أحدث الأخبار مع #لميسالحديدى،


صوت الأمة
منذ 11 ساعات
- سياسة
- صوت الأمة
لميس الحديدى: إسرائيل تحول المساعدات لغزة إلى أداة إذلال فى وقت يموت فيه الغزيون جوعًا وقصفًا
كشفت الإعلامية لميس الحديدى، عن مستجدات الوضع الإنسانى فى قطاع غزة، حيث أعلنت الأمم المتحدة صباح اليوم أن إسرائيل سمحت بدخول 100 شاحنة مساعدات إلى القطاع بعد نحو 80 يومًا من وقف دخول الإمدادات الإنسانية، فى وقت يموت فيه الغزيون جوعًا وقصفًا كل يوم وقالت خلال تقديمها برنامج "كلمة أخيرة" على شاشة ON، أن الأمم المتحدة أعلنت دخول 100 شاحنة مساعدات إلى غزة، وفقًا لنظام التوزيع الجديد، بعد السماح يوم أمس فقط بدخول 9 شاحنات، رغم تكدس المساعدات فى معبر رفح، وسط تفاقم الوضع الإنسانى، مضيفة أن الجيش الإسرائيلى أعلن فى بيان له أنه سمح اليوم بدخول 93 شاحنة عبر معبر كرم أبو سالم، محمّلة بالدقيق، وأغذية للأطفال، ومعدات طبية، عقب فحص أمنى دقيق. لكن فى المقابل، تقول الأمم المتحدة إنه لم يتم إدخال أى مساعدات فعلية إلى داخل القطاع. وانتقدت الحديدى الإجراءات الإسرائيلية التعسفية، موضحة أنه رغم تكدس المساعدات فى شمال سيناء من مصر ومنظمات دولية كثيرة، فإن التعنّت الإسرائيلى لا يزال يعيق وصولها للغزيين، فيما دخلت الشاحنات القليلة اليوم من الجانب الإسرائيلى فقط، عبر معبر كرم أبو سالم. ووجهت انتقادات حادة للرقابة البيومترية الإسرائيلية التى باتت شرطًا للحصول على المساعدات، موضحة أن إسرائيل تستخدم كاميرات ذكية لالتقاط بصمات الوجه والعين، وتسجيل بيانات كل فلسطينى يتقدم للحصول على الغذاء، وقالت ساخرة: "الفلسطينى علشان ياخد أكل لازم يدى بصمة عينه ووشه! إسرائيل بتقول أن دا لمنع وصول المساعدات للمقاتلين أو التابعين لحماس... لكن دا انتهاك صريح لخصوصية الإنسان وصارخ لحقوق الإنسان، وعسكرة للمساعدات". وأضافت:"إزاى كبار السن أو ذوى الاحتياجات الخاصة هيوصلوا للمساعدات وسط هذه الشروط الأمنية القاسية؟!. ولفتت إلى أن محور "نتساريم" هو بمثابة تذكرة بلا عودة، فى آلية توزيع الغذاء لسكان الشمال معتبرة أنه جزء من خطة إسرائيلية لإفراغ الشمال من سكانه مجددًا، وحشرهم فى الوسط والجنوب، تمهيدًا لتوسيع العمليات العسكرية هناك، قائلة: "اللى هيقدم من سكان الشمال للحصول على حصته من الغذاء عبر جنوب محور نتساريم لن يعود مجددًا للشمال وهى خطة جديدة مقصود لتفريغ الشمال وحشر سكان غزة فى وسط وجنوب القطاع". اختتمت: "بالرغم من تلك الضغوط التى تمارس على إسرائيل قد تكون بإشارة من أمريكا سواء العقوبات البريطانية والتى أوقفت فيه مفاوضات التجارة الحرة وفرضت عقوبات على كيانات استيطانية إسرائيلية وغيرها من التحركات الدولية لكن جميعها يتم على استحياء ولازال لدينا نحو قرابة 60 ألف شخص ومن لا يموت بالقصف يموت بالمرض والغرب بالرغم من كل ذلك لازال مزدوج المعايير فيما يخص أوكرانيا وغزة".


