أحدث الأخبار مع #لمنظمةالعالمالإسلامي

عمون
منذ 18 ساعات
- سياسة
- عمون
محافظة يبحث الخدمات التعليمية للطلبة السوريين
عمون - بحث وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي والبحث العلمي، الدكتور عزمي محافظة، مع وزيرة الدولة للتنمية الدولية في الحكومة البريطانية الدوقة شامبيان، الخدمات التعليمية المقدمة للطلبة اللاجئين السوريين، وذلك خلال لقاء عقد على هامش المنتدى العالمي للتعليم الذي يعقد حاليًا في لندن ويختتم أعماله غدا الأربعاء، بمشاركة 110 دولة. وبين محافظة، خلال اللقاء، العبء المالي الذي يتحمله الأردن في تقديم تلك الخدمات في ضوء محدودية الدعم المقدم من المجتمع الدولي، الذي يعد جزءا بسيطا مما تم التعهد به، مؤكدا أن هذا العبء يشكل تحديا جديا أمام الاستمرار بتقديم الخدمات التعليمية للاجئين. كما أكد، في بيان للوزارة اليوم الثلاثاء، أهمية الاستمرار في تقديم الخدمات التعليمية للطلبة اللاجئين السوريين، مبينًا أن التعليم يُعد طوق نجاة لهم في ظروفهم الصعبة. وأشار محافظة إلى أن النظام التعليمي في الأردن واجه عدة أزمات لجوء في السنوات الماضية، كان آخرها أزمة اللجوء السوري، حيث يتحمل الأردن العبء الأكبر من كلفة التعليم للطالب السوري، فيما يتحمل الشركاء الداعمون حوالي ربع الكلفة. من جانبها، قدرت الوزيرة البريطانية الدور الأردني في تقديم الخدمات التعليمية للطلبة اللاجئين، مشيرة إلى ضرورة البحث في السبل الكفيلة بتوفير الدعم الكافي للأردن الى حين تأمين العودة الآمنة للاجئين السوريين. كما، بحث محافظة مع نظيره السوري الدكتور محمد عبدالرحمن تركو، ضرورة التعاون بين البلدين لتوفير البيانات الدقيقة عن الطلبة السوريين في الأردن ليتم العمل على تطوير الخطط لمساعدتهم في الاندماج في التعليم في وطنهم الأم، حيث أعرب محافظة عن استعداد الوزارة للتعاون وتقديم كل مساعدة ممكنة للأشقاء السوريين. وأكد محافظة، خلال اللقاء، عمق العلاقة وتاريخيتها بين البلدين الشقيقين، مبديا استعداد الأردن لتقديم المساعدة والدعم الممكن. من جانبه، أعرب وزير التربية والتعليم السوري عن الشكر للجهود الأردنية في تقديم الخدمات التعليمية للطلبة السوريين خلال الأزمة، مبينًا أن الوزارة أعلنت خطة الاستجابة الطارئة بهدف تأمين مكان آمن لكل طفل سوري للتعليم، منوهًا أن حوالي 8000 مدرسة أو ما يشكل 40 بالمئة من المدارس السورية مدمرة وخارج الخدمة. إلى ذلك، تحدث محافظة خلال مشاركته في المؤتمر، في جلسة بعنوان: "كيفية توفير الاستقرار في أوقات الخلل الناجم عن الكوارث الطبيعية والأوبئة والصراعات"، وحضر لقاءً لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والثقافة والعلوم ومجموعة تطوير التعليم (EDT)، ولقاء مع مدير جامعة كامبردج للنشر والتقييم جين مان.


