logo
#

أحدث الأخبار مع #لوبورجيه

مؤسس تليغرام: رفضت طلب فرنسا إسكات أصوات محافظة قبل انتخابات رومانيا
مؤسس تليغرام: رفضت طلب فرنسا إسكات أصوات محافظة قبل انتخابات رومانيا

يورو نيوز

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • يورو نيوز

مؤسس تليغرام: رفضت طلب فرنسا إسكات أصوات محافظة قبل انتخابات رومانيا

وفي منشور عبر منصة "إكس" مساء الأحد، كتب دوروف: "في ربيع هذا العام، خلال لقائي مع نيكولا ليرنر، رئيس الاستخبارات الفرنسية، في صالون المعارك بفندق كريون في باريس، طلب مني حظر الأصوات المحافظة في رومانيا قبل الانتخابات. ورفضت ذلك". وأضاف: "لم نحظر المحتجين في روسيا أو بيلاروس أو إيران، ولن نبدأ بفعل ذلك في أوروبا". يأتي ذلك بعد فوز رئيس بلدية بوخارست الوسطي، نيكوشور دان، في الانتخابات الرئاسية الرومانية التي جرت الأحد، في مفاجأة غير متوقعة على حساب منافسه اليميني المتطرف، الذي كان قد تعهد بتبني نهج سياسي مستوحى من الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وفي وقت سابق من يوم الأحد، نفت وزارة الخارجية الفرنسية أي تدخل من هذا القبيل بعد أن ألمح دوروف إلى تورط فرنسي في منشور سابق على قناته عبر تليغرام، استخدم فيه رمز "خبز الباغيت" للدلالة على فرنسا دون أن يسميها مباشرة. وقالت وزارة الخارجية: "فرنسا ترفض رفضا قاطعا هذه الادعاءات، وتدعو الجميع إلى التحلي بالمسؤولية واحترام الديمقراطية الرومانية". ويجدر بالذكر أن السلطات الفرنسية كانت قد أوقفت بافيل دوروف في 24 أغسطس/ تموز الماضي، بعد أن ألقي القبض عليه في مطار "لو بورجيه" قرب باريس. وجاء توقيفه بناء على مذكرة اعتقال تتهمه بالسماح لتجار المخدرات ومجرمي الجنس باستخدام منصة تليغرام دون رقابة كافية. وقد أفرج عنه بعد أربعة أيام من الاحتجاز.

نائب فرنسي لـ«العين الإخبارية»: على ماكرون الاعتراف بفلسطين فورا
نائب فرنسي لـ«العين الإخبارية»: على ماكرون الاعتراف بفلسطين فورا

