logo
#

أحدث الأخبار مع #لوكالةالإمارات

أكاديمية الفضاء الوطنية تعلن عن الدفعة الثانية من مسار «التطبيقات الفضائية»
أكاديمية الفضاء الوطنية تعلن عن الدفعة الثانية من مسار «التطبيقات الفضائية»

الاتحاد

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الاتحاد

أكاديمية الفضاء الوطنية تعلن عن الدفعة الثانية من مسار «التطبيقات الفضائية»

أبوظبي (الاتحاد) أعلنت أكاديمية الفضاء الوطنية، أحد المشاريع التحولية التابعة لوكالة الإمارات للفضاء، فتح باب التسجيل للالتحاق بالدفعة الثانية من المساق التدريبي لتطبيقات الفضاء - مراقبة الأرض، اعتباراً من 14 أبريل 2025، وذلك بالتعاون مع «سبيس 42»، الشركة الإماراتية الرائدة في تقنيات الفضاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي، والشريك الاستراتيجي في تنفيذ هذا البرنامج التدريبي. ويأتي البرنامج في إطار جهود الوكالة الاستراتيجية الرامية إلى تطوير المعرفة التطبيقية الفضائية لدى الكوادر الإماراتية ذات الخبرة العملية، والباحثين، والخريجين، لا سيما في مجالات الاستشعار عن بُعد، والذكاء الاصطناعي، وتحليل البيانات الفضائية، بما يُسهم في تأهيل جيل جديد من المهندسين والعلماء الإماراتيين القادرين على دعم مسيرة الدولة في قطاع الفضاء. وأكد سالم بطي القبيسي، مدير عام وكالة الإمارات للفضاء، أن المساق التدريبي أحد المسارات العملية التي تترجم من خلالها الوكالة رؤية الدولة لبناء وتجهيز كوادر إماراتية تمتلك أدوات المستقبل، موضحاً أنه خلال العام الماضي، تم توظيف 70% من خريجي الأكاديمية الوطنية للفضاء في قطاع الفضاء، في إطار الاستراتيجية الرامية للاستثمار في تأهيل الكوادر الوطنية المتخصصة. وقال: «نحن نعد جيلاً من المهندسين والعلماء القادرين على قيادة مشاريع الفضاء الوطنية والمنافسة عالمياً، بما يعزز ريادة الدولة في القطاع، وذلك من خلال توفير فرص تدريبية وتطبيقية حقيقية تكسب شبابنا الخبرة والمهارة والثقة، إذ نعتبر أن الاستثمار في الإنسان هو ركيزة استدامة القطاع». ومن جانبه، قال حسن الحوسني، الرئيس التنفيذي لشركة بيانات للحلول الذكية - «سبيس 42»: «يوفر هذا المساق نافذة مهمة للشباب الإماراتيين لصياغة مستقبل قطاع الفضاء من خلال التجربة العملية والمعرفة التطبيقية».

إنجاز المراجعة النهائية لتصميم مهمة «الإمارات لاستكشاف حزام الكويكبات»
إنجاز المراجعة النهائية لتصميم مهمة «الإمارات لاستكشاف حزام الكويكبات»

الاتحاد

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • الاتحاد

إنجاز المراجعة النهائية لتصميم مهمة «الإمارات لاستكشاف حزام الكويكبات»

