أحدث الأخبار مع #لوجان

القناة الثالثة والعشرون
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
"مؤيدة للفلسطينيين"... طالبة تركية تعود إلى ماساتشوستس بعد إطلاق سراحها
عادت طالبة تركية بجامعة تافتس، تم القبض عليها في إطار حملة إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لترحيل الناشطين المؤيدين للفلسطينيين في الحرم الجامعي، إلى ماساتشوستس أمس السبت بعد أن أمضت أكثر من ستة أسابيع في مركز احتجاز للمهاجرين في لويزيانا. وفي وقت سابق، أمر قاض اتحادي في ولاية ماساتشوستس بوقف ترحيل طالبة الدكتوراه التركية في الوقت الراهن. وقالت روميسة أوزتورك، التي اعتقلت بعد مشاركتها في كتابة مقال رأي ينتقد رد فعل جامعتها على حرب إسرائيل في غزة، للصحافيين بعد وصولها إلى مطار لوجان الدولي في بوسطن، إنها متحمسة للعودة إلى دراستها ومجتمعها بعد أن أمر القاضي بالإفراج عنها على الفور يوم الجمعة. وأضافت في مؤتمر صحافي مع محاميها وأعضاء الكونغرس المحليين "كان هذا وقتا صعبا للغاية بالنسبة لي". وشكرت أوزتورك داعميها، بما في ذلك الأساتذة والطلاب الذين أرسلوا لها رسائل، وحثت الناس على عدم نسيان مئات النساء الأخريات اللواتي لا زلن محتجزات في مركز الاحتجاز. وقالت "أميركا أعظم ديمقراطية في العالم. لدي ثقة في نظام العدالة الأميركي". وألقي أفراد أمن ملثمون يرتدون ملابس مدنية القبض على طالبة الدكتوراه البالغة من العمر 30 عاما في 25 آذار/مارس في أحد شوارع ضاحية سمرفيل في بوسطن بولاية ماساتشوستس، بالقرب من منزلها، بعد أن ألغت وزارة الخارجية الأميركية تأشيرتها الدراسية. وكان الأساس الوحيد الذي قدّمته السلطات لإلغاء تأشيرتها هو مقال رأي شاركت في كتابته في صحيفة طلاب جامعة تافتس انتقدت فيه رد فعل الجامعة على دعوات الطلاب إلى سحب الاستثمارات من الشركات التي لها صلة بإسرائيل و"الاعتراف بالإبادة الجماعية للفلسطينيين". وأفاد محاموها في الاتحاد الأميركي للحريات المدنية بأن اعتقالها واحتجازها كانا غير قانونيين بهدف معاقبتها على حرية التعبير التي يحميها التعديل الأول للدستور الأمريكي وتقييد حرية التعبير للآخرين. ولفتت عضو مجلس النواب الأميركي أيانا بريسلي، التي زارت أوزتورك مع عضوين ديمقراطيين آخرين في الكونغرس من ماساتشوستس أثناء احتجازها، إنها احتجزت في "ظروف مزرية وغير إنسانية" وحُرمت من الرعاية الطبية المناسبة لنوبات الربو المتفاقمة. وقال بريسلي "تجربة روميسة لم تكن مجرد فعل ينم عن القسوة، بل كانت محاولة متعمدة ومنسقة للترهيب وإثارة الخوف وإرسال رسالة مخيفة إلى أي شخص يجرؤ على التحدث ضد الظلم". بعد اعتقالها، تم احتجاز أوزتورك لفترة وجيزة في فيرمونت ثم نقلتها إدارة الهجرة والجمارك الأميركية بسرعة إلى لويزيانا. ورفعت دعوى قضائية تطعن في احتجازها، وأُحيلت القضية إلى قاضي المحكمة الجزئية الأميركية وليام سيشنز في برلنغتون في فيرمونت. وأمر القاضي يوم الجمعة بإطلاق سراحها مع دفع كفالة بعد أن خلص إلى أنها قدمت ادعاءات جوهرية تفيد بانتهاك حقوقها. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