العين الإخبارية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

نائب فرنسي لـ«العين الإخبارية»: على ماكرون الاعتراف بفلسطين فورا

تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/6 03:22 م بتوقيت أبوظبي دعا النائب البرلماني الفرنسي من حزب "فرنسا الأبيّة"، توماس بورت، في مقابلة مع "العين الإخبارية"، إلى الاعتراف بدولة فلسطين فورا. بورت قال خلال المقابلة: "أعتقد أنه لا يجب انتظار شهر يونيو (حزيران) للاعتراف بدولة فلسطين، بل يجب الاعتراف بها فورًا". وتابع: "لقد صوّت البرلمانيون الفرنسيون، في مجلس الشيوخ والجمعية الوطنية، لصالح الاعتراف بدولة فلسطين، قبل 10 سنوات"، مضيفا: "هناك حالة استعجال تدعو للاعتراف بها" الآن. قبل أن يطرح عدة أسئلة "الأهم، عند الاعتراف بدولة فلسطين، على أي حدود سيتم ذلك؟، وكم عدد الفلسطينيين الذين يعيشون داخل تلك الدولة؟، كل هذه الأسئلة تستحق أن تُطرح على الطاولة". لماذا الآن؟ النائب الفرنسي عاد وقال: "نعم، يجب الاعتراف بدولة فلسطين، لكن بالتأكيد ليس في يونيو"، موضحا: "ينبغي فعل ذلك، على سبيل المثال، بدءًا من اليوم. ويمكن للرئيس إيمانويل ماكرون أن يفعل ذلك إذا أراد". ومضى قائلا إنها "مطلب للشعب الفلسطيني أن يكون له دولة وأن يُعترف بها من قبل فرنسا ومن قبل المجتمع الدولي بأسره، ولذلك، من المهم على المستوى الرمزي الاعتراف بدولة فلسطين". واستدرك بالقول: "لكن هذا لن يحل جميع المشكلات التي يواجهها الفلسطينيون اليوم، لأنه يجب أيضًا وضع حد للإبادة الجماعية، وإنهاء الاستعمار، وسياسات الفصل العنصري، ولكن يجب أيضًا فرض عقوبات على الدولة الإسرائيلية لكي يتمكن الفلسطينيون والفلسطينيات من العيش بكرامة على أرضهم". بورت أكد: "إذًا نعم، لدولة فلسطينية، ولكن مع اتخاذ تدابير تمكّنهم من العيش بكرامة على أرضهم". قبل أن يمضي إلى أبعد من ذلك، ويقول "اليوم، فرنسا لا تفعل شيئًا للمساعدة في كسر الحصار الذي تفرضه الدولة الإسرائيلية، والتي تستخدم المجاعة كسلاح منذ شهرين" في غزة، متابعا: "هذا أيضًا مخالف لجميع اتفاقيات القانون الدولي". موضحا: "ما نطالب به هو أن تتولى فرنسا قيادة تحالف لكسر هذا الحصار ومطالبة إسرائيل السماح بدخول المساعدات الإنسانية". "الضغط على إسرائيل" وفي معرض حديثه عن ممارسة ضغوط على إسرائيل، قال: "نحن نطالب بعقوبات واضحة ضد الدولة الإسرائيلية، وضد حكومتها؛ عقوبات اقتصادية ودبلوماسية، وأن تُنفّذ مذكرات التوقيف بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لإجبار إسرائيل على وقف الإبادة الجماعية وتجويع أكثر من مليون شخص حاليًا". إلى فرص السلام، حيث قال: "اليوم، لن يكون هناك سلام ممكن في فلسطين إذا لم تتحقق العدالة للشعب الفلسطيني، إذا لم ينتهِ الاستيطان، إذا لم تتوقف سياسات الفصل العنصري، وإذا استمر قطاع غزة تحت السيطرة الإسرائيلية". واستطرد: "السلام اليوم يُبنى، لكنه يتطلب في الوقت ذاته إقامة دولة فلسطينية، ويجب على الإسرائيليين الانسحاب من كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة، والسماح للفلسطينيين بالعيش بسلام على أراضيهم وبكامل حقوقهم". وانتقد بورت تقاعس فرنسا قائلاً: "إيمانويل ماكرون يكتفي بالكلام ولا يتخذ خطوات ملموسة. لا توجد عقوبات، ولا حتى حظر على تصدير الأسلحة لإسرائيل"، كاشفًا أن "وزارة الدفاع الإسرائيلية ستشارك خلال أيام في معرض لوبورجيه العسكري في باريس، لعرض أسلحة تُستخدم اليوم في قتل الفلسطينيين والفلسطينيات". وختم بورت حديثه بالدعوة إلى "رفع النبرة" وفرض العزلة الدولية على إسرائيل، كما حدث مع نظام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا، قائلًا: "يجب عزل إسرائيل دوليًا، لوقف الإبادة الجماعية المستمرة في غزة". aXA6IDQ1LjM5LjQyLjIwNyA= جزيرة ام اند امز IT

رمسيس الثانى فى فرنسا.. شاهد جواز سفر الفرعون المصرى
رمسيس الثانى فى فرنسا.. شاهد جواز سفر الفرعون المصرى

