أحدث الأخبار مع #لوجيترانس


الشروق
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الشروق
سفينة ثالثة من الأضاحي المستوردة نهاية الأسبوع الجاري
كشف الرئيس المدير العام لمجمع الخدمات المينائية 'سيربور'، محمد كريم الدين حركاتي، الثلاثاء، أن الموانئ الجزائرية عالجت أزيد من 31 مليون طن من البضائع وأزيد من 484 ألف حاوية خلال الثلاثي الأول من سنة 2025، مسجلة ارتفاعا بنسبة 12 بالمائة في عدد الحاويات مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024. وأوضح حركاتي، عبر أمواج الإذاعة الوطنية، أن عدد الحاويات المعالجة بلغ 483 ألف و983 وحدة، مقابل 429 ألف حاوية في الفترة ذاتها من العام الماضي. وعن حصيلة سنة 2024، أشار إلى أن الموانئ عالجت أكثر من 130 مليون طن من البضائع، بزيادة قدرها 3 بالمائة مقارنة بعام 2023، الذي عرف معالجة 126 مليون طن، من بينها 65 مليون طن من السلع خارج المحروقات، منها 18 مليون طن موجهة للتصدير. كما بلغ عدد الحاويات المعالجة في 2024 قرابة 1.8 مليون وحدة، بزيادة تفوق 15 بالمائة مقارنة بـ1.5 مليون حاوية في 2023. وفي سياق متصل، أكد حركاتي أن كل الوسائل اللوجستية والتقنية قد سخرت لإنجاح عملية استيراد أضاحي العيد التي انطلقت السبت الفارط، من خلال تخصيص أروقة خضراء بالموانئ وتوفير أسطول من الشاحنات لنقل المواشي نحو مناطق الحجر الصحي، بالتنسيق مع الجمارك ومجمع 'لوجيترانس'. وأشار إلى أن ميناء الجزائر استقبل سفينتين إلى غاية الآن، على أن تصل سفينة ثالثة نهاية الأسبوع الجاري، في إطار عملية استيراد مليون رأس غنم عبر تسعة موانئ . وفيما يخص تطبيق تعليمات رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، المتعلقة بنظام العمل على مدار الساعة (24سا / 24سا)، أكد المسؤول تنصيب خلية خاصة لمتابعة تنفيذ هذا النظام الذي يجري تطبيقه حاليا في ستة موانئ كمرحلة أولى، وهي: الجزائر، جن جن، بجاية، عنابة، وهران، مستغانم، على أن يعمم لاحقا. كما أكد أن الوزارة الوصية تعمل على تطوير منظومة تسيير الموانئ بهدف تحسين التنافسية وتقليص مدة بقاء البضائع والسفن، مشيرا إلى أن المجمع خصص 29 مليار دينار لاقتناء تجهيزات حديثة تشمل رافعات قنطرية وعربات تحميل وأجهزة سكانير لتعزيز قدرات المعالجة بالموانئ.


البلاد الجزائرية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد الجزائرية
موانئ : معالجة أزيد من 31 مليون طن من البضائع خلال الثلاثي الأول من 2025
كشف الرئيس المدير العام لمجمع الخدمات المينائية "سيربور"، محمد كريم الدين حركاتي، يوم الثلاثاء، أن الموانئ الجزائرية عالجت أزيد من 31 مليون طن من البضائع وأزيد من 484 ألف حاوية خلال الثلاثي الأول من سنة 2025، مسجلة ارتفاعا بنسبة 12 بالمائة في عدد الحاويات مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024. وأوضح حركاتي، عبر أمواج الإذاعة الوطنية، أن عدد الحاويات المعالجة بلغ 483 ألف و983 وحدة، مقابل 429 ألف حاوية في الفترة ذاتها من العام الماضي. وعن حصيلة سنة 2024، أشار إلى أن الموانئ عالجت أكثر من 130 مليون طن من البضائع، بزيادة قدرها 3 بالمائة مقارنة بعام 2023، الذي عرف معالجة 126 مليون طن، من بينها 65 مليون طن من السلع خارج المحروقات، منها 18 مليون طن موجهة للتصدير. كما بلغ عدد الحاويات المعالجة في 2024 قرابة 8ر1 مليون وحدة، بزيادة تفوق 15 بالمائة مقارنة بـ 5ر1 مليون حاوية في 2023. وفي سياق متصل، أكد حركاتي أن كل الوسائل اللوجستية والتقنية قد سخرت لإنجاح عملية استيراد أضاحي العيد التي انطلقت السبت الفارط، من خلال تخصيص أروقة خضراء بالموانئ وتوفير أسطول من الشاحنات لنقل المواشي نحو مناطق الحجر الصحي، بالتنسيق مع الجمارك ومجمع "لوجيترانس". وأشار إلى أن ميناء الجزائر استقبل سفينتين إلى غاية الآن، على أن تصل سفينة ثالثة نهاية الأسبوع الجاري، في إطار عملية استيراد مليون رأس غنم عبر تسعة موانئ. وفيما يخص تطبيق تعليمات رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، المتعلقة بنظام العمل على مدار الساعة (24سا/24سا)، أكد المسؤول تنصيب خلية خاصة لمتابعة تنفيذ هذا النظام الذي يجري تطبيقه حاليا في ستة موانئ كمرحلة أولى، وهي الجزائر، جن جن، بجاية، عنابة، وهران ومستغانم، على أن يعمم لاحقا. كما أكد أن الوزارة الوصية تعمل على تطوير منظومة تسيير الموانئ بهدف تحسين التنافسية وتقليص مدة بقاء البضائع والسفن، مشيرا إلى أن المجمع خصص 29 مليار دينار لاقتناء تجهيزات حديثة تشمل رافعات قنطرية وعربات تحميل وأجهزة سكانير لتعزيز قدرات المعالجة بالموانئ.


