logo
#

أحدث الأخبار مع #لوكالةالأمنالقومي

مخاوف أخلاقية من تجارب إسرائيل للذكاء الاصطناعي في حرب غزة
مخاوف أخلاقية من تجارب إسرائيل للذكاء الاصطناعي في حرب غزة

إيجيبت 14

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • إيجيبت 14

مخاوف أخلاقية من تجارب إسرائيل للذكاء الاصطناعي في حرب غزة

نشرت صحيفة نيويورك تايمز التقرير التالي يوم 25 أبريل عن الآثار الغير أخلاقية لاستخدام إسرائيل تقنيات الذكاء الاصطناعي في حربها في غزة: في أواخر عام 2023، كانت إسرائيل تهدف إلى اغتيال إبراهيم البياري، أحد كبار قادة حماس في شمال قطاع غزة والذي ساعد في التخطيط لهجوم 7 أكتوبر، لكن المخابرات الإسرائيلية لم تتمكن من العثور على البياري الذي كانت تعتقد أنه مختبئ في شبكة الأنفاق تحت غزة. لذلك لجأ الضباط الإسرائيليون إلى تكنولوجيا عسكرية جديدة مشبعة بالذكاء الاصطناعي، حسبما قال ثلاثة مسؤولين إسرائيليين وأمريكيين مطلعين على الأحداث. وقد تم تطوير هذه التكنولوجيا قبل عقد من الزمن ولكن لم يتم استخدامها في المعركة. وقال هؤلاء الأشخاص إن العثور على البياري وفّر حافزًا جديدًا لتحسين الأداة، لذا سرعان ما قام المهندسون في الوحدة 8200 الإسرائيلية، وهي المكافئ لوكالة الأمن القومي في الولايات المتحدة، بدمج الذكاء الاصطناعي فيها. بعد ذلك بوقت قصير، استمعت إسرائيل إلى مكالمات البياري واختبرت أداة الذكاء الاصطناعي الصوتية التي أعطت موقعًا تقريبيًا للمكان الذي كان يجري فيه مكالماته. وباستخدام هذه المعلومات، أمرت إسرائيل بشن غارات جوية على المنطقة في 31 أكتوبر 2023، مما أسفر عن مقتل البياري. كما لقي أكثر من 125 مدنيًا حتفهم في الهجوم، وفقًا لـ Airwars، وهي منظمة رصد النزاع ومقرها لندن. كانت الأداة الصوتية مجرد مثال واحد على كيفية استخدام إسرائيل للحرب في غزة لاختبار ونشر التقنيات العسكرية المدعومة بالذكاء الاصطناعي بسرعة إلى درجة لم يسبق لها مثيل من قبل، وفقًا لمقابلات مع 9 مسؤولين دفاعيين أمريكيين وإسرائيليين، تحدثوا بشرط عدم الكشف عن هويتهم لأن العمل سري. كما قامت إسرائيل في الأشهر الثمانية عشر الماضية بدمج الذكاء الاصطناعي مع برنامج التعرف على الوجوه لمطابقة الوجوه المحجوبة جزئيًا أو المصابة مع الهويات الحقيقية، كما لجأت إلى الذكاء الاصطناعي لتجميع الأهداف المحتملة للغارات الجوية، وابتكرت نموذجًا للذكاء الاصطناعي باللغة العربية لتشغيل روبوت محادثة يمكنه مسح وتحليل الرسائل النصية ومنشورات وسائل التواصل الاجتماعي وغيرها من البيانات باللغة العربية، وذلك بحسب ما قاله شخصان على دراية بالبرامج. قال ثلاثة أشخاص على دراية بالتقنيات إن العديد من هذه الجهود كانت شراكة بين الجنود المجندين في الوحدة 8200 وجنود الاحتياط الذين يعملون في شركات التكنولوجيا مثل جوجل ومايكروسوفت وميتا. وقال هؤلاء الأشخاص إن الوحدة 8200 أنشأت ما أصبح يُعرف باسم 'الاستوديو'، وهو مركز للابتكار ومكان لمطابقة الخبراء مع مشاريع الذكاء الاصطناعي. ومع ذلك، حتى مع تسابق إسرائيل على تطوير ترسانة الذكاء الاصطناعي، أدى نشر هذه التقنيات في بعض الأحيان إلى عمليات تحديد هوية واعتقالات خاطئة، بالإضافة إلى مقتل مدنيين، حسبما قال المسؤولون الإسرائيليون والأمريكيون. وقد عانى بعض المسؤولين من الآثار الأخلاقية المترتبة على أدوات الذكاء الاصطناعي، والتي يمكن أن تؤدي إلى زيادة المراقبة وعمليات قتل المدنيين. لم تنشط أي دولة أخرى مثل إسرائيل في تجربة أدوات الذكاء الاصطناعي في المعارك في الوقت الحقيقي، كما قال مسؤولون دفاعيون أوروبيون وأمريكيون، مما يعطي لمحة عن كيفية استخدام هذه التقنيات في الحروب المستقبلية – وكيف يمكن أن تنحرف عن مسارها أيضًا. هذه التقنيات 'تثير أيضًا أسئلة أخلاقية خطيرة'. وتم التحذير من أن الذكاء الاصطناعي يحتاج إلى ضوابط وتوازنات، لكن أن البشر يجب أن يتخذوا القرارات النهائية. رفضت شركتا ميتا ومايكروسوفت التعليق. وقالت جوجل إن لديها 'موظفين يقومون بواجب الاحتياط في بلدان مختلفة حول العالم. ولا يرتبط العمل الذي يقوم به هؤلاء الموظفون كموظفين احتياطيين بجوجل.' قال آفي هاسون، الرئيس التنفيذي لـ Startup Nation Central، وهي منظمة إسرائيلية غير ربحية تربط المستثمرين بالشركات، إن الاحتياطيين من ميتا وجوجل ومايكروسوفت أصبحوا حاسمين في دفع الابتكار في مجال الطائرات بدون طيار ودمج البيانات. وقال: 'جلب جنود الاحتياط الدراية الفنية know-how والوصول إلى التقنيات الرئيسية التي لم تكن متوفرة في الجيش'.