أموال الغد
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أموال الغد
وزير الاستثمار: حجم استثمارات البنية التحتية بلغ 550 مليار دولار خلال 10 سنوات
قال المهندس حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، إن حجم الاستثمارات التي ضختها مصر في البنية التحتية خلال ال10 سنوات الأخيرة تجاوز 550 مليار دولار. وأوضح خلال لقائه ببرنامج 'كلمة أخيرة' مع الإعلامية لميس الحديدى، المذاع عبر قناة ON، أن هذه الاستثمارات شملت تطويرًا كبيرًا فى شبكات الطرق والكبارى والموانئ، مؤكدًا أن ما تم إنجازه خلال هذه الفترة يعد تحولاً جذريًا فى البنية التحتية لمصر خاصة أن الفترة التى سبقت ثورتي 2011و 2013 ولم يكن حجم الاستثمارات فى البنية التحتية كافياً. وأشار إلى أنه رغم حجم الإنجاز في البنية التحتية، فإن مساهمة القطاع الخاص في الاستثمار تراجعت إلى 24% حاليًا، بعد أن كانت تمثل 75% قبل عام 2011، مضيفا أن الهدف الأول لوزارة الاستثمار، وللمجموعة الاقتصادية ككل، هو إعادة القطاع الخاص لدوره فى قيادة عملية التنمية كما كان سابقًا. وأكد أن تحسين مناخ الاستثمار أصبح المستهدف الأول له، مشيرًا إلى أهمية إنجاز هذا التحول بسرعة، قائلاً: 'نسعى لتحقيق تحول سريع يشعر به المستثمرون، ويعزز ثقتهم فى مناخ الاستثمار وهو الهدف من مفهوم الانتقال من مرحلة تقود فيها الدولة التنمية إلى مناخ يمكن القطاع الخاص من القيام بهذا الدور.' ولفت إلى أن تغير مناخ الاستثمار ليصبح جاذبا ومحفزا للقطاع الخاص وبسرعة يعتبر التحدي، قائلاً : 'أتحدث عن الاستثمار المحلى والأجنبى على حد سواء نسعى لتحقيق ذلك بسرعة كى يشعر المستثمرين بسرعة التغير فى مناخ الاستثمار وهذه هى عملية التحول التى نتحدث عنها من دولة قادت عملية التنمية خلال عشر سنوات فقل دور القطاع الخاص بعض الشيء وكيفية إعداد المناخ لترسيخ ثقة المستثمرين لان يعود القطاع الخاص لقيادة عملية التنمية.'


الدستور
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
نجوم «قلبى ومفتاحه» فى ضيافة لميس الحديدى الإثنين المقبل
تستضيف الإعلامية لميس الحديدى، يوم الإثنين المقبل، فى برنامجها «كلمة أخيرة» على قناة «ON»، نجوم وصناع مسلسل «قلبى ومفتاحه»: آسر ياسين ودياب وأشرف عبدالباقى ومحمود عزب والكاتبة مها الوزير، إضافة إلى لقاء مسجل مع النجمة مى عزالدين. يتحدث نجوم وصناع مسلسل «قلبى ومفتاحه» عن كواليس التصوير والنص الذى قدمه تامر محسن بمشاركة مها الوزير، للعمل الذى حاز على إعجاب الجمهور فى النصف الأول من شهر رمضان المبارك. ويوضح الضيوف كيف جرى بناء لوكيشن تصوير أحداث المسلسل وأهم المشاهد، كما يتحدث كل ضيف عن تفاصيل دوره، وردود فعل الجمهور التى احتفت بالمسلسل ونجومه.

مصرس
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
لميس الحديدي تشيد بدراما رمضان 2025: موسم استثنائي وتنوع غير مسبوق والمتحدة تقدم إنتاج متميز
أشادت الإعلامية لميس الحديدى، بالمحتوى الدرامي الذي تقدمه المتحدة للخدمات الإعلامية خلال موسم رمضان 2025، مؤكدة أن هذا العام سيشهد موسمًا دراميًا استثنائيًا يضم 21 عملاً متنوعًا، يجمع بين الدراما الصعيدية، والاجتماعية، والفانتازيا. و خلال برنامجها "كلمة أخيرة"، أوضحت أن قناة ON ستعرض 11 مسلسلًا متنوعًا بين مسلسلات 30 حلقة و15 حلقة، مما يوفر وجبة درامية متكاملة تناسب جميع الأذواق.وجهت الإعلامية الشكر والتقدير لكل صُنّاع الدراما، قائلة: "يجب أن أشكر مقدماً جميع العاملين في هذه الأعمال الدرامية، فهم يسابقون الزمن لتقديم أعمال تليق بالمشاهد المصري، سواء من الكتاب الذين يسعون لتقديم مضمون درامي مختلف، أو المخرجين الذين يبذلون جهدًا كبيرًا لتقديم صورة متميزة وإيقاع يتماشى مع العصر".أكدت أن مصر تظل قلب الفن العربي النابض، مضيفة: "في مصر، لدينا صناعة فنية مهمة بكل أصنافها، من دراما وسينما ومسرح، وموهوبين ومحترفين قدموا أعمالًا خالدة والمتحدة تسعى دائمًا لتطوير هذه الصناعة وتقديم إنتاج متميز".إختتمت : "مصر هي قلب الفن النابض بما تتضمنه من صنايعية وموهوبين ومحترفين منذ بداية عهد الدراما والسينما في المنطقة العربية".لمزيد من أخبار مسلسلات رمضان اضغط هنا

