أحدث الأخبار مع #لوسيدجروب


البورصة
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
لوسيد تعلن نتائجها الفصلية وتثبت توقعاتها لإنتاج هذا العام دون تغيير
أعلنت 'لوسيد جروب' نتائج أعمال فصلية متباينة، لكنها أبقت على توقعاتها للإنتاج دون تغيير رغم حالة عدم اليقين الاقتصادي في الولايات المتحدة. وسجلت صانعة السيارات الكهربائية خسارة فصلية أقل من المتوقعة، لكن مبيعاتها جاءت دون تقديرات وول ستريت، وأنهت الربع الأول بسيولة بلغت 5.76 مليار دولار. لكن حافظت الشركة الأمريكية على توقعاتها لإنتاج حوالي 20 ألف سيارة خلال العام الجاري، بعدما سلمت 3109 مركبات في الربع الأول بنسبة ارتفاع سنوي 58.1%. وأوضح المدير التنفيذي المؤقت 'مارك وينترهوف' في بيان نتائج الأعمال: واصلنا تعزيز زخمنا في الربع الأول، حيث حققنا رقمًا قياسيًا آخر في التسليم، وعززنا مكانتنا في السوق، ونفذنا المهام وفقًا لأولوياتنا التشغيلية. يذكر أن الشركة أعلنت في فبراير تنحي مديرها التنفيذي 'بيتر رولينسون' عن منصبه وأنه سيصبح مستشارًا لرئيس مجلس الإدارة، وتم تعيين 'وينترهوف' – الرئيس التنفيذي للعمليات آنذاك – مديرًا تنفيذيًا بصورة مؤقتة.


المشهد العربي
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- سيارات
- المشهد العربي
بنشمارك توصي بشراء أسهم لوسيد جروب مع توقعات بقفزة
شهدت أسهم شركة "لوسيد جروب" الأمريكية المتخصصة في صناعة السيارات الكهربائية ارتفاعاً طفيفاً، بعد أن أصدرت شركة "بنشمارك كومباني" توصية قوية بشراء أسهم الشركة. وحددت "بنشمارك كومباني" سعرًا مستهدفًا لسهم "لوسيد" عند 5 دولارات، وهو ما يمثل ارتفاعًا بنسبة 90% مقارنة بسعر الإغلاق السابق. وأوضح "ميكي ليج"، المحلل لدى "بنشمارك كومباني"، أن هذا التوصية جاءت بناءً على توقعات بنمو قوي في سوق السيارات الكهربائية بالولايات المتحدة خلال السنوات القادمة. وأضاف أن "لوسيد" تتمتع بمزايا تنافسية قوية تجعلها في وضع جيد للاستفادة من هذا النمو، مثل تكنولوجيتها المتقدمة وميزانيتها القوية وشراكاتها الاستراتيجية. وأكد "ليج" أن مركبات "لوسيد" الحائزة على جوائز تعكس جودة المنتج وقدرة الشركة على جذب العملاء، بالإضافة إلى قدراتها التصنيعية المتكاملة.