النهار
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
"مؤيدة للفلسطينيين"... طالبة تركية تعود إلى ماساتشوستس بعد إطلاق سراحها
عادت طالبة تركية بجامعة تافتس، تم القبض عليها في إطار حملة إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لترحيل الناشطين المؤيدين للفلسطينيين في الحرم الجامعي، إلى ماساتشوستس أمس السبت بعد أن أمضت أكثر من ستة أسابيع في مركز احتجاز للمهاجرين في لويزيانا. وفي وقت سابق، أمر قاض اتحادي في ولاية ماساتشوستس بوقف ترحيل طالبة الدكتوراه التركية في الوقت الراهن. وقالت روميسة أوزتورك، التي اعتقلت بعد مشاركتها في كتابة مقال رأي ينتقد رد فعل جامعتها على حرب إسرائيل في غزة، للصحافيين بعد وصولها إلى مطار لوجان الدولي في بوسطن، إنها متحمسة للعودة إلى دراستها ومجتمعها بعد أن أمر القاضي بالإفراج عنها على الفور يوم الجمعة. وأضافت في مؤتمر صحافي مع محاميها وأعضاء الكونغرس المحليين "كان هذا وقتا صعبا للغاية بالنسبة لي". وشكرت أوزتورك داعميها، بما في ذلك الأساتذة والطلاب الذين أرسلوا لها رسائل، وحثت الناس على عدم نسيان مئات النساء الأخريات اللواتي لا زلن محتجزات في مركز الاحتجاز. وقالت "أميركا أعظم ديمقراطية في العالم. لدي ثقة في نظام العدالة الأميركي". وألقي أفراد أمن ملثمون يرتدون ملابس مدنية القبض على طالبة الدكتوراه البالغة من العمر 30 عاما في 25 آذار/مارس في أحد شوارع ضاحية سمرفيل في بوسطن بولاية ماساتشوستس، بالقرب من منزلها، بعد أن ألغت وزارة الخارجية الأميركية تأشيرتها الدراسية. وكان الأساس الوحيد الذي قدّمته السلطات لإلغاء تأشيرتها هو مقال رأي شاركت في كتابته في صحيفة طلاب جامعة تافتس انتقدت فيه رد فعل الجامعة على دعوات الطلاب إلى سحب الاستثمارات من الشركات التي لها صلة بإسرائيل و"الاعتراف بالإبادة الجماعية للفلسطينيين". وأفاد محاموها في الاتحاد الأميركي للحريات المدنية بأن اعتقالها واحتجازها كانا غير قانونيين بهدف معاقبتها على حرية التعبير التي يحميها التعديل الأول للدستور الأمريكي وتقييد حرية التعبير للآخرين. ولفتت عضو مجلس النواب الأميركي أيانا بريسلي، التي زارت أوزتورك مع عضوين ديمقراطيين آخرين في الكونغرس من ماساتشوستس أثناء احتجازها، إنها احتجزت في "ظروف مزرية وغير إنسانية" وحُرمت من الرعاية الطبية المناسبة لنوبات الربو المتفاقمة. وقال بريسلي "تجربة روميسة لم تكن مجرد فعل ينم عن القسوة، بل كانت محاولة متعمدة ومنسقة للترهيب وإثارة الخوف وإرسال رسالة مخيفة إلى أي شخص يجرؤ على التحدث ضد الظلم". بعد اعتقالها، تم احتجاز أوزتورك لفترة وجيزة في فيرمونت ثم نقلتها إدارة الهجرة والجمارك الأميركية بسرعة إلى لويزيانا. ورفعت دعوى قضائية تطعن في احتجازها، وأُحيلت القضية إلى قاضي المحكمة الجزئية الأميركية وليام سيشنز في برلنغتون في فيرمونت. وأمر القاضي يوم الجمعة بإطلاق سراحها مع دفع كفالة بعد أن خلص إلى أنها قدمت ادعاءات جوهرية تفيد بانتهاك حقوقها.


