logo
#

أحدث الأخبار مع #لنيويوركتايمز،

"مشروع إستر".. نيويورك تايمز تكشف خطة سحق الحركة الداعمة لفلسطين فى أمريكا
"مشروع إستر".. نيويورك تايمز تكشف خطة سحق الحركة الداعمة لفلسطين فى أمريكا

أهل مصر

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أهل مصر

"مشروع إستر".. نيويورك تايمز تكشف خطة سحق الحركة الداعمة لفلسطين فى أمريكا

كشفت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية عن تفاصيل خطة وضعها مركز بحثى يمينى بارز فى الولايات المتحدة من أجل القضاء على الحركة الداعمة لفلسطين فى البلاد، مشيرة إلى أن بعض بنود الخطة قد تحقق بالفعل منذ وصول الرئيس ترامب إلى السلطة مجدداً أوائل هذا العام. وقالت الصحيفة إنه فى إبريل الماضى، أرسلت مؤسسة التراث فريقاً إلى إسرائيل للقاء الأطراف الفاعلة فى السياسات الإسرائيلية، من بينهم وزيرا الدفاع والخارجية والسفير الأمريكى فى تل أبيب مايك هوكابى. ويُعرف المركز البحثى المحافظ، ومقره واشنطن بنشر مشروع 2025 ، وهو خطة مقترحة للولاية الثانية لترامب دعت إلى إعادة تشكيل الحكومة الفيدرالية والتوسيع الهائل فى الصلاحيات الرئاسية. لكن فريق مؤسسة التراث كان موجودا فى إسرائيل لمناقشة ملف سياسى صاخب أخر، وهو مشروع إستر، مقترح قدمته المؤسسة من أجل التفكيك السريع للحركة الداعمة لفلسطين فى الولايات المتحدة، والتأييد لها فى المدارس والجامعات الأمريكية وفى المنظمات التقدمية وداخل الكونجرس. تم وضع ما يسمى بمشروع إستر فى أعقاب هجوم طوفان الأقصى فى أكتوبر 2023، وما تبعه من احتجاجات متصاعدة ضد الحرب على غزة، وحدد خطة طموحة، وفقا لنيويورك تايمز، لمكافحة "معاداة السامية" من خلال وصم مجموعة واسعة من منتقدى إسرائيل بأنهم"شبكة دعم إرهابية فعلية"، بحيث يمكن ترحيلهم وسحب تمويلهم ومقاضاتهم وفصلهم من العمل وطردهم ونبذهم، واستبعادهم مما اعتبره "مجتمعًا مفتوحًا". وتقول نيويورك تايمز إن تصورات مهندسى مشروع إستر للنتائج ربما بدت بعيدة المنال فى ذلك الوقت، حيث رأوا ضرورة إزالة المناهج الدراسية التى يعتقد أنها متعاطفة مع خطاب "دعم الفصائل الفلسطينية" من المدارس والجامعات، وأن يتم إزالة "أعضاء هيئة التدريس الداعمين". كما سيتم تطهير وسائل التواصل الاجتماعى من المحتوى الذى يعتبر معاديًا للسامية، على أن تفقد المؤسسات التمويل العام، ويتم إلغاء تأشيرات الطلاب الأجانب الذين دافعوا عن حقوق الفلسطينيين، أو سيتم ترحيلهم. ووفقا للخطة، فإنه مع وجود إدارة رئاسية "متعاطفة"، فإنهم سيقومون بالتنظيم سريعا ويتخذون خطوات فورية لـ "وقف النزيف" وتحقيق كل الأهداف خلال عامين. والآن، وبعد أربعة أشهر من وجود ترامب فى المنصب، فإن قادة مؤسسة التراث يحققون نصراً مبكراً. ومنذ تنصيب ترامب، ووفقا لتحليل أجرته نيويورك تايمز، فإن البيت الأبيض وجمهوريين آخرين دعوا إلى إجراءات تماثل أكثر من نصف المقترحات التى وردت فى مشروع إستر، منها تهديدات بتعليق المليارات من التمويل الفيدرالى ومحاولات ترحيل المقيمين بشكل قانونى.

