أحدث الأخبار مع #لمنظمةالأمن


يورو نيوز
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- يورو نيوز
وزير الخارجية الأذربيجاني يشترط تعديل الدستور الأرميني لإتمام اتفاق السلام
اعلان وأشارت الوزارة في بيانها عبر منصة "إكس" إلى أن الجانبين ناقشا "الوضع التنظيمي الراهن بعد استكمال العمل على مشروع اتفاق السلام والعلاقات بين أرمينيا وأذربيجان"، مضيفة أن الوزيرين جددا تأكيد استعدادهما لمواصلة الحوار في المستقبل القريب. وفي تصريحات صحافية، دعا بايراموف أرمينيا إلى تعديل دستورها، معتبرًا أن هذه الخطوة ضرورية لإرساء السلام في منطقة جنوب القوقاز. وقال إن أذربيجان وفّرت فرصة حقيقية للسلام وتطبيع العلاقات بعد إنهاء ما وصفه بـ"ثلاثة عقود من الاحتلال الأرمني". وأشار بايراموف إلى أن باكو مدّت يد المصالحة إلى يريفان منذ عام 2021، غير أن الأخيرة "ظلت غير متجاوبة لما يقرب من عام"، بحسب قوله. وأوضح الوزير الأذربيجاني أن أرمينيا تلقت في أوائل عام 2022 خمسة مبادئ أساسية كأساس لاتفاقية السلام، قبل أن تنطلق المفاوضات الرسمية في تشرين الأول/ أكتوبر من العام نفسه. ووفق بايراموف، فقد أعدّت أذربيجان المسودة الأولى للاتفاق وقدّمتها إلى الجانب الأرميني. واستمرت المفاوضات نحو عامين ونصف، وانتهت قبل شهر باتفاق مبدئي على نص الاتفاق، غير أن بعض القضايا ما زالت عالقة، وعلى رأسها، بحسب بايراموف، ما أسماه "المطالبات الإقليمية ضد أذربيجان في دستور أرمينيا"، مشددًا على أنه "ما دام هذا البند قائمًا، فإن توقيع اتفاقية السلام يبقى غير ممكن". وأضاف: "تعديل دستور أرمينيا أمر لا مفر منه". وفي سياق متصل، جدد بايراموف موقف بلاده الرافض لاستمرار عمل مجموعة مينسك التابعة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، والتي كانت قد أُنشئت للتوسط في نزاع ناغورني كاراباخ في تسعينيات القرن الماضي. وقال: "لم تحقق مجموعة مينسك أي نتيجة خلال ثلاثين عامًا. قضية كاراباخ قد حُلّت، وهذه الأراضي تعود إلى أذربيجان، وأرمينيا نفسها اعترفت بذلك. لذا فإن إصرار أرمينيا على استمرار نشاط هذه المجموعة يثير لدينا تساؤلات كبيرة. نطالب بحل المجموعة نهائيًا". Related أرمينيا تعترف بالدولة الفلسطينية وسط احتجاج إسرائيلي "ضربة خطيرة لعملية السلام".. أذربيجان تتهم أرمينيا بانتهاك وقف إطلاق النار على الحدود اتفاق بين أرمينيا وأذربيجان على إنهاء النزاع المستمر منذ عقود حول ناغورني قره باغ واتهم بايراموف الدول الغربية بمحاولة إفشال جهود أذربيجان بدعم من تركيا، وقال إن الرؤساء المشاركين لمجموعة مينسك من الولايات المتحدة، فرنسا، وروسيا، لم يتخذوا أي إجراءات عملية لإنهاء النزاع، ولم يمارسوا ضغطًا حقيقيًا على أرمينيا لإنهاء الاحتلال، مضيفًا: " تم التعامل مع أرمينيا وأذربيجان كما لو كانتا طرفين متساويين في النزاع". وتابع بايراموف: "بعد انتهاء الحرب الثانية في كاراباخ واستعادة أذربيجان لوحدة أراضيها، بدأت الدول الغربية، التي ظلت صامتة ثلاثين عامًا، بممارسة الضغوط علينا. سعت إلى معاقبتنا، وعلى رأسها فرنسا والرئيس إيمانويل ماكرون، من خلال طرح الموضوع في مجلس الأمن الدولي ومحاولات فرض عقوبات أوروبية". لكنه اعتبر أن هذه المحاولات "باءت بالفشل"، وقال إن الإدارة الديمقراطية في الولايات المتحدة وفّرت دعمًا لأرمينيا دون أن تمارس أي ضغط عليها خلال عقود الاحتلال. وأضاف: "عندما استعادت أذربيجان أراضيها، حاولوا الضغط علينا ومعاقبتنا، لكننا بفضل سياستنا الخارجية المستقلة، وبدعم من الدول الصديقة، وفي مقدمتها تركيا الشقيقة، أفشلنا تلك المخططات الغربية"، وفق تعبيره.


