أحدث الأخبار مع #لوس_بلانكوس
الغد
منذ 17 ساعات
- ترفيه
- الغد
بسبب ضغوطات ريال مدريد.. حكم الكلاسيكو ينهار باكياً
ندد ريكاردو دي بورغوس بينغويتسيا حكم نهائي مسابقة كأس ملك إسبانيا لكرة القدم، الجمعة، باكيا بالضغوط التي يواجهها من تلفزيون ريال مدريد هذا الموسم وعواقبها على عائلاته. ويواجه ريال غريمه برشلونة، السبت، في نهائي الكأس في إشبيلية، وقد بثت قناة النادي الملكي التلفزيونية هذا الأسبوع فيديو يهاجم الحكم، وهو ما فعلته سابقا مع عدد من الحكام هذا الموسم. اضافة اعلان كما نشر "لوس بلانكوس" رسالة مفتوحة في فبراير زعم فيها أن التحكيم الإسباني مُزوّر وفاقد للمصداقية. قال الحكم دي بورغوس بينغويتسيا (39 عاما) في مؤتمر صحافي عقده عشية المواجهة النارية المنتظرة: عندما يذهب طفلك إلى المدرسة ويجد أطفالا يقولون له إن والده لص ويعود إلى المنزل وهو يبكي، فهذا أمر مريع. وأضاف بعدما خانته مشاعره: ما أفعله هو تثقيف ابني، ليقول إن والده صادق، بل صادق قبل كل شيء، وأنه قد يخطئ، كأي رياضي. وتابع وهو يسمح دموعه: هذا أمر مريع. لكن يوم مغادرتي وظيفتي، أريد أن يفخر نجلي بوالده، وبمهنته التحكيمية، فقد غرست فينا قيما كثيرة. ودعا دي بورغوس بينغويتسيا إلى التفكير بعمق في قضية إساءة معاملة الحكام. وأردف: ليس من الصواب ما نمر به مع العديد من الزملاء، ليس فقط في كرة القدم الاحترافية، بل أيضا على مستوى القاعدة الشعبية وعلى الجميع أن يُفكروا في مستقبلهم، وما يريدونه من الرياضة وكرة القدم. من ناحيته، أشار بابلو غونزاليس فويرتيس المسؤول عن حكم الفيديو المساعد "في آيه آر" في النهائي، إلى أن الحكام قد يتخذون إجراءات إضافية خلال الأسابيع المقبلة بشأن ما تبثه قناة ريال مدريد التلفزيونية. وقال: لا شك في أننا سنضطر إلى البدء في اتخاذ إجراءات أكثر جدية مما نتخذه حاليا، لن نسمح باستمرار ما يحدث. ستسمعون منا قريبا. سنصنع التاريخ، لأننا لن نستمر في تحمل ما نتحمله.
