أحدث الأخبار مع #لمنظمةالتحريرالفلسطينية


الديار
منذ 6 ساعات
- سياسة
- الديار
سلام وعباس: لا سلاح خارج الدولة ولا تسويات على حساب السيادة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب استقبل رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام، ظهر اليوم، فخامة الرئيس الفلسطيني محمود عباس في السراي الحكومي، حيث عقد لقاء ثنائي أعقبه اجتماع موسّع أمني، تناول العلاقات اللبنانية - الفلسطينية وتطورات الأوضاع في المنطقة. وشارك في الاجتماع عن الجانب اللبناني كل من رئيس لجنة الحوار اللبناني-الفلسطيني السفير رامز دمشقية، المدير العام للأمن العام اللواء حسن شقير، مدير المخابرات في الجيش اللبناني العميد الركن طوني قهوجي، والمستشار علي قرانوح. أما عن الجانب الفلسطيني، فحضر أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية عزام الأحمد، السفير أشرف دبور، عضو اللجنة التنفيذية د. أحمد مجدلاني، مستشار الرئيس عباس للشؤون الدبلوماسية د. مجدي خالد، سفير فلسطين لدى الأمم المتحدة د. رياض منصور، أمين سر حركة "فتح" وفصائل منظمة التحرير في لبنان فتحي أبو العردات، إلى جانب المستشارين ياسر عباس ووائل لافي. تناول الاجتماع الجهود المشتركة لتعزيز الأمن والاستقرار في لبنان، مع التشديد على احترام السيادة اللبنانية على كامل أراضيها، بما فيها المخيمات الفلسطينية. وأكد الجانبان أن الفلسطينيين في لبنان هم "ضيوف ملتزمون بالقانون اللبناني"، مع الرفض المطلق للتوطين، والتمسك بحق العودة. وشدّد الرئيسان سلام وعباس على ضرورة إنهاء كل المظاهر المسلحة خارج إطار الدولة اللبنانية، بما في ذلك السلاح داخل المخيمات وخارجها، والاتفاق على تشكيل لجنة تنفيذية مشتركة لمتابعة تطبيق هذه التفاهمات. كما تم الاتفاق على العمل المشترك لمعالجة الأوضاع الحقوقية والاجتماعية للاجئين الفلسطينيين، بما يضمن تحسين ظروفهم الإنسانية دون المساس بسيادة الدولة اللبنانية. وفي الشأن الإقليمي، جدّد الرئيسان الدعوة إلى وقف العدوان "الإسرائيلي" على قطاع غزة ورفض تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، مع التأكيد على ضرورة وقف إطلاق النار، وضمان دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، وإعادة إعمار غزة، وانسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي، بما يمكّن السلطة الفلسطينية من إدارة القطاع. وأكد الجانبان التمسك بحلّ الدولتين كحل عادل وشامل للصراع، استنادًا إلى قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية التي تقدّمت بها المملكة العربية السعودية في قمة بيروت عام 2002. وفي ختام اللقاء، أقام الرئيس نواف سلام مأدبة غداء على شرف الرئيس محمود عباس والوفد المرافق، بعد أن كان في استقباله رسميًا في الباحة الخارجية للسراي عند الساعة الثانية عشرة والربع ظهرًا، حيث أُقيمت له مراسم تشريفات رسمية من قبل ثلة من سرية رئاسة الحكومة.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 7 ساعات
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
سلام إستقبل الرئيس الفلسطيني.. وسلاح المخيمات على الطاولة
استقبل رئيس مجلس الوزراء نواف سلام الرئيس الفلسطيني محمود عباس في السراي الحكومي، حيث عقد لقاء ثنائي، ومن ثم اجتماع أمني حضره عن الجانب اللبناني رئيس لجنة الحوار اللبناني- فلسطيني السفير رامز دمشقية، والمدير العام لامن العام اللواء حسن شقير ، مدير المخابرات في الجيش اللبناني العميد الركن طوني قهوجي والمستشار علي قرانوح. وعن الجانب الفلسطيني امين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية عزام الاحمد ، السفير الفلسطيني في لبنان اشرف دبور ، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية الدكتور احمد مجدلاني، مستشار الرئيس عباس للشؤون الدبلوماسية الدكتور مجدي خالد، سفير