logo
#

أحدث الأخبار مع #لماسك،

'أوبن أي آي' تدرس إطلاق شبكة تواصل اجتماعي
'أوبن أي آي' تدرس إطلاق شبكة تواصل اجتماعي

الوئام

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوئام

'أوبن أي آي' تدرس إطلاق شبكة تواصل اجتماعي

تدرس شركة OpenAI إنشاء شبكة تواصل اجتماعي جديدة لمنافسة منصة X المملوكة لإيلون ماسك وتطبيق 'إنستغرام' التابع لشركة 'ميتا'، وفق ما أكد مصدر مطّلع لشبكة CNBC. المشروع لا يزال في مراحله الأولى، ويستند إلى الشعبية الواسعة التي حظيت بها ميزة توليد الصور التي أطلقتها OpenAI مؤخرًا، والتي تسببت في ضغط كبير على خوادم الشركة. وامتنعت OpenAI عن التعليق على هذه الأنباء، في حين كانت منصة The Verge أول من كشف عن تفاصيل المشروع. الميزة الجديدة، التي تم إطلاقها في مارس الماضي، تتيح إنشاء تصاميم متنوعة مثل الإنفوجرافيك، الشعارات، البطاقات المهنية، والصور التوضيحية. كما يمكن استخدامها لتعديل صور حقيقية أو إنشاء لوحات مخصصة انطلاقًا من صور المستخدمين، بما في ذلك تحويل الصور إلى رسومات بأسلوب 'الأنمي'، وهو ما لاقى انتشارًا واسعًا على منصات التواصل. الرئيس التنفيذي للشركة، سام ألتمان، غيّر صورة حسابه على X إلى صورة مولّدة بهذه التقنية، وعلّق عبر المنصة قائلًا: 'من الممتع رؤية إعجاب الناس بالصور، لكن وحدات المعالجة الرسومية تذوب'، في إشارة إلى الضغط الشديد على الخوادم، ما دفع الشركة لتقنين استخدام الميزة مؤقتًا. وتواجه OpenAI منافسة شرسة في سوق الذكاء الاصطناعي التوليدي، خاصة من شركة xAI التابعة لماسك، والتي استحوذت مؤخرًا على منصة X. ويأتي ذلك في ظل نزاع قانوني بين ألتمان وماسك، يتمحور حول تحول OpenAI من كيان غير ربحي إلى شركة ربحية. في فبراير، قدّم ماسك عرضًا بقيمة 97.4 مليار دولار لشراء حصة مسيطرة في OpenAI، لكن العرض قوبل بالرفض. وفي مارس، أغلقت OpenAI جولة تمويل خاصة هي الأكبر في تاريخ التكنولوجيا، جمعت خلالها 40 مليار دولار، لترتفع قيمتها السوقية إلى 300 مليار دولار.

OpenAI ترفع دعوى قضائية ضد إيلون ماسك بتهمة ممارسة نمط من التحرش والسلوكيات العدائية ضدها
OpenAI ترفع دعوى قضائية ضد إيلون ماسك بتهمة ممارسة نمط من التحرش والسلوكيات العدائية ضدها

24 القاهرة

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • 24 القاهرة

OpenAI ترفع دعوى قضائية ضد إيلون ماسك بتهمة ممارسة نمط من التحرش والسلوكيات العدائية ضدها