صحيفة الخليج
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- صحيفة الخليج
ريال مدريد يواجه مايوركا غداً في مباراة مصيرية.. وبرشلونة يترقب حسم اللقب مبكراً
أصبحت آمال ريال مدريد في الفوز بلقب الدوري الإسباني 2024-2025 معلقة بخيط رفيع بعد الهزيمة الدراماتيكية بنتيجة 4-3 في الكلاسيكو أمام برشلونة يوم الأحد. ومع ذلك، فإن فرصهم في التتويج ليست منعدمة حتى الآن، بحسب تحليل نشره موقع سيحاول ريال مدريد إبقاء سباق لقب الدوري الإسباني حياً لمدة 24 ساعة إضافية على الأقل عندما يستضيف مايوركا على ملعب سانتياغو برنابيو غداً الأربعاء. يتأخر الملكي بفارق سبع نقاط عن المتصدر برشلونة بعد الهزيمة 4-3 في الكلاسيكو يوم الأحد، بينما يدخل مايوركا الجولة 36 من الليغا وهو في المركز 9 في جدول الترتيب. الملكي يسعى لتفادي فقدان اللقب بعد خسارة الكلاسيكو سجل كيليان مبابي هدفين في أول 15 دقيقة ليمنح ريال مدريد بداية مثالية، لكن الشوط الأول سرعان ما انقلب ضد «لوس بلانكوس»، بعدما سجل برشلونة 4 أهداف، من بينها 3 خلال 13 دقيقة فقط، ليدخل الاستراحة متقدماً بنتيجة 4-2. وعاد مبابي ليسجل هدفه الثالث في الدقيقة 70، ليصبح ثالث لاعب في القرن 21 يسجل «هاتريك» في الكلاسيكو ضمن الدوري الإسباني. تألق مبابي لم يكن كافياً، حيث تكبد ريال مدريد هزيمته الرابعة في الكلاسيكو هذا الموسم، ليتراجع بفارق 7 نقاط عن برشلونة، قبل 3 جولات فقط على نهاية الليغا. وبالتالي، قد يسلم ريال مدريد اللقب لغريمه التقليدي إذا فشل في الفوز على ريال مايوركا غداً الأربعاء، في حين أن الفوز سيبقي آماله الضعيفة قائمة لمدة 24 ساعة إضافية قبل أن يواجه برشلونة جاره إسبانيول يوم الخميس. وعلى الرغم من أن اللقب يبدو بعيد المنال، إلا أن ريال مدريد يطمح لإنهاء الموسم بسلسلة من النتائج القوية في مبارياته الثلاث الأخيرة أمام مايوركا، إشبيلية، وريال سوسيداد، في محاولة لتقديم وداع يليق بالمدرب كارلو أنشيلوتي، الذي سيرحل لتولي تدريب منتخب البرازيل، مما يمهد الطريق لوصول تشابي ألونسو إلى سانتياغو برنابيو. يمتلك «الميرينغي» حظوظاً كبيرة في حصد النقاط الثلاث يوم الأربعاء، بالنظر إلى أنه فاز في 14 من أصل 17 مباراة لعبها على أرضه هذا الموسم في الدوري (تعادل 1، خسر 2)، بما في ذلك الانتصاران الأخيران على أتلتيك بلباو وسيلتا فيغو. كما فاز ريال مدريد في آخر 8 مباريات لعبها على أرضه ضد مايوركا في الدوري الإسباني، مسجلاً 25 هدفاً وحافظ على نظافة شباكه في أربع منها. مايوركا يطمح لتكرار مفاجأة الذهاب وزيادة معاناة مدريد إنهاء الموسم في المركز الثامن والتأهل إلى دوري المؤتمر الأوروبي سيكون إنجازاً كبيراً لأراساتي في موسمه الأول كمدرب لمايوركا، لكنه قد يطمح لما هو أكبر، إذ لا تفصل فريقه سوى نقطتين فقط عن سيلتا فيغو صاحب المركز السابع المؤهل إلى الدوري الأوروبي. لكن لسوء حظ مايوركا، فإن اثنتين من مبارياته الثلاث الأخيرة ستكون خارج أرضه، وهو ما لا يدعو للتفاؤل، خاصة بعد خسارته 5 مباريات من آخر 8 خارج قواعده، بما في ذلك ثلاث من آخر أربع مواجهات بنتيجة 1-0. وقد ساهمت هذه النتائج في فشل الفريق بتسجيل أي هدف في 8 من أصل 17 مباراة خارج أرضه في الليغا هذا الموسم وهي حصيلة لا يتفوق عليها سوى خيتافي وريال