logo
#

أحدث الأخبار مع #لوران_سان_مارتن

وزير التجارة الفرنسي: الإمارات تحتل مكانة متقدمة في أولويات باريس
وزير التجارة الفرنسي: الإمارات تحتل مكانة متقدمة في أولويات باريس

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • أعمال
  • الإمارات اليوم

وزير التجارة الفرنسي: الإمارات تحتل مكانة متقدمة في أولويات باريس

أكد وزير التجارة الخارجية والفرنسيين في الخارج، لوران سان مارتن، أن دولة الإمارات تحتل مكانة متقدمة في أولويات السياسة الاقتصادية والتجارية الفرنسية في منطقة الخليج، مشدداً على عمق وتميز العلاقات الثنائية، لاسيما على الصعيدين الاقتصادي والدبلوماسي. وفي حوار أجرته معه وكالة أنباء الإمارات (وام)، على هامش منتدى «الرؤية الخليجية» الذي نظمته الحكومة الفرنسية بمقر وزارتي الاقتصاد والمالية في باريس، قال مارتن: «الإمارات بلاشك ذات أولوية لفرنسا بين دول الخليج، ليس لما تُمثّله من ثقل اقتصادي وإقليمي فقط، بل لأنها تمثّل نموذجاً تنموياً حديثاً وديناميكياً يتقاطع مع رؤيتنا لمستقبل العلاقات الدولية القائمة على الابتكار والاستدامة والانفتاح». وأشاد الوزير الفرنسي بالزخم الاستثنائي الذي تشهده الشراكة بين باريس وأبوظبي، داعياً إلى الارتقاء بهذا التعاون نحو مستويات أكثر فاعلية، خصوصاً في مجالات الصناعة والطاقة المتجددة، والاقتصاد الرقمي والابتكار. وأضاف أن فرنسا تسعى إلى تعزيز شراكاتها مع الدول التي تتقاطع معها في الرؤى الاستراتيجية والقيم السياسية والثقافية، معتبراً أن الإمارات تمثل نموذجاً مثالياً لهذا النوع من التعاون المستقبلي.

وزير التجارة الفرنسي: الإمارات شريك استراتيجي بامتياز
وزير التجارة الفرنسي: الإمارات شريك استراتيجي بامتياز