أبوظبي (الاتحاد) أكملت مهمة الإمارات لاستكشاف حزام الكويكبات، مراجعة التصميم النهائي للمهمة، خلال الفترة من 24 إلى 26 فبراير الماضي، وذلك بمشاركة نخبة من الخبراء الإماراتيين والدوليين. تعد المراجعة محطة رئيسة في الجدول الزمني لبرنامج المهمة، والتي تهدف إلى مناقشة التفاصيل والمستجدات المتعلقة بتطوير المستكشف محمد بن راشد، وتجهيزه للانتقال إلى المرحلة التالية التي تشمل التجميع، والتركيب، والاختبار. وقال سالم بطي القبيسي، المدير العام لوكالة الإمارات للفضاء، «نفخر اليوم بإنجاز هذه المرحلة من مهمة الإمارات لاستكشاف حزام الكويكبات، والتي تجسد رؤية دولة الإمارات في تحويل الطموحات إلى حقائق ملموسة»، مضيفاً: «أن المهمة تمثل خطوة متقدمة في مسيرة الابتكار العلمي، وتعزز مكانتنا في مجال استكشاف الفضاء العميق، كما تفتح آفاقاً واعدة في مجالات التكنولوجيا والتعليم والاقتصاد أمام الأجيال القادمة». واختتم بالتأكيد على أهمية بناء القدرات بالمجالات العلمية والتقنية في هذا القطاع الحيوي. وتشمل مراجعة التصميم (CDR) تقييماً شاملاً لجميع جوانب البرنامج، والتي تشمل التصميمات التفصيلية للمركبة الفضائية وأنظمتها الفرعية، والرسومات الهندسية الدقيقة، والتصنيع، والخطط الشاملة، والتركيب والتجميع والاختبار، بالإضافة إلى تحليل الأداء المتوقع لضمان تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمهمة. كما تتضمن المراجعة خطط الاختبار الشاملة لضمان جاهزية المكونات للعمل في البيئات القاسية للفضاء، وتقييم المخاطر المحتملة، إلى جانب وضع استراتيجيات فعالة لإدارتها، والجدول الزمني المحدد للمهمة. وأكد المهندس محسن العوضي، مدير مهمة الإمارات لاستكشاف حزام الكويكبات، أن المهمة تركز بشكل أساسي على بناء القدرات الوطنية وضمان مشاركة القطاع الخاص بشكل واسع، مشيراً إلى أن مهمة الإمارات لاستكشاف حزام الكويكبات تشكل خطوة طموحة نحو مستقبل يعتمد على الابتكار والتميز العلمي، وتضع الدولة في طليعة الدول الرائدة عالمياً في مجال استكشاف الفضاء العميق. وأشار إلى أن مراجعة التصميم المهمة تمثل خطوة مهمة لضمان نجاح أي مشروع فضائي، حيث يتم التركيز خلالها على التحقق من جاهزية الأنظمة، وتحقيق الأهداف العلمية المرجوة، وتعزيز التنسيق بين الفرق المختلفة، وتقليل المخاطر المحتملة والامتثال للمعايير واللوائح الدولية. وأكد أن المراجعة النهائية جاءت بنتائج إيجابية وحققت أهدافها بنجاح، مما يعكس التقدم الكبير في قدرات الفريق الوطني، ويعزز الاستعدادات النهائية لإطلاق المهمة. تطوير وتصميم المركبة الفضائية تمتد مهمة الإمارات لاستكشاف حزام الكويكبات على مدار 13 عاماً، تنقسم إلى 6 سنوات لتطوير وتصميم المركبة الفضائية، و7 سنوات لاستكشاف حزام الكويكبات الرئيسي بين المريخ والمشتري، حيث ستعمل الأجهزة العلمية لمركبة المستكشف محمد بن راشد على معرفة أصول وتطور الكويكبات الغنية بالمياه، وتقدير إمكانية استخدام تلك الكويكبات كموارد لمهمات استكشاف الفضاء في المستقبل. كما تسهم المهمة في قياس تكوين السطح والجيولوجيا والكثافة الداخلية للعديد من الكويكبات في حزام الكويكبات الرئيسي، بالإضافة إلى قياس درجات الحرارة والخصائص الفيزيائية الحرارية على الكويكبات المتعددة لتقييم تطور سطحها وتاريخها. ويتعاون فريق مهمة الإمارات لاستكشاف حزام الكويكبات مع مجموعة من الشركاء الأكاديميين وشركاء تطوير الأجهزة، والتي تشمل: جامعة خليفة، وجامعة نيويورك أبوظبي، ومعهد الابتكار التكنولوجي، بالإضافة إلى شركاء محليين ودوليين من القطاع الخاص، ومنظمات ومؤسسات وجامعات محلية وعالمية مثل وكالة الفضاء الإيطالية، وجامعة كولورادو الأميركية، وجامعة ولاية أريزونا، وجامعة أريزونا الشمالية في الولايات المتحدة. والجدير بالذكر، أن وكالة الإمارات للفضاء أنجزت مراجعة التصميم الأولي لمركبة المستكشف محمد بن راشد، في فبراير 2024، ثم مراجعة مفهوم مركبة الهبوط الخاصة بالمهمة في يوليو 2024، والتي ستكون على متن المستكشف محمد بن راشد والمخصصة للهبوط على كويكب جوستيشيا ودراسته.

