أحدث الأخبار مع #لوتاه،


بيروت نيوز
منذ 6 أيام
- صحة
- بيروت نيوز
جامعة دبي الطبية تطلق أول خبيرة ذكاء اصطناعي متخصصة في الطب البديل والعلاج بالأعشاب
في خطوة رائدة تعكس التزامها بالابتكار وإدماج أحدث التقنيات في القطاع الطبي والأكاديمي، أعلنت جامعة دبي الطبية، إطلاق أول مشروعين طبيين من نوعهما على مستوى العالم مدعومين بتقنيات الذكاء الاصطناعي لتعزيز التعليم والطب البديل. ويتمثل المشروع الأول في (د.ليلى)، أول خبيرة ذكاء اصطناعي على مستوى العالم متخصصة في مجال الطب البديل والعلاج بالأعشاب، ويعتمد هذا المشروع على تحليل البيانات السريرية والخصائص النباتية لتقديم توصيات علاجية طبيعية وآمنة، بهدف تقليل الاعتماد على الأدوية الكيميائية. في حين يتمثل المشروع الثاني في (د.علياء)، أول عميد مساعد يعمل بالذكاء الاصطناعي في قطاع التعليم الجامعي، وإضافة إلى هذين المشروعين الرائدين، دشنت الجامعة أول مشتل طبي داخل حرم جامعي في المنطقة يُدار بالكامل باستخدام أنظمة الذكاء الاصطناعي المتطورة. (د.ليلى).. رائدة الذكاء الاصطناعي في عالم الطب البديل: يُعدّ مشروع (د.ليلي) إنجازًا فريدًا من نوعه على مستوى العالم، إذ يمثل أول خبيرة ذكاء اصطناعي متخصصة في مجال الطب البديل والعلاج بالأعشاب. وتعتمد (د.ليلى) في عملها على تحليل دقيق وشامل لكميات ضخمة من البيانات السريرية المتوفرة والمعلومات النباتية المتخصصة لتقديم توصيات علاجية طبيعية وآمنة للمرضى. ولتعزيز هذا المشروع الرائد، أنشئت الجامعة أول مشتل طبي ذكي على مستوى العالم داخل حرمها الجامعي، الذي يضم أكثر من 156 نوعًا مختلفًا من النباتات الطبية النادرة والمهمة، جرى استيرادها من مناطق ذات باع طويل في مجال الطب البديل مثل: الصين والهند والبرازيل والولايات المتحدة الأمريكية. وأكدت المهندسة حصة لوتاه، مديرة قسم الذكاء الاصطناعي والابتكار في جامعة دبي الطبية، أن الجامعة تخطط لإعادة تشغيل المركز العلاجي التابع لها في المرحلة الثانية من هذا المشروع الطموح، وذلك بهدف استقبال مراجعين ومرضى فعليين تحت إشراف أكاديمي ومهني متخصص، مع اعتماد مسارات علاجية رئيسية مستمدة من الطب المحلي الإماراتي، والطب الصيني التقليدي، والطب الهندي القديم (الأيورفيدا)، وذلك ضمن مناهج دراسية معتمدة وأطر تنظيمية واضحة. وأشارت إلى أن المبادرة تهدف بنحو أساسي إلى تقليل الاعتماد المفرط على الأدوية الكيميائية المصنعة وتشجيع استخدام البدائل الطبيعية الآمنة والفعالة. تعاون دولي لتعزيز البحث العلمي وتدريب الطالبات: نوهت المهندسة حصة لوتاه إلى وجود اتفاقية تعاون دولي قائمة بالفعل بين جامعة دبي الطبية وجامعة (إيمس) الهندية المرموقة، المصنفة كإحدى أرقى الجامعات الطبية في الهند. بالإضافة إلى ذلك، يجري العمل على إبرام اتفاقية تعاون مماثلة ومرتقبة مع إحدى الجامعات الصينية الرائدة في مجال الطب التقليدي. وتهدف هذه الاتفاقيات الدولية إلى تعزيز البحث العلمي المشترك بين الجامعات وتبادل الخبرات والمعرفة، بالإضافة إلى توفير فرص تدريب ميداني قيمة لطالبات الجامعة في مؤسسات أكاديمية وعلاجية عالمية المستوى. (د.علياء).. عميد مساعد ذكي يرتقي بالتعليم الأكاديمي: يمثل مشروع (د.علياء) قفزة نوعية في مجال الإدارة الأكاديمية والتعليم الجامعي، إذ يُعدّ نظام (د.