اليوم السابع

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • اليوم السابع

رمسيس الثانى فى فرنسا.. شاهد جواز سفر الفرعون المصرى

من المؤكد أن العلاقات التاريخية بين مصر وفرنسا ممتدة منذ سنوات عديدة، خاصة إذا كان الأمر متعلق برمسيس الثانى ، فمؤخرا اكتشف عالم المصريات الفرنسى جان جيوم أوليت بيليتييه سلسلة من النقوش المخفية على المسلة الموجودة فى ساحة الكونكورد، وتكشف هذه النصوص، التى لم يلحظها أحد من قبل، معلومات لم تنشر من قبل عن عهد رمسيس الثانى، الفرعون الذي أمر بتشييد هذا النصب التذكاري عند مدخل معبد الأقصر في القرن الثالث عشر قبل الميلاد، قبل أن تنتقل هذه المسلة إلى باريس. وعلاقة رمسيس الثاني بفرنسا قديمة، حتى أن رمسيس هو الفرعون الوحيد الذي سافر إلى فرنسا بجواز سفر رسمي، فبعدما تم العثور على مقبرته وبها مومياؤه فى وادى الملوك سنة 1881 والتي اكتشفها عالم المصريات "ماسبيرو"، وشهد عملية فك اللفاف الكتانى حول جسده الخديوى توفيق بعد 5 سنوات من العثور عليه، لكنهم اكتشفوا أن حالة المومياء ليست جيدة بعد إصابتها بالفطريات، مما استوجب نقلها إلى فرنسا، ولإتمام إجراءات نقل المومياء استخرجت السلطات جواز سفر للملك رمسيس الثانى، في سبعينيات القرن العشرين، حيث كان القانون الفرنسي آنذاك يُلزم كل من يدخل البلاد بالحصول على أوراق ثبوتية، بما في ذلك المتوفون منذ زمن طويل، وحتى الجثث، لذا، ولتوفير المساعدة المتخصصة التي يحتاجها رمسيس، قامت الحكومة المصرية عام 1976 بعملٍ لا يُصدق، أصدرت للفرعون رمسيس الثاني "جواز سفر"، وهي وثيقة سفر وفقًا لما أملاه الفرنسيون، وعند إصدار الجواز، كان لا بد من ذكر وظيفة المتوفى. وباختصارٍ مُبهر، سُجِّلت وظيفته على أنها "ملك (متوفى)". رمسيس الثانى كان قرار إنقاذ رمسيس الثاني بالغ الأهمية، لم تكن هذه مومياء عادية؛ بل مثلت صلة حيوية بشخصية بارزة في تاريخ العالم، ومصدرًا للفخر الوطني المصري، لم يكن السماح بتدهورها خيارًا واردًا، كما أن الحكومة المصرية قد تعلمت دروسا قاسية بشأن اختفاء أو "استعارة" قطعٍ أثرية لا تقدر بثمن، كان إصدار جواز سفر رسمي للفرعون خطوة استراتيجية لضمان وضعه القانوني في الخارج وضمان عودته إلى مصر. واستقبل الفرنسيون "رمسيس" فى مطار "لو بورجيه" بمراسم عسكرية، وعزفوا السلام الوطنى المصرى.

WSJ: ويتكوف قد يتوجه إلى روسيا بعد محادثات في لندن مع الأوكرانيين
WSJ: ويتكوف قد يتوجه إلى روسيا بعد محادثات في لندن مع الأوكرانيين

روسيا اليوم

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

WSJ: ويتكوف قد يتوجه إلى روسيا بعد محادثات في لندن مع الأوكرانيين

ووفقا لمعلومات الصحيفة، من المتوقع أن يضم الوفد الأمريكي في لندن، بالإضافة إلى ويتكوف، وزير الخارجية ماركو روبيو والمبعوث الخاص لأوكرانيا كيث كيلوغ. وترى الصحيفة أنه إذا توافقت مواقف واشنطن وأوروبا وكييف بعد المشاورات، فقد يسافر ويتكوف إلى روسيا. وبحسب الصحيفة، سيتم طرح المقترحات الأمريكية في اجتماع لندن على شكل "قائمة من الخيارات المحتملة" لتتم مناقشتها والتعرف على ردود الفعل عليها. وتشير إلى أن القائمة تتضمن فيما تتضمن، عدة نقاط تتعلق باعتراف واشنطن الرسمي بالقرم كمنطقة روسية، والاعتراف الضمني غير الرسمي بالسيطرة الروسية على المناطق الجديدة، وشطب من جدول الأعمال مناقشة موضوع إمكانية انضمام أوكرانيا إلى الناتو. وخلال كل ذلك، لا تعرض إدارة الرئيس دونالد ترامب توفير أية ضمانات أمنية لأوكرانيا حتى في حال موافقة نظام كييف على التسوية السلمية للنزاع. وكان الرئيس فلاديمير بوتين قد أعلن مرات عديدة عن دعمه لتسوية الصراع الأوكراني، ولكن فقط مع الأخذ في الاعتبار مصالح روسيا والقضاء على الأسباب الجذرية للأزمة. ووفقا له، هذا فقط سيؤدي إلى سلام طويل الأمد، وهو ما يهم موسكو. وفي 11 أبريل الجاري عقد الرئيس بوتين اجتماعه الثالث مع ويتكوف، في بطرسبورغ واستمر اللقاء أكثر من أربع ساعات وتركز الحديث فيه على الوضع في أوكرانيا. المصدر: RT قالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية تامي بروس، إنه من المهم أن يدرك الشركاء الأوروبيون أن واشنطن لن تشارك في الاجتماعات على مدى سنوات من أجل أوكرانيا. أعرب نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس عن تفاؤله بإمكانية إنهاء النزاع في أوكرانيا. قال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو للصحفيين في مطار لو بورجيه الفرنسي، إن الولايات المتحدة ليست جاهزة بعد لمناقشة تفاصيل الضمانات الأمنية لأوكرانيا.

