logo
#

أحدث الأخبار مع #لوكالةالحوضالمائيلسبو

تخصيص أكثر من 71 مليون درهم لحماية فاس والحاجب من الفيضانات
تخصيص أكثر من 71 مليون درهم لحماية فاس والحاجب من الفيضانات

طنجة 7

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • طنجة 7

تخصيص أكثر من 71 مليون درهم لحماية فاس والحاجب من الفيضانات

تمت برمجة مشاريع بقيمة إجمالية تفوق 70 مليون درهم في إطار الجهود الرامية إلى حماية مدينتي فاس والحاجب من مخاطر الفيضانات. وشكلت هذه المشاريع موضوع اتفاقيتي شراكة تمت المصادقة عليها خلال المجلس الإداري لوكالة الحوض المائي لسبو برسم سنة 2024، الذي انعقد الأسبوع الماضي برئاسة وزير التجهيز والماء نزار بركة. وهكذا، صادق أعضاء المجلس على ملحق اتفاقية شراكة تروم تمديد مدة إنجاز مشروع حماية مدينة فاس، مركز الجهة، من الفيضانات، من 36 إلى 72 شهرا، باستثمار إجمالي يصل إلى 55 مليون درهم. ويُنتظر أن يتم إنجاز هذا المشروع، الذي يهم تهيئة كل من واد الحمر وواد عين السمن، في إطار شراكة بين وكالة الحوض المائي لسبو، والمكتب الوطني للسكك الحديدية، ووزارة الاقتصاد والمالية، ومجلس جهة فاس مكناس، ومجلس عمالة فاس، وولاية الجهة. وعلى مستوى عمالة الحاجب، يُرتقب إنجاز مشروع باستثمار إجمالي يصل إلى 16,82 مليون درهم، في إطار الجهود الرامية إلى حماية هذه المدينة الواقعة بالأطلس المتوسط من الفيضانات. وتمت، خلال أشغال المجلس الإداري، المصادقة على ملحق لاتفاقية شراكة ينص على تمديد مدة اتفاقية الشراكة الأصلية من 36 شهرا إلى 54 شهرا من أجل استكمال أشغال المشروع. ويهم هذا المشروع، الذي يحمله المجلس الإقليمي للحاجب ويشكل موضوع اتفاقية شراكة بين وزارة الاقتصاد والمالية ووزارة الداخلية ومجلس الجهة والمجلسين الجماعي والإقليمي للحاجب وولاية الجهة وعمالة الحاجب، حماية واد بوبودة بمدينة الحاجب من الفيضانات. وتندرج هذه الاتفاقيات ضمن سلسلة من اتفاقيات الشراكة التي تهم مختلف الميادين، لاسيما مجالات الحماية من الفيضانات وإزالة التلوث الصناعي من وادي سبو، وإعادة استخدام المياه العادمة المعالجة، والحفاظ على الملك العمومي المائي، وكذا التزويد بمياه الشرب والسقي.

حوض سبو .. أزيد من 70 مليون درهم لحماية مدينتي فاس والحاجب من الفيضانات
حوض سبو .. أزيد من 70 مليون درهم لحماية مدينتي فاس والحاجب من الفيضانات