ترامب يرسل منظومتي باتريوت لأوكرانيا.. ونيويورك تايمز: أحدهما من إسرائيل
ترامب يرسل منظومتي باتريوت لأوكرانيا.. ونيويورك تايمز: أحدهما من إسرائيل

مصرس

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

ترامب يرسل منظومتي باتريوت لأوكرانيا.. ونيويورك تايمز: أحدهما من إسرائيل

قالت صحيفة نيويورك تايمز إن أوكرانيا تستعد لاستقبال منظومتين للدفاع الجوي من الولايات المتحدة من طراز باتريوت إحداهما قادمة من إسرائيل، وستخضع لأعمال الصيانة بينما سيتم نقل منظمة أخري من ألمانيا أو اليونان. وبحسب التقرير، تأتي الاخبار عن الشحنة التي لم يتم الإعلان عنها من قبل ومن المتوقع إن تستلمها أوكرانيا خلال الشهور القليلة القادمة في الوقت الذي تكثف فيه موسكو هجماتها بما في ذلك ضربة صاروخية في 24 أبريل الماضي وصفت ب "الأكثر دموية" خلال عام.ورفض المسؤولون التعليق على موقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من قرار نقل المزيد من أنظمة باتريوت إلى أوكرانيا، وقال متحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، جيمس هيويت، إن المجلس "لا يقدم تفاصيل بشأن قدرات أو مواقع نشر أنظمة الدفاع"، وأضاف: "الرئيس كان واضحاً، إنه يريد إنهاء الحرب في أوكرانيا ووقف القتال".وقال مسؤول سابق في البيت الأبيض، إن إدارة جو بايدن، كانت توصلت إلى اتفاق مع إسرائيل بشأن نقل باتريوت إلى أوكرانيا في سبتمبر الماضي، قبل فوز ترامب في الانتخابات.من جانبها اكدت وزارة الدفاع الامريكية في بيان مواصلة دعم أوكرانيا، وجاء فيه: "نواصل تزويد أوكرانيا بالمعدات من الحزم التي تمت الموافقة عليها سابقاً"، في إشارة إلى الأسلحة المأخوذة من المخزونات الحالية أو التي تم شراؤها حديثاً.وفقا لأحد المسئولين الذين تحدثوا لنيويورك تايمز، تمتلك أوكرانيا 8 أنظمة، تعمل منها 6 فقط، فيما يخضع النظامان الآخران للتحديث، وسترتفع الحصيلة إلى 10 أنظمة مع وصول المنظومة من إسرائيل، وثانية محتملة إما من ألمانيا أو اليونان، وتستخدم في الغالب لحماية العاصمة كييف.

أخبار العالم : مسؤولون أمريكيون: العملية العسكرية ضد الحوثيين تستمر 6 أشهر وتكلفة الضربات تجاوزت المليار دولار
أخبار العالم : مسؤولون أمريكيون: العملية العسكرية ضد الحوثيين تستمر 6 أشهر وتكلفة الضربات تجاوزت المليار دولار

نافذة على العالم

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : مسؤولون أمريكيون: العملية العسكرية ضد الحوثيين تستمر 6 أشهر وتكلفة الضربات تجاوزت المليار دولار

السبت 5 أبريل 2025 04:55 مساءً كشفت مسؤولون أمريكيون، عن الضربات الأمريكية ضد الحوثيين في اليمن قد تتجاوز المليار دولار أمريكي بحلول الأسبوع المقبل. ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز"، عن المسؤولين قولهم إن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) قد تضطر قريبًا إلى طلب أموال إضافية من "الكونغرس"، لتمويل عملياتها العسكرية المتواصلة ضد الحوثيين في اليمن، وسط ارتفاع كبير في التكلفة، في وقت نقلت شبكة سي إن إن عن مصادر بأن مسؤولين عسكريين أمريكيين اشتكوا من استخدام كم هائل من الأسلحة بعيدة المدى ضد الحوثيين في اليمن، معبرين عن استيائهم من الاستخدام المفرط لأسلحة بعيدة المدى ضد الحوثيين نظرا لأهميتها عند الحرب مع الصين. تكلفة الضربات الأمريكية وفق المسؤولين قد تتجاوز حاجز المليار دولار بحلول الأسبوع المقبل، في وقت أنفقت فيه الوزارة نحو 200 مليون دولار على الذخائر فقط خلال الأسابيع الثلاثة الأولى من الحملة. وحسب الصحيفة فإن مسؤولين أقرّوا في احاطات مغلقة، بأن نجاح "البنتاغون" في تدمير الترسانة الضخمة للحوثيين من الصواريخ والطائرات المسيّرة ومنصات الإطلاق حان محدودًا إلى حد كبير، بسبب انتشار تلك القدرات في منشآت تحت الأرض وتعزيز الحوثيين لتحصيناتهم. وأفاد مسؤولون أمريكيون لنيويورك تايمز، أن الضربات الجوية الجارية ضد الحوثيين، التي أطلق عليها وزير الدفاع بيت هيغسيث اسم "عملية رايدرز الخشنة" تيمّنًا بالقوات التي قادها ثيودور روزفلت في كوبا خلال الحرب الأمريكية الإسبانية، قد تستمر لستة أشهر على الأقل، في ظل استمرار ما وصفوه بالتهديد الحوثي للملاحة في البحر الأحمر.