في تصعيد جديد للنزاع القانوني مع رجل الأعمال إيلون ماسك ، تقدّمت شركة OpenAI بدعوى قضائية مضادة ضد ماسك، متهمة إياه بممارسة نمط من التحرش والسلوكيات العدائية ضدها، وذلك ضمن قضية قائمة تتعلق بمستقبل الشركة وتحولها إلى نموذج ربحي. دعوة قضائية ضد إيلون ماسك بتهمة التحرش وحسب ما نشرته صحيفة رويترز، جاء في الدعوى التي تم تقديمها أمام المحكمة الجزئية الأمريكية في المنطقة الشمالية من كاليفورنيا، أن ماسك استخدم سلسلة من الأدوات الإعلامية والقانونية بهدف إلحاق الضرر بـ OpenAI، بما في ذلك الهجمات عبر منصات التواصل الاجتماعي، والمطالبات القانونية المتكررة، ومحاولات غير مشروعة للوصول إلى أصول الشركة. وتُعد OpenAI من أبرز شركات الذكاء الاصطناعي في العالم، وقد شارك ماسك في تأسيسها إلى جانب الرئيس التنفيذي الحالي سام ألتمان عام 2015، قبل أن يغادرها لاحقًا، وفي عام 2023 أطلق ماسك شركته الخاصة في مجال الذكاء الاصطناعي xAI، وبدأ منذ ذلك الحين في معارضة تحوّل OpenAI إلى كيان ربحي، في خطوة يعتبرها مراقبون جزءًا من صراع نفوذ في هذا القطاع المتنامي. تعطيل عمليات OpenAI وفي ملف الدعوى، أوضحت OpenAI أن ماسك يسعى جاهدًا لتعطيل عملياتها وإبطاء تقدمها، مدفوعة برغبة في السيطرة على تقنياتها الرائدة لتحقيق مصالحه الشخصية، وذكرت: من خلال استخدام متابعيه الذين يتجاوز عددهم 200 مليون على منصة X، يشن ماسك حملات خبيثة تهدف إلى زعزعة استقرار OpenAI. وطالبت الشركة المحكمة بمنع ماسك من تنفيذ أي إجراءات غير قانونية أو غير عادلة مستقبلية، ومحاسبته عن الأضرار التي تسبّب بها. وفي المقابل، أشار فريق ماسك القانوني إلى أن شركة OpenAI رفضت عرض استحواذ غير مرغوب فيه تقدمت به مجموعة يقودها ماسك في وقت سابق من العام الجاري بقيمة 97.4 مليار دولار، مؤكدًا أن مجلس الإدارة لم يتعامل مع العرض بالجدية المطلوبة. صفقة قُدرت بـ 33 مليار دولار وقال مارك توبيروف، محامي ماسك: لو تم النظر في العرض بموضوعية، لتبيّن أنه جدي للغاية، وكان سيضمن قيمة عادلة لأصول OpenAI، وفي منشور لها على منصة X، اتهمت OpenAI ماسك بمحاولة الاستيلاء على مستقبل الذكاء الاصطناعي من خلال عرقلة تقدم الشركة وتخريب أعمالها. وكانت xAI، المملوكة لماسك، قد استحوذت مؤخرًا على منصة X في صفقة قُدرت بـ33 مليار دولار، ما يفتح المجال أمام مشاركة أرباح شركته الجديدة للذكاء الاصطناعي مع المستثمرين عبر المنصة. وتأتي هذه الدعوى ضمن سياق قانوني أعقد، حيث تواجه OpenAI كذلك قضايا من أطراف أخرى، بينها شركة أمازون، التي اتهمت الشركة بالانحراف عن رسالتها الأصلية المتمثلة في تطوير الذكاء الاصطناعي لخدمة البشرية. ورغم الاتهامات، تؤكد OpenAI أن التحول إلى نموذج ربحي هو خطوة ضرورية لتأمين تمويل قدره 40 مليار دولار بحلول نهاية العام، ولضمان قدرتها على الاستمرار في سباق الذكاء الاصطناعي العالمي. بسبب الرسوم الجمركية.. شقيق إيلون ماسك يهاجم ترامب بشدة بعد خسارة 30 مليار دولار في انهيار أسواق الأسهم بسبب تسلا.. إيلون ماسك يفقد 134.7 مليار دولار منذ بداية العام الجاري

إيلون ماسك: سنخفض تريليون دولار من الإنفاق الحكومي بحلول مايو
إيلون ماسك: سنخفض تريليون دولار من الإنفاق الحكومي بحلول مايو