المصري اليوم
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- المصري اليوم
أذربيجان تعلن توافقها مع أرمينيا بشأن جميع بنود اتفاقية السلام
أعلن وزير الخارجية الأذربيجاني، جيهون بيرموف، عن اكتمال المفاوضات بشأن نص اتفاقية السلام المزمع توقيعها مع أرمينيا. جاء ذلك في تصريحات للصحفيين، اليوم الخميس، أدلى بها «بيرموف» في إطار منتدى باكو العالمي الثاني عشر المنعقد حاليا بالعاصمة الأذربيجانية. وأضاف «بيرموف»: «اكتملت المفاوضات حول نص اتفاقية السلام. كان هناك بندان لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأنهما. قبلت أرمينيا مقترحات أذربيجان بشأن هذين البندين، واكتمل العمل على النص». وأوضح الوزير الأذربيجاني أن بلاده تنتظر كخطوة قادمة أن تزيل أرمينيا المواد المناقضة لوحدة الأراضي الأذربيجانية وسيادتها الموجودة في الدستور الأرميني واللوائح القانونية الأخرى. وأكد أن تعديل الدستور الأرميني هو أحد «الشروط الضرورية» للسلام، موضحا أنه ينبغي حل مجموعة مينسك التابعة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، والتي تأسست لحل الأزمة بين أذربيجان وأرمينيا.


بوابة الفجر
١١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
لافروف: زيلينسكي يريد من واشنطن استخدام الأسلحة النووية ضد روسيا كضمانات أمنية
صرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بأن فلاديمير زيلينسكي يريد من الولايات المتحدة أن تقدم وعدا بضرب روسيا بالأسلحة النووية إذا لزم الأمر، كضمان للسلام في أوكرانيا. وقال لافروف خلال مؤتمر صحفي عقب محادثاته مع الأمين العام لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا فريدون سينيرلي أوغلو: "السيد زيلينسكي يصرح علنا أنه لا يريد أي هدنة حتى يعطيه الأمريكيون ضمانات بأنهم سيضربون روسيا بالأسلحة النووية إذا لزم الأمر. إنه يطرح المسألة بهذه الطريقة، لذلك كل هذا غير جاد حتى الآن". يأتي ذلك بعد أن صرح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في 5 مارس بأن روسيا أصبحت تهديدا لبلاده وأوروبا، ودعا إلى بدء نقاش حول استخدام فرنسا للأسلحة النووية لحماية الاتحاد الأوروبي بأكمله. وأشار ماكرون إلى أن الولايات المتحدة غيرت موقفها بشأن أوكرانيا ودور واشنطن القيادي في حلف "الناتو"، بالإضافة إلى ذلك، اقترح الرئيس الفرنسي مرارا إرسال قوات فرنسية إلى أوكرانيا كقوات حفظ سلام. ومن جهة أخرى، بدأ المصرفي الأوكراني أوليغ غوروخوفسكي في 1 مارس الجاري، جمع تبرعات لتمويل برنامج أسلحة نووية بعد الخلاف بين زيلينسكي والرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال المحادثات في البيت الأبيض. وقد تحول لقاء ترامب وزيلينسكي، الذي عُقد في واشنطن في 28 فبراير الماضي، إلى مشادة كلامية أمام وسائل الإعلام، ووفقا لقناة "فوكس نيوز"، قام الرئيس الأمريكي "بطرد" زعيم نظام كييف، كما تم إلغاء توقيع صفقة بين واشنطن وكييف تتعلق بالمعادن النادرة. بدورها، أفادت قناة "CBS News" نقلا عن مصادر رفيعة المستوى في محيط الرئيس الأمريكي أن ما حدث في البيت الأبيض يثير تساؤلات حول تعليق المساعدات المستقبلية لأوكرانيا. وأشارت إلى أن المسؤولين في كييف أصيبوا باليأس بعد الحادث ويحاولون إعادة النقاش مع البيت الأبيض، لكن دون جدوى، حيث إن ترامب لا يرغب في التحدث مع زيلينسكي حاليا