النهار
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
فتح خط جوي جديد بين الجزائر والسعودية لتعزيز المبادرات التجارية
أعلن وزير النقل، السعيد سعيود، اليوم الثلاثاء، عن إطلاق خط جوي جديد مخصص لشحن البضائع. بين الجزائر والمملكة العربية السعودية، في خطوة تهدف إلى دعم المصدرين الجزائريين وتعزيز المبادلات التجارية بين البلدي. وجاء هذا الإعلان خلال يوم إعلامي تحت عنوان 'العمل الوزاري المشترك كركيزة أساسية لدعم الصادرات'. حيث كشف الوزير عن تفعيل لجنة النقل الجزائرية-السعودية في مارس المقبل. بهدف تعزيز التعاون في مجال النقل الجوي والبحري. وفي إطار الجهود المبذولة لتوسيع خيارات التصدير، تعمل وزارة النقل على إطلاق خط بحري جديد يربط الجزائر بالدوحة مرورًا بتونس، ليبيا، مصر، والسعودية. ومن المتوقع تشغيله خلال الصيف المقبل. كما تواصل الوزارة تنشيط خط النقل البحري نحو نواكشوط ودكار، والذي أكمل 11 رحلة منذ إطلاقه عام 2022. وفي خطوة لتطوير البنية التحتية للموانئ، أعلن سعيود عن استيراد عتاد بقيمة 200 مليون دولار لتعزيز كفاءة الموانئ الكبرى. مع وصول أولى التجهيزات بالفعل. كما كشف عن إعادة بعث نشاط التصدير البري نحو إفريقيا عبر مجمع 'لوجيترانس'. الذي سيوفر شاحنات مجهزة وحاويات مبردة لدعم تصدير المنتجات الفلاحية والمواد سريعة التلف. من جهته، أكد وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات، محمد بوخاري، أن الدولة تواصل دعم المصدرين من خلال تحمل 50%. من تكاليف النقل البري الداخلي والدولي، إضافة إلى دعم مماثل للنقل الجوي الدولي بغض النظر عن المسافة. وذلك عبر الصندوق الخاص بترقية الصادرات. كما تم توسيع اتفاقية الشحن الجوي بين الصندوق والخطوط الجوية الجزائرية. لضمان وصول البضائع الجزائرية إلى مختلف الأسواق الدولية. افتتاح مكتب خدمة المصدرين بمطار هواري بومدين الدولي وفي إطار تعزيز الخدمات اللوجستية، أشرف الوزراء على افتتاح مكتب خدمة المصدرين بمطار هواري بومدين الدولي. حيث سيعمل المكتب على مدار الأسبوع لتقديم الاستشارات والمعلومات حول عمليات الشحن. كما تم إعطاء إشارة انطلاق أول شحنة من المنتجات الفلاحية نحو السعودية، إلى جانب شحنة أخرى متجهة إلى مونتريال بكندا. وشهد الحدث حضور عدد من المسؤولين، من بينهم مستشار رئيس الجمهورية كمال رزيق، وسفراء السعودية وموريتانيا بالجزائر. إضافة إلى المديرين العامين للخطوط الجوية الجزائرية ومطار الجزائر والوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار. كما حضر ممثلون عن الجمعيات المهنية والمتعاملين الاقتصاديين، تأكيدًا على أهمية هذا المشروع في تعزيز الاقتصاد الجزائري وتوسيع آفاق التصدير


الخبر
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الخبر
خط جوي لتصدير البضائع بين الجزائر والسعودية
أعلن وزير النقل، السعيد سعيود، اليوم الثلاثاء بالجزائر العاصمة، عن فتح خط جوي جديد لشحن البضائع الموجهة للتصدير بين الجزائر والمملكة العربية السعودية، ضمن جملة من الإجراءات تم الإعلان عنها لدعم المتعاملين الاقتصاديين الناشطين في مجال التصدير. وخلال يوم إعلامي حول "العمل الوزاري المشترك كركيزة أساسية لدعم الصادرات"، أوضح سعيود أنه، علاوة على فتح خط لتصدير البضائع نحو السعودية، سيتم خلال مارس القادم تفعيل لجنة النقل الجزائرية - السعودية للرفع من التعاون في مجال النقل بين البلدين. من جهة أخرى، تعمل وزارة النقل على فتح خط للنقل البحري للبضائع يربط بين الجزائر والعاصمة القطرية الدوحة، مرورا بكل من تونس، ليبيا، مصر والسعودية، وفق الوزير الذي أشار إلى أن هذا الخط "يمكن إطلاقه الصيف القادم"، وأن العمل جار لتحديد الموانئ التي ستتوقف فيها السفن وضبط الجوانب التقنية. كما تعمل الوزارة على تنشيط خط النقل البحري نحو نواكشوط ودكار "الذي أكمل 11 رحلة منذ إطلاقه (في 2022). وبخصوص الموانئ، كشف سعيود عن إطلاق عملية لاستيراد عتاد بقيمة 200 مليون دولار، لافتا إلى أن أولى التجهيزات وصلت إلى عدد من الموانئ. كما أعلن عن إعادة بعث نشاط التصدير برا نحو الوجهات الإفريقية، وفق الاتفاقية المبرمة بين مجمع "لوجيترانس" والصندوق الخاص بترقية الصادرات. وعليه، سيخصص المجمع شاحنات لنقل المنتجات نحو الأسواق الإفريقية، وتوفير حاويات النقل المبردة لتصدير البضائع والمواد الفلاحية الطازجة وسريعة التلف، ووضع مختلف القواعد اللوجيستية تحت تصرف المصدرين لتجهيز بضائعهم الموجهة للتصدير.