logo
#

أحدث الأخبار مع #لناديشبيبة

هدّاف الدوري الجزائري التاريخي يروي قصة احترافه في قطر
هدّاف الدوري الجزائري التاريخي يروي قصة احترافه في قطر

WinWin

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • WinWin

هدّاف الدوري الجزائري التاريخي يروي قصة احترافه في قطر

روى ناصر بويش الهداف التاريخي لمسابقة الدوري الجزائري قصة احترافه الاستثنائية في الدوري القطري وبتوصية من الوزير الأول الجزائري آنذاك مولود حمروش، وخلال فترة رئاسة الرئيس الراحل الشاذلي بن جديد. وأشار بويش إلى أن تلك المحطة ستبقى راسخة في ذاكرته وأنها جعلته يتنبأ بنجاح قطر في الرياضة وكرة القدم على وجه التحديد، من خلال الوصول إلى القمة بتنظيم نسخة استثنائية من كأس العالم عام 2022. يعد ناصر بويش (61 عامًا) من أبرز لاعبي منتخب الجزائر خلال الفترة من 1986 و1992، كما أنه الهداف التاريخي لنادي شبيبة القبائل، وصاحب الرقم القياسي التاريخي كأفضل هداف في الدوري الجزائري خلال موسم 1985-86 برصيد 36 هدفًا، وهو الرقم الذي لا يزال صامدا إلى اليوم بعد مرور حوالي أربعين عامًا. مهاجم المنتخب الجزائري يمتلك سجلاً تاريخيًّا لكونه توج بكأس أمم أفريقيا مع "الخضر" عام 1990 بالجزائر، كما نال العديد من الألقاب مع شبيبة القبائل، منها خمسة في مسابقة الدوري الجزائري وكأس الجزائر مرة واحدة، ودوري أبطال أفريقيا بنسخته القديمة عام 1990، بالإضافة إلى كأس المجر مع نادي فيرنكفاروش، والسوبر القطري مع نادي قطر. هداف الدوري الجزائري التاريخي ناصر بويش يروي قصة احترافه في قطر تحدث الهداف التاريخي لبطولة الدوري الجزائري ناصر بويش عن احترافه في الدوري القطري عام 1989، وبطريقة غير مألوفة واستثنائية غاب عنها وكلاء اللاعبين وتدخل فيها رئيس الحكومة الجزائرية، وبتوصية من رئيس الجمهورية آنذاك، وقال بويش في تصريحات لبودكاست "أوف سايد" مع الإعلامي ياسين معلومي على قناة "الشروق" الجزائرية: "انتقلت إلى قطر بفضل اتصال من الوزير الأول". وأوضح: "اتصل بي الوزير الأول آنذاك مولود حمروش، فقلت في قرارة نفسي ماذا يريد مني الوزير الأول..؟"، مضيفًا: "في تلك الفترة كنت لاعبًا في شبيبة القبائل. قررت الذهاب للقائه فأخبرني بأن أمنية الرئيس الجزائري آنذاك، الراحل الشاذلي بن جديد، هي أن تحترف في الدوري القطري". وزاد: "كانت العلاقات بين الجزائر وقطر قوية، الوزير الأول قال لي إن هناك ناديًا يريدك وهو يصر على ضمك فقبلت بالعرض"، وأوضح: "كان ذلك هو سبب التحاقي بنادي قطر وبعد ذلك التحق رابح ماجر بنفس الفريق". وعن تجربته مع نادي قطر، صرح: "تجربتي كانت رائعة.. كان هناك مدرب برازيلي، وفي تلك الفترة (1989) كان لكل ناد ملعبه الخاص. هذا دليل على الإستراتيجية التي كانت مدروسة وانظر اليوم إلى أين وصلوا (في إشارة إلى تنظيم كأس العالم 2022 وتنظيم الأحداث الرياضية الكبرى)". لن أعتزل.. إسلام سليماني يريد العودة إلى منتخب الجزائر اقرأ المزيد وأكد بويش بأنه لم يكن ليغادر الدوري القطري لولا علاقته العاطفية بنادي شبيبة القبائل والمدرب التاريخي لها، الراحل محيي الدين خالف، حيث قال: "لولا الجملة الشهيرة لخالف.. شبيبة القبائل بحاجة لخدماتك لمّا غادرت قطر". وأوضح الهداف التاريخي لبطولة الدور ي الجزائري: "لقد قالوا لي (مسؤولو نادي قطر) كنا نتوقع أن تبقى معنا لخمس سنوات، لكني قررت العودة من أجل حبي لشبيبة القبائل وللاحترام الكبير الذي كنت أكنه للمدرب الراحل خالف محيي الدين".