هبة بريس

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • هبة بريس

حوض سبو .. أزيد من 70 مليون درهم لحماية مدينتي فاس والحاجب من الفيضانات

تمت برمجة مشاريع بقيمة إجمالية تفوق 70 مليون درهم في إطار الجهود الرامية إلى حماية مدينتي فاس والحاجب من مخاطر الفيضانات. وشكلت هذه المشاريع موضوع اتفاقيتي شراكة تمت المصادقة عليها خلال المجلس الإداري لوكالة الحوض المائي لسبو برسم سنة 2024، الذي انعقد الأسبوع الماضي برئاسة وزير التجهيز والماء نزار بركة. وهكذا، صادق أعضاء المجلس على ملحق اتفاقية شراكة تروم تمديد مدة إنجاز مشروع حماية مدينة فاس، مركز الجهة، من الفيضانات، من 36 إلى 72 شهرا، باستثمار إجمالي يصل إلى 55 مليون درهم. ويُنتظر أن يتم إنجاز هذا المشروع، الذي يهم تهيئة كل من واد الحمر وواد عين السمن، في إطار شراكة بين وكالة الحوض المائي لسبو، والمكتب الوطني للسكك الحديدية، ووزارة الاقتصاد والمالية، ومجلس جهة فاس – مكناس، ومجلس عمالة فاس، وولاية الجهة. وعلى مستوى عمالة الحاجب، يُرتقب إنجاز مشروع باستثمار إجمالي يصل إلى 82ر16 مليون درهم، في إطار الجهود الرامية إلى حماية هذه المدينة الواقعة بالأطلس المتوسط من الفيضانات. وتمت، خلال أشغال المجلس الإداري، المصادقة على ملحق لاتفاقية شراكة ينص على تمديد مدة اتفاقية الشراكة الأصلية من 36 شهرا إلى 54 شهرا من أجل استكمال أشغال المشروع. ويهم هذا المشروع، الذي يحمله المجلس الإقليمي للحاجب ويشكل موضوع اتفاقية شراكة بين وزارة الاقتصاد والمالية ووزارة الداخلية ومجلس الجهة والمجلسين الجماعي والإقليمي للحاجب وولاية الجهة وعمالة الحاجب، حماية واد بوبودة بمدينة الحاجب من الفيضانات. وتندرج هذه الاتفاقيات ضمن سلسلة من اتفاقيات الشراكة التي تهم مختلف الميادين، لاسيما مجالات الحماية من الفيضانات وإزالة التلوث الصناعي من وادي سبو، وإعادة استخدام المياه العادمة المعالجة، والحفاظ على الملك العمومي المائي، وكذا التزويد بمياه الشرب والسقي.

رصد 658 مليون درهم لحماية الموارد المائية من التلوث بحوض سبو
رصد 658 مليون درهم لحماية الموارد المائية من التلوث بحوض سبو

تليكسبريس

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • تليكسبريس

رصد 658 مليون درهم لحماية الموارد المائية من التلوث بحوض سبو

تم إنجاز مشاريع بقيمة إجمالية تصل إلى 658 مليون درهم في إطار الجهود الرامية إلى حماية الموارد المائية من التلوث على مستوى منطقة تدخل الحوض المائي لسبو، الذي يتميز بأنشطته المكثفة في مجال زراعة الزيتون. وأفادت معطيات لوكالة الحوض المائي لسبو تم الإعلان عنها بمناسبة انعقاد مجلسها الإداري برسم سنة 2024، بأنه تم على مستوى هذه المنطقة إنجاز 14 محطة لمعالجة المرجان بقدرة تفوق 709 آلاف متر مكعب في السنة، ضمنها 11 وحدة على صعيد جهة فاس – مكناس. وفي هذا الصدد، تم إنجاز ثلاث محطات على مستوى إقليم تاونات بقدرة معالجة تصل إلى 153.800 متر مكعب في السنة، وثلاث محطات أخرى بصفرو (161.759)، ومحطتين بمولاي يعقوب (أزيد من 125 ألف متر مكعب)، ومحطة بمكناس (63 ألف متر مكعب)، ومحطة بفاس التي شهدت نقل وحدات أخرى خارج المدينة (118.400 متر مكعب). وأوضح المصدر ذاته أنه تم أيضا إنجاز ثلاث محطات أخرى، تتوزع على محطتين بسيدي قاسم ، ومحطة واحدة بوزان. وقد تم إنجاز هذه المشاريع في إطار شراكة بين وكالة الحوض المائي لسبو وشركائها. وأفاد وزير التجهيز والماء نزار بركة، في تصريح للصحافة بالمناسبة، بأن محاربة التلوث تعد من بين الإشكاليات الكبرى المطروحة بالنسبة للحوض بسبب مادة المرجان التي تخلفها معاصر الزيتون، مشيرا إلى وجود برنامج مهم لإعادة هيكلة بعض هذه المعاصر وتحويل أخرى من أجل محاربة هذه الظاهرة. وبحسب وكالة الحوض المائي لسبو فإن المعدل الإجمالي لإنتاج الزيتون على مستوى حوض سبو بلغ حوالي 8ر1 مليون طن من الزيتون سنويا، وهو ما يعادل 25 في المائة من الإنتاج الوطني. ويضم حوض سبو 565 معصرة للزيتون. وتنتج هذه المعاصر سنويا حوالي مليون متر مكعب من المرجان، الناتج عن عصر الزيتون. وتساهم نفايات معاصر الزيتون في 80 في المائة من إجمالي التلوث الصناعي لحوض سبو، حيث ت عد مادة المرج من أكثر المواد تلويثا للمياه والبيئة.