صحيفة الخليج

timeمنذ 7 ساعات

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

وزير التجارة الفرنسي: الإمارات شريك استراتيجي بامتياز

باريس- «وام» أكَّد لوران سان مارتن، وزير التجارة الخارجية والفرنسيين في الخارج، أن دولة الإمارات تحتل مكانة متقدمة في أولويات السياسة الاقتصادية والتجارية الفرنسية في منطقة الخليج، مشدداً على عمق وتميز العلاقات الثنائية، لا سيما على الصعيدين الاقتصادي والدبلوماسي. وفي حوار أجرته معه وكالة أنباء الإمارات «وام»، على هامش منتدى «الرؤية الخليجية» الذي نظمته الحكومة الفرنسية بمقر وزارتي الاقتصاد والمالية في باريس، أشاد الوزير الفرنسي بالزخم الاستثنائي الذي تشهده الشراكة بين باريس وأبوظبي، داعياً إلى الارتقاء بهذا التعاون نحو مستويات أكثر فاعلية، خاصة في مجالات الصناعة والطاقة المتجددة، والاقتصاد الرقمي والابتكار. وقال سان مارتن: «الإمارات بلا شك ذات أولوية لفرنسا بين دول الخليج، ليس فقط لما تمثله من ثقل اقتصادي وإقليمي، بل لأنها تمثل نموذجاً تنموياً حديثاً وديناميكياً يتقاطع مع رؤيتنا لمستقبل العلاقات الدولية القائمة على الابتكار، الاستدامة والانفتاح». وأوضح أن فرنسا تسعى إلى تعزيز شراكاتها مع الدول التي تتقاطع معها في الرؤى الاستراتيجية والقيم السياسية والثقافية، معتبراً أن الإمارات تمثل نموذجاً مثالياً لهذا النوع من التعاون المستقبلي. وحول العلاقات الاقتصادية بين البلدين، أشار سان مارتن إلى أن فرنسا تحتفظ مع الإمارات بأقدم سجل من العلاقات التجارية والاستثمارية في منطقة الخليج، لافتاً إلى أن هذه العلاقة لم تكن وليدة المصادفات أو التحالفات الظرفية، بل تأسست على أسس صلبة من الثقة والتفاهم والاحترام المتبادل. وقال: «لقد عملنا مع الإمارات منذ عقود طويلة ونفخر بما حققته شركاتنا في السوق الإماراتية واليوم أمامنا فرصة حقيقية لتوسيع هذا التعاون بما يتماشى مع التحولات الاقتصادية العالمية ويتطلب شراكات نوعية قائمة على الابتكار المشترك». ودعا الوزير الفرنسي مجتمع الأعمال في البلدين إلى استثمار الزخم الراهن، وتعزيز التعاون بين الشركات الفرنسية والإماراتية، خصوصاً في مجالات التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي والتحول الأخضر. وقال: «نحن بحاجة اليوم للانتقال من مرحلة التعاون التقليدي إلى بناء شراكات إنتاجية حقيقية، شركاتنا يجب أن تعمل معاً بشكل أكثر تكاملاً وفعالية». وأكَّد أن البيئة الاستثمارية في الإمارات مشجعة والإرادة السياسية المشتركة تُهيئ مناخاً مثالياً لتوسيع التعاون الثنائي. وفي ما يخص العلاقات السياسية والدبلوماسية، أشار سان مارتن إلى أنها متينة ولا تحتاج إلى إثبات، مشيراً إلى وجود حوار مستمر وتنسيق استراتيجي في العديد من الملفات، سواء على المستوى الثنائي أو في المحافل الدولية. وأكَّد أن فرنسا تنظر إلى الإمارات باعتبارها شريكاً إستراتيجياً طويل الأمد، معرباً عن ثقته بأن التعاون بين البلدين مرشح لمزيد من النمو في ظل التحديات الدولية المشتركة. وقال: «نحن أمام عالم يتغير بسرعة والتحديات البيئية والرقمية والاقتصادية تتطلب منَّا شركاء يمكن الوثوق بهم والعمل معهم لبناء حلول مستدامة. الإمارات هي بالتأكيد واحدة من أبرز هؤلاء الشركاء».

"بيزنس فرانس" لـ "الاقتصادية": 2000 شركة فرنسية نشطة في دول الخليج
"بيزنس فرانس" لـ "الاقتصادية": 2000 شركة فرنسية نشطة في دول الخليج

