أحدث الأخبار مع #لمنتخبفرنسا
العين الإخبارية
منذ 2 أيام
- رياضة
- العين الإخبارية
بين التردد والمراوغة.. ريان شرقي يختار فرنسا ويترك الجزائر
صنع نجم ليون الفرنسي، ريان شرقي الحدث في الساعات الماضية، بعد فرضه ضغطا رهيبا على ديدييه ديشامب للتواجد مع الديكة مستغلا منتخب الجزائر. ريان شرقي الذي يمتلك مقترحا من الجزائر لتدعيم الخضر، منذ قرابة عام كامل، كان يُفضّل في قرارة نفسه اللعب لمنتخب فرنسا الأول، ولكن ترك الباب مفتوحا واستغلّ ارتباطه مع منتخب الجزائر للوصول لمبتغاه. وكشفت إذاعة "RMC" بأن ريان شرقي تواصل مع جيرالد باتيكل، مدرب منتخب فرنسا للآمال، وأكدّ رغبته في اللعب مع المنتخب الأول للديكة، وإلا فإنه لن ينتظر أكثر، وسيغيّر وجهته صوب الجزائر. تهديد ريان شرقي كان جديا لدرجة أن جيرالد باتيكل تحرّك سريعا صوب نظيره، ديدييه ديشامب، معلما إياه بخطوة لاعب ليون، مما دفع بطل العالم كلاعب ومدرب لتغيير موقفه بشأنه، واضعا إياه في قائمته الموسعة المعنية بفترة التوقف الدولية لشهر يونيو/ حزيران القادم. ومن جهتها أوضحت جريدة "ليكيب"، بأن ريان شرقي كان في فترة مضت، مهتما بفكرة اللعب مع الجزائر، ولكن تطوره الكبير خلال الموسم المنقضي، جعله مُقتنعا بأن فرنسا تبقى الخيار الأفضل له. وأمام هذه التطورات، فضّل ريان شرقي الاستفادة من الجزائر كورقة ضغط لا أكثر ولا أقل، في سيناريو يوضح سبب رفض وليد صادي، رئيس اتحاد الكرة الجزائري التحرك تجاه اللاعب من جديد خلال الأشهر الماضية. وكان الناطق الرسمي لاتحاد الكرة الجزائري، سعيد فلاك، قد أوضح بأن الجزائر قدمت مقترحاتها لشرقي، مُشدّدا على أن الكرة في مرمى اللاعب، والذي اختار فرنسا في نهاية المطاف. aXA6IDE2OC4xOTkuMjQ1LjE5NSA= جزيرة ام اند امز GB
WinWin
منذ 2 أيام
- رياضة
- WinWin
تعرف إلى قصة أول جزائري يحمل قميص فرنسا بعد الاستقلال
أول جزائري يحمل قميص فرنسا بعد الاستقلال.. اللاعب الذي فتح الطريق لزيدان ومن بعده مع اقتراب نافذة التوقف الدولي، يعود الحديث من جديد حول إمكانية استدعاء لاعبين من أصول جزائرية إلى صفوف منتخب فرنسا الأول، وذلك ما يتكرر منذ سنوات طويلة، حيث عاشت سابقاً الجماهير الكروية في الجزائر سيناريوهات متشابهة ولكن مع أسماء مختلفة. منذ أيام كمال مريم، ثم كريم بنزيما وسمير نصري، ووصولاً إلى نبيل فقير وبعده حسام عوار، أمين غويري وغيرهم، إلى غاية يومنا الحاضر، والذي نسمع فيه كل مرة معلومات من هنا وهناك حول ريان شرقي ومغناس أكليوش، فتارة يرتبطان بالجزائر وتارة أخرى يقتربان من فرنسا. وبين المد والجزر، سنروي قصة أول لاعب جزائري حمل قميص المنتخب الفرنسي الأول بعد الاستقلال والذي فتح بعد ذلك الطريق للكثير من الأسماء وعلى رأسهم زين الدين زيدان. اللعب لمنتخب فرنسا كان مُحرماً قبل عام 1976 بعد استقلال الجزائر سنة 1962، كان مُحرماً على اللاعبين الجزائريين الموجودين في فرنسا، مجرد التفكير في اللعب لمنتخب "الديكة"، ذلك ما أكده لاعب جزائري سابق عاصر تلك الحقبة، وهو فتحي شبال الذي لعب لأندية فرنسية مختلفة مثل نانسي، قبل أن يتغير كل شيء انطلاقاً من عام 1976. ففي السنة المذكورة، أصبح فارس بوسديرة أول لاعب جزائري يحمل قميص المنتخب الفرنسي الأول بعد الاستقلال، وكان لذلك القرار توابعه مع مرور السنوات، خاصة أن الأمر يتعلق بلاعب من مواليد الجزائر وبالضبط مدينة الطاهير في جيجل، كما كان ابنا لموظف في منصب حكومي داخل الوطن، قبل أن يُهاجر رفقة عائلته نحو شمال فرنسا سنة 1965. رفض استدعاء الجزائر وحجته الخدمة الوطنية كان بوسديرة لاعباً متألقاً في صفوف نادي لانس الذي بدأ في حمل ألوانه منذ سنة 1971، ما جعل المسؤولين عن المنتخب الفرنسي يلتفتون إليه، ورغم إدراكهم بأن الأمر يتعلق بلاعب جزائري، وجه المدرب الفرنسي الشهير ميشيل هيدالغو إليه الدعوة سنة 1976 وشارك في مباراة بولندا الودية بتاريخ 24 أبريل/ نيسان، حيث كانت تلك أول وآخر مباراة له بقميص "الديكة". وقبل أن يلعب بوسديرة للمنتخب الفرنسي، اتصل به سعيد عمارة الذي كان وقتها مدرباً "للخضر"، وحدث ذلك مطلع السبعينيات، إلا أن لاعب لانس رفض الفكرة وبرّر قراره بعدم استعداده لتأدية الخدمة الوطنية من جديد في الجزائر، بعدما قام بها في فرنسا. موقف شرقي ينكشف وأكليوش يتلقى نصيحة لاختيار الجزائر فورًا اقرأ المزيد ولا زالت لليوم بعض المصادر تربط استدعاء اللاعب بخلفيات سياسية، في ظل علاقته بالرجل السياسي الجزائري الشهير فرحات عباس، حيث كانت عمّة بوسديرة زوجة شقيق أول رئيس للحكومة المؤقتة الجزائرية. ولو أن بوسديرة لديه أسبابه التي يستند إليها وبينها تخوفه آنذاك من تحول صفته من لاعب فرنسي إلى أجنبي في حال المشاركة مع المنتخب الجزائري، وهو ما جعله يتخوف كثيراً من فقدان مكانته مع لانس الذي كان يضم العدد المطلوب من الأجانب ضمن تعداده. الندم جاء بعد فوات الأوان ندم النجم السابق لنادي لانس كثيراً على الخطوة التي قام بها آنذاك، وهو الذي لم يتوقع قط بأن المستقبل كان سيكون مختلفاً عمّا رسمه في مخيلته، فبوسديرة اكتفى بظهور دولي وحيد، رغم إمكانياته الكبيرة التي جعلت منه وقتها واحداً من أبرز صانعي اللعب في الدوري الفرنسي. كما ضيّع ابن مدينة الطاهير فرصة من ذهب للمشاركة في نهائيات كأس العالم التي تُعتبر حلم كل لاعب كرة، حيث حاول الاتحاد الجزائري لكرة القدم بالفعل استدعاء بوسديرة للمشاركة في مونديال 1982، غير أن تلك المحاولات باءت بالفشل، لأن الاتحاد الدولي للعبة رفض بشكل قاطع منح رخصة استثنائية لأي لاعب مثّل منتخباً آخر من قبل، عكس ما تسير عليه الأمور في الوقت الحالي. ويُكتب اليوم لبوسديرة أنه كان اللاعب الذي كسر "طابو" اللعب لمنتخب فرنسا بعد الاستقلال، فقراره سهّل الأمور على الذين من بعده وفتح الأبواب للاعبين آخرين بعده، على رأسهم زين الدين زيدان، كمال مريم، كريم بنزيما، سمير نصري وربما سيأتي بعدهم ريان شرقي أو مغناس أكليوش وآخرون.