فلسطين لدى الامم المتحدة الدكتور رياض منصور، امين سر حركة 'فتح' وفصائل منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان فتحي أبو العردات، إلى جانب المستشارين ياسر عباس ووائل لافي. تم خلال اللقاء البحث في الجهود المستمرة لتعزيز الاستقرار والأمن في لبنان، وضمان احترام سيادة الدولة اللبنانية على جميع أراضيها بما فيها مخيمات اللاجئين الفلسطينيين. وقد تم التأكيد من قبل الرئيسين سلام وعباس على ما يلي: - الفلسطينيون في لبنان يُعتبرون ضيوفًا، ويلتزمون بقرارات الدولة اللبنانية، مع التأكيد على رفض التوطين والتمسك بحق العودة. - تمسك الدولة اللبنانية بفرض سيادتها على جميع أراضيها، بما في ذلك المخيمات الفلسطينية، وإنهاء كل المظاهر المسلّحة خارج إطار الدولة اللبنانية. وإقفال ملف السلاح الفلسطيني خارج أو داخلالمخيمات بشكل كامل، لتحقيق حصر السلاح بيد الدولة. - الاتفاق على تشكيل لجنة تنفيذية مشتركة لمتابعة تطبيق هذه التفاهمات. - التشديد على أهمية العمل المشترك على معالجة القضايا الحقوقية والاجتماعية للاجئين الفلسطينيين، بما يضمن تحسين أوضاعهم الإنسانية من دون المساس بسيادة الدولة. كما أكد الرئيسان ضرورة وقف الحرب الإسرائيلية على غزة ورفض تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، والالتزام بوقف إطلاق النار مع ضمان إيصال الدعم الإنساني إلى جميع أنحاء القطاع وإزالة كل العقبات أمام دخول المساعدات وكل متطلبات التعافي وإعادة تأهيله، وانسحاب الجيش الإسرائيلي وتمكين السلطة الفلسطينية من إدارته، وضرورة تحقيق إعادة إعمار قطاع غزة. ويجدد الرئيسان التمسك بحلّ الدولتين كحل عادل وشامل للصراع في المنطقة، وفق القرارات الدولية ذات الصلة ووفق المبادرة العربية للسلام التي تقدمت بها المملكة العربية السعودية في قمة بيروت عام 2002 لإقامة دولة فلسطينية على كامل التراب الفلسطيني. ثم أقام الرئيس سلام مأدبة غداء على شرف الرئيس عباس والوفد المرافق. وكان الرئيس عباس قد وصل عند الساعة الثانية عشرة والربع ظهرًا إلى السرايا الحكومية، حيث كان في استقباله في الباحة الخارجية الرئيس سلام. وقد أُقيمت له مراسم التشريفات الرسمية من قبل ثلّة من سرية رئاسة الحكومة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون 24
منذ 6 أيام
- سياسة
- ليبانون 24
إعتصام امام مكتب الاونروا في صيدا في الذكرى الـ77 لنكبة
نظمت " الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين"، اعتصاما جماهيريا حاشدا أمام مركز خدمات الاونروا في مدينة صيدا ، شارك فيه عضو اللجنة المركزية للجبهة تيسير عمار واعضاء قيادة الجبهة في لبنان ومنطقة صيدا وممثلو القوى والفصائل السياسية الفلسطينية الوطنية والاسلامية اللبنانية والفلسطنية واللجان الشعبية والاتحادات والنقابات الشعبية وأعضاء وأنصار الجبهة. وحيا عضو قيادة الجبهة في صيدا وسيم الخطيب في كلمة "شعبنا ومقاومته الباسلة في غزة والضفة والقدس"، واكد "التمسك بالاونروا حتى العودة". وألقى كلمة الجبهة عضو القيادة في لبنان خالد ابو سويد، فأكد "أن جريمة النكبة الفلسطينية مازالت متواصلة منذ ٧٧ عاماً وأن اللاجئين الفلسطينيين في قلب الاستهداف الصهيوني من خلال المجازر والإبادة التي يعيشها شعبنا اليوم في قطاع غزة والضفة ومخيماتها والمعاناة المستمرة لملايين اللاجئين في الشتات، ويسعى الاحتلال اليوم لصنع نكبة ثانية، لكن شعبنا أخذ خياره وقراره بمقاومة الاحتلال ومشروعه الاستعماري العدواني متمسكا بأرضه وحقوقه رافضاً كل مشاريع التهجير والتطهير العرقي". ودعا ابو سويد إلى "الإسراع في إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الداخلية، فالوحدة والمقاومة هما شرطان رئيسيان لكسر الهجمة الامريكية - الإسرائيلية ومواجهة الاحتلال والاستيطان وتوفير عناصر القوة من خلال استراتيجية وطنية كفاحية موحدة في ظل