إيران: لدينا "شكوك جدية" حول نيات أميركا قبل محادثات السبت
إيران: لدينا "شكوك جدية" حول نيات أميركا قبل محادثات السبت

Independent عربية

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • Independent عربية

إيران: لدينا "شكوك جدية" حول نيات أميركا قبل محادثات السبت

قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي اليوم الجمعة إن لديه "شكوكاً جدية" في نيات الولايات المتحدة، عشية جولة ثانية من المحادثات النووية بين طهران وواشنطن. وقال عراقجي خلال مؤتمر صحافي مع نظيره الروسي سيرغي لافروف في موسكو "على رغم أن لدينا شكوكاً جدية في شأن نيات الجانب الأميركي ودوافعه، سنشارك في مفاوضات غد (السبت) على أية حال". ويتوجه عراقجي إلى روما غداً لخوض جولة جديدة من المحادثات التي تجري بوساطة عمانية مع المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف. وهذه المحادثات تعد الأعلى مستوى في هذا الشأن، منذ انسحب الرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال ولايته الأولى عام 2018 من الاتفاق الدولي حول البرنامج النووي الإيراني المبرم عام 2015 بين طهران والقوى الكبرى، مقابل رفع العقوبات عنها. وعُقدت السبت الماضي في مسقط الجولة الأولى من المحادثات بين الطرفين. وأكد عراقجي "نحن مستعدون تماماً للتوصل إلى حل سلمي للبرنامج النووي السلمي الإيراني". وتشتبه الدول الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة، إضافة إلى إسرائيل، منذ فترة طويلة بسعي إيران إلى امتلاك السلاح النووي. وفي المقابل تنفي طهران سعيها إلى ذلك، مؤكدة أن أغراض برنامجها مدنية بحتة. وتعد إيران وقف كل نشاطاتها النووية بما يشمل الأغراض المدنية "خطاً أحمر". وخلال وقت سابق أول من أمس الأربعاء قال عراقجي إن تخصيب اليورانيوم "غير قابل للتفاوض"، بعد أن دعا المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف إلى إنهائه. وكان الحرس الثوري الإيراني أعلن خلال وقت سابق أن قدرات إيران العسكرية غير مطروحة للنقاش في المحادثات. وذكرت وكالة "إرنا" الأحد الماضي أن نفوذ إيران الإقليمي وقدراتها الصاروخية، اللذين كثيراً ما انتقدتهما الحكومات الغربية، كانا ضمن "خطوطها الحمراء" في المحادثات. وأشار عراقجي خلال المؤتمر إلى أنه "إذا كانت هناك رغبة مماثلة من الجانب الآخر، وامتنعوا عن تقديم مطالب غير معقولة وغير واقعية، فأعتقد أن التوصل إلى اتفاق أمر محتمل". ضغوط على الأوروبيين رأى وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أن على الدول الأوروبية أن تتخذ سريعاً "قراراً مهماً" في شأن "إعادة فرض العقوبات" على إيران، في تصريحات اليوم الجمعة عشية جولة ثانية من المحادثات بين واشطن وطهران حول البرنامج النووي الإيراني. وقال روبيو أثناء مغادرته مطار لوبورجيه قرب باريس عقب اجتماع مع نظراء أوروبيين، إن على هؤلاء "أن يتخذوا قراراً مهماً قريباً جداً في شأن (آلية الزناد) المرتبطة بإعادة فرض العقوبات لأن إيران لا تفي بوضوح بالتزاماتها بموجب الاتفاق الحالي"، في إشارة إلى اتفاق عام 2015 الذي انسحبت منه الولايات المتحدة أحادياً. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترمب الخميس إن "خياره الأول" خلال المفاوضات مع طهران أن يكون لدى إيران "فرصة لتكون دولة عظيمة"، وأن "تعيش بسعادة من دون موت"، مشيراً إلى أنه "ليس متعجلاً" لشن هجوم على إيران بسبب برنامجها النووي، وذلك قبيل المحادثات الأميركية - الإيرانية المقررة في العاصمة الإيطالية روما السبت. وأضاف ترمب خلال لقائه رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني في البيت الأبيض، رداً على سؤال حول تقرير نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" يفيد بأنه تراجع عن فكرة أن تشن إسرائيل هجوماً على إيران: "لن أقول إنه تراجع، لست في عجلة من أمري للقيام بذلك، لأنني أرى أن لدى إيران فرصة لتصبح دولة عظيمة". وأضاف "إذا كان هناك خيار ثان، فأعتقد أنه سيكون سيئاً جداً بالنسبة إلى إيران، وأعتقد أن طهران ترغب في التحدث، وآمل أنهم يرغبون في ذلك. سيكون ذلك جيداً جداً لهم إذا فعلوا". وأعرب عن رغبته برؤية إيران "تزدهر في المستقبل، وتحقق نجاحاً باهراً"، مضيفاً "أنا أعرف الشعب الإيراني، إنهم شعب رائع، دائماً ما كانوا كذلك، أذكياء ونشيطون وناجحون جداً. ولا أريد أن أفعل أي شيء قد يضر بأي أحد، حقاً لا أريد". لكنه شدد على أنه لن يسمح لإيران بأن "تمتلك سلاحاً نووياً"، وقال "الأمر بسيط جداً. نحن لا نسعى إلى الاستيلاء على صناعتهم وأراضيهم. نحن فقط نقول هذا الأسبوع: لا يمكنكم امتلاك سلاح نووي". وقال ترمب يوم الإثنين إنه مستعد لقصف المنشآت النووية الإيرانية ما لم يتسن التوصل إلى اتفاق، وانسحب ترمب في 2018 من الاتفاق النووي السابق مع إيران خلال ولايته الرئاسية الأولى. ترمب التقى نتنياهو بالبيت الأبيض في السابع من أبريل 2025 (رويترز) فرصة للمفاوضات وفق "نيويورك تايمز"، كانت إسرائيل على وشك شن هجمات على مواقع نووية إيرانية في مايو (أيار) 2025، إلا أن ترمب رفض الخطة، مفضلاً منح فرصة للمفاوضات، بعد انقسام داخل إدارته في شأن كيفية التعاطي مع طموحات إيران لبناء قنبلة نووية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقالت الصحيفة إنها استقت معلوماتها من عدد من المسؤولين الذين أحيطوا علماً بالخطط العسكرية الإسرائيلية السرية والنقاشات الداخلية في إدارة ترمب، وتحدث معظمهم، بشرط عدم الكشف عن هويتهم بسبب حساسية الموضوع. وأوضحت أن هؤلاء المسؤولين كانوا "متفائلين بأن الولايات المتحدة ستوافق على الخطة"، لأن "الهدف منها هو تأخير قدرة طهران على تطوير سلاح نووي لمدة عام أو أكثر". وكانت جميع الخطط ستتطلب مساعدة أميركية ليس فقط للدفاع عن إسرائيل ضد الرد الإيراني، ولكن لضمان نجاح الهجوم الإسرائيلي، مما يجعل الولايات المتحدة جزءاً مركزياً في الهجوم نفسه، وفقاً للصحيفة. وخلافاً لتوقعات الإسرائيليين، فقد أسر الرئيس الأميركي إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، خلال زيارته البيت الأبيض في وقت سابق من هذا الشهر، بأن "واشنطن لن تدعم خطة الهجوم". وكان ترمب استخدم اجتماعه مع نتنياهو في المكتب البيضاوي لإعلان أن الولايات المتحدة بدأت محادثات مع إيران. ملف إيران حاضر في باريس في باريس، ناقش المسؤولون الأميركيون المحادثات النووية مع إيران، إذ انعقدت محادثات بين وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو والمبعوث الأميركي ستيف ويتكوف وأوكرانيا ودول أوروبية كانت "ممتازة" وأظهرت عودة الأوروبيين لطاولة المفاوضات في شأن مستقبل أوكرانيا. ويعتزم ويتكوف التوجه إلى العاصمة الإيطالية روما يوم السبت لعقد جولة ثانية من المحادثات مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في شأن البرنامج النووي الإيراني، وعقد الجانبان لقاء استمر 45 دقيقة يوم السبت الماضي في سلطنة عمان. ووصف الجانبان هذه المحادثات بأنها إيجابية، مع تأكيدهما أن فرص التوصل إلى اتفاق لا تزال بعيدة. ولم تطلع الولايات المتحدة الدول الأوروبية على خطة إجراء محادثات نووية في سلطنة عمان، قبل أن يعلنها ترمب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store