إقتصاد : الصين تتهم أمريكا باستهداف قطاعات حيوية بهجمات إلكترونية
إقتصاد : الصين تتهم أمريكا باستهداف قطاعات حيوية بهجمات إلكترونية

نافذة على العالم

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • نافذة على العالم

إقتصاد : الصين تتهم أمريكا باستهداف قطاعات حيوية بهجمات إلكترونية

الثلاثاء 15 أبريل 2025 02:45 مساءً نافذة على العالم - مباشر- اتهمت الشرطة في مدينة هاربين بشمال شرق الصين وكالة الأمن القومي الأمريكية بشن هجمات إلكترونية "متطورة" خلال دورة الألعاب الآسيوية الشتوية في فبراير شباط، مستهدفة قطاعات حيوية. وذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) اليوم الثلاثاء أن الشرطة أضافت ثلاثة عملاء مزعومين لوكالة الأمن القومي إلى قائمة المطلوبين، كما اتهمت جامعتي كاليفورنيا وفرجينيا للتكنولوجيا بالتورط في الهجمات بعد إجراء تحقيقات. وقالت الوكالة أن العملاء "نفذوا هجمات إلكترونية متكررة على البنية التحتية المعلوماتية الحيوية للصين، وشاركوا في هجمات إلكترونية على هواوي وشركات أخرى". ولم تحدد الوكالة كيفية تورط الجامعتين الأمريكيتين. تأتي هذه الادعاءات المفصلة في وقت تشتد فيه حرب تجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، مما أدى بالفعل إلى إصدار تحذيرات سفر للسياح الصينيين المتجهين إلى الولايات المتحدة ووقف استيراد الأفلام الأمريكية إلى الصين. ونقلت شينخوا عن مكتب الأمن العام في مدينة هاربين "شنت وكالة الأمن القومي الأمريكية هجمات إلكترونية على قطاعات مهمة مثل الطاقة والنقل والحفاظ على المياه والاتصالات ومؤسسات أبحاث الدفاع الوطني في مقاطعة هيلونغجيانغ". وأضافت أن الهجمات كانت تهدف إلى "تخريب البنية التحتية المعلوماتية الحيوية للصين والتسبب في اضطراب اجتماعي وسرقة معلومات سرية مهمة". وأفادت شينخوا بأن عمليات وكالة الأمن القومي الأمريكية وقعت خلال دورة الألعاب الأولمبية الشتوية، ويشتبه في أنها "فعّلت ثغرات أمنية محددة مثبتة مسبقا" في أنظمة تشغيل ويندوز على أجهزة محددة في هيلونغجيانغ. وأضافت الوكالة أن وكالة الأمن القومي كانت تنوي استخدام الهجمات الإلكترونية لسرقة البيانات الشخصية للرياضيين المشاركين، مضيفةً أن الهجمات الإلكترونية بلغت ذروتها مع أول مباراة لهوكي الجليد في الثالث من فبراير/ شباط. ودأبت الولايات المتحدة على اتهام من تقول إنهم قراصنة صينيون مدعومون من الدولة بشن هجمات على بنيتها التحتية الحيوية وهيئاتها الحكومية. وأعلنت الشهر الماضي عن لوائح اتهام بحق عدد من القراصنة الصينيين المزعومين الذين استهدفوا وكالة مخابرات الدفاع ووزارة التجارة الأمريكيتين ووزارات خارجية تايوان وكوريا الجنوبية والهند وإندونيسيا. وتنفي بكين أي تورط لها في عمليات تجسس إلكتروني خارجية.