مصرس
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
نجيب ساويرس: الحكومة تحرص على مناقشة وحل مشاكل القطاع الخاص
أشاد المهندس نجيب ساويرس رئيس شركة أوراسكوم القابضة للاستثمار بدور الحكومة الجديدة، قائلا: إنها بدأت تهتم بالقطاع الخاص وحل مشاكله، مضيفا أن قطاع العقار يواجه مشكلة التضخم وارتفاع الدولار وطول إجراءات التسجيل والتراخيص، موضحا أن التأخر فى إصدار التراخيص يأكل من أرباح الشركات العقارية. ولفت فى لقاء مع الإعلامية لميس الحديدى، المذاع على شاشة ON، إلى أن هناك نبرة مختلفة للحكومة المصرية الجديد فى تعاملها مع القطاع الخاص وحرصها على مناقشة مشاكله وحلها.وكشف عن خطة شركته فى زيادة طاقة البناء للضعف خلال العام الحالى، لافتا إلى امتلاك مشروعات فى التجمع والشيخ زايد والساحل الشمالى، لافتا إلى أن مخاطر مشروعات الساحل أقل.وأوضح أن هناك تحديات التى تواجه القطاع العقارى بالوقت الحالى، فى طليعتها التضخم وزيادة سعر الدولار، وطول إجراءات إصدار التراخيص وتسجيل العقار، وكل ما يتعلق بالشهر العقارى، مشيرًا إلى أن التأخر فى اصدار التراخيص يأكل من أرباح الشركات العقارية، مشيرا إلى قلقه بسبب الفقاعة العقارية داخل مصر وتأثيرها على المبيعات".وكشف رجل الأعمال نجيب ساويرس تفاصيل لقائه مع زعيم كوريا الشمالية الأب، واصفاً إياه بأنه كان لقاءً تاريخياً، خاصة أن كوريا الشمالية بلد ذو نظام شيوعى بالكامل، ما يجعل عمل القطاع الخاص فيه صعبا، مؤكدا أن الاقتصاد هو القوة السياسية الحقيقية للدول، مشيراً إلى أنه شدد على هذه النقطة خلال حديثه مع زعيم كوريا الشمالية.وأضاف قائلاً: "إسرائيل لا تتمنى الخير لمصر، وكذلك الولايات المتحدة الأمريكية، لا أحد يريد الخير لمصر سوى المصريين أنفسهم."وعن تخارجه من قطاع الاتصالات، أوضح أن الجزائر كانت مورداً مهماً للتدفق المالى لشركته، ولذلك، بعد خسارته هناك، قرر التخارج من قطاع الاتصالات والتوجه إلى القطاع العقارى والاستثمار فى الذهب. ورغم اتفاق العائلة على عدم المنافسة فى نفس القطاع، فإن المهندس سامح ساويرس لم يعترض على ذلك، مشيرا إلى أنه يستثمر فى مجال العقارات فى دول لا يعمل بها سميح ساويرس، مثل اليونان، قبرص، الكاريبى، تونس، العراق، والإمارات.وأضاف أن نصف استثماراته موجهة إلى شركات مناجم الذهب، بينما يمثل قطاع العقارات ثلث استثماراته، متوقعاً زيادتها خلال الفترة القادمة. كما أوضح أنه يمتلك تسعة مناجم ذهب، منها خمسة فى مصر، مؤكداً أنه لم يتعرض لأى خسائر منذ بدء استثماره فى الذهب عام 2015. وكشف أن شركته "أورا العقارية" حققت خسائر فى السنوات الثلاث الأولى بسبب الارتفاع المفاجئ فى سعر الدولار والتضخم غير الطبيعى، لكنه توقع تحقيق أولى مكاسبها فى السوق هذا العام.وأوضح أنه رغم ارتفاع مبيعات "أورا" بنسبة 12%، فإنها تكبدت خسائر بنسبة 18% بسبب التضخم، مضيفاً أن "التضخم يقضى على النمو فى مبيعات العقارات."وأشار إلى أن مصر تُعد الآن أهم أسواق مشروعات "أورا العقارية"، متوقعاً مضاعفة أرباح مبيعات "أورا" فى الخارج خلال عامين لتصل إلى مليارى دولار.ونوّه إلى أن مبيعات العرب فى مشروعات "أورا" تتراوح بين 10% و15%، مطالباً بتسهيل عمليات سداد المصريين والعرب للعقارات بالدولار لتشجيع تدفق العملة الأجنبية.