أحدث الأخبار مع #لوكالةالأنباءالليبية،


أخبار ليبيا
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
شركة الخليج للنفط تبدأ اختبارات الأداء لمحطة التوليد الجديدة بحقل النافورة
بنغازي 15 أبريل 2025 (الأنباء الليبية) – أعلنت شركة الخليج العربي للنفط، بإشراف رئيس الشركة المهندس محمد بن شتوان، ومتابعة المؤسسة الوطنية للنفط، عن اكتمال عملية ربط محطة التوليد الجديدة التي تضم توربينات غازية من نوع 'سولر' بشبكة الكهرباء في حقل النافورة، ضمن المرحلة الأولى من التشغيل التجريبي للمحطة. بدأت اختبارات الأداء التشغيلية، بمشاركة الفرق الفنية المتخصصة ومهندسي الموقع وإدارة الحقل، وتركزت على تقييم كفاءة التشغيل والقدرة الإنتاجية للمحطة، إضافة إلى قياس مستويات الضوضاء والاهتزازات وفق الأحمال المستخدمة، لضمان مطابقة المحطة للمواصفات الفنية ومعايير السلامة والجودة المعتمدة. وقال مدير المكتب الإعلامي للشركة، أحمد العريبي، لوكالة الأنباء الليبية، إن هذا الإنجاز يُمثل خطوة هامة نحو تعزيز بنية الكهرباء في الحقل، مما سيُساهم في رفع كفاءة التوليد الذاتي وتحقيق الاستدامة في الطاقة. كما أثنى رئيس الشركة على هذا المشروع الهام، مُؤكدًا التزام الشركة وشركائها بتحقيق أعلى معايير الأداء الفني التي تُساهم في تحسين الإمدادات النفطية وضمان استمرارية الإنتاج. (الأنباء الليبية – بنغازي) ر ت متابعة | هدى العبدلي يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية وال


أخبار ليبيا
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
مستشارة مالية بالنواب تكشف عن محددات سعر الصرف والخيارات المتاحة لمعالجته في ليبيا
بنغازي 15 أبريل 2025 (الأنباء الليبية) – بينت مستشارة اللجنة المالية بمجلس النواب الليبي، الدكتور نجوى العقوري، محددات سعر الصرف في ليبيا والخيارات المتاحة لمعالجته في ظل الظروف الراهنة. وأوضحت العقوري، في تصريح لوكالة الأنباء الليبية، أن 'العديد من النظريات التقليدية لتحديد سعر الصرف، مثل نظرية القوة الشرائية، ونظرية معدل الفائدة، ونظرية ميزان المدفوعات، ونظرية كمية النقود، لا يمكن اعتبارها محددات رئيسية لسعر الصرف في ليبيا بالنظر إلى طبيعة الاقتصاد الليبي والاعتماد الكبير على النفط كمصدر وحيد للعملات الصعبة'. وأضافت: 'كما أشار صندوق النقد الدولي في دراسته، فإن خيارات تحديد سعر الصرف المتاحة لليبيا، تتركز في ثلاث مجموعات رئيسية: إعادة تقييم الدينار وربطه بسلة عملات حقوق السحب الخاصة (SDR)، وربط سعر الصرف بأسعار النفط، وتبني سعر صرف مرن'. فيما يتعلق بالسيناريوهات المقترحة، علقت قائلة: 'لقد اقترح صندوق النقد الدولي في تقريره عام 2016 إعادة تقييم الدينار عند سعر 2.800 دينار مقابل الدولار، ولكن هذه الفرصة قد فاتت، وأما السيناريو الثاني الذي يقترح دمج سعر السوق مع إعادة التقييم، فإنه ينطوي على مخاطر كبيرة تتمثل في ارتفاع معدلات التضخم وانخفاض القوة الشرائية للدينار، مما سيؤثر سلباً على شريحة واسعة من المجتمع في ظل غياب سياسات حماية اجتماعية فعالة'. وشددت مستشارة اللجنة المالية بالمجلس على أنه 'في ظل الأوضاع الراهنة وغياب سلطة تنفيذية قادرة على تطبيق سياسات إصلاح مالي شامل وإصلاحات تجارية ورقابة صارمة على المنافذ، فإن أفضل سعر صرف هو السعر الذي يراقبه المصرف المركزي، سواء بشكلٍ مُباشر أو عن طريق المصارف التجارية، حيث يتيح هذا الخيار درجة من التحكم والاستقرار النسبي'. وأكدت أن 'تطبيق أي سياسة نقدية ناجحة يتطلب وجود سياسة وإصلاح مالي متكامل، وأن الإصلاحات الحقيقية لن يتم تطبيقها إلا بوجود حكومة موحدة قادرة على فرض قراراتها على كامل التراب الليبي وتخضع للمساءلة والمحاسبة'. واختتمت تصريحها بالتأكيد على ضرورة 'العمل على تحقيق الاستقرار السياسي وتوحيد المؤسسات كخطوة أساسية لتمهيد الطريق أمام تطبيق إصلاحات اقتصادية شاملة ومستدامة تُساهم في معالجة التشوهات في سعر الصرف وتحسين الأوضاع المعيشية للمواطنين'. (الأنباء الليبية – بنغازي) ر ت يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية وال


