#أحدث الأخبار مع #لورانا،الدستورمنذ 14 ساعاتترفيهالدستور"من إيطاليا إلى نويبع".. قصة لورينا رنكاتي مع السياحة الزراعية المستدامة في مزرعة مجتمع حبيبةفي لقاء خاص مع لورانا رنكاتي، نوهت بأن تجربتها في نويبع تحمل قصة مختلفة تمامًا، حيث تدير مركز تعلم يقدم دورات تعليمية للأطفال والسيدات، مشيرة إلى أن المركز بات منارة للتعليم والتدريب في المنطقة. وقالت لورانا، خلال استضافتها ببرنامج "أحداث الساعة"، المُذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، إنها تعيش في مصر منذ 38 عامًا، حيث التقت بزوجها في إيطاليا وتزوجا هناك قبل أن يستقروا في نويبع، مؤكدة أنها عاشت فترة طويلة في القاهرة قبل أن تعود إلى نويبع حيث وجدت الأمان والحياة الهادئة التي تبحث عنها. وأشارت إلى أن لديهم مزرعة أسموها "حبيبة" بالإضافة إلى مخيم على البحر، وأردفت بأنهم يدعمون السيدات البدويات من خلال تقديم كورسات في الخياطة والتطريز، مؤكدة أن المشاريع الصغيرة التي يعملون عليها تحقق تنوعًا في الحرف اليدوية بعيدًا عن التقليدية. وأكدت، أن أهل نويبع أصبحوا جزءًا من عائلتها، وأنها تعلمت اللغة والعادات والتقاليد، وأردفت بأنها تشعر في نويبع بأنها في بيتها الحقيقي، بعكس الحياة الصاخبة في المدينة الكبيرة. ونوهت، أن الهدف من عملهم هو تحويل الصحراء إلى خضرة، مشيرة إلى أن المشاريع الزراعية والبيئية التي تطورت مؤخرًا في نويبع هي نتاج دعم القيادة السياسية لريادة الأعمال، مضيفة أن هذه المشاريع تمثل مستقبل المنطقة الذي يستحق كل الدعم. وأردفت بأن نوابع لم تعد مجرد منتجع سياحي بل أصبحت مركزًا للنشاط الاقتصادي والاجتماعي، حيث استقر الشباب وأسر عديدة لتأسيس مشاريعهم وتحويل المنطقة إلى بيئة خصبة للحياة والعمل.
الدستورمنذ 14 ساعاتترفيهالدستور"من إيطاليا إلى نويبع".. قصة لورينا رنكاتي مع السياحة الزراعية المستدامة في مزرعة مجتمع حبيبةفي لقاء خاص مع لورانا رنكاتي، نوهت بأن تجربتها في نويبع تحمل قصة مختلفة تمامًا، حيث تدير مركز تعلم يقدم دورات تعليمية للأطفال والسيدات، مشيرة إلى أن المركز بات منارة للتعليم والتدريب في المنطقة. وقالت لورانا، خلال استضافتها ببرنامج "أحداث الساعة"، المُذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، إنها تعيش في مصر منذ 38 عامًا، حيث التقت بزوجها في إيطاليا وتزوجا هناك قبل أن يستقروا في نويبع، مؤكدة أنها عاشت فترة طويلة في القاهرة قبل أن تعود إلى نويبع حيث وجدت الأمان والحياة الهادئة التي تبحث عنها. وأشارت إلى أن لديهم مزرعة أسموها "حبيبة" بالإضافة إلى مخيم على البحر، وأردفت بأنهم يدعمون السيدات البدويات من خلال تقديم كورسات في الخياطة والتطريز، مؤكدة أن المشاريع الصغيرة التي يعملون عليها تحقق تنوعًا في الحرف اليدوية بعيدًا عن التقليدية. وأكدت، أن أهل نويبع أصبحوا جزءًا من عائلتها، وأنها تعلمت اللغة والعادات والتقاليد، وأردفت بأنها تشعر في نويبع بأنها في بيتها الحقيقي، بعكس الحياة الصاخبة في المدينة الكبيرة. ونوهت، أن الهدف من عملهم هو تحويل الصحراء إلى خضرة، مشيرة إلى أن المشاريع الزراعية والبيئية التي تطورت مؤخرًا في نويبع هي نتاج دعم القيادة السياسية لريادة الأعمال، مضيفة أن هذه المشاريع تمثل مستقبل المنطقة الذي يستحق كل الدعم. وأردفت بأن نوابع لم تعد مجرد منتجع سياحي بل أصبحت مركزًا للنشاط الاقتصادي والاجتماعي، حيث استقر الشباب وأسر عديدة لتأسيس مشاريعهم وتحويل المنطقة إلى بيئة خصبة للحياة والعمل.