صراحة نيوز
منذ 18 ساعات
- سياسة
- صراحة نيوز
محافظة يبحث الخدمات التعليمية للطلبة السوريين على هامش المنتدى العالمي للتعليم
صراحة نيوز ـ بحث وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي والبحث العلمي، الدكتور عزمي محافظة، مع وزيرة الدولة للتنمية الدولية في الحكومة البريطانية الدوقة شامبيان، الخدمات التعليمية المقدمة للطلبة اللاجئين السوريين، وذلك خلال لقاء عقد على هامش المنتدى العالمي للتعليم الذي يعقد حاليًا في لندن ويختتم أعماله غدا الأربعاء، بمشاركة 110 دولة. وبين محافظة، خلال اللقاء، العبء المالي الذي يتحمله الأردن في تقديم تلك الخدمات في ضوء محدودية الدعم المقدم من المجتمع الدولي، الذي يعد جزءا بسيطا مما تم التعهد به، مؤكدا أن هذا العبء يشكل تحديا جديا أمام الاستمرار بتقديم الخدمات التعليمية للاجئين. كما أكد، في بيان للوزارة اليوم الثلاثاء، أهمية الاستمرار في تقديم الخدمات التعليمية للطلبة اللاجئين السوريين، مبينًا أن التعليم يُعد طوق نجاة لهم في ظروفهم الصعبة. وأشار محافظة إلى أن النظام التعليمي في الأردن واجه عدة أزمات لجوء في السنوات الماضية، كان آخرها أزمة اللجوء السوري، حيث يتحمل الأردن العبء الأكبر من كلفة التعليم للطالب السوري، فيما يتحمل الشركاء الداعمون حوالي ربع الكلفة. من جانبها، قدرت الوزيرة البريطانية الدور الأردني في تقديم الخدمات التعليمية للطلبة اللاجئين، مشيرة إلى ضرورة البحث في السبل الكفيلة بتوفير الدعم الكافي للأردن الى حين تأمين العودة الآمنة للاجئين السوريين. كما، بحث محافظة مع نظيره السوري الدكتور محمد عبدالرحمن تركو، ضرورة التعاون بين البلدين لتوفير البيانات الدقيقة عن الطلبة السوريين في الأردن ليتم العمل على تطوير الخطط لمساعدتهم في الاندماج في التعليم في وطنهم الأم، حيث أعرب محافظة عن استعداد الوزارة للتعاون وتقديم كل مساعدة ممكنة للأشقاء السوريين. وأكد محافظة، خلال اللقاء، عمق العلاقة وتاريخيتها بين البلدين الشقيقين، مبديا استعداد الأردن لتقديم المساعدة والدعم الممكن. من جانبه، أعرب وزير التربية والتعليم السوري عن الشكر للجهود الأردنية في تقديم الخدمات التعليمية للطلبة السوريين خلال الأزمة، مبينًا أن الوزارة أعلنت خطة الاستجابة الطارئة بهدف تأمين مكان آمن لكل طفل سوري للتعليم، منوهًا أن حوالي 8000 مدرسة أو ما يشكل 40 بالمئة من المدارس السورية مدمرة وخارج الخدمة. إلى ذلك، تحدث محافظة خلال مشاركته في المؤتمر، في جلسة بعنوان: 'كيفية توفير الاستقرار في أوقات الخلل الناجم عن الكوارث الطبيعية والأوبئة والصراعات'، وحضر لقاءً لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والثقافة والعلوم ومجموعة تطوير التعليم (EDT)، ولقاء مع مدير جامعة كامبردج للنشر والتقييم جين مان.