أرقام

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أرقام

إيلون ماسك: سنخفض تريليون دولار من الإنفاق الحكومي بحلول مايو

قال إيلون ماسك، الملياردير الذي يقود جهود الرئيس دونالد ترمب لخفض التكاليف الفيدرالية، إنه يخطط لخفض تريليون دولار من الإنفاق الحكومي بحلول نهاية مايو. وفي مقابلة مع بريت باير على قناة "فوكس نيوز" يوم الخميس، قال ماسك إنه يعتقد أن إدارته للكفاءة الحكومية يمكنها تحقيق هذا المستوى من التوفير في التكاليف خلال 130 يوماً من بداية ولاية ترمب، التي بدأت في 20 يناير. يمثل ذلك هدفاً طموحاً، حيث سيتطلب خفض أكثر من نصف الـ1.8 تريليون دولار التي أنفقتها الولايات المتحدة على البرامج غير الدفاعية في عام 2024. وقال ماسك: "أعتقد أننا سننجز معظم العمل المطلوب لخفض العجز بمقدار تريليون دولار خلال هذه الفترة الزمنية". يُعد ماسك موظفاً حكومياً خاصاً، وهو تصنيف للعمال الفيدراليين المؤقتين الذين يُسمح لهم بالعمل لمدة لا تتجاوز 130 يوماً في السنة في مناصبهم. ويقول إنه يريد خفض 15% من الإنفاق السنوي للحكومة، والذي بلغ 6.75 تريليون دولار في السنة المالية 2024، وهذا يعادل نحو تريليون دولار. وأعرب ماسك عن ثقته في قدرته على تحقيق هذا الخفض "من دون التأثير على أي من الخدمات الحكومية الأساسية". "برامج غارقة في الاحتيال والهدر" يُخصَّص جزء كبير من إنفاق الحكومة الفيدرالية لبرامج إلزامية، مثل الرعاية الطبية والضمان الاجتماعي، حيث لا توجد سوى مساحة ضئيلة لإجراء تخفيضات. وقد صرّح ماسك، من دون تقديم أدلة، بأن هذه البرامج "غارقة في الاحتيال والهدر". وعيّنت وزارة المالية ما لا يقل عن 10 موظفين في إدارة الضمان الاجتماعي لتحديد حالات الهدر. لكن البيانات لا تدعم مزاعم انتشار الاحتيال، فمن عام 2015 إلى عام 2022، قدّرت إدارة الضمان الاجتماعي أنها دفعت ما يقرب من 72 مليار دولار من المدفوعات غير السليمة، أي أقل من 1% من الاستحقاقات المدفوعة، وفقاً لتقرير المفتش العام في العام الماضي. حتى الآن، أظهرت حسابات فريق ماسك أنهم ما زالوا بعيدين عن هدف تريليون دولار. ويُدرج موقع وزارة المالية، الذي عانى من الأخطاء والمبالغات، حوالي 22 مليار دولار من وفورات العقود. كما يدّعون تحقيق حوالي 130 مليار دولار من تخفيضات التكلفة الإجمالية، وهي غير مُفصَّلة. تخفيض عدد الموظفين قادت الإدارة التابعة لماسك، موجةً من عمليات تسريح الموظفين في الحكومة الفيدرالية، والتي بدأت الوكالات بتنفيذها في الأسابيع الأخيرة. سعى ماسك إلى التقليل من شأن عمليات تسريح الموظفين، قائلاً إنه "لم يُفصل أحد تقريباً". أعلنت الوكالات في الأسابيع الأخيرة عن موجة من تخفيضات القوى العاملة. وفي وقت سابق من يوم الخميس، أعلنت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية أنها ستلغي 10000 وظيفة. وفي وقت سابق من هذا الشهر، أعلنت وزارة التعليم أنها ستلغي نصف موظفيها، بينما تُلغي إدارة الأعمال الصغيرة 43% من قوتها العاملة. وأعلنت وزارة شؤون المحاربين القدامى أنها ستُسرّح 80000 عامل، وذكرت وزارة الخزانة في ملف قضائي أنه من المخطط إجراء تخفيضات واسعة النطاق. واجهت إدارة ماسك سلسلة من الانتكاسات القانونية، حيث أوقف القضاة بعض عمليات طرد الموظفين. كما مُنع فريق ماسك من الوصول إلى بعض الأنظمة وقواعد البيانات، بما في ذلك إدارة الضمان الاجتماعي.

إيلون ماسك يمضي قدماً على طريق «التدمير الذاتي»
إيلون ماسك يمضي قدماً على طريق «التدمير الذاتي»

البيان

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

إيلون ماسك يمضي قدماً على طريق «التدمير الذاتي»