النهار المصرية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- النهار المصرية
هبوط اضطراري لطائرة أمريكية على متنها 461 راكبًا لسبب غريب
في واقعة نادرة اضطرت طائرة تابعة لشركة «لوفتهانزا» والتي كانت تحمل على متنها نحو 461 راكبًا، متجهة من لوس أنجلوس إلى ميونيخ، إلى الهبوط اضطراريًا في مدينة بوسطن ، إثر مخاوف من احتمال نشوب حريق بسبب جهاز «iPad»عالق داخل أحد مقاعد الطائرة، وتُسلط هذه الواقعة الضوء على المخاطر المتزايدة للأجهزة الإلكترونية المحمولة على متن الطائرات. ووفقًا لما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، قرر أفراد طاقم الرحلة LH453 ضرورة هبوط الطائرة، خوفًا من ارتفاع درجة حرارة الجهاز واشتعاله، لتهبط الطائرة في مطار لوجان الدولي. وفور هبوطها تمكن فريق فني تابع لشركة الطيران لوفتهانزا من إخراج الجهاز من المقعد بأمان دون أي حوادث، لتغادر بعدها الطائرة بوسطن بعد ذلك بوقت قصير وتصل إلى ميونخ متأخرة عن الموعد المحدد لها بـ3 ساعات. وصرح متحدث باسم شركة لوفتهانزا: أن تحويل مسار الطائرة التي ضمت 461 راكبًا كان إجراءً احترازيًا بحتًا، للحد من أي خطر مرتبط بتلف بطارية ليثيوم أيون، مضيفًا أن مراقبي الحركة الجوية وطاقم الطائرة اتفقوا على أن التوقف المفاجئ كان ضروريًا لتجنب أي خطر محتمل، لا سيما فيما يتعلق باحتمالية ارتفاع درجة حرارة الجهاز. ويمكن أن تدخل بطاريات أيون الليثيوم الخاصة بالـ iPad عند انكسارها أو ثقبها في حالة اندفاع حراري، ما يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارتها بسرعة أو نشوب حريق. هذه ليست الحادثة الأولى من نوعها، ففي العام الماضي، اضطرت طائرة تابعة لشركة 'بريز' كانت متجهة من لوس أنجلوس إلى بيتسبرغ إلى الهبوط اضطراريًا بعد نشوب حريق في كمبيوتر محمول لأحد الركاب، مما أدى إلى إصابته، وكان من بين 88 راكبًا على متن الرحلة.


24 القاهرة
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- 24 القاهرة
بسبب جهاز iPad.. هبوط اضطراري لطائرة أمريكية على متنها 461 راكبًا
حولت طائرة أمريكية متجهة إلى ميونخ مسارها إلى ولاية بوسطن الأمريكية بعد أن علق جهاز الـ iPad الخاص بأحد الركاب في مقعد درجة رجال الأعمال، ولم يتمكن أفراد طاقم الطائرة من إخراجه ما أثار مخاوف تتعلق بسلامة الركاب، دفعتهم للهبوط اضطراريًا بمطار لوجان الدولي. هبوط اضطراري لطائرة أمريكية على متنها 461 راكبًا ووفقًا لما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، قرر أفراد طاقم الرحلة LH453 ضرورة هبوط الطائرة، خوفًا من ارتفاع درجة حرارة الجهاز واشتعاله، لتهبط الطائرة في مطار لوجان الدولي. وفور هبوطها تمكن فريق فني تابع لشركة الطيران لوفتهانزا من إخراج الجهاز من المقعد بأمان دون أي حوادث، لتغادر بعدها الطائرة بوسطن بعد ذلك بوقت قصير وتصل إلى ميونخ متأخرة عن الموعد المحدد لها بـ3 ساعات. وصرح متحدث باسم شركة لوفتهانزا: أن تحويل مسار الطائرة التي ضمت 461 راكبًا كان إجراءً احترازيًا بحتًا، للحد من أي خطر مرتبط بتلف بطارية ليثيوم أيون، مضيفًا أن مراقبي الحركة