الدستور
منذ 18 ساعات
- سياسة
- الدستور
محافظة يبحث الخدمات التعليمية للطلبة السوريين على هامش المنتدى العالمي للتعليم
عمان - بحث وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي والبحث العلمي، الدكتور عزمي محافظة، مع وزيرة الدولة للتنمية الدولية في الحكومة البريطانية الدوقة شامبيان، الخدمات التعليمية المقدمة للطلبة اللاجئين السوريين، وذلك خلال لقاء عقد على هامش المنتدى العالمي للتعليم الذي يعقد حاليًا في لندن ويختتم أعماله غدا الأربعاء، بمشاركة 110 دولة. وبين محافظة، خلال اللقاء، العبء المالي الذي يتحمله الأردن في تقديم تلك الخدمات في ضوء محدودية الدعم المقدم من المجتمع الدولي، الذي يعد جزءا بسيطا مما تم التعهد به، مؤكدا أن هذا العبء يشكل تحديا جديا أمام الاستمرار بتقديم الخدمات التعليمية للاجئين. كما أكد، في بيان للوزارة اليوم الثلاثاء، أهمية الاستمرار في تقديم الخدمات التعليمية للطلبة اللاجئين السوريين، مبينًا أن التعليم يُعد طوق نجاة لهم في ظروفهم الصعبة. وأشار محافظة إلى أن النظام التعليمي في الأردن واجه عدة أزمات لجوء في السنوات الماضية، كان آخرها أزمة اللجوء السوري، حيث يتحمل الأردن العبء الأكبر من كلفة التعليم للطالب السوري، فيما يتحمل الشركاء الداعمون حوالي ربع الكلفة. من جانبها، قدرت الوزيرة البريطانية الدور الأردني في تقديم الخدمات التعليمية للطلبة اللاجئين، مشيرة إلى ضرورة البحث في السبل الكفيلة بتوفير الدعم الكافي للأردن الى حين تأمين العودة الآمنة للاجئين السوريين. كما، بحث محافظة مع نظيره السوري الدكتور محمد عبدالرحمن تركو، ضرورة التعاون بين البلدين لتوفير البيانات الدقيقة عن الطلبة السوريين في الأردن ليتم العمل على تطوير الخطط لمساعدتهم في الاندماج في التعليم في وطنهم الأم، حيث أعرب محافظة عن استعداد الوزارة للتعاون وتقديم كل مساعدة ممكنة للأشقاء السوريين. وأكد محافظة، خلال اللقاء، عمق العلاقة وتاريخيتها بين البلدين الشقيقين، مبديا استعداد الأردن لتقديم المساعدة والدعم الممكن. من جانبه، أعرب وزير التربية والتعليم السوري عن الشكر للجهود الأردنية في تقديم الخدمات التعليمية للطلبة السوريين خلال الأزمة، مبينًا أن الوزارة أعلنت خطة الاستجابة الطارئة بهدف تأمين مكان آمن لكل طفل سوري للتعليم، منوهًا أن حوالي 8000 مدرسة أو ما يشكل 40 بالمئة من المدارس السورية مدمرة وخارج الخدمة. إلى ذلك، تحدث محافظة خلال مشاركته في المؤتمر، في جلسة بعنوان: "كيفية توفير الاستقرار في أوقات الخلل الناجم عن الكوارث الطبيعية والأوبئة والصراعات"، وحضر لقاءً لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والثقافة والعلوم ومجموعة تطوير التعليم (EDT)، ولقاء مع مدير جامعة كامبردج للنشر والتقييم جين مان. --(بترا)


كازاوي
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- كازاوي
مولاي رشيد يترأس بالرباط افتتاح الدورة الـ 30 للمعرض الدولي للنشر والكتاب
ترأس صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، أمس الخميس بفضاء أو إل إم- السويسي بالرباط، افتتاح الدورة الثلاثين للمعرض الدولي للنشر والكتاب، المنظمة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، خلال الفترة ما بين 18 و27 أبريل الجاري. ويشكل افتتاح صاحب السمو الملكي لهذا المعرض تجسيدا آخر للعناية السامية التي ما فتئ جلالة الملك يخص بها المجال الثقافي، وعزم جلالته الراسخ على النهوض بمختلف مظاهره، بهدف رئيسي هو إقامة صرح مجتمع للمعرفة، سمته الانفتاح، الازدهار