الصين تتهم أمريكا باستهداف قطاعات حيوية بهجمات إلكترونية
الصين تتهم أمريكا باستهداف قطاعات حيوية بهجمات إلكترونية

مباشر

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مباشر

الصين تتهم أمريكا باستهداف قطاعات حيوية بهجمات إلكترونية

مباشر- اتهمت الشرطة في مدينة هاربين بشمال شرق الصين وكالة الأمن القومي الأمريكية بشن هجمات إلكترونية "متطورة" خلال دورة الألعاب الآسيوية الشتوية في فبراير شباط، مستهدفة قطاعات حيوية. وذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) اليوم الثلاثاء أن الشرطة أضافت ثلاثة عملاء مزعومين لوكالة الأمن القومي إلى قائمة المطلوبين، كما اتهمت جامعتي كاليفورنيا وفرجينيا للتكنولوجيا بالتورط في الهجمات بعد إجراء تحقيقات. وقالت الوكالة أن العملاء "نفذوا هجمات إلكترونية متكررة على البنية التحتية المعلوماتية الحيوية للصين، وشاركوا في هجمات إلكترونية على هواوي وشركات أخرى". ولم تحدد الوكالة كيفية تورط الجامعتين الأمريكيتين. تأتي هذه الادعاءات المفصلة في وقت تشتد فيه حرب تجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، مما أدى بالفعل إلى إصدار تحذيرات سفر للسياح الصينيين المتجهين إلى الولايات المتحدة ووقف استيراد الأفلام الأمريكية إلى الصين. ونقلت شينخوا عن مكتب الأمن العام في مدينة هاربين "شنت وكالة الأمن القومي الأمريكية هجمات إلكترونية على قطاعات مهمة مثل الطاقة والنقل والحفاظ على المياه والاتصالات ومؤسسات أبحاث الدفاع الوطني في مقاطعة هيلونغجيانغ". وأضافت أن الهجمات كانت تهدف إلى "تخريب البنية التحتية المعلوماتية الحيوية للصين والتسبب في اضطراب اجتماعي وسرقة معلومات سرية مهمة". وأفادت شينخوا بأن عمليات وكالة الأمن القومي الأمريكية وقعت خلال دورة الألعاب الأولمبية الشتوية، ويشتبه في أنها "فعّلت ثغرات أمنية محددة مثبتة مسبقا" في أنظمة تشغيل ويندوز على أجهزة محددة في هيلونغجيانغ. وأضافت الوكالة أن وكالة الأمن القومي كانت تنوي استخدام الهجمات الإلكترونية لسرقة البيانات الشخصية للرياضيين المشاركين، مضيفةً أن الهجمات الإلكترونية بلغت ذروتها مع أول مباراة لهوكي الجليد في الثالث من فبراير/ شباط. ودأبت الولايات المتحدة على اتهام من تقول إنهم قراصنة صينيون مدعومون من الدولة بشن هجمات على بنيتها التحتية الحيوية وهيئاتها الحكومية. وأعلنت الشهر الماضي عن لوائح اتهام بحق عدد من القراصنة الصينيين المزعومين الذين استهدفوا وكالة مخابرات الدفاع ووزارة التجارة الأمريكيتين ووزارات خارجية تايوان وكوريا الجنوبية والهند وإندونيسيا. وتنفي بكين أي تورط لها في عمليات تجسس إلكتروني خارجية.