علياء) أول عميد مساعد يعمل بالذكاء الاصطناعي على مستوى العالم في هذا القطاع، ويتولى النظام حاليًا 40 مهمة محددة من أصل 260 مهمة يقوم بها العميد البشري في الجامعة، أي ما يعادل 20% من عبء العمل الكلي. ويهدف هذا النظام الذكي إلى دعم الكفاءات البشرية وتحسين كفاءتها وفعاليتها في أداء المهام الأكاديمية المختلفة، وليس استبدالها، وقد أظهر النظام بالفعل قدرة فائقة على تقليل الزمن اللازم لإعداد تقارير الاعتماد الأكاديمي من أسبوعين إلى نصف يوم فقط، كما مكن الإدارة الجامعية من اتخاذ قرارات أكاديمية مستنيرة خلال أقل من 60 ثانية من خلال لوحة تحكم رقمية متطورة ترصد مؤشرات الأداء الرئيسية وتحليلها، ومستوى رضا الطلاب، وجودة التعليم بنحو يومي. بالإضافة إلى ذلك، يدعم النظام تحديث البرامج الدراسية بنحو فوري وسريع بناءً على البيانات الآنية، وتحليل الاحتياجات الأكاديمية والتوظيفية المستقبلية بدقة عالية، مما يعزز مواءمة المناهج الدراسية مع التطورات المتسارعة في العلوم الطبية ومتطلبات سوق العمل الصحي المتغيرة باستمرار. ومن ثم؛ تمثل مشاريع (د.ليلى)، و(د.علياء)، والمشتل الطبي الذكي خطوة نوعية وجريئة من جامعة دبي الطبية نحو مستقبل يدمج فيه الذكاء الاصطناعي بنحو فعال في قطاعي التعليم والطب البديل. جامعة دبي الطبية تطلق أول مشروعين طبيين مننوعهما على مستوى العالم مدعومين بتقنيات الذكاء الاصطناعي#وام — وكالة أنباء الإمارات (@wamnews) May 6, 2025 ومن خلال هذه المبادرات الرائدة عالميًا، لا تساهم جامعة دبي الطبية في تعزيز جودة التعليم وتطوير أساليب علاجية مبتكرة فحسب، بل ترسخ أيضًا مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة كمركز عالمي للابتكار في المجالات الحيوية التي تلامس حياة الناس مباشرة، إذ إن هذا النهج المستقبلي يفتح آفاقًا واسعة لتطوير حلول ذكية تخدم المجتمع وتسهم في بناء مستقبل أكثر صحة وتقدمًا.


الإمارات اليوم
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
غرف دبي تبحث دعم توسع شركات الإمارة في السوق المغربية
بحثت غرف دبي مع وفد مغربي رفيع المستوى يمثّل الاتحاد العام لمقاولات المغرب، الفرص الاستثمارية في المملكة المغربية، وكيفية دعم شركات دبي في خطط التوسع بالسوق المغربية، بما يخدم استراتيجيات تعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية بين دبي والمغرب. وقال المدير العام لغرف دبي، محمد علي راشد لوتاه: «ملتزمون ببناء شراكات قوية مع جميع أسواق العالم، ونؤمن بضرورة العمل المشترك لفتح آفاق جديدة للتنمية الاقتصادية المستدامة والنمو المشترك». وأضاف: «نحن مستعدون لتسهيل فرص الاستثمار والتعاون للشركات المحلية التي تسعى إلى التوسع في السوق المغربية، إضافة إلى تقديم دعم شامل للشركات المغربية ومساعدتها على الاستفادة من دبي كبوابة استراتيجية للتوسع نحو أسواق جديدة في الشرق الأوسط وآسيا»، لافتاً إلى أن السوق المغربية ديناميكية وأساسية لشركات دبي، وهي بوابة للأسواق الإفريقية الواعدة. وأوضح لوتاه، خلال اللقاء، الدور الحيوي الذي تلعبه الشركات العائلية في دعم اقتصاد دبي، مشيراً إلى دور غرف دبي في دعم النجاح المستدام لهذه الشركات، عبر توفير برامج وموارد مصممة خصيصاً لتلبية احتياجاتها. من جانبه، أعرب رئيس الاتحاد العام لمقاولات المغرب، شكيب لعلج، عن اهتمامه الكبير باستكشاف فرص التعاون عبر مختلف القطاعات، مسلطاً الضوء على التزام المغرب بتعزيز الروابط الاقتصادية مع دبي، والاستفادة من خبرات دبي في المجالات الاقتصادية المتنوعة، بما يخدم خطط المغرب لاستضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم عام 2030. وتضمنت المناقشات لمحة عامة عن التوجه الاستراتيجي لغرف دبي، ودور مكاتبها التمثيلية الخارجية في تسهيل أنشطة التجارة والاستثمار العالمية. كما بحث الجانبان سبل تبادل المعلومات حول فرص الاستثمار لمساعدة غرف دبي على دعم مبادرات التوسع، إضافة إلى إمكانية تنظيم فعاليات مشتركة ومتخصصة في قطاعات رئيسية مثل السياحة. وأكّدت غرف دبي التزامها ببناء علاقات قوية مع الشركاء الدوليين الرئيسين، وفتح آفاق جديدة للنمو الاقتصادي.