سوسيداد. أنشيلوتي يواجه ضغوطاً متزايدة وسط تراجع الأداء والإصابات سيغيب عدد من اللاعبين الأساسيين عن ريال مدريد في مواجهة منتصف الأسبوع أمام ريال مايوركا، حيث يواصل كل من داني كارفاخال، إيدير ميليتاو، وأنطونيو روديغر الغياب بسبب إصابات في الركبة. في حين يعاني فيرلان ميندي وإدواردو كامافينغا إصابات في العضلة المقربة والفخذ على التوالي. ومن المتوقع أن يغيب الجناح البرازيلي فينيسيوس جونيور بعد إصابته بالتواء في الكاحل خلال الهزيمة أمام برشلونة. كما خرج الظهير الأيمن لوكاس فاسكيز مصاباً من مباراة الكلاسيكو، وسيغيب بدوره عن مواجهة الأربعاء بسبب مشكلة عضلية في الفخذ. أما رودريغو، الذي غاب عن آخر مباراتين بسبب المرض، فقد جلس على مقاعد البدلاء في مباراة الأحد دون أن يلعب، ويبقى غير مؤكد ما إذا كان سيكون لائقاً للبدء أساسياً. بالإضافة إلى ذلك، سيغيب أوريلين تشواميني عن اللقاء لتنفيذ عقوبة الإيقاف لمباراة واحدة، بعد حصوله على الإنذار الخامس له هذا الموسم في الدوري. تحدث المدرب كارلو أنشيلوتي عن مشاكل فريقه الدفاعية بعد خسارة يوم الأحد، والتي شهدت تضييع تقدم بهدفين واستقبال أربعة أهداف في الشوط الأول. وقال أنشيلوتي: «افتقدنا 5 مدافعين، وهذا أثر بشكل كبير في أدائنا، من الواضح أننا كنا بحاجة للدفاع بشكل أفضل في بعض المناطق، وقد كان ذلك واضحاً في مباراة اليوم». وأضاف المدرب البالغ من العمر 65 عاماً: «لم ندافع بشكل سيئ لأننا كنا متراجعين، بل دافعنا بشكل سيئ ببساطة، وهذا كل ما في الأمر، منحناهم بعض الفرص، واستغلوها ضدنا». وبغض النظر عن نتيجة الموسم النهائية، فإن أنشيلوتي سيغادر ريال مدريد بعد نهاية آخر مباراة، حيث تم تأكيد توليه تدريب منتخب البرازيل في اليوم التالي للهزيمة أمام برشلونة. برشلونة يترقب خسارة ريال مدريد لحسم اللقب رسمياً تتلاشى آمال ريال مدريد في الفوز بلقب الدوري الإسباني بسرعة بعد الهزيمة الأخيرة في الكلاسيكو أمام برشلونة، والتي منحت الفريق الكتالوني فارقاً مريحاً بلغ 7 نقاط في صدارة جدول الليغا. وعلى الرغم من أن حلم تحقيق اللقب رقم 37 في تاريخ النادي لم ينتهِ، فإن حظوظ ريال مدريد أصبحت مرتبطة بمعجزة كروية تقلب التوقعات في الأسابيع الأخيرة من الموسم. كيف خسر ريال مدريد الأرض في الكلاسيكو؟ في مباراة كلاسيكو مثيرة يوم الأحد الماضي، بدأ ريال مدريد بقوة وتقدم بنتيجة 2-0 في أول 15 دقيقة بفضل ثنائية من كيليان مبابي. لكن برشلونة عاد بقوة وسجل 4 أهداف، لينهي الشوط الأول متفوقاً 4-2. وفي الشوط الثاني، أكمل مبابي الهاتريك، لكن هدفه لم يكن كافياً لتغيير النتيجة. ويظل برشلونة في الصدارة بفارق7 نقاط، وريال مدريد خلفه في المركز الثاني، بينما عدد المباريات المتبقية لكل فريق 3 مباريات فقط (9 نقاط متاحة). ماذا يحتاج ريال مدريد للبقاء في السباق؟ لكي يُبقي ريال مدريد آماله في اللقب حيّة، يجب أن يفوز بجميع مبارياته الثلاث المتبقية. ويخسر برشلونة على الأقل مباراتين ويحقق تعادلاً في الثالثة، أو يخسر مبارياته الثلاث، لضمان عودة ريال مدريد للصدارة. لكن في حال فاز برشلونة في مباراة واحدة فقط، فإن آمال ريال مدريد ستنتهي بشكل رسمي، حتى لو فاز الملكي بمبارياته الثلاث. وفي حال خسر ريال مدريد غداً سيحتفل برشلونة رسمياً بالدوري الإسباني.