الشرق السعودية
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الشرق السعودية
من الكرة إلى فنون القتال.. نجم مانشستر يونايتد يستعد لنزاله الأول
أعلن النجم الفرنسي باتريس إيفرا، الظهير الأيسر السابق لمنتخب فرنسا ونادي مانشستر يونايتد، عن دخوله عالم فنون القتال المختلطة (MMA). وسيخوض إيفرا نزاله الأول في بطولة دوري المحترفين للقتال (PFL)، خلال الفعالية المرتقبة التي ستقام في باريس يوم الجمعة 23 مايو المقبل. أكدت رابطة "PFL" هذا الخبر المفاجئ، حيث قال الرئيس التنفيذي للرابطة بيت موراي: "لا أستطيع أن أصف مدى حماس باتريس للعمل على هذا المشروع، أعتقد أن الجمهور سيشاهد ذلك بأمّ عينه في أكور أرينا بباريس، فنحن قادمون لنقدم أمسية أخرى تاريخية في عالم MMA، فلا تفوتوا الحدث". يُذكر أن إيفرا بدأ تدريباته في فنون القتال منذ عام 2016 تحت إشراف النجم الفرنسي في القتال سيدريك دومبي، الذي يعد من أصدقائه المقربين، وهو ما شكّل قاعدة قوية للتحضير لنزاله المنتظر. وقال إيفرا تعليقاً على مشاركته المقبلة: "لقد لعبت على أكبر المسارح في العالم، وحققت كل الألقاب الممكنة في كرة القدم، لكن ليلة PFL في باريس ستكون لحظة خاصة جداً بالنسبة لي، لقد تدربت لسنوات مع نخبة المقاتلين في العالم، وهم يشهدون على استعدادي الكامل، سأقدم عرضاً مميزاً". ورغم أن هوية خصم إيفرا في أول ظهور له داخل حلبة "SmartCage" لم تُكشف بعد، إلا أن النجم الفرنسي لم يفوّت الفرصة ليمازح الجمهور قائلاً: "سألوني من أرغب في مواجهته، فقلت لويس سواريز". وهي إشارة إلى الخلاف الشهير الذي جمعه بالمهاجم الأوروغوياني خلال مباراة سابقة في الدوري الإنجليزي الممتاز، حين استخدم سواريز عبارة عنصرية ضد إيفرا، ما أدى إلى إيقافه 8 مباريات. وختم إيفرا حديثه مازحاً: "حتى لو أراد أن يعضّني، لا مشكلة"، في تلميح ساخر إلى سواريز المعروف بحوادثه المثيرة للجدل والمتعلقة في عضّ خصومه.
العين الإخبارية
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- العين الإخبارية
بين الجزائر وفرنسا.. مدرب ليون يحسم وجهة شرقي بتشبيه غريب
لمّح البرتغالي باولو فونسيكا، مدرب ليون الفرنسي، إلى المنتخب الذي سيحمل ألوانه لاعبه ريان شرقي في الفترة المقبلة، ما بين الجزائر وفرنسا. ريان شرقي، الذي يلعب حاليا لمنتخب فرنسا الأولمبي، يعتبر من بين أبرز الأسماء المطلوبة من طرف الجماهير ووسائل الإعلام الفرنسية لتدعيم تشكيلة ديدييه ديشامب، مدرب المنتخب الأول، في وقت يراقب فيه الاتحاد الجزائري الوضع عن كثب أملا في الظفر بخدمات اللاعب لتمثيل "الخضر". وفي حوار مطول مع صحيفة "ليكيب" الفرنسية، اعتبر باولو فونسيكا أن ريان شرقي منتوج فرنسي 100%، واصفا إياه بـ"برونو فرنانديز" فرنسا، ومؤكدا أنه واللاعبين الذي يمتلك مثل خصائصه لا يتحصلون على الفرصة اللازمة مع "الديوك". وقال فونسيكا: "ريان شرقي موهبة خالصة، في بعض الأحيان يُدهشني في التدريبات، وأقول في قرارة نفسي كيف يقوم ببعض المراوغات والتمريرات؟.. إنه بحاجة لتحسين عمله الدفاعي فقط". وأضاف: "شرقي مختلف عن الآخرين، أحاول إجباره على عدم التوجه صوب الكرة بشكل دائم، لأنه يكون خطرا في مناطق معينة من الملعب". وزاد ضاحكا: "للأسف هو يحاول الالتزام بما أطلبه منه، لكن رغبته الدائمة في لمس الكرة تدفعه لتجاوز تعليماتي". وواصل: "لا أريد أن أحرم شرقي من حريته فوق أرضية الميدان، لأن هذه الحرية هي التي تسمح له بتفجير موهبته وصناعة الفارق، لكنه سيكون أقوى بكثير لو التزم من جميع الجوانب التكتيكية". واختتم: "ما أحبه في شرقي هو طيبته.. إنه فتى يستمع لما يُقال له ويحاول الاستفادة منه". aXA6IDMxLjU4LjI3LjE4NiA= جزيرة ام اند امز GB