مسؤولون أمريكيون: العملية العسكرية ضد الحوثيين تستمر 6 أشهر وتكلفة الضربات تجاوزت المليار دولار
مسؤولون أمريكيون: العملية العسكرية ضد الحوثيين تستمر 6 أشهر وتكلفة الضربات تجاوزت المليار دولار

الموقع بوست

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الموقع بوست

مسؤولون أمريكيون: العملية العسكرية ضد الحوثيين تستمر 6 أشهر وتكلفة الضربات تجاوزت المليار دولار

مسؤولون أمريكيون: العملية العسكرية ضد الحوثيين تستمر 6 أشهر وتكلفة الضربات تجاوزت المليار دولار موقع بوست - غرفة الأخبار السبت, 05 أبريل, 2025 - 01:46 مساءً كشفت مسؤولون أمريكيون، عن الضربات الأمريكية ضد الحوثيين في اليمن قد تتجاوز المليار دولار أمريكي بحلول الأسبوع المقبل. ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز"، عن المسؤولين قولهم إن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) قد تضطر قريبًا إلى طلب أموال إضافية من "الكونغرس"، لتمويل عملياتها العسكرية المتواصلة ضد الحوثيين في اليمن، وسط ارتفاع كبير في التكلفة، في وقت نقلت شبكة سي إن إن عن مصادر بأن مسؤولين عسكريين أمريكيين اشتكوا من استخدام كم هائل من الأسلحة بعيدة المدى ضد الحوثيين في اليمن، معبرين عن استيائهم من الاستخدام المفرط لأسلحة بعيدة المدى ضد الحوثيين نظرا لأهميتها عند الحرب مع الصين. تكلفة الضربات الأمريكية وفق المسؤولين قد تتجاوز حاجز المليار دولار بحلول الأسبوع المقبل، في وقت أنفقت فيه الوزارة نحو 200 مليون دولار على الذخائر فقط خلال الأسابيع الثلاثة الأولى من الحملة. وحسب الصحيفة فإن مسؤولين أقرّوا في احاطات مغلقة، بأن نجاح "البنتاغون" في تدمير الترسانة الضخمة للحوثيين من الصواريخ والطائرات المسيّرة ومنصات الإطلاق حان محدودًا إلى حد كبير، بسبب انتشار تلك القدرات في منشآت تحت الأرض وتعزيز الحوثيين لتحصيناتهم. وأفاد مسؤولون أمريكيون لنيويورك تايمز، أن الضربات الجوية الجارية ضد الحوثيين، التي أطلق عليها وزير الدفاع بيت هيغسيث اسم "عملية رايدرز الخشنة" تيمّنًا بالقوات التي قادها ثيودور روزفلت في كوبا خلال الحرب الأمريكية الإسبانية، قد تستمر لستة أشهر على الأقل، في ظل استمرار ما وصفوه بالتهديد الحوثي للملاحة في البحر الأحمر. اليمن أمريكا الحوثي غارات أمريكية البحر الأحمر

تحديات الإنفاق العسكري ودعم أوكرانيا.. أوروبا بين الطموح والانقسام
تحديات الإنفاق العسكري ودعم أوكرانيا.. أوروبا بين الطموح والانقسام

