#أحدث الأخبار مع #لوفاستاتينأخبارنا١٨-٠٢-٢٠٢٥صحةأخبارنامكملات غذائية تساعد في خفض الكوليسترول دون أدويةأكد الدكتور ستيفن كابرال أن بعض المكملات الغذائية يمكن أن تساهم في خفض مستويات الكوليسترول بشكل طبيعي قبل اللجوء إلى الأدوية، مشيرًا إلى أن بعض الحالات قد تستدعي استخدام عقاقير الستاتين وفقًا لتقييم الأطباء. وأوضح كابرال، وفق ما نقل موقع "سوري لايف"، أنه ساعد مرضاه في تقليل مستويات الكوليسترول باستخدام مكملات طبيعية، أبرزها "أرز الخميرة الحمراء"، الذي يُستخدم منذ قرون في الطب الصيني التقليدي. تحتوي هذه المادة على مركب "موناكولين ك"، الذي يشبه كيميائيًا عقار لوفاستاتين المستخدم في علاج الكوليسترول، حيث يعمل على تثبيط إنتاج الكبد للكوليسترول، مما يساعد في خفض مستوياته. وأشار إلى أن فعالية أرز الخميرة الحمراء قد تكون أقل من الأدوية الطبية بسبب انخفاض تركيز مكوناتها النشطة، لكنه يظل خيارًا طبيعياً يمكن تجربته. وأضاف أن دمج هذا المكمل مع مستخلص الثوم الكيولي أثبت فعاليته في تحسين مستويات الكوليسترول لدى بعض المرضى، حيث أظهرت دراسات موثوقة أن مكملات الثوم تساهم في تقليل الكوليسترول الكلي. ورغم الفوائد المحتملة لهذه المكملات، حذر الخبراء من بعض الآثار الجانبية المحتملة مثل الانتفاخ، الغازات، وآلام المعدة. ووفقًا لموقع "هيلث لاين"، فإن أرز الخميرة الحمراء قد يحمل فوائد إضافية لصحة القلب، وتقليل الالتهابات، والحد من مخاطر متلازمة التمثيل الغذائي، لكنه ليس خاليًا من المخاطر الصحية. وأكد الدكتور كابرال أن استخدام هذه المكملات يجب أن يكون لفترة محدودة تتراوح بين 3 إلى 6 أشهر، مع العمل على معالجة الأسباب الجذرية لارتفاع الكوليسترول، مشددًا على ضرورة استشارة الطبيب قبل البدء في أي مكمل غذائي لتقييم مدى ملاءمته لكل حالة.
أخبارنا١٨-٠٢-٢٠٢٥صحةأخبارنامكملات غذائية تساعد في خفض الكوليسترول دون أدويةأكد الدكتور ستيفن كابرال أن بعض المكملات الغذائية يمكن أن تساهم في خفض مستويات الكوليسترول بشكل طبيعي قبل اللجوء إلى الأدوية، مشيرًا إلى أن بعض الحالات قد تستدعي استخدام عقاقير الستاتين وفقًا لتقييم الأطباء. وأوضح كابرال، وفق ما نقل موقع "سوري لايف"، أنه ساعد مرضاه في تقليل مستويات الكوليسترول باستخدام مكملات طبيعية، أبرزها "أرز الخميرة الحمراء"، الذي يُستخدم منذ قرون في الطب الصيني التقليدي. تحتوي هذه المادة على مركب "موناكولين ك"، الذي يشبه كيميائيًا عقار لوفاستاتين المستخدم في علاج الكوليسترول، حيث يعمل على تثبيط إنتاج الكبد للكوليسترول، مما يساعد في خفض مستوياته. وأشار إلى أن فعالية أرز الخميرة الحمراء قد تكون أقل من الأدوية الطبية بسبب انخفاض تركيز مكوناتها النشطة، لكنه يظل خيارًا طبيعياً يمكن تجربته. وأضاف أن دمج هذا المكمل مع مستخلص الثوم الكيولي أثبت فعاليته في تحسين مستويات الكوليسترول لدى بعض المرضى، حيث أظهرت دراسات موثوقة أن مكملات الثوم تساهم في تقليل الكوليسترول الكلي. ورغم الفوائد المحتملة لهذه المكملات، حذر الخبراء من بعض الآثار الجانبية المحتملة مثل الانتفاخ، الغازات، وآلام المعدة. ووفقًا لموقع "هيلث لاين"، فإن أرز الخميرة الحمراء قد يحمل فوائد إضافية لصحة القلب، وتقليل الالتهابات، والحد من مخاطر متلازمة التمثيل الغذائي، لكنه ليس خاليًا من المخاطر الصحية. وأكد الدكتور كابرال أن استخدام هذه المكملات يجب أن يكون لفترة محدودة تتراوح بين 3 إلى 6 أشهر، مع العمل على معالجة الأسباب الجذرية لارتفاع الكوليسترول، مشددًا على ضرورة استشارة الطبيب قبل البدء في أي مكمل غذائي لتقييم مدى ملاءمته لكل حالة.