صحيفة سبق
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- سيارات
- صحيفة سبق
الاستثمار في المستقبل.. السعودية تحول "منطقة الملك سلمان" لموطن لصناعة السيارات
في إطار الجهود السعودية الحثيثة لتنمية الإيرادات غير النفطية، وتنويع الاقتصاد ومصادر الدخل القومي دون الاعتماد المطلق على النفط ومشتقاته، أعلن سمو ولي العهد، رئيس الوزراء الأمير محمد بن سلمان عن إطلاق تسمية "مجمع الملك سلمان لصناعة السيارات" على المنطقة المخصّصة لأنشطة تصنيع السيارات، والواقعة في المنطقة الاقتصادية الخاصة بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية في جدة. ولا شك فإن السعودية تمضي بخطوات واثقة نحو توطين صناعة السيارات، وتحويلها إلى أحد روافد الاقتصاد الوطني، ومصادر الدخل القومي؛ إذ سيُسهم مجمع الملك سلمان لصناعة السيارات في دعم الصناعة المحلية، وزيادة صادرات المملكة إقليمياً وعالمياً، وتعزيز التنمية المناطقية. وسيكون "مجمع الملك سلمان لصناعة السيارات" داعماً رئيسياً لتحقيق أهداف برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية الساعية لجعل المملكة قوة صناعية رائدة، ومركزاً لوجستياً عالمياً عبر تطوير قطاعات عالية النمو محلياً، وجذب الاستثمارات الأجنبية، بما يدعم تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030. يوفر "مجمع الملك سلمان لصناعة السيارات" بيئة داعمة وحوافز استثمارية لصنع فرص للقطاع الخاص كشريك ومورّد ومستثمر في قطاع السيارات والخدمات المرافقة، وهو ما يفسر حرص كبريات شركات صناعة السيارات على افتتاح مصانعها في السعودية وتحديداً في المنطقة الاقتصادية الخاصة بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية على ساحل البحر الأحمر، إذ استطاع البيئة الجاذبة في المملكة من استقطاب أبرز الشركات. فقبل نحو عام ونصف العام دشنت شركة لوسيد جروب الأمريكية للسيارات الكهربائية – المملوكة جزئياً لصندوق الاستثمارات العامة - منشأتها التصنيعية (AMP-2) وهي أول مصنع دولي للشركة، وذلك بقدرة إنتاجية تصل إلى 155 ألف مركبة. وتمتد وحدة التصنيع الخاصة بالشركة الأمريكية على مساحة تزيد على 1.35 مليون متر مربع. ووفقاً للمعلن فإن مصنع الشركة ينتج 4 أنواع مختلفة من السيارات الكهربائية، وسيصل لطاقته الاستيعابية الكاملة في عام 2028. وتبع شركة "لوسيد" في افتتاح مصانع السيارات في المملكة، شركة "سير"، وهي أول علامة تجارية سعودية لصناعة السيارات الكهربائية في المملكة، إذ أعلن عن إقامتها منشأة تصنيع السيارات الكهربائية على مساحة تزيد عن مليون متر مربع. وتعتزم شركة سير – مشروع مشترك بين صندوق الاستثمارات العامة وشركة "فوكسكون" – تصنيع مجموعة متنوعة من سيارات السيدان وسيارات الدفع الرباعي ذات التقنيات المتطورة، على أن يبدأ الإنتاج الفعلي خلال العام الجاري 2025. وسيتم بناء المصنع وفق أفضل المعايير العالمية وأحدث التقنيات لضمان كفاءة التصنيع، وترشيد استهلاك الطاقة والمياه، مع الحفاظ على الموقع خالياً من النفايات والمخلفات. كما سيوفر المصنع آلاف الوظائف المباشرة وغير المباشرة، خُصصت معظمها للكفاءات المحلية. وسيتضمن مجمع الملك سلمان لصناعة السيارات أيضاً مصنعاً عالي الأتمتة لتصنيع السيارات بشراكة بين صندوق الاستثمارات العامة وشركة "هيونداي" الكورية. وستبلغ حصة الصندوق في المشروع المشترك 70% في حين ستمتلك هيونداي 30% لتكون شريكاً تكنولوجياً إستراتيجياً لتطوير المصنع الجديد من خلال توفير الدعم التقني والتجاري، كما تتجاوز الاستثمارات المقدّرة في المشروع 1.8 مليار ريال. وسيستهدف المشروع المشترك إنتاج 50 ألف سيارة سنوياً، بينها سيارات تعمل بمحرك الاحتراق الداخلي وأخرى كهربائية على أن يبدأ الإنتاج الفعلي في عام 2026. كما جرى الإعلان عن احتضان منطقة الملك سلمان لمصنع لصناعة الإطارات في المملكة بشراكة بين صندوق الاستثمارات وشركة "بيريللي" للإطارات، وبقيمة تقديرية للاستثمارات تبلغ ما يقارب 2 مليار ريال. ومن المتوقع أن يبدأ المصنع الإنتاج في 2026، وتشمل منتجاته تصنيع الإطارات عالية الجودة التي تحمل العلامة التجارية لـ"بيريللي"، والمخصصة لمركبات نقل الركاب، كما سيُنتج المشروع إطارات تحمل علامة سعودية جديدة موجهة للأسواق المحلية والإقليمية.