الاقتصادية

timeمنذ 8 ساعات

  • أعمال
  • الاقتصادية

"بيزنس فرانس" لـ "الاقتصادية": 2000 شركة فرنسية نشطة في دول الخليج

لم تعد دول الخليج تعتبر مجرد مستهلكة، بل تعتبر الآن منتجة، وبشكل متزايد، مبتكرين عالميين. يتجلى هذا التحول في وجود 2000 شركة فرنسية فرعية نشطة تعمل في جميع أنحاء منطقة الخليج. تقدم هذه الشركات خبراتها الصناعية وتساهم بشكل مباشر في التحول المستدام للمنطقة عبر القطاعات الحيوية، هذا ما أكدته لـ "الاقتصادية" كلير دوفيرني مستشارة الاتصالات والتسويق في وكالة "بيزنس فرانس" في الشرق الأوسط، وقالت إنه على مدار يومين، اجتمع 1200 مشارك، بينهم 550 شخصية فاعلة رفيعة المستوى من دول الخليج، في وزارة الاقتصاد والمالية والسيادة الصناعية والرقمية الفرنسية لتعميق العلاقات الاستراتيجية والتعاون في تطوير المستقبل الاقتصادي لكلا المنطقتين. المنتدى استضاف 5 وزراء و 80 متحدثا رفيع المستوى، و 2000 اجتماع رسمي وغير رسمي، و 70 منظمة شريكة، ما عزز مكانته كمنصة رائدة للتعاون الاقتصادي بين فرنسا ودول الخليج، بحسب دوفيرني التي أشارت إلى انه بلغ إجمالي التجارة بين فرنسا ودول الخليج 21 مليار يورو في 2024، مدعومة بشبكة ديناميكية تضم 17 ألف مُصدّر فرنسي إلى الخليج، ما يشير إلى زخم ثنائي متزايد وفرص متبادلة. منتدى "رؤية الخليج 2025" الذي استمر لمدة يوم كامل، افتتحه الوزير الفرنسي المُفوض للتجارة الخارجية والفرنسيين في الخارج لوران سان مارتن، بمشاركة 5 وزراء، هم وزير الاقتصاد والمالية والسيادة الصناعية والرقمية الفرنسي إريك لومبارد، ووزير الدولة لشؤون التجارة الخارجي القطري أحمد السيد، ووكيل وزارة الاستثمار الإماراتي محمد الحاوي. ومن بين المشاركين أيضا، رئيس جمعية العلا جان إيف لودريان، الأمين العام للجنة الوزارية للصحة في جميع السياسات نوف النمير، والسفير الفرنسي للاستثمار الدولي باسكال كاغني، الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية لمحافظة العلا عبير العقيل، المديرة العامة للاتحاد السعودي للرياضة للجميع شيماء الحسيني. الوزير الفرنسي لوران سان مارتن قال لـ "الاقتصادية": من الأهمية بمكان التأكيد على ضرورة تعزيز العلاقات بين دول الخليج وفرنسا، مضيفين "تأتي هذه القمة في لحظة محورية، لحظة تُذكّر العالم بقوة روابطنا القائمة، والأهم من ذلك، بما ينتظرنا من إنجازات معا، تجسد رؤية الخليج نقاط قوتنا المشتركة". فيما قالت نوف النمير "نعيش في عالم يتسارع فيه الطلب على نظام الرعاية الصحية، مدفوعا بشيخوخة السكان والأمراض المزمنة وارتفاع تكاليف الرعاية"، مضيفة "بحلول 2027، يتوقع أن تنمو التكاليف الطبية 8% سنويا، وفي السعودية، اتخذنا خيارا استراتيجيا واضحا للنظر إلى الصحة ليس فقط كتحد يجب السيطرة عليه، بل كقيمة يجب حمايتها، وأساس يبنى عليه". وأضافت "نوفر لسكاننا نموا سكانيا سريعا، وقوى عاملة رقمية أصيلة، وجيلا ملما بالتكنولوجيا، والتزاما سياسيا راسخا"، مشيرة إلى أن فرنسا لطالما كانت رائدة في مجال ابتكار الصحة العامة، عبر الأبحاث الدقيقة وحلول الصحة الرقمية، والسعودية تسخر نطاقها ومنظومتها المتكاملة لتبني الإصلاحات ودفع عجلة الابتكار". مع 10 جلسات نقاش قطاعية و8 كلمات رئيسية، ركّزت نسخة 2025 على التعاون الاستشرافي في:الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة والطاقة والمياه وإدارة النفايات والصحة والنقل والزراعة والتعليم والسلع الفاخرة وتجارة التجزئة والرياضة والسياحة كان من أبرز أحداث هذا العام إطلاق حلقة نقاش مخصصة حول التعليم ورأس المال البشري. خلال الجلسات، برزت مسألة المواهب، وكيفية تطويرها، استقطابها، والاحتفاظ بها، وتمكينها، بشكل محوري. وشمل ذلك: استراتيجيات المواهب المرتبطة بأجندات رؤية 2030، نقل المعرفة والخبرات عبر الحدود فالمؤسسات الأكاديمية الفرنسية تتوسع في المنطقة لدعم التحول طويل الأمد في القوى العاملة شارة واضحة على مساهمة فرنسا في اقتصاد المعرفة في الخليج. ترى فرنسا تكاملا قويا بين استراتيجية فرنسا 2030 وأجندات دول الخليج التحويلية، لا سيما في مجالات الطاقة المتجددة، والذكاء الاصطناعي، والتكنولوجيا المتقدمة، والابتكار الصناعي، ورأس المال البشري، وتوفر هذه الأولويات المشتركة أساسا متينا للاستثمار والإنتاج المشترك، وخلق قيمة مشتركة طويلة الأجل. وزير الاقتصاد الفرنسي إريك لومبارد قال "أنا مقتنع بأن تطوير العلاقات التجارية عامل سلام واستقرار، حيث أن فرنسا صوت رائد داخل أوروبا، ومدافع قويٌ عن بناء الجسور بين الشرق والغرب"، مضيفا "أعتقد أن بلداننا قادرة على خدمة بعضها البعض كمنصات للوصول إلى أسواق جديدة، لا سيما في سياق يتسم بالتوتر وعدم اليقين". شيماء الحسيني المديرة العامة للاتحاد السعودي للرياضة للجميع قالت "يجسد الاتحاد مثالا حيا ونابضا بالحياة على أن الشمول والتمكين ليسا مجرد هدف، بل واقع ملموس في السعودية الحديثة"، مضيفة "نحن لا نبني فقط مملكة سعودية أفضل، بل نبني مملكة سعودية أكثر صحة وسعادة"، مشيرة إلى أن الرياضة، تضيف ركيزة إضافية إلى الاقتصاد السعودي. نائب الرئيس التنفيذي للتصدير في "بيزنس فرانس" ديدييه بولوني قالت"في حين لا يزال الشرق الأوسط يواجه توترات كبيرة، تظل بيزنس فرانس وشركاؤها ملتزمين ببناء جسور التعاون وبناء المستقبل"، مضيفة "نمضي قدما على أساس الثقة والاحترام المتبادل مع شركائنا في دول الخليج الست، التي تربطها بفرنسا علاقات استثنائية، كما يتضح من عملنا اليومي وشراكاتنا المتنامية على أرض الواقع". المنتدى باعتباره منصة رائدة للتعاون الثنائي، يهدف إلى تسريع وتيرة الصفقات، وتعميق المبادرات المشتركة، ورسم ملامح مستقبل اقتصادي مستدام ومشترك. فيما اختتم بكلمة مؤثرة ألقاها مدير الدبلوماسية الاقتصادية في وزارة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية لودوفيك بوي "هذا الحوار ليس اقتصاديا فحسب، بل أيضا استراتيجي وإنساني وتطلعي، معا نهيئ الظروف لتحقيق مرونة مشتركة وازدهار طويل الأمد". فرنسا أكدت مكانتها كأفضل وجهة أوروبية للاستثمار الأجنبي المباشر للعام السادس على التوالي، ما يشير إلى الاستقرار والثقة والفرص المتاحة.