روسيا اليوم
١١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
لافروف: زيلينسكي يريد من واشنطن استخدام الأسلحة النووية ضد روسيا كضمانات أمنية
وقال لافروف خلال مؤتمر صحفي عقب محادثاته مع الأمين العام لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا فريدون سينيرلي أوغلو: "السيد زيلينسكي يصرح علنا أنه لا يريد أي هدنة حتى يعطيه الأمريكيون ضمانات بأنهم سيضربون روسيا بالأسلحة النووية إذا لزم الأمر. إنه يطرح المسألة بهذه الطريقة، لذلك كل هذا غير جاد حتى الآن". يأتي ذلك بعد أن صرح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في 5 مارس بأن روسيا أصبحت تهديدا لبلاده وأوروبا، ودعا إلى بدء نقاش حول استخدام فرنسا للأسلحة النووية لحماية الاتحاد الأوروبي بأكمله. وأشار ماكرون إلى أن الولايات المتحدة غيرت موقفها بشأن أوكرانيا ودور واشنطن القيادي في حلف "الناتو"، بالإضافة إلى ذلك، اقترح الرئيس الفرنسي مرارا إرسال قوات فرنسية إلى أوكرانيا كقوات حفظ سلام. ومن جهة أخرى، بدأ المصرفي الأوكراني أوليغ غوروخوفسكي في 1 مارس الجاري، جمع تبرعات لتمويل برنامج أسلحة نووية بعد الخلاف بين زيلينسكي والرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال المحادثات في البيت الأبيض. وقد تحول لقاء ترامب وزيلينسكي، الذي عُقد في واشنطن في 28 فبراير الماضي، إلى مشادة كلامية أمام وسائل الإعلام، ووفقا لقناة "فوكس نيوز"، قام الرئيس الأمريكي "بطرد" زعيم نظام كييف، كما تم إلغاء توقيع صفقة بين واشنطن وكييف تتعلق بالمعادن النادرة. بدورها، أفادت قناة "CBS News" نقلا عن مصادر رفيعة المستوى في محيط الرئيس الأمريكي أن ما حدث في البيت الأبيض يثير تساؤلات حول تعليق المساعدات المستقبلية لأوكرانيا. وأشارت إلى أن المسؤولين في كييف أصيبوا باليأس بعد الحادث ويحاولون إعادة النقاش مع البيت الأبيض، لكن دون جدوى، حيث إن ترامب لا يرغب في التحدث مع زيلينسكي حاليا. المصدر: RT


روسيا اليوم
١١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
لافروف: الغرب ربما لا يؤمن بشيء باستثناء "الشيطان"!
وقال لافروف في مؤتمر صحفي بعد مفاوضات مع الأمين العام لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا فريدون سينيرلي أوغلو: "ما زلنا نعتقد أن الإجماع والتشاور وحده هو الذي يمكن أن ينقذ منظمة الأمن والتعاون في أوروبا. أما الغرب، الذي لا أعرف ما الذي يؤمن به حقا، ربما لا أحد باستثناء "الشيطان"، يفعل كل ما في وسعه لتدمير وتعطيل هذا الإجماع". كما شدد الوزير الروسي على أن الغرب يبذل قصارى جهده للقضاء على منظمة الأمن والتعاون في أوروبا. وفي لقاء جمعهما اليوم بموسكو، اتفق الأمين عام لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا مع وزير الخارجية الروسي على أن المنظمة ليست في أفضل أحوالها ويتعين إعادة أهميتها السابقة. كما اطلع وفد من المنظمة برئاسة فريدون سينيرلي، على آثار الهجوم بطائرات مسيرة تابعة للقوات المسلحة الأوكرانية على ضواحي موسكو. المصدر: RT