العين الإخبارية

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

تحديات الإنفاق العسكري ودعم أوكرانيا.. أوروبا بين الطموح والانقسام

يواجه القادة الأوروبيون صعوبة في تأمين التمويل والإرادة السياسية لتعويض مساهمة واشنطن في دعم أوكرانيا والدفاع عن أوروبا. ورغم الرسائل الواضحة التي بعثت بها الولايات المتحدة بضرورة تعزيز الدفاع الأوروبي ودعم أوكرانيا، إلا الخلافات الداخلية حول آليات التمويل وتباين الأولويات بين الدول الأعضاء تُعيق تحقيق أي تقدم حقيقي. وتشير صحيفة نيويورك تايمز إلى أن الفجوة بين الطموحات الأمنية والواقع المالي تتسع، خاصة مع تباطؤ النمو الاقتصادي وارتفاع مستويات الديون العامة في دول مثل إيطاليا وإسبانيا، ما يُهدد بتفكك الوحدة الأوروبية في لحظةٍ حرجة. التمويل العسكري: خلافاتٌ تعكس انقساماتٍ عميقة وأثارت خطة "إعادة تسليح أوروبا" التي طرحتها رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين – والمُقدرة بـ 800 مليار يورو – جدلًا واسعًا. فالدول الشمالية مثل هولندا تُعارض زيادة الديون المشتركة، بينما تُصر فرنسا على توجيه الجزء الأكبر من الاستثمارات إلى الصناعات الدفاعية المحلية، مما يحد من مشاركة الشركات الأمريكية والبريطانية. أما على الأرض، فلا يتجاوز المبلغ الفعلي المُتاح 150 مليار يورو كقروضٍ طويلة الأجل، مع تفاوت القدرة على الاقتراض بين الدول: فألمانيا – بموازنةٍ قوية – تستطيع تمويل تحديث جيشها، بينما تُعاني إيطاليا من ديونٍ تُقارب 140 في المائة من ناتجها المحلي، ما يجعل أي التزامات دفاعية إضافية عبئًا غير محتمل. دعم أوكرانيا..معضلة التضامن الأوروبي تصطدم الجهود الأوروبية لدعم كييف بجدار الشكوك المالية. فمقترح كايا كالاس - الممثلة العليا للشؤون الخارجية - بفرض ضريبةٍ أوروبية موحدة لدعم أوكرانيا بـ 40 مليار يورو، فشل بسبب معارضة إيطاليا وسلوفاكيا اللتين تُفضلان الحفاظ على المساعدات "الطوعية". وحتى البديل الأصغر – تمويل مليوني قذيفة مدفعية بـ 5 مليارات يورو - واجه رفضًا من باريس التي تُراهن على حلول دبلوماسية. وفي تعليقٍ لاذع على منصة إكس، وصفت كالاس الموقف الأوروبي بأنه "تشرذم يُهدد مصداقية القارة بأكملها". الناتو وترامب: علاقةٌ مليئة بالشكوك وبحسب الصحيفة، تُعيد التصريحات المتكررة لـ دونالد ترامب حول تقليص الالتزام الأمريكي بالناتو رسمَ السيناريو الأسوأ للقادة الأوروبيين. فمطالبته برفع الإنفاق الدفاعي للأعضاء إلى 5 في المائة من الناتج المحلي - مقارنةً بـ2 في المائة حاليًا - تُضاعف الضغوط على اقتصاداتٍ أوروبية هشة. كما تعمق تسريبات محادثات مساعديه – مثل تعليق نائب الرئيس جيه دي فانس: "أكره أن ننقذ الأوروبيين مرة أخرى"، واقتراح ترامب المفاجئ الأسبوع الماضي ببيع نسخة مُخفّضة المستوى من طائرة مقاتلة أمريكية متطورة للحلفاء المخاوف من تحول واشنطن إلى شريكٍ غير موثوق. رغم ذلك، لا تزال أغلب الدول الأوروبية ترفض فكرة الاستغناء عن المظلة النووية الأمريكية، إذ يُشكل الأعضاء الأوروبيون 95 في المائة من سكان حلف الناتو، ما يجعل أي انفصالٍ استراتيجي عمليةً معقدة قد تستغرق عقدًا. مبادرات أمنية هشة ووفقا لنيويورك تايمز، تحاول باريس ولندن تعويض الفراغ الأمريكي عبر مشاريع رمزية، مثل تشكيل "قوة طمأنة أوروبية" في أوكرانيا بعد أي تسويةٍ مع روسيا. لكن المبادرة - غير الممولة وغير الواضحة الأهداف - تفتقر إلى دعم الدول الأعضاء، بينما ترفض موسكو أي وجودٍ غربي على أراضيها. وحتى الاتفاق الجزئي الأخير حول وقف الهجمات على السفن في البحر الأسود – الذي ربطته روسيا برفع العقوبات عن صادراتها الزراعية – يُظهر هشاشة أي تفاهمات دون ضغوطٍ أمريكية فاعلة. وتعكس التعليقات الساخرة لرئيس الوزراء البلجيكي بارت دي ويفر حيرة القارة العجوز. فبينما تُدرك النخب ضرورة التحول إلى قوةٍ دفاعية مستقلة، تفتقر إلى الآليات السياسية والمالية لتحقيق هذا التحول. وفي ظل غياب رؤيةٍ موحدة، قد تتحول "الجاهزية 2030" إلى مجرد شعارٍ يغطي فشلًا استراتيجيًا ذي تداعياتٍ تاريخية على الأمن القاري والعالمي. aXA6IDQ1LjM4Ljg4LjE2NCA= جزيرة ام اند امز BR

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store