البرنامج الوطني لمنظمة التحرير الفلسطينية". كما طالب المجتمع الدولي بـ"تحمل مسؤولياته والتحرك الجدي من أجل وقف الابادة والمجازر التي ترتكب وبحق شعبنا في غزة والضفة"، مؤكداً أن "لاخيار أمام الاحتلال سوى الاعتراف بالهزيمة ووقف عدوانه ورحيله عن أرضنا الفلسطينية". وشدد ابو سويد على "ضرورة حماية الأونروا من الاستهداف الذي تتعرض له وإخراجها من دائرة الابتزاز السياسي والمالي من خلال توفير التمويل المستدام وتحسين الخدمات"، مؤكداً "رفض المساس بالعاملين والموظفين" . وتلا عضو قيادة الجبهة محمود قدورة، مذكرة مطلبية موجهة للمديرة العامة للأونروا في لبنان السيّدة دوروثي كلاوس اكد فيها "التمسك بوكالة الغوث كشاهد حي على قضيةالاجئيين الفلسطينين لحين العودة الى الديار والممتلكات وفق القرار الاممي رقم (١٩٤)." وطالب بـ"تامين التمويل اللازم لزيادة وتحسين الخدمات الاجتماعية والصحية والتربوية والشروع في ترميم المنازل الايلة الى السقوط في المخيمات الفلسطينية". وفي نهاية الاعتصام سلم المعتصمون مذكرة موجهة الى كلاوس "تحمل هموم و مطالب أبناء المخيمات".


شبكة أنباء شفا
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- شبكة أنباء شفا
نيابة عن سيادة الرئيس ، حسين الشيخ يضع إكليلا من الزهور على ضريح الشهيد القائد عرفات في ذكرى النكبة
شفا – نيابة عن سيادة الرئيس محمود عباس 'أبو مازن'، قام نائب رئيس دولة فلسطين نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ، بوضع إكليل من الزهور على ضريح الشهيد القائد الراحل ياسر عرفات 'أبو عمار' رحمه الله، وذلك خلال فعاليات إحياء ذكرى النكبة ال77. وشدد الشيخ في هذه المناسبة، على تمسك القيادة الفلسطينية ممثلة بسيادة الرئيس، القاطع واليقين بضرورة إنفاذ حق عودة اللاجئين الفلسطينيين، هذا الحق الذي يعترف به العالم أجمع، ولن يضيع طالما بقي طفل فلسطيني على قيد الحياة، ولن يسقط بالتقادم. جاء ذلك خلال فعالية جماهيرية واسعة، شارك فيها قيادة وأبناء شعبنا الفلسطيني في كافة محافظات الوطن، بالتزامن مع عقد فعاليات مشابهة في أماكن تواجده كافة.


العين الإخبارية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
عبدالله بن زايد يبحث مع حسين الشيخ تطورات الأوضاع في غزة
استقبل الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الإماراتي، الثلاثاء، حسين الشيخ، نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ونائب رئيس دولة فلسطين. وبحث اللقاء، الذي عقد اليوم في أبوظبي مجمل التطورات الراهنة في المنطقة وتداعياتها المختلفة، لاسيما الأزمة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة وأهمية تكثيف الجهود الدولية المبذولة لتوفير الاحتياجات الإنسانية العاجلة للمدنيين في القطاع. وأكد الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال اللقاء، على المواقف الأخوية والتاريخية لدولة الإمارات تجاه الشعب الفلسطيني الشقيق، والتزامها الراسخ بالوقوف إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين، ودعم تطلعاتهم المشروعة نحو السلام المستدام والاستقرار والتنمية والحياة الكريمة. وأشار إلى ضرورة تضافر جهود المجتمع الدولي في المرحلة الحالية لمعالجة الأزمة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة، وبناء استجابة إنسانية مستدامة لتلبية احتياجات المدنيين الذين يعانون أوضاعا مأساوية، مشددا على أن دولة الإمارات لن تدخر جهدا في مد يد العون للأشقاء الفلسطينيين وتقديم الدعم الإنساني اللازم لهم. كما أكد أهمية إنهاء التطرف والتوتر والعنف المتصاعد في المنطقة، والدفع نحو إيجاد أفق سياسي جاد لإعادة المفاوضات، بما يحقق السلام الشامل على أساس "حل الدولتين"، ويسهم في ترسيخ دعائم الاستقرار وتحقيق الأمن المستدام في المنطقة. aXA6IDgyLjI1LjIzMC41MSA= جزيرة ام اند امز AL