أحدث الأخبار مع #لناديليل


الشروق
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الشروق
ليل يشيد بأداء ماندي المميز في مواجهة مارسيليا
أشاد فريق ليل الفرنسي، بالمستويات الكبيرة التي قدمها لاعبه الدولي الجزائري، عيسى ماندي، في مواجهة أولمبيك مارسيليا ضمن الدوري الفرنسي لكرة القدم، ومساهمته في نتيجة التعادل الإيجابي الذي انتهى عليه اللقاء. ونشر الحساب الرسمي لنادي ليل على موقع التواصل الاجتماعي 'فيسبوك' صورة للاعب عيسى ماندي في لقاء مارسيليا وأرفقها بتعليق: 'عيسى ماندي أعطى الأمان اللازم لخط دفاعنا في مباراة اليوم'. واستعرض ليل في منشوره أرقام محارب الصحراء المميزة، حيث بلغت نسبة دقة تمريراته في المباراة 92%، مبرزا بالمناسبة، أن ماندي استطاع الفوز بالصراعات الأرضية بمعدل 4/4، فيما بلغت دقة الكرات الطويلة الناجحة التي قدمها9/6، كما بلغ معدل نجاحه في عرقلة عناصر الفريق المنافس أربع مرات. ولعب عيسى ماندي خلال الموسم الجاري 30 مباراة مع ليل في جميع المسابقات بواقع 2083 دقيقة لعب، لم يسجل ولم يصنع أي هدف، علما أنه شارك في 19 مباراة كأساسي في مباريات البطولة الـ32 خاضها ليل إلى حد الآن. تجدر الإشارة، يرتبط عيسى ماندي بعقد مع ليل تنقصي مدته في 30 جوان 2026، فيما تبلغ قيمته السوقية 1.50 مليون أورو حسب بيانات ترانسفير ماركت المختص في الأرقام والإحصائيات والانتقالات.


العربية
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- العربية
الفرنسيون يتوعدون "الشرير المستفز" بالصيحات
سيحظى الأرجنتيني إيميليانو مارتينيز حارس مرمى أستون فيلا الإنجليزي "الشرير" والمستفز، باستقبال عدائي من الجماهير الفرنسية عندما يحل فريقه ضيفا على باريس سان جيرمان في ملعب "بارك دي برانس"، الأربعاء، في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم. وتعود قصة الاستفزاز إلى نهائي مونديال قطر بين الأرجنتين بقيادة النجم ليونيل ميسي وفرنسا، حين كان مارتينيز الورقة الرابحة في صفوف "ألبيسيلستي" عندما أنقذ مرماه من هدف أكيد لراندال كولو مواني في الثواني الأخيرة من الوقت الإضافي، ثم قام بحركات شكلت ضغطا معنويا على لاعبي فرنسا الذين نفذوا ركلات الترجيح، فأضاع كل من كينغسلي كومان وأوريليان تشواميني محاولتهما، قبل أن يقوم بحركات غير لائقة لدى احتفاله بالتتويج بطلا للعالم. لم يقتصر الأمر على منتخب فرنسا، بل تعداه إلى مواجهة أستون فيلا لنادي ليل الفرنسي في مسابقة "المؤتمر الأوروبي" قبل عام، حيث واجه وابلا من صافرات الاستهجان طوال المباراة قبل أن يتألق مجددا في ركلات الترجيح ويتصدى لمحاولتين ونال بطاقة صفراء خلالها. ولا يأبه الحارس الأرجنتيني بما سيواجه في عاصمة الأنوار بقوله لشبكة "تيليفي" الأرجنتينية: أسيطر تماما على هذا الوضع. الأفضلية في هذه المباراة أن فريقي سيخوضها من دون أي ضغوط لأن أنصار سان جيرمان سيقومون بشتمي. سيكون الأمر مثيرا. وعلق زميله الفرنسي لوكا ديني على شخصية مارتينيز بقوله بعد المباراة ضد ليل: هو كذلك، لديه سمعة يعرف كيفية مقاربتها، والدليل أنه يديرها جيدا، أنا سعيد لتواجده في الفريق ذاته معي، أتفهم تماما الموقف الفرنسي