والرقي الحضاري. وبهذه المناسبة، قام صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد بزيارة لعدد من أروقة المعرض، بما فيها رواق إمارة الشارقة، التي تحل كضيف شرف على الدورة الـ 30 من المعرض الدولي للنشر والكتاب، حيث تحتفي بالعلاقات التاريخية والثقافية القائمة بين المملكة المغربية ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة وتطمح إلى إبراز مستجدات تطور المشهد الثقافي الإماراتي. كما زار صاحب السمو الملكي أروقة فلسطين، ووزارة الشباب والثقافة والتواصل، والمعهد الفرنسي بالمغرب، والشركة الشريفة للتوزيع والصحافة (سوشبريس)، و'دار الأمان'، و'عالم السنافر'. ويشارك في الدورة الـ 30 للمعرض الدولي للنشر والكتاب، المنظمة من طرف وزارة الشباب والثقافة والتواصل، بشراكة مع جهة الرباط- سلا- القنيطرة، وولاية الجهة، 756 عارضا، موزعين بين 292 عارضا مباشرا و464 عارضا بالوكالة، يمثلون 51 بلدا. ويقترح المعرض، الذي يكرم هذه السنة إمارة الشارقة ويحتفي بمغاربة العالم الذين يساهمون في إشعاع الهوية المغربية التعددية خارج حدودها، باقة واسعة تتجاوز 100 ألف عنوان تشمل كافة مجالات المعرفة ومختلف الأجناس الأدبية. ومن خلال برنامج ثقافي غني ومتنوع، ستعرف هذه الدورة مشاركة مجموعة من الباحثين، والكتاب والمبدعين، من داخل المغرب وخارجه، والذين سيشرفون على تنشيط مجموعة من الندوات، واللقاءات الفكرية، والليالي الشعرية، وتقديم الإصدارات الجديدة. من جهة أخرى، ستعرف هذه النسخة الثلاثون تنظيم باقة مميزة من الفعاليات التي تتمثل في تكريم قامات إبداعية وفكرية وطنية ساهمت في إشعاع الثقافة المغربية، إلى جانب فقرات خاصة بتكريم رموز الثقافة العربية بتعاون مع منظمة 'الألكسو'، وفقرات أخرى لتقديم جوائز أدبية، منها 'جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة' و'الجائزة الوطنية للقراءة'. وعلى غرار الدورات السابقة، سيتم اقتراح برنامج غني ومتنوع على الأطفال والتلاميذ طيلة مدة المعرض. وتشكل الدورة الـ 30 من المعرض الدولي للنشر والكتاب حدثا وازنا من شأنه المساهمة في إضفاء الدينامية على المشهد الثقافي المغربي وتعزيز إشعاع الرباط كوجهة ثقافية، على المستويين الوطني والدولي، في الوقت الذي تستعد فيه المدينة لتحمل تسمية العاصمة العالمية للكتاب في العام 2026. ولدى وصوله إلى مكان إقامة المعرض، استعرض صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد تشكيلة من القوات المساعدة أدت التحية، قبل أن يتقدم للسلام على سموه وزير الشباب والثقافة والتواصل، السيد محمد مهدي بنسعيد، وصاحبة السمو الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب، ضيف شرف المعرض، والسيد أحمد بن ركاض العامري، الرئيس التنفيذي لهيئة الشارقة للكتاب. كما تقدم للسلام على صاحب السمو الملكي السيد ادريس اليزمي، رئيس مجلس الجالية المغربية بالخارج، والسيد محمد اليعقوبي، والي جهة الرباط- سلا- القنيطرة عامل عمالة الرباط، والسيد رشيد العبدي، رئيس مجلس الجهة، والسيد سالم بن محمد المالك، المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو). وتقدم للسلام على سموه، أيضا، كل من السيدة فتيحة المودني، رئيسة المجلس الجماعي للرباط، والسيد عبد العزيز الدريوش، رئيس مجلس عمالة الرباط، والسيدة لطيفة مفتقر، مديرة مؤسسة أرشيف المغرب، المندوبة العامة للمعرض الدولي للنشر والكتاب، والسيد صلاح الدين عبقري، الكاتب العام بالنيابة لقطاع الثقافة، والسيدة غزلان دروس، مديرة الكتاب والخزانات والمحفوظات.