الإمارات اليوم
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
مكتب الكوارث بـ"صحة دبي" يحصل على عضوية الشبكة العالمية "IPSN"
أعلنت هيئة الصحة بدبي، حصول مكتب إدارة الكوارث والأزمات، التابع لإدارة حماية الصحة العامة، على عضوية الشبكة العالمية لمراقبة مسببات الأمراض "IPSN"، التي تعد واحدة من أبرز الشبكات العلمية في مجال الصحة العامة. ADVERTISING وتمكن المكتب من الحصول على هذه العضوية في ضوء الجهود الكبيرة، التي تبذلها الهيئة من أجل تعزيز مكانتها في المجتمع العلمي والبحثي، والمساهمة في تطوير المعرفة في مجال الصحة العامة، ودعم قدراتها واستجابتها وإمكانياتها الهائلة في مواجهة التهديدات الصحية على المستويين المحلي والعالمي. وقال الدكتور خالد لوتاه استشاري في إدارة حماية الصحة العامة بهيئة الصحة بدبي، إن هذه العضوية جاءت تقديراً لإسهامات مكتب الأزمات والكوارث المتميزة، في مجال الصحة العامة ومكافحة الأمراض، لافتاً إلى أن الانضمام إلى الشبكة يعد خطوة إستراتيجية مهمة، ستمكن موظفي الصحة العامة من الاستفادة من الخبرات العالمية والمشاركة في أبحاث ومشروعات مشتركة، مما يعزز قدرتهم على تقديم حلول مبتكرة لمكافحة الأوبئة . وأفاد بأن الشبكة العالمية لمراقبة مسببات الأمراض "IPSN"، تعد إحدى مبادرات منظمة الصحة العالمية وتمثل عضويتها فرصة قيمة للانخراط في الجهود الدولية للوقاية من الأمراض المعدية وتحسين الأنظمة الصحية في مواجهة التهديدات المستقبلية، منوهاً بأن الشبكة تضم أكثر من 50 دولة عضواً، ما يعكس حجم التعاون الدولي في مجال الصحة العامة. وأشار الدكتور لوتاه، إلى أن الشبكة تهدف إلى تعزيز قدرة الدول والحكومات على مراقبة الأمراض المعدية وفهم انتشارها، ما يسهم في تحسين الاستجابة للأوبئة عبر توفير بيانات دقيقة ومحدثة حول سلالات الكائنات المسببة للأمراض فضلاً عن تطوير إستراتيجيات فعالة للوقاية والعلاج من خلال التعاون بين الخبراء والعلماء على مستوى العالم.


البيان
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
مكتب الكوارث بـ"صحة دبي" يحصل على عضوية الشبكة العالمية "IPSN"
أعلنت هيئة الصحة بدبي، حصول مكتب إدارة الكوارث والأزمات، التابع لإدارة حماية الصحة العامة، على عضوية الشبكة العالمية لمراقبة مسببات الأمراض "IPSN"، التي تعد واحدة من أبرز الشبكات العلمية في مجال الصحة العامة. وتمكن المكتب من الحصول على هذه العضوية في ضوء الجهود الكبيرة، التي تبذلها الهيئة من أجل تعزيز مكانتها في المجتمع العلمي والبحثي، والمساهمة في تطوير المعرفة في مجال الصحة العامة، ودعم قدراتها واستجابتها وإمكانياتها الهائلة في مواجهة التهديدات الصحية على المستويين المحلي والعالمي. وقال الدكتور خالد لوتاه استشاري في إدارة حماية الصحة العامة بهيئة الصحة بدبي، إن هذه العضوية جاءت تقديراً لإسهامات مكتب الأزمات والكوارث المتميزة، في مجال الصحة العامة ومكافحة الأمراض، لافتاً إلى أن الانضمام إلى الشبكة يعد خطوة إستراتيجية مهمة، ستمكن موظفي الصحة العامة من الاستفادة من الخبرات العالمية والمشاركة في أبحاث ومشروعات مشتركة، مما يعزز قدرتهم على تقديم حلول مبتكرة لمكافحة الأوبئة . وأفاد بأن الشبكة العالمية لمراقبة مسببات الأمراض "IPSN"، تعد إحدى مبادرات منظمة الصحة العالمية وتمثل عضويتها فرصة قيمة للانخراط في الجهود الدولية للوقاية من الأمراض المعدية وتحسين الأنظمة الصحية في مواجهة التهديدات المستقبلية، منوهاً بأن الشبكة تضم أكثر من 50 دولة عضواً، ما يعكس حجم التعاون الدولي في مجال الصحة العامة. وأشار الدكتور لوتاه، إلى أن الشبكة تهدف إلى تعزيز قدرة الدول والحكومات على مراقبة الأمراض المعدية وفهم انتشارها، ما يسهم في تحسين الاستجابة للأوبئة عبر توفير بيانات دقيقة ومحدثة حول سلالات الكائنات المسببة للأمراض فضلاً عن تطوير إستراتيجيات فعالة للوقاية والعلاج من خلال التعاون بين الخبراء والعلماء على مستوى العالم.