كلفة بقاء أغنى رجل في العالم إلى جانب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تزداد بصورة كبيرة ومتسارعة عندما قال إيلون ماسك إنه يحب دونالد ترامب «بقدر ما يحب أي رجل عادي شخصاً آخر»، كان التأثير السلبي لذلك واسع الانتشار. من جانبه، يعد ترامب من القلائل المتبقين في واشنطن العاصمة الذين يُحبون وجود ماسك. ومع ذلك، وبعد أن منح ماسك سلطةً تفوق أي شخصية خاصة في تاريخ الولايات المتحدة، يُشاهد الرئيس الأمريكي «المُحسن إيلون ماسك» يتحول إلى عبء ثقيل، لكن السؤال هو، كيف سيتخلص ترامب من ماسك، وليس ما إذا كان سيتخلص منه أم لا! إن ثمن وجود ماسك كقائد مشارك باهظ بالفعل. وقد وثّقت صحيفة نيويورك تايمز، كيف كان ترامب مضطراً إلى تقييد ماسك خلال اجتماع وزاري محتدم الأسبوع الماضي. وقال ترامب إن الوزراء، وليس ما يُسمى بوزارة كفاءة الحكومة التابعة لماسك، هم من سيتولى أمر تعيين الموظفين وفصلهم في وزاراتهم. وكان البيت الأبيض حتى ذلك الحين خالياً من التسريبات بشكل ملحوظ - على عكس ولايته الأولى، لكن من الواضح أن كبار الموظفين في الإدارة الأمريكية حريصون على رؤية نهاية هذا «الأوليغارشي المهووس بالمنشار». وقد تم التدبير لهذه المواجهة، بهدف التعجيل بهذه النهاية. ومن الدلالات على قلق ماسك بشأن تراجع شعبيته، أن زيارته إلى مارالاغو في نهاية الأسبوع الماضي، لم تكن مقررة أصلاً، وفقاً لمصادر مطلعة. علاوة على ذلك، حاول ماسك ضخ ملايين أخرى في لجان العمل السياسي التابعة لترامب، لكن طلبه رُفض. وليس معروفاً عن ترامب رفضه للأموال. لكن يبدو أن ماسك كان يدفع ثمن إقامته الطويلة. كما أن شعبيته تتراجع بنفس سرعة انخفاض سعر سهم تسلا. لكن رغم ذلك كله، ظلت نسبة تأييد ترامب ثابتة. ومع وجود دلائل تشير إلى أن «ركود ترامب» قادم، ربما يظل ماسك بمثابة جهاز صعق مفيد. إن نفوذ إيلون ماسك سلبي في الغالب. ولا يوجد مشرع جمهوري أو مدير في إدارة ترامب لا يخشى سلطة ماسك، حيث يمكن أن يؤدي شيك بقيمة 50 مليون دولار لتمويل أحد المتحدين في الانتخابات التمهيدية، إلى إنهاء مسيرة عضو بمجلس الشيوخ، وتنخفض قيمة الشيك إلى 10 ملايين دولار عند الحاجة لإزاحة أحد المشرعين. ويمكن لشركة «إكس»، التي يملكها ماسك، وتعد ذراع البث غير الرسمية لحركة (ماغا) «اجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى»، أن تدمر مسيرة أحد الوزراء بإدارة ترامب. ويصدر المسؤولون الآن بشكل روتيني البيانات الصحافية أولاً عبر «إكس». لذلك، أعلن وزير الخارجية، ماركو روبيو، للمرة الأولى عن خطط لتقليص الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية على «إكس». ويبدو أنه لا يوجد شيء لن يقوله ماسك لتشويه سمعة أولئك الذين يقفون في طريقه. وكان ذلك واضحاً منذ أن اتهم أحد مستكشفي الكهوف المحاصرين بأنه متحرش بالأطفال قبل بضع سنوات. يتصرف ماسك على طبيعته فقط. وقد هدد مؤخراً بإحداث انهيار في خط المواجهة في أوكرانيا، من خلال سحب خدمة الأقمار الصناعية «ستارلينك» التي يملكها. وبعد اعتراض وزير خارجية بولندا، رادوسلاف سيكورسكي، كتب ماسك: «اصمت أيها الرجل الصغير... لا بديل عن ستارلينك»ـ مع العلم بأن بولندا واحدة من الدول الأوروبية القليلة التي تعهد ترامب بمساعدتها في حال وقوع هجوم. لكن تكلفة بقائه إلى جانب ترامب تتزايد كثيراً. ففي ظل جهله بكيفية عمل الحكومة الفيدرالية، لا يُحدث ماسك سوى الضرر. وهذا يُضعف أيضاً مكانة راسل فوت رئيس مكتب الإدارة والميزانية في البيت الأبيض، الذي أمضى سنوات في وضع خطط لتفكيك الدولة الإدارية. وكان فوت أحد مؤلفي مشروع 2025، وهو المخطط الجذري لمؤسسة التراث المحافظة لولاية ترامب الثانية. وصدمة الخدمة المدنية الأمريكية ستدوم إلى ما بعد رحيل فوت، لكن من المرجح أن فوت سيفعل ذلك بكفاءة أقل. لكنه لا يُشارك ماسك في تردده الظاهر في ملاحقة البنتاغون، المصدر الرئيس للعقود الفيدرالية لماسك. ومن المُغري الاعتقاد بأن ماسك لديه رغبة في الموت السياسي. كما أن الانخفاض الأخير في صافي ثروة المرشح لأن يكون «تريليونيراً»، كاد أن يقضي على مكاسبه بعد الانتخابات. لكن هذا سيكون ساذجاً، فوصول وزارة الكفاءة الحكومية إلى حسابات دافعي الضرائب وسجلات الضمان الاجتماعي وبيانات الموظفين الفيدراليين، سيُوفر منجم ذهب لأي عملاق يعمل في مجال الذكاء الاصطناعي. والإغراء أمام ماسك لاستغلال الأمر لأغراضه الخاصة كبير، لكن عليه أيضاً الحفاظ على ثقة ترامب. إذا كان لدى ماسك أي معرفة أساسية، فسوف يرتدي البدلات من الآن فصاعداً، ويمنع نسله من دخول المكتب البيضاوي. بعد أن اصطحب ابنه «إكس» البالغ من العمر أربع سنوات إلى البيت الأبيض الشهر الماضي، يقول المطلعون إن ترامب طلب تطهير المكتب الرئاسي الذي يقع أمام الحائط الجنوبي بالمكتب البيضاوي، خاصة بعد أن شعر الصبي وكأنه في منزله تماماً مثل والده. وينبغي أيضاً ألا ننسى هنا تأثير ماسك في سياسة ترامب تجاه الصين، فمع رفض العملاء في الولايات المتحدة وأوروبا وأماكن أخرى لشركة تسلا، والبحث كذلك عن بدائل لـ «سبيس إكس»، يتزايد اعتماد ماسك التجاري على الصين. لذا، فإن تأثير ماسك الحمائمي في سياسة الصين واضح. ويبدو ترامب الآن غير مهتم بمصير تايوان تقريباً، كما هي الحال في أوكرانيا. فيما يعد معظم بقية فريقه من الصقور تجاه الصين. لذلك، إذا انقلب ترامب على الصين، فستكون تلك علامة أخرى على المزيد من التراجع لماسك.