فرنسا: أوروبا مستعدة لاتخاذ تدابير مضادة بحق المنتجات الأميركية
فرنسا: أوروبا مستعدة لاتخاذ تدابير مضادة بحق المنتجات الأميركية

العربية

time٠٤-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

فرنسا: أوروبا مستعدة لاتخاذ تدابير مضادة بحق المنتجات الأميركية

أكد وزير التجارة الدولية الفرنسي، لوران سان مارتن، أن الرسوم الجمركية التي فرضتها واشنطن على الاتحاد الأوروبي سيكون لها تأثير أسوأ على الاقتصاد الأميركي مقارنة باقتصاد أوروبا. وأشار الوزير الفرنسي إلى أن موقف الاتحاد الأوروبي من فرض تدابير مضادة على السلع والخدمات الأميركية ثابت ولم يتغير. وتابع سان مارتن: "ما زلنا نعتقد أن زيادة الرسوم الجمركية أيًا كان هدفها تُعدّ خبرًا سيئًا للاقتصاد العالمي وللاقتصاد الأميركي على حد سواء، وأن تأثيرها الركودي على الاقتصاد الأميركي أكبر منه على الاقتصاد الأوروبي". وقال إن "هذا هو الحوار الذي يجب أن نواصل الحديث به بين مفوض الاتحاد الأوروبي المسؤول عن هذا الملف بالنسبة للدول الأوروبية، لأن هذا من اختصاص المفوضية الأوروبية وجميع الممثلين، بمن فيهم الممثل التجاري الأميركي جيميسون جرير الموجود هنا في باريس". وتابع سان مارتن: "لا يزال أمامنا بضعة أسابيع لإجراء هذا النقاش والمفاوضات، وموقفنا لن يتغير أبدًا، نريد أجندة إيجابية بين أوروبا والولايات المتحدة لأن ذلك يصب في مصلحة الطرفين، ولطالما قلنا إنه في حال فشل المفاوضات فإن أوروبا مستعدة لاتخاذ تدابير مضادة بحق المنتجات والخدمات الأميركية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store