تشديد العقوبة لرئيس شبيبة القبائل السابق شريف ملال
تشديد العقوبة لرئيس شبيبة القبائل السابق شريف ملال

الشروق

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشروق

تشديد العقوبة لرئيس شبيبة القبائل السابق شريف ملال

التمس النائب العام لدى مجلس قضاء الجزائر، مساء الثلاثاء 11 فيفري، تشديد العقوبات على الرئيس السابق لنادي شبيبة القبائل، شريف ملال، وشقيقه غيلاس و3 متهمين آخرين، عن وقائع تتعلّق بمخالفة الصرف وتحويل الأموال إلى الخارج. ومثل ملال ومن معه أمام هيئة محكمة الغرفة الجزائية العاشرة لدى مجلس قضاء الجزائر، عن تهم ثقيلة تتعلق بمخالفة التشريع والتنظيم الخاصين بالصرف وحركة رؤوس الأموال من وإلى الخارج، تبييض الأموال والعائدات الإجرامية وإخفاء وتمويه الطبيعة الحقيقية ومصدر الممتلكات، مع العلم أنها عائدات إجرامية في إطار جماعة إجرامية باستعمال التسهيلات التي يمنحها النشاط المهني، المعاقب عليها بمواد 389 مكرر و389 مكرر 2 و389 مكرر 7 من قانون العقوبات، والمواد 1 الفقرة الأولى و1 مكرر 1 المتعلّق بقمع مخالفات التشريع والتنظيم الخاصين بالصرف وحركة رؤوس الأموال من وإلى الخارج. وخلال استجوابه من طرف هيئة المحكمة، أنكر شريف ملال جميع التهم الموجهة إليه جملة وتفصيلا، وخاض في كل واقعة، مفنّدا أي محاولة لتحويل أي مبلغ من حساب شبيبة القبائل بطريقة غير مبررة، وقال إنه خلال انخراطه في فريق شبيبة القبائل، وهذا خلال نهاية سنة 2017، ليصبح مساهما في الفريق سنة 2018، كان هذا الأخير في حالة مزرية وكان أهل للسقوط للقسم الثاني، وقد قام، وبإمكاناته المالية، بالسعي من أجل مساعدة الفريق لمدة ثلاث سنوات أي إلى غاية 2021. وعلى نفس النهج، سار المتهمون الآخرون الذين أنكروا التهم الموجّهة إليهم وطالبوا من هيئة المحكمة بتبرئتهم، ليقرر القاضي رفع الجلسة وإدخال القضية للمداولة على أن تصدر الأحكام يوم الثلاثاء 25 فيفري الجاري. وكانت محكمة القطب الجزائي الاقتصادي والمالي لسيدي أمحمد، قد وقّعت في 23 أكتوبر الماضي، عقوبة 4 سنوات حبسا نافذا وغرامة مالية نافذة يزيد قدرها عن 224 مليون دينار جزائري، في حق الرئيس السابق لنادي شبيبة القبائل، فيما أدانت شقيقه غيلاس بـ10 سنوات حبسا نافذا ونفس الغرامة المالية أي أزيد من 224 مليون دينار جزائري، والإبقاء على الأمر بالقبض الدولي الصادر، مع مصادرة جميع العقارات والأملاك المنقولة وغير المنقولة. بالمقابل، فقد سلّط القاضي عقوبة 3 سنوات حبسا نافذا وغرامة مالية نافذة تقدّر بأكثر من 152 مليون دينار جزائري في حق المتهم 'ش. شفيق' في حين أدانت المحكمة شركات شريف ملال المتابعة في ملف الحال بغرامة مالية نافذة تتراوح بين 12 مليون دينار 'تخص شركتين' و32 مليون دينار جزائري للشركة الثالثة، مع إلزام كل متهم مدان في ملف الحال بدفع مبلغ 100 مليون دينار جزائري للخزينة العمومية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store