ماسك يصف وزير الخارجية البولندي بأنه 'دمية سوروس'
ماسك يصف وزير الخارجية البولندي بأنه 'دمية سوروس'

المدى

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المدى

ماسك يصف وزير الخارجية البولندي بأنه 'دمية سوروس'

وصف رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك وزير الخارجية البولندي رادوسلاف سيكورسكي بأنه دمية في يد الملياردير الأمريكي جورج سوروس. وكتب مستخدم موقع التواصل الاجتماعي 'X' أن سيكورسكي وسوروس صديقان. ورد ماسك بالقول: 'نعم، إنه (سيكورسكي) دمية في يد سوروس'. ويُنظر إلى أنشطة جورج سوروس بشكل سلبي بسبب المضاربات المالية التي أجراها، فضلا عن سمعته الفاضحة، إذ اتُهمت صناديقه مرارا بتنظيم تغيير في السلطة في عدد من البلدان. ولا ينكر رجل المال نفسه أن أمواله ساعدت، على وجه الخصوص، في تنفيذ 'الثورة البرتقالية' في أوكرانيا في عام 2004 و'الميدان الأوروبي' في عام 2013. وفي عدد من البلدان اتُهم بالتدخل في الشؤون الداخلية. وفي وسائل الإعلام، إذ يرتبط سوروس في كثير من الأحيان بالحزب الديمقراطي الأمريكي. وفي وقت سابق، ذكرت وسائل إعلام غربية أن المفاوضين الأمريكيين أثاروا، خلال المناقشات حول صفقة تتيح للولايات المتحدة الوصول إلى الموارد المعدنية الأوكرانية، مسألة إنهاء الوصول إلى نظام الإنترنت عبر الأقمار الصناعية 'ستارلينك'. لكن ماسك نفى هذه المعلومات في وقت لاحق. وهددت شركة سيكورسكي في التاسع من مارس الجاري، بإيجاد بديل لنظام ستارلينك الذي تدفع حكومة وارسو تكاليف استخدام القوات المسلحة الأوكرانية له، إذا ثبت أن شركة سبيس إكس التابعة لماسك، والتي تقدم خدمات ستارلينك، 'مورد غير موثوق به'. ورد ماسك على منشور سيكورسكي واصفا إياه بـ 'الرجل الصغير' وقال إنه لا يوجد بديل لستارلينك. وستارلينك هي شبكة أقمار صناعية مملوكة لشركة سبيس إكس التابعة لإيلون ماسك، وهي مصممة لتوفير إمكانية الوصول إلى الإنترنت عريض النطاق في أي مكان على الكوكب. المصدر: RT

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store