أخبار ليبيا
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
نسبة إنجاز مشروع جسر المشير خليفة حفتر بسرت تتجاوز 85%
سرت 14 أبريل 2025 (الأنباء الليبية) – أعلنت مصادر مشروعات الجهاز الوطني للتنمية أن مشروع تنفيذ جسر المشير خليفة حفتر في سرت، قد وصل إلى نسبة إنجاز 85%، ويُعد من أكبر المشروعات في المنطقة. وأوضح الجهاز الوطني للتنمية، لوكالة الأنباء الليبية، أن الجسر الذي يُنفذ تحت إشرافه، سيُشكل نقطة وصل هامة بين شرق وغرب ليبيا، كما سيربط مدينة سرت بمطار خليج سرت الدولي، مما يُعزز من الحركة الاقتصادية والنقل بين المناطق. ويبلغ طول الجسر 1200 مترًا وعرضه 44 مترًا، ويشمل أربع لوبات وأربع طرق مُسطحة، حيث يتم تنفيذ المشروع بواسطة شركة المصرية. ويُنتظر أن يُسهم المشروع في تحسين بنية النقل التحتية وتسهيل حركة المرور، مما سيُعزز التنمية الاقتصادية في المنطقة. (الأنباء الليبية – سرت) م أ / ر ت يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية وال


الساعة 24
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الساعة 24
الأوجلي: الدراما الليبية تعيش في أزمة
تشهد الدراما الليبية واقعا متذبذبا بين محاولات النهوض والتحديات المستمرة، حيث يرى المخرج والفنان ناصر الأوجلي أن الإنتاج الدرامي في ليبيا لا يزال في مستوى متوسط أو مقبول، رغم توفر الدعم من بعض الجهات. وأوضح الأوجلي، في تصريح لوكالة الأنباء الليبية، أن المشكلة الأساسية تكمن في ضعف النصوص والسيناريوهات، مما يؤثر بشكل مباشر على جودة الأعمال المقدمة. وأشار إلى أن هناك نقصًا واضحا في الكُتّاب المتخصصين أو المتمكنين من أدواتهم، وهو ما يؤدي إلى تكرار الأفكار وعدم التجديد في المحتوى الدرامي، الأمر الذي ينعكس على مستوى الإنتاج الفني بشكل عام. وأضاف أيضا أن النص الجيد هو الركيزة الأساسية لأي عمل درامي ناجح، وأن غيابه يؤدي إلى حالة من الركود الإبداعي. ورغم هذه التحديات، ثمّن الأوجلي كل جهد يُبذل في سبيل تطوير الدراما الليبية، مشيرا إلى أن الجمهور يرى أي إنتاج يظهر على الشاشة كإنجاز إيجابي، حتى وإن كانت هناك بعض الملاحظات على مستوى التنفيذ أو المحتوى. وأكد أن هناك العديد من المحاولات الفردية والجماعية من قبل الفنانين والمنتجين لتحسين مستوى الدراما، إلا أن هذه المحاولات تحتاج إلى دعم مستمر وتطوير حقيقي في صناعة السيناريو. وفي ختام حديثه، أعرب الأوجلي عن تفاؤله بظهور أعمال جديدة يتم العمل عليها حاليا، مشيرا إلى أن بعض هذه النصوص قد تكون بداية لانطلاقة قوية للدراما الليبية في المستقبل، شريطة أن تحظى بالدعم والتطوير اللازمين.


أخبار ليبيا
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار ليبيا
الأوجلي: الدراما الليبية تعيش في أزمة
تشهد الدراما الليبية واقعا متذبذبا بين محاولات النهوض والتحديات المستمرة، حيث يرى المخرج والفنان ناصر الأوجلي أن الإنتاج الدرامي في ليبيا لا يزال في مستوى متوسط أو مقبول، رغم توفر الدعم من بعض الجهات. وأوضح الأوجلي، في تصريح لوكالة الأنباء الليبية، أن المشكلة الأساسية تكمن في ضعف النصوص والسيناريوهات، مما يؤثر بشكل مباشر على جودة الأعمال المقدمة. وأشار إلى أن هناك نقصًا واضحا في الكُتّاب المتخصصين أو المتمكنين من أدواتهم، وهو ما يؤدي إلى تكرار الأفكار وعدم التجديد في المحتوى الدرامي، الأمر الذي ينعكس على مستوى الإنتاج الفني بشكل عام. وأضاف أيضا أن النص الجيد هو الركيزة الأساسية لأي عمل درامي ناجح، وأن غيابه يؤدي إلى حالة من الركود الإبداعي. ورغم هذه التحديات، ثمّن الأوجلي كل جهد يُبذل في سبيل تطوير الدراما الليبية، مشيرا إلى أن الجمهور يرى أي إنتاج يظهر على الشاشة كإنجاز إيجابي، حتى وإن كانت هناك بعض الملاحظات على مستوى التنفيذ أو المحتوى. وأكد أن هناك العديد من المحاولات الفردية والجماعية من قبل الفنانين والمنتجين لتحسين مستوى الدراما، إلا أن هذه المحاولات تحتاج إلى دعم مستمر وتطوير حقيقي في صناعة السيناريو. وفي ختام حديثه، أعرب الأوجلي عن تفاؤله بظهور أعمال جديدة يتم العمل عليها حاليا، مشيرا إلى أن بعض هذه النصوص قد تكون بداية لانطلاقة قوية للدراما الليبية في المستقبل، شريطة أن تحظى بالدعم والتطوير اللازمين.