفع عجلة التنمية والتقدم. وأضافت: «تحظى هذه المناسبة برمزية خاصة في دولة الإمارات العربية المتحدة؛ في ظل القيادة الحكيمة والرؤية الثاقبة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ودعمه المستمر للمرأة، حيث شملها في جميع التشريعات والسياسات، وباتت المرأة الإماراتية قدوة في المساهمة بتقدم وطنها». دور وقال أحمد بن مسحار الأمين العام لـ«اللجنة العليا للتشريعات»: «نحتفي في كل عام بيوم المرأة العالمي تكريماً لإنجازاتها ودورها الريادي في بناء المجتمعات ودفع عجلة التقدم في مختلف المجالات. ويسلط هذا اليوم الضوء على ضرورة مواصلة العمل الدؤوب من أجل تحقيق طموحات المرأة في بناء المجتمع، والمضي قدماً نحو تمكينها لتكون شريكاً فاعلاً في النجاح والنماء بمختلف المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية. وتحتفي دولة الإمارات العربية المتحدة بهذه المناسبة تجسيداً لالتزامها الراسخ بدعم تمكين المرأة وتعزيز دورها كشريكٍ أساسي في مسيرة التنمية والازدهار، فقد أصبحت المرأة الإماراتية نموذجاً يحتذى به في تقلد أعلى المناصب بكفاءة، والمشاركة بفاعلية في صنع القرارات الاستراتيجية، ودفع عجلة الابتكار والتنمية المستدامة». عطاء وقالت نعيمة أهلي المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للمرأة إن «يوم المرأة العالمي» يمثل مناسبة للاحتفاء بإنجازاتها وتقدير عطائها وإسهاماتها في مختلف المجالات. وأضافت أن مضمون الشعار الذي أعلنته هيئة الأمم المتحدة للاحتفال بهذه المناسبة هذا العام «لجميع النساء والفتيات: الحقوق والمساواة والتمكين» يعكس أهمية تعزيز حقوق المرأة وتمكينها كركيزة أساسية لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة في أي مجتمع. وأكدت أن المرأة الإماراتية تسهم بدور مؤثر في كافة المجالات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والتعليمية والثقافية والصحية والعلمية، وتشارك بفعالية في تعزيز ريادة الإمارات عالمياً، بفضل الدعم الذي توفره لها القيادة الرشيدة، ورعاية سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية. وأضافت أن مؤسسة دبي للمرأة تؤمن بأن الاستثمار في قدرات المرأة هو حجر الأساس لتمكين المجتمعات من التعامل مع التحديات والاستعداد للمستقبل، وهو ما تعمل المؤسسة على تحقيقه من خلال برامج نوعية ومبادرات رائدة تهدف إلى صقل المهارات القيادية والمهنية للمرأة وتعزيز مساهمتها الاقتصادية، ترجمةً لرؤية وتوجيهات حرم سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، سمو الشيخة منال بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة مؤسسة دبي للمرأة. وقالت عائشة راشد ديماس، مدير عام هيئة الشارقة للمتاحف: «نحتفل اليوم بما حققته المرأة من إنجازات ملهمة في مختلف أنحاء العالم، ونعبر عن اعتزازنا الكبير بما قدمته المرأة من إسهامات استثنائية في كافة المجالات. لقد أثبتت المرأة أنها ركيزة أساسية في عملية التطوير والنمو المستدام، وساهمت بشكل فعال في تقدم المجتمعات على مختلف الأصعدة». كما احتفلت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم، أكبر شركة صناعية في دولة الإمارات العربية المتحدة خارج قطاع النفط والغاز، باليوم العالمي للمرأة من خلال إطلاق لافتات السلامة في مواقعها والتي تحمل رموزاً تمثل النساء والرجال على حد سواء. وقال عبد الناصر بن كلبان، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم: «تعمل الإمارات العالمية للألمنيوم على ترسيخ ثقافة الشمولية باعتبارها ركيزة أساسية لتعزيز النجاح والابتكار، ولذلك نلتزم ببناء بيئة عمل تحتضن جميع المواهب دون تمييز إيماناً بدور التنوع في تعزيز الأداء ومن أجل استقطاب أفضل المواهب التي نحتاجها لدعم نمو القطاع الصناعي في المستقبل».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store