تجاهه، لأنني عشت هذا الأمر في صفوف المنتخب في كأس العالم. لكنه شخص جيد وعندما نتعرف عليه فهو إنسان رائع. وترك الحارس العملاق (1.95 م) ذو الجذور المتواضعة والمولود في مار دل بلاتا عائلته في سن مبكرة للانضمام إلى نادي انديبندينتي في بوينس أيرس، ثم انتقل الى أوروبا بعمر السابعة عشرة مدفوعا من أقاربه. وانضم الى أرسنال الإنجليزي عام 2010 وبقي في صفوفه على مدى 10 أعوام من دون أن يفرض نفسه أساسيا وخاض في صفوفه 40 مباراة فقط. أعير إلى أندية أقل شهرة وفي بعض الأحيان دافع عن ألوان أندية من الدرجة الثانية في إنجلترا، لكن اتخذت مسيرته بعدا أكبر على صعيد النادي والمنتخب الوطني لدى انضمامه إلى أستون فيلا في سبتمبر عام 2020. وعاد إلى صفوف منتخب بلاده ليخوض أول مباراة رسمية له في صفوفه وتحديدا في يونيو 2021 عندما جلس على مقاعد الاحتياطيين، وأحرز كوبا أميركا ثم مونديال 2022 في قطر، ثم كوبا أميركا مجددا عام 2024. هذه المسيرة الذاتية لم تغيره على أرضية الملعب حيث يواصل استفزازه لمنافسيه وقد تعرض للإيقاف مع منتخب الأرجنتين في سبتمبر 2024 بعد قيامه بحركة مشينة بعد الفوز على تشيلي في تصفيات كأس العالم وقيامه بدفع الكاميرا خلال المباراة ضد كولومبيا. وقبل أسبوعين، قام باستفزاز افراد المنتخب البرازيلي بعد أن ألحقت الأرجنتين هزيمة مذلة بالغريم التقليدي 4-1 في بوينس أيرس، من خلال ترقيص الكرة أكثر من مرة في منطقته بعد تمريرة خلفية.


النهار
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
صافرات الاستهجان تنتظر مارتينيز "عدو" الجماهير الفرنسية
سيحظى الأرجنتيني إيميليانو مارتينيز حارس مرمى أستون فيلا الإنكليزي "الشرير" والمستفز، باستقبال عدائي من الجماهير الفرنسية عندما يحل فريقه ضيفاً على باريس سان جيرمان في ملعب "بارك دي برانس"، الأربعاء في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم. تعود قصة الاستفزاز إلى نهائي مونديال قطر بين الأرجنتين بقيادة النجم ليونيل ميسي وفرنسا، حين كان مارتينيز الورقة الرابحة في صفوف "ألبيسيلستي" عندما أنقذ مرماه من هدف أكيد لراندال كولو مواني في الثواني الأخيرة من الوقت الإضافي، ثم قام بحركات شكلت ضغطاً معنوياً على لاعبي فرنسا الذين نفذوا ركلات الترجيح، فأضاع كل من كينغسلي كومان وأوريليان تشواميني محاولتهما، قبل أن يقوم بحركات غير لائقة لدى احتفاله بالتتويج بطلاً للعالم. لم يقتصر الأمر على منتخب فرنسا، بل تعداه إلى مواجهة أستون فيلا لنادي ليل الفرنسي في مسابقة كونفرس ليغ قبل عام، حيث واجه وابلاً من صافرات الاستهجان طوال المباراة قبل أن يتألق مجدداً في ركلات الترجيح ويتصدى لمحاولتين ونال بطاقة صفراء خلالها. ولا يأبه الحارس الأرجنتيني بما سيواجه في عاصمة الأنوار بقوله لشبكة "تيليفي" الأرجنتينية: "أسيطر تماماً على هذا الوضع. الأفضلية في هذه المباراة أن فريقي سيخوضها من دون أي ضغوط لأنهم (أنصار سان جيرمان) سيقومون بشتمي. سيكون الأمر مثيراً". مارتينيز (32 عاماً) هو هذا النوع من اللاعبين الذين يكرههم أنصار الفريق المنافس ويعشقه زملاؤه. علق زميله الفرنسي لوكا ديني على شخصية مارتينيز بقوله بعد