الجوية وطاقم الطائرة اتفقوا على أن التوقف المفاجئ كان ضروريًا لتجنب أي خطر محتمل، لا سيما فيما يتعلق باحتمالية ارتفاع درجة حرارة الجهاز. ويمكن أن تدخل بطاريات أيون الليثيوم الخاصة بالـ iPad عند انكسارها أو ثقبها في حالة اندفاع حراري، ما يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارتها بسرعة أو نشوب حريق. تركيا تعلن عدم فتح مجالها الجوي أمام طائرة نتنياهو المتجهة إلى أذربيجان فريق طائرة الأهلي يسقط أمام الترجي التونسي ويودع بطولة إفريقيا من الدور نصف النهائي


عكاظ
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- عكاظ
الطيور تهدد الطائرات مجدداً.. هبوط اضطراري لطائرة بريطانية في بوسطن
شهدت رحلة جوية بريطانية متجهة من واشنطن العاصمة إلى لندن، فجر اليوم (الأحد)، لحظات من التوتر والقلق عندما اضطرت الطائرة إلى الهبوط الاضطراري في مطار «لوجان» الدولي بمدينة بوسطن، ماساتشوستس، بعد اشتباه في اصطدامها بطائر أدى إلى رصد دخان داخل مقصورة الطائرة، في حادثة لم تسفر عن إصابات، لكنه أثار مخاوف الركاب. ووفقاً لإدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية (FAA)، أقلعت الطائرة، وهي من طراز بوينغ 787 تابعة لشركة الخطوط الجوية البريطانية، من مطار رونالد ريغان الوطني بواشنطن، وبعد دقائق من الإقلاع، أبلغ الطاقم عن سماع صوت قوي يُعتقد أنه ناتج عن اصطدام محتمل بطائر، تلاه ظهور دخان خفيف داخل المقصورة، على الفور، قرر قائد الطائرة تحويل مسار الرحلة إلى بوسطن، أقرب مطار يمكنه استيعاب الطائرة بأمان. وهبطت الطائرة بسلام في مطار لوجان حيث استقبلتها فرق الطوارئ والإطفاء، وتم إجلاء الركاب، البالغ عددهم نحو 200 راكب و15 من أفراد الطاقم، دون وقوع إصابات، وأكدت الخطوط الجوية البريطانية في بيان رسمي أن «سلامة الركاب وأفراد الطاقم هي الأولوية القصوى»، مشيرة إلى أن الطائرة خضعت لفحص شامل لتحديد سبب الحادثة، لتشير التحقيقات الأولية إلى أن الاصطدام المحتمل بطائر قد أثر على أحد المحركات، مما تسبب في الدخان، لكن الأضرار لم تكن جسيمة. لم يتم كشف تفاصيل إضافية حول حالة الطائرة أو الجدول الزمني لعودتها إلى الخدمة، لكن شركة الطيران أعلنت توفير رحلة بديلة لنقل الركاب إلى لندن في أقرب وقت ممكن. أخبار ذات صلة واصطدام الطيور بالطائرات، المعروف باسم «ضربات الطيور»، يُعد من المخاطر المعروفة في صناعة الطيران، ووفقاً لإدارة الطيران الفيدرالية، سُجلت أكثر من 310,000 حادثة اصطدام بالحيوانات البرية، معظمها طيور، في الولايات المتحدة بين عامي 1990 و2023، في حين أن معظم هذه الحوادث لا تؤدي إلى أضرار جسيمة، إلا أن بعضها تسبب في كوارث جوية أو هبوط اضطراري. ومن بين أبرز تلك الحوادث، حادثة «معجزة نهر هدسون» في 15 يناير 2009، بعدما أصبحت رحلة الخطوط الجوية الأمريكية رقم 1549 رمزاً للبطولة الجوية عندما اصطدمت طائرة إيرباص A320 بسرب من الإوز الكندي بعد إقلاعها من مطار لاغوارديا في نيويورك، وفقدت الطائرة كلا محركيها، لكن قائد الطائرة، نجح في الهبوط الاضطراري على نهر هدسون، ونجا جميع الركاب الـ155 وأفراد الطاقم.