البيان
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- البيان
كارلو أنشيلوتي مدرباً للمنتخب البرازيلي
عُيّن الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد الإسباني لكرة القدم الذي سيتخلى عن مهامه مع النادي الملكي نهاية هذا الموسم، مدرباً جديداً للمنتخب البرازيلي حتى مونديال 2026، وفقاً لما أعلن الاتحاد المحلي للعبة أمس. وسيتولى ابن الخامسة والستين الإشراف على أبطال العالم خمس مرات الذين يمرون بفترة صعبة على صعيد النتائج، في حين من المتوقع أن يخلفه في ريال المدرب الشاب شابي ألونسو بعدما أكد الأخير رحيله عن فريقه الحالي باير ليفركوزن الألماني. وقال الاتحاد البرازيلي لكرة القدم في بيان «سيقود أعظم منتخب وطني في تاريخ كرة القدم الآن أنجح مدرب في العالم». وأضاف «سيقود البرازيل حتى كأس العالم 2026، وسيقودها في مباراتيها المقبلتين في التصفيات ضد الإكوادور والبارغواي الشهر المقبل». وكان الاتحاد البرازيلي قد أقال المدرب دوريفال جونيور بعد الهزيمة القاسية في عقر دار الأرجنتين 4-1 في مارس ضمن تصفيات قارة أمريكا الجنوبية المؤهلة إلى مونديال 2026، حيث يحتل منتخب «سيليساو» المركز الرابع في المجموعة المشتركة. ويغادر أنشيلوتي العاصمة الإسبانية مدريد كواحد من أنجح المدربين الذين مروا في تاريخ النادي الملكي، إذ حقق 15 لقباً خلال فترتين مع «لوس بلانكوس»، منها ثنائية الدوري ودوري أبطال أوروبا الموسم الماضي. في فترته الأولى مع ريال، قاد الفريق إلى لقبه العاشر في دوري أبطال أوروبا عام 2014. فاز بلقب المسابقة القارية الأم ثلاث مرات في المجمل مع ريال، وأُقيل في عام 2015، لكنه عاد لتسلّم زمام الأمور الفنية في عام 2021 بعد استقالة الفرنسي زين الدين زيدان، ليرفع الكأس صاحبة الأذنين الكبيرتين عامي 2022 و2024. وسبق لأنشيلوتي أن أشرف على تدريب تشلسي الانجليزي وباريس سان جرمان الفرنسي في مسيرة زاخرة، إضافة إلى عدة أندية منها ميلان الذي دافع عن ألوانه كلاعب لسنوات طويلة وقاده كمدرب للظفر بدوري أبطال أوروبا مرتين عامي 2003 و2007. يُعد المدرب الأكثر فوزاً بدوري أبطال أوروبا بخمسة ألقاب.