شراكة بين مجموعة ايدج و"ST Engineering" لتطوير برنامج سرب في دولة الإمارات
شراكة بين مجموعة ايدج و"ST Engineering" لتطوير برنامج سرب في دولة الإمارات

زاوية

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • زاوية

شراكة بين مجموعة ايدج و"ST Engineering" لتطوير برنامج سرب في دولة الإمارات

تعيين "ST Engineering" كشريك استراتيجي دولي لبرنامج سرب الذي تقوده دولة الإمارات أبوظبي: بصفتها المتعاقد الرئيسي لبرنامج سرب المرموق التابع لوكالة الإمارات للفضاء، أبرمت مجموعة ايدج شراكة مع "ST Engineering"، المجموعة العالمية المتخصصة بالتكنولوجيا والدفاع والهندسة، بهدف تسريع تطوير القدرات السيادية لدولة الإمارات ضمن مجال الأقمار الصناعية ذات الفتحة التركيبية. ووقّع وليد المسماري، رئيس قطاع تكنولوجيا الفضاء والأمن السيبراني لدى مجموعة ايدج، ولو جين فانغ، رئيس قسم الأنظمة الرقمية لدى "ST Engineering"، على خطاب نوايا بين الجهتين، بحضور سعادة المهندس سالم بطي سالم القبيسي، المدير العام لوكالة الإمارات للفضاء، وسعادة المهندس محمد ناصر الأحبابي، المستشار الأول لدى مجموعة ايدج، وحمد المرر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة ايدج، ورافيندر سينغ، رئيس مجلس إدارة شركة "ST Engineering". وأضفى الخطاب طابعاً رسمياً على تعاون الجهتين بهدف الارتقاء ببرنامج "سرب"، المبادرة الوطنية التي تقودها وكالة الإمارات للفضاء والرامية إلى تحسين قدرات الدولة ضمن مجال رصد الأرض بالرادار. ويمثل ذلك الإنجاز خطوة مهمة نحو تعزيز الابتكار والريادة التكنولوجية ضمن ذلك القطاع. وصرّح سعادة سالم بطي القبيسي، المدير العام لوكالة الإمارات للفضاء: "يمثل تعاوننا مع "فضاء" والائتلاف الصناعي المحلي خطوة محورية نحو توسيع قطاع الفضاء الخاص في دولة الإمارات. يشكّل تمكين القطاع الخاص عاملاً أساسياً ضمن جهودنا لتنفيذ برنامج "سرب" وتنمية قطاع فضاء تجاري ديناميكي وتنافسي. ويعدّ تعزيز القطاع الخاص عن طريق توسيع نطاق التعاون والشراكات المحلية والإقليمية والدولية استثماراً في مستقبل واستدامة قطاع الفضاء الوطني." من جهته، قال وليد المسماري، رئيس قطاع تكنولوجيا الفضاء والأمن السيبراني لدى مجموعة ايدج: "تمثل هذه الشراكة محطة مهمة جديدة ضمن مسيرة دولة الإمارات في مجال الفضاء. وبصفتها المتعاقد الرئيسي لبرنامج سرب التابع لوكالة الإمارات للفضاء، تلتزم ايدج بتطوير القدرات السيادية في قطاع الفضاء بما يتماشى مع الاستراتيجية الوطنية للفضاء التي تعتمدها الدولة. تمكننا الشراكة مع "ST Engineering" كشريك استراتيجي دولي من تسريع تطوير البرنامج ورعاية قطاع فضاء مكتفٍ ذاتياً يدفع عجلة الابتكار الوطني." وأوضح لو جين فانغ، رئيس قسم الأنظمة الرقمية لدى "ST Engineering": "تبرز هذه الشراكة قدراتنا ضمن مجال أنظمة الأقمار الصناعية ومكانتنا كشريك دولي موثوق. وبعد نجاح تيليوس-1 وتيليوس-2، سنضيف خبرات راسخة في تكامل الأقمار الصناعية للرادارات البصرية وذات الفتحة التركيبية، ونمتلك مكانة جيدة تتيح لنا الارتقاء ببرنامج سرب، ما يمكّن التقاط صور عالية الدقة لرصد الأرض في كل الظروف. نتطلّع لهذه الشراكة وللتعاون مع مجموعة ايدج بهدف دفع عجلة نجاح البرنامج." وبموجب الشراكة ستعمل "ST Engineering" عن قرب مع مجموعة ايدج لتقديم قمر صناعي أحادي الاستقطاب لرادار ذي فتحة تركيبية