WinWin
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
أكمل مهاجم في العالم.. نجم فرنسا يطيح بيامال وفينيسيوس
لقي مايكل أوليز مهاجم منتخب فرنسا إشادة واسعة بعد لقاء "الديكة" أمام كرواتيا الأخير، وذلك بعدما نجح في قيادة منتخب بلاده للعودة في النتيجة بعد الخسارة ذهابًا بهدفين نظيفين في دوري الأمم الأوروبية. ونجح لاعب بايرن ميونخ في تسجيل هدف التقدم لمنتخب فرنسا في الدقيقة (52)، قبل أن يصنع الهدف الثاني لزميله ديمبيلي في الدقيقة (80)، ليترك مكانه بعد مرور 106 دقائق للاعب وسط ريال مدريد إدواردو كامافينغا. أوليز نجم فرنسا الأكثر تكاملًا في كرة القدم العالمية! كشف تقرير صادر عن مرصد كرة القدم (CIES)، بالاعتماد على بيانات مركز الإحصاء (Wyscout) أن نجم منتخب فرنسا مايكل أوليز يعد صاحب الأداء الهجومي الأكثر تكاملًا في كرة القدم العالمية حاليًا، واستند التقرير إلى تحليل إحصائياته في ثلاثة جوانب رئيسة من اللعب الهجومي: الإيقاع، صناعة الفرص والإنهاء. هدف مايكل أوليز الصاروخي في مباراة فرنسا وكرواتيا ورغم أن مفهومي التمرير والإنهاء معروفان في التحليل الفني، فإن المرصد سبق أن نشر تقريرًا منفصلًا حول أفضل اللاعبين من حيث الإيقاع، موضحًا أنه يعتمد على معدل تكرار المراوغات الناجحة والتمريرات العرضية الدقيقة، وهو ما يعكس قدرة اللاعب على الحفاظ على سرعة اللعب وإحداث الفارق في المناطق الهجومية. وتصدر أوليز نجم منتخب فرنسا التصنيف بمعدل بلغ 88.5 في سجلات اللعب الهجومية الثلاثة، مع تفوقه على الجميع في "المساعدة الهجومية" بمؤشر 99/100، وحل نجم برشلونة الصاعد لامين يامال في المركز الثاني بمعدل 87.7، مع حلوله ثانياً أيضاً في تقييم "الإيقاع" خلف الجزائري ياسين براهيمي الذي تصدر هذا المجال بمعدل 91.3. صحفي يوقع مدرب فرنسا ديشامب في فخ بسؤال عن لاعب وهمي! اقرأ المزيد وحصل نجم باير ليفركوزن فلوريان فيرتز على المرتبة الثالثة بمعدل 85.0، متفوقاً على نجم ريال مدريد، البرازيلي فينيسيوس الذي حصل على معدل 84.2، فيما حل الفرنسي عثمان ديمبيلي خامساً بمعدل 83.6، يليه بوكايو ساكا من أرسنال ومحمد صلاح من ليفربول وسافيو مورييرا من مانشستر سيتي وديزيري دوي من باريس سان جيرمان ونوا لانغ من إيندهوفن. أكرم عفيف يتفوق على لامين يامال وحل القطري أكرم عفيف ثانيا في مؤشر المساعدة خلف أوليز، بمعدل 91.8، ليتفوق على الفرانكو-جزائري ريان شرقي الذي جاء ثالثا بـ91.3، ثم لامين يامال الذي حل رابعاً بمعدل مساعدة وصل إلى 90.4، أمّا في الإنهاء، فكان التفوق من نصيب الفرنسي ديمبيلي الذي تحصل على معدل 92، متفوقاً على مواطنه كيليان مبابي لاعب نادي ريال مدريد بـ90.8 ثم الفرنسي الآخر هوغو إكيتيكي لاعب نادي آينتراخت فرانكفورت بمعدل 87.9. وكان الإسباني ياغو أسباس لاعب نادي سيلتا فيغو أكبر لاعب ضمن هذا التصنيف بعمر 37 و6 أشهر، وهو العمر الذي تم تحديده عند بداية الدراسة التي جمعت بيانات إلى غاية 5 مارس/آذار الجاري، وحل الفرنسي كريم بنزيما في المركز الثاني بـ37 عاماً وشهرين، فيما جاء الجزائري ياسين براهيمي ثالثا بعمر 35 عامًا وشهراً واحداً، وفي المقابل، كان الإسباني يامال أصغر لاعب شمله التصنيف بـ17 عاماً و6 أشهر، فيما جاء إيستيفاو ويليان لاعب بالميراس البرازيلي ثانياً بعمر 17 عاما و9 أشهر متقدما على الفرنسي ديزيري دوي بـ 19 عاماً و8 أشهر.