المباراة ضد ليل: "هو كذلك، لديه سمعة يعرف كيفية مقاربتها، والدليل أنه يديرها جيداً، أنا سعيد لتواجده في الفريق ذاته معي". وتابع: "أتفهم تماما الموقف الفرنسي تجاهه، لأنني عشت هذا الأمر في صفوف المنتخب في كأس العالم. لكنه شخص جيد وعندما نتعرف عليه فهو إنسان رائع". هجرة مبكرة ترك الحارس العملاق (1.95 م) ذو الجذور المتواضعة والمولود في مار دل بلاتا عائلته في سن مبكرة للانضمام إلى نادي انديبندينتي في بوينوس أيرس، ثم انتقل إلى أوروبا بعمر السابعة عشرة مدفوعاً من أقاربه. انضم إلى أرسنال الإنكليزي عام 2010 وبقي في صفوفه على مدى 10 أعوام من دون أن يفرض نفسه أساسياً وخاض في صفوفه 40 مباراة فقط. أعير إلى أندية أقل شهرة وفي بعض الأحيان دافع عن ألوان أندية من الدرجة الثانية في إنكلترا. ويلخص مارتينيز مسيرته بالقول: "من الصعب عدم التفكير بالصعوبات التي عشتها قبل الوصول إلى ما وصلت اليه الآن. أنا مكافح وقد كافحت طوال حياتي". اتخذت مسيرته بعدا أكبر على صعيد النادي والمنتخب الوطني لدى انضمامه الى أستون فيلا في أيلول/سبتمبر عام 2020. عاد إلى صفوف منتخب بلاده ليخوض أول مباراة رسمية له في صفوفه وتحديداً في حزيران/يونيو 2021 خلال تصفيات كأس العالم وذلك بعد 10 أعوام على استدعائه للمرة الأولى عندما جلس على مقاعد الاحتياطيين. في العام ذاته أحرز كوبا أميركا ثم مونديال 2022 في قطر، ثم كوبا أميركا مجدداً عام 2024. هذه المسيرة الذاتية لم تغيره على أرضية الملعب حيث يواصل استفزازه لمنافسيه وقد تعرض للإيقاف مع منتخب الأرجنتين في أيلول/سبتمبر 2024 بعد قيامه بحركة مشينة بعد الفوز على تشيلي في تصفيات كأس العالم وقيامه بدفع الكاميرا خلال المباراة ضد كولومبيا. وقبل أسبوعين، قام باستفزاز افراد المنتخب البرازيلي بعد ان ألحقت الأرجنتين هزيمة مذلة بالغريم التقليدي 4-1 في بوينوس أيرس، من خلال ترقيص الكرة أكثر من مرة في منطقته بعد تمريرة خلفية. العرض المقبل مقرر الأربعاء ويبدو أنه سيكون واعداً.


الشروق
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الشروق
فارسي يخطو خطوة حاسمة نحو أوروبا
يرغب اللاعب الدولي الجزائري، لاعب نادي كولومبوس كرو الأمريكي، محمد فارسي، في الانتقال إلى أحد الدوريات الأوروبية الكبرى لتطوير مستواه، واكتشاف المستوى العالي الحقيقي، وهو ما دفعه إلى التوقيع مع وكيل أعمال جديد، متمثل في شركة 'أكسيا سبورتس مانيجمنت'، بحسب ما كشفه موقع 'العين الإخبارية'. وبحسب ما أوضحه ذات المصدر، فإن هذا الاختيار كان مدروسا ولم يكن بشكل عشوائي، إذ إن 'أكسيا سبورتس' اختصت خلال الأعوام الماضية بتحويل بعض نجوم الدوري الأمريكي صوب الدوري الفرنسي، من بينهم الهداف الكندي لنادي ليل جوناثان ديفيد، ولاعب وسط رين إسماعيل كوني. كما يطمح الظهير الأيمن الجزائري، في أن يسير على خطى سابقيه، وهو الذي كان يمتلك مقترحا مهما من نادي سانت إيتيان الشتاء الماضي، لكنه لم يتمكن من حسم الأمور مع الأخير. يذكر، أن المدافع الجزائري مرتبط مع كولومبوس كرو حتى صيف 2027، وقيمته السوقية لا تتجاوز الـ2.5 مليون يورو، ما يجعله لاعبا مرغوبا فيه من طرف فرق أوروبية بميزانيات متوسطة.