الصين تتهم أمريكا باستهداف قطاعات حيوية بهجمات إلكترونية
الصين تتهم أمريكا باستهداف قطاعات حيوية بهجمات إلكترونية

شبكة عيون

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • شبكة عيون

الصين تتهم أمريكا باستهداف قطاعات حيوية بهجمات إلكترونية

مباشر- اتهمت الشرطة في مدينة هاربين بشمال شرق الصين وكالة الأمن القومي الأمريكية بشن هجمات إلكترونية "متطورة" خلال دورة الألعاب الآسيوية الشتوية في فبراير شباط، مستهدفة قطاعات حيوية. وذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) اليوم الثلاثاء أن الشرطة أضافت ثلاثة عملاء مزعومين لوكالة الأمن القومي إلى قائمة المطلوبين، كما اتهمت جامعتي كاليفورنيا وفرجينيا للتكنولوجيا بالتورط في الهجمات بعد إجراء تحقيقات. وقالت الوكالة أن العملاء "نفذوا هجمات إلكترونية متكررة على البنية التحتية المعلوماتية الحيوية للصين، وشاركوا في هجمات إلكترونية على هواوي وشركات أخرى". ولم تحدد الوكالة كيفية تورط الجامعتين الأمريكيتين. تأتي هذه الادعاءات المفصلة في وقت تشتد فيه حرب تجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، مما أدى بالفعل إلى إصدار تحذيرات سفر للسياح الصينيين المتجهين إلى الولايات المتحدة ووقف استيراد الأفلام الأمريكية إلى الصين. ونقلت شينخوا عن مكتب الأمن العام في مدينة هاربين "شنت وكالة الأمن القومي الأمريكية هجمات إلكترونية على قطاعات مهمة مثل الطاقة والنقل والحفاظ على المياه والاتصالات ومؤسسات أبحاث الدفاع الوطني في مقاطعة هيلونغجيانغ". وأضافت أن الهجمات كانت تهدف إلى "تخريب البنية التحتية المعلوماتية الحيوية للصين والتسبب في اضطراب اجتماعي وسرقة معلومات سرية مهمة". وأفادت شينخوا بأن عمليات وكالة الأمن القومي الأمريكية وقعت خلال دورة الألعاب الأولمبية الشتوية، ويشتبه في أنها "فعّلت ثغرات أمنية محددة مثبتة مسبقا" في أنظمة تشغيل ويندوز على أجهزة محددة في هيلونغجيانغ. وأضافت الوكالة أن وكالة الأمن القومي كانت تنوي استخدام الهجمات الإلكترونية لسرقة البيانات الشخصية للرياضيين المشاركين، مضيفةً أن الهجمات الإلكترونية بلغت ذروتها مع أول مباراة لهوكي الجليد في الثالث من فبراير/ شباط. ودأبت الولايات المتحدة على اتهام من تقول إنهم قراصنة صينيون مدعومون من الدولة بشن هجمات على بنيتها التحتية الحيوية وهيئاتها الحكومية. وأعلنت الشهر الماضي عن لوائح اتهام بحق عدد من القراصنة الصينيين المزعومين الذين استهدفوا وكالة مخابرات الدفاع ووزارة التجارة الأمريكيتين ووزارات خارجية تايوان وكوريا الجنوبية والهند وإندونيسيا. وتنفي بكين أي تورط لها في عمليات تجسس إلكتروني خارجية. Page 2 الثلاثاء 08 أبريل 2025 10:14 مساءً Page 3