بلبريس
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلبريس
صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد يترأس بالرباط افتتاح الدورة الـ 30 للمعرض الدولي للنشر والكتاب
ترأس صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، اليوم الخميس بفضاء أو إل إم- السويسي بالرباط، افتتاح الدورة الثلاثين للمعرض الدولي للنشر والكتاب، المنظمة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، خلال الفترة ما بين 18 و27 أبريل الجاري. ويشكل افتتاح صاحب السمو الملكي لهذا المعرض تجسيدا آخر للعناية السامية التي ما فتئ جلالة الملك يخص بها المجال الثقافي، وعزم جلالته الراسخ على النهوض بمختلف مظاهره، بهدف رئيسي هو إقامة صرح مجتمع للمعرفة، سمته الانفتاح، الازدهار والرقي الحضاري. وبهذه المناسبة، قام صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد بزيارة لعدد من أروقة المعرض، بما فيها رواق إمارة الشارقة، التي تحل كضيف شرف على الدورة الـ 30 من المعرض الدولي للنشر والكتاب، حيث تحتفي بالعلاقات التاريخية والثقافية القائمة بين المملكة المغربية ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة وتطمح إلى إبراز مستجدات تطور المشهد الثقافي الإماراتي. كما زار صاحب السمو الملكي أروقة فلسطين، ووزارة الشباب والثقافة والتواصل، والمعهد الفرنسي بالمغرب، والشركة الشريفة للتوزيع والصحافة (سوشبريس)، و'دار الأمان'، و'عالم السنافر'. ويشارك في الدورة الـ 30 للمعرض الدولي للنشر والكتاب، المنظمة من طرف وزارة الشباب والثقافة والتواصل، بشراكة مع جهة الرباط- سلا- القنيطرة، وولاية الجهة، 756 عارضا، موزعين بين 292 عارضا مباشرا و464 عارضا بالوكالة، يمثلون 51 بلدا. ويقترح المعرض، الذي يكرم هذه السنة إمارة الشارقة ويحتفي بمغاربة العالم الذين يساهمون في إشعاع الهوية المغربية التعددية خارج حدودها، باقة واسعة تتجاوز 100 ألف عنوان تشمل كافة مجالات المعرفة ومختلف الأجناس الأدبية. ومن خلال برنامج ثقافي غني ومتنوع، ستعرف هذه الدورة مشاركة مجموعة من الباحثين، والكتاب والمبدعين، من داخل المغرب وخارجه، والذين سيشرفون على تنشيط مجموعة من الندوات، واللقاءات الفكرية، والليالي الشعرية، وتقديم الإصدارات الجديدة. من جهة أخرى، ستعرف هذه النسخة الثلاثون تنظيم باقة مميزة من الفعاليات التي تتمثل في تكريم قامات إبداعية وفكرية وطنية ساهمت في إشعاع الثقافة المغربية، إلى جانب فقرات خاصة بتكريم رموز الثقافة العربية بتعاون مع منظمة 'الألكسو'، وفقرات أخرى لتقديم جوائز أدبية، منها 'جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة' و'الجائزة الوطنية للقراءة'. وعلى غرار الدورات السابقة، سيتم اقتراح برنامج غني ومتنوع على الأطفال والتلاميذ طيلة مدة المعرض. وتشكل الدورة الـ 30 من المعرض الدولي للنشر والكتاب حدثا وازنا من شأنه المساهمة في إضفاء الدينامية على المشهد الثقافي المغربي وتعزيز إشعاع الرباط كوجهة ثقافية، على المستويين الوطني والدولي، في الوقت الذي تستعد فيه المدينة لتحمل تسمية العاصمة العالمية للكتاب في العام 2026. ولدى وصوله إلى مكان إقامة المعرض، استعرض صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد تشكيلة من القوات المساعدة أدت التحية، قبل أن يتقدم للسلام على سموه وزير الشباب والثقافة والتواصل، السيد محمد مهدي بنسعيد، وصاحبة السمو الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب، ضيف شرف المعرض، والسيد أحمد بن ركاض العامري، الرئيس التنفيذي لهيئة الشارقة للكتاب. كما تقدم للسلام على صاحب السمو الملكي السيد ادريس اليزمي، رئيس مجلس الجالية المغربية بالخارج، والسيد محمد اليعقوبي، والي جهة الرباط- سلا- القنيطرة عامل عمالة الرباط، والسيد رشيد العبدي، رئيس مجلس الجهة، والسيد سالم بن محمد المالك، المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو). وتقدم للسلام على سموه، أيضا، كل من السيدة فتيحة المودني، رئيسة المجلس الجماعي للرباط، والسيد عبد العزيز الدريوش، رئيس مجلس عمالة الرباط، والسيدة لطيفة مفتقر، مديرة مؤسسة أرشيف المغرب، المندوبة العامة للمعرض الدولي للنشر والكتاب، والسيد صلاح الدين عبقري، الكاتب العام بالنيابة لقطاع الثقافة، والسيدة غزلان دروس، مديرة الكتاب والخزانات والمحفوظات.