مصر فايف
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- مصر فايف
محاربة العنصرية: الاتحاد الفرنسي يقف إلى جانب ويسلي فوفانا
شهدت كرة القدم الفرنسية تحولاً ملحوظًا في السنوات الأخيرة، حيث قام الاتحاد الفرنسي لكرة القدم بتعزيز موارده وتوجيه اهتمامه نحو تطوير اللاعبين الشباب، وهو ما يضمن مستقبلًا مشرقًا للعبة في فرنسا،تألق اللاعب ويلي فوفانا، الذي أصبح رمزًا مميزًا في الدوري الفرنسي بعد انضمامه إلى نادي ليل، يعكس الجهود المبذولة في مجال اكتشاف وتطوير المواهب،في هذا البحث، سنتناول أهم جوانب مسيرة فوفانا وتأثيره على مشهد الكرة الفرنسية، بالإضافة إلى استعراض التجارب الناجحة للاعبين آخرين وتأثيرها على تطور الكرة في البلاد. نبذة عن ويلي فوفانا وُلد ويلي فوفانا في 8 يناير 2000 في فرنسا، وبرز كأحد أبرز اللاعبين في الفرق الفرنسية الشابة،يمتاز فوفانا بالمهارات الفردية الرائعة، والقدرة على التحكم بالكرة ومراوغة المدافعين،برزت موهبته منذ شبابه، مما جذب انتباه العديد من الأندية الكبيرة في أوروبا،انضم فوفانا لنادي ليل في عام 2019، حيث تمكن من ترك بصمته سريعًا بفضل أدائه المتميز ومساهمته الفعالة في الفريق. تأثير فوفانا في الدوري الفرنسي ساهم فوفانا في تعزيز أداء نادي ليل، حيث حقق الفريق نتائج مميزة في مختلف البطولات،يعتبر فوفانا أحد الأعمدة الأساسية في خط الدفاع، حيث يتمتع بقدرة دفاعية قوية وإمكانيات هجومية تفيد الفريق في بناء الهجمات،لتكن هذه الإيجابيات ليست فقط لصالح ناديه، بل انعكست أيضًا على المستوى العام للدوري الفرنسي، حيث يعكف اللاعبون الشباب على تقليده والاحتذاء به، مما يعزز التنافسية في المسابقات المختلفة. الخطوات المستقبلية لفوفانا على الرغم من النجاحات التي حققها فوفانا في مسيرته حتى الآن، فإن لديه طموحات أكبر،يأمل في تمثيل المنتخب الوطني الفرنسي في البطولات الدولية، مما يعكس وضعه الحالي كشخصية بارزة في كرة القدم،التركيز على تحسين الأداء والمشاركة في المسابقات الرياضية سيعزز من مسيرته المهنية ويفتح له آفاق جديدة على المستويين المحلي والدولي. تأثير التطوير في الاتحاد الفرنسي لكرة القدم تعد السياسات التي اتخذها الاتحاد الفرنسي لكرة القدم في السنوات الأخيرة حجر الزاوية في اكتشاف وتطوير اللاعبين الصغار مثل فوفانا،من خلال المراكز التدريبية المتخصصة وبرامج الأكاديمية، يتم غسل عقول الصغار بأساليب اللعب الحديثة، مما يسهل اندماجهم في الأندية الكبرى،اهتمام الاتحاد بتطوير هذه الهيكلية سيكون له تأثير إيجابي على مستقبل كرة القدم الفرنسية. الخاتمة إجمالاً، يمثل ويلي فوفانا نموذجًا ملهمًا للعديد من اللاعبين الشبان في فرنسا، ويعكس رؤية التطوير المستمر التي ينتهجها الاتحاد الفرنسي لكرة القدم،النجاح الذي حققه في مجال كرة القدم المغربية يبين كيف يمكن للعزيمة والطموح أن تؤدي إلى إنجازات ملحوظة،على المجتمع الرياضي أن يستمر في دعم هذه الجهود لضمان بقاء كرة القدم الفرنسية في قمة المنافسة العالمية،إن متابعة مسيرة فوفانا ستظل محورية لفهم كيفية تطور اللعبة وتأثيرها على ا لنواة الشابة في البلاد.