الصين تتهم أميركا بشن هجمات إلكترونية «متطورة» على قطاعات حيوية
الصين تتهم أميركا بشن هجمات إلكترونية «متطورة» على قطاعات حيوية

الشرق الأوسط

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

الصين تتهم أميركا بشن هجمات إلكترونية «متطورة» على قطاعات حيوية

اتهمت الشرطة في مدينة هاربين بشمال شرق الصين وكالة الأمن القومي الأميركية بشن هجمات إلكترونية «متطورة» خلال دورة الألعاب الآسيوية الشتوية في فبراير (شباط)، مستهدفة قطاعات حيوية. وذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) اليوم الثلاثاء أن الشرطة أضافت ثلاثة عملاء مزعومين لوكالة الأمن القومي إلى قائمة المطلوبين، كما اتهمت جامعتي كاليفورنيا وفرجينيا للتكنولوجيا بالتورط في الهجمات بعد إجراء تحقيقات. وقالت الوكالة إن العملاء «نفذوا هجمات إلكترونية متكررة على البنية التحتية المعلوماتية الحيوية للصين، وشاركوا في هجمات إلكترونية على هواوي وشركات أخرى». ولم تحدد الوكالة كيفية تورط الجامعتين الأميركيتين. ولم ترد السفارة الأميركية في الصين بعد على طلب للتعليق أرسل عبر البريد الإلكتروني. تأتي هذه الادعاءات المفصلة في وقت تشتد فيه حرب تجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، ما أدى بالفعل إلى إصدار تحذيرات سفر للسياح الصينيين المتجهين إلى الولايات المتحدة ووقف استيراد الأفلام الأميركية إلى الصين. ونقلت شينخوا عن مكتب الأمن العام في مدينة هاربين «شنت وكالة الأمن القومي الأميركية هجمات إلكترونية على قطاعات مهمة مثل الطاقة والنقل والحفاظ على المياه والاتصالات ومؤسسات أبحاث الدفاع الوطني في مقاطعة هيلونغجيانغ». وأضافت أن الهجمات كانت تهدف إلى «تخريب البنية التحتية المعلوماتية الحيوية للصين والتسبب في اضطراب اجتماعي وسرقة معلومات سرية مهمة». وأفادت شينخوا بأن عمليات وكالة الأمن القومي الأميركية وقعت خلال دورة الألعاب الأولمبية الشتوية، ويشتبه في أنها «فعّلت ثغرات أمنية محددة مثبتة مسبقا» في أنظمة تشغيل ويندوز على أجهزة محددة في هيلونغجيانغ. وأضافت الوكالة أن وكالة الأمن القومي كانت تنوي استخدام الهجمات الإلكترونية لسرقة البيانات الشخصية للرياضيين المشاركين، مضيفةً أن الهجمات الإلكترونية بلغت ذروتها مع أول مباراة لهوكي الجليد في الثالث من فبراير (شباط). ودأبت الولايات المتحدة على اتهام من تقول إنهم قراصنة صينيون مدعومون من الدولة بشن هجمات على بنيتها التحتية الحيوية وهيئاتها الحكومية. وأعلنت الشهر الماضي عن لوائح اتهام بحق عدد من القراصنة الصينيين المزعومين الذين استهدفوا وكالة مخابرات الدفاع ووزارة التجارة الأميركيتين ووزارات خارجية تايوان وكوريا الجنوبية والهند وإندونيسيا. وتنفي بكين أي تورط لها في عمليات تجسس إلكتروني خارجية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store