الأنباء
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الأنباء
برشلونة وريال مدريد.. «كلاسيكو منتظر»
لأسابيع عدة، بدا من شبه المؤكد أن برشلونة سيفوز بلقب الدوري الإسباني، غير أن منافسه العنيد ريال مدريد حامل اللقب يتمسك بآخر خيط للدفاع عن لقبه حين يتواجهان في الكلاسيكو ضمن منافسات المرحلة الخامسة والثلاثين. يحتاج برشلونة للفوز من أجل إيقاف تدهور موسمه، بعد خسارته المؤلمة أمام ضيفه إنتر الإيطالي 3-4 بعد التمديد في إياب الدور نصف النهائي من دوري أبطال أوروبا بعد تعادلهما 3-3 ذهابا، ليودع المسابقة «بخفي حنين». ويتصدر النادي الكاتالوني الذي ألحق ثلاث هزائم مؤلمة بريال هذا الموسم في الدوري 4-0 في المرحلة الحادية عشرة ونهائيي الكأس السوبر 5-2 وكأس الملك 3-2 بعد التمديد ترتيب الفرق برصيد 79 نقطة متقدما بفارق 4 نقاط عن حامل اللقب «لوس بلانكوس»، وذلك قبل 4 مراحل من النهاية. ولن تكون هزيمة برشلونة على أرضه في الملعب الأولمبي لويس كومبانيس بمنزلة النهاية لمساعيه للظفر بلقبه الـ 28 في تاريخه، لكنها ستزيد الضغوط على التشكيلة الشابة للمدرب الألماني هانزي فليك، والتي تعتبر قليلة الخبرة نسبيا. وقال المدرب الألماني بعد الخسارة في ميلانو في واحدة من مباريات المربع الذهبي الكلاسيكية بالمسابقة القارية الأم «علينا المضي قدما، أمامنا خمسة أيام للتحضير ونريد الفوز». وأضاف «هذه الهزيمة يجب أن تنعش شغفنا للفوز باللقب، وهذا مهم بالنسبة لي». بعد فترة ركود مع نهاية عام 2024، استعاد برشلونة نشاطه البدني والذهني مع حلول العطلة الشتوية. فمنذ يناير، سحق الـ «بلاوغرانا» جميع الفرق تقريبا التي واجهها، ضمن سلسلة من 24 مباراة من دون هزيمة. تجلى شغف برشلونة بالفوز بالألقاب في الإحصائيات، حيث احتل المركز الخامس بين الفرق التي غطت أكثر مسافة إجمالية، بخلاف لاعبي ريال مدريد الأقل جريا من حيث المسافة. لكن يتفوق ريال على غريمه كونه ارتاح منذ فوزه على سلتا فيغو 3-2 في «لا ليغا» نهاية الأسبوع الماضي، بينما استنزفت هزيمة برشلونة في نصف النهائي على مدار 120 دقيقة أمام إنتر طاقاته. وفرض الشاب صاحب الأصول المغربية لامين جمال نفسه أفضل لاعب في صفوف برشلونة خلال مباراتي الذهاب والإياب ضد إنتر، حيث شكل ابن الـ 17 عاما تهديدا لا هوادة فيه على الجهة اليمنى، ورغم الإرهاق الذي أصاب رفاقه واصل محاولاته لاختراق الدفاعات الإيطالية. ويعد الجناح صاحب أكبر عدد من التمريرات الحاسمة في الدوري الإسباني برصيد 12 تمريرة، وهو رمز فريق فليك الشاب والمثير للإعجاب. واجه برشلونة غريمه ريال ثلاث مرات هذا الموسم وفاز في كل منها، ورغم أن جمال لم يسجل سوى هدفين من أصل 12 هدفا دك بها شباك القلعة البيضاء، كان الأكثر حيوية بمواجهة «لوس بلانكوس». من جهته، بدا موسم ريال مدريد كارثيا قبل بضعة أسابيع، ولكن إذا تمكن رجال المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي أخيرا من التغلب على غريمه برشلونة في الكلاسيكو فسينعشون آمالهم في الدفاع عن لقبهم. يعاني ريال مدريد من جراحه القارية بعد هزيمتيه المدويتين في ربع نهائي مسابقته المفضلة دوري أبطال أوروبا أمام أرسنال عندما جرده الأخير من اللقب، وبات أنشيلوتي على أبواب الرحيل في نهاية الموسم، ولكن قد يكون ذلك مع لقب كبير بين يديه. وقال أنشيلوتي «ستكون لدينا فرصة عظيمة، علينا الاستعداد جيدا، إنها مباراة حاسمة تقريبا».