والقسم الأرضي المرتبط به، إلى جانب نقل الخبرات التقنية لحمولة الرادار ذي الفتحة التركيبية. تجسّد الشراكة التزام "ST Engineering" ومجموعة ايدج بالارتقاء بريادة دولة الإمارات للتصوير عالي الدقة باستخدام الأقمار الصناعية وأنظمة الفضاء المستقلة وتطوير القدرات السيادية ضمن مجال الأقمار الصناعية. ويمكن للحاضرين في آيدكس 2025 زيارة ايدج ومحفظتها من الشركات في الجناح الداخلي C20 في القاعة 5، والجناح الخارجي CP-270 في مركز أبوظبي الوطني للمعارض حتى يوم 21 فبراير 2025. نبذة عن وكالة الإمارات للفضاء: تعدّ وكالة الإمارات للفضاء جهة اتحادية أنشئت بموجب المرسوم بقانون اتحادي رقم (1) لعام 2014، وتتولى مسؤولية جميع المشاريع والأنشطة والبرامج المتعلقة بالفضاء الخارجي. تهدف الوكالة إلى تنظيم قطاع الفضاء في الدولة ودعمه، وتعزيز الاقتصاد الوطني المستدام، وترسيخ مكانة دولة الإمارات على خريطة الفضاء الإقليمية والعالمية. تتولى الوكالة اقتراح السياسات والاستراتيجيات والتشريعات والخطط الخاصة بقطاع الفضاء، وتقديم التوجيه للبرامج الفضائية الوطنية، وتطوير الكفاءات الوطنية واستقطابها، ودعم مشاريع البحث والتطوير، ومنح التراخيص للأنشطة الفضائية. كما تقود الوكالة العديد من المشاريع والمبادرات مثل برنامج المناطق الاقتصادية الفضائية لدعم الشركات الناشئة والصغيرة والمتوسطة وتعزيز اقتصاد الفضاء الوطني، ومجمع البيانات الفضائية، ومنصة تحليل البيانات الفضائية، وبرنامج ساس للتطبيقات الفضائية، ومهمة الإمارات لاستكشاف المريخ "مسبار الأمل"، ومهمة الإمارات لاستكشاف حزام الكويكبات، الأولى من نوعها لدراسة سبع كويكبات في الحزام الرئيسي. نبذة عن ايدج تم إطلاق "ايدج" في نوفمبر 2019 وهي واحدة من أكثر المجموعات التكنولوجية تقدماً وجاء تأسيسها بهدف تطوير حلول مرنة وجريئة ومبتكرة في مجال الدفاع وغيره من المجالات ولتكون حافزاً للتغير والتحول، حيث تكرّس "ايدج" جهودها لتقديم ابتكارات وتقنيات وخدمات فائقة التطور في السوق بسرعة وكفاءة أكبر لتعزيز مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة كمركز عالمي رائد لصناعات المستقبل وخلق مسارات واضحة ضمن القطاع للجيل التالي من المواهب عالية الكفاءة بما يُمكّنها من تحقيق النجاح والازدهار. ومن خلال تركيزها على اعتماد تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، تقود "ايدج" تطوير القدرات السيادية للتصدير العالمي والحفاظ على الأمن الوطني، حيث تتعاون مع مشغلي الخطوط الأمامية، والشركاء الدوليين، بالاعتماد على التقنيات المتقدمة، مثل القيادة الذاتية، والأنظمة السيبرانية الفيزيائية، وأنظمة الدفع المتقدمة، والروبوتات، والمواد الذكية. وتجمع "ايدج" بين البحث والتطوير والتقنيات الناشئة والتحول الرقمي وابتكارات السوق التجارية مع القدرات العسكرية لتطوير الحلول المبتكرة والمصممة وفقاً للمتطلبات المحددة لعملائها. يقع المقر الرئيسي لـمجموعة "ايدج" في أبوظبي، عاصمة دولة الإمارات العربية المتحدة، وتجمع أكثر من 35 كيان ضمن ست قطاعات أساسية، تشمل المنصات والأنظمة، الصواريخ والأسلحة، الفضاء والتكنولوجيا السيبرانية، التجارة ودعم المهام، التكنولوجيا والابتكار، وحلول الأمن الوطني. قسم الاتصال في مجموعة ايدج media@ +971 52 220 2930; +971 55 358 4520 -انتهى-

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store