نزار بركة: تعزيز السدود ومكافحة تلوث معاصر الزيتون أولوية لحوض سبو
نزار بركة: تعزيز السدود ومكافحة تلوث معاصر الزيتون أولوية لحوض سبو

هبة بريس

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • هبة بريس

نزار بركة: تعزيز السدود ومكافحة تلوث معاصر الزيتون أولوية لحوض سبو

هبة بريس أكد وزير التجهيز والماء، نزار بركة، الإثنين بفاس، أنه يتم القيام بعمل كبير من أجل التدبير المندمج للماء والحفاظ على هذا المورد الحيوي على مستوى حوض سبو. وأكد بركة، في تصريح للصحافة على هامش انعقاد المجلس الإداري لوكالة الحوض المائي لسبو برسم سنة 2024، على أهمية إتمام اتفاقية التدبير التشاركي للفرشة المائية لمنطقة سايس، مسجلا أن أشغال إنجاز سد مداز انتهت ويمكن استعماله. وأوضح الوزير أنه سيتم إمداد المساحة السقوية لسهل سايس انطلاقا من هذه المنشأة المائية، مما سيساهم في الحفاظ على الفرشة المائية وضمان تدبير معقلن للمياه بهذه المساحة السقوية التي تكتسي أهمية كبيرة بالنسبة للمنطقة. وأبرز بركة أنه سيتم العمل أيضا على مواصلة إنجاز السدود الصغرى والتلية والعمل على محاربة التلوث الذي يعد من بين الإشكاليات الكبرى المطروحة بالنسبة للحوض بسبب مادة المرجان التي تخلفها معاصر الزيتون، مشيرا إلى وجود برنامج مهم لإعادة هيكلة بعض هذه المعاصر وتحويل أخرى من أجل محاربة هذه الظاهرة. من جهة أخرى، أكد المسؤول الحكومي أن الوضعية المائية بحوض سبو شهدت تحسنا كبيرا بفضل التساقطات المطرية الأخيرة. وأشار إلى أن 'سد الوحدة، الذي يعتبر أكبر منشأة مائية على صعيد الجهة، استقبل واردات مائية وصلت إلى 400 مليون متر مكعب في غضون ال 45 يوما الماضية، وهو ما كان له وقع إيجابي على حقينة السد'، معتبرا أن الوضعية تبقى، بالرغم من ذلك، أقل مما كان عليه الحال في السنوات الماضية لاسيما السنوات العادية'. وأكد، في هذا الصدد، على ضرورة تسريع وتيرة إنجاز السدود الكبرى الجاري إنجازها على مستوى حوض سبو. وبحسب معطيات لوكالة الحوض المائي لسبو فإن السدود التابعة لمنطقة تدخل وكالة الحوض المائي لسبو استقبلت حوالي 600 مليون متر مكعب بفضل التساقطات المطرية الأخيرة التي شهدها الحوض. وأشار المصدر ذاته إلى أن نسبة ملء هذه السدود تبلغ 44 في المائة، بمجموع مخزون يصل إلى حوالي 7ر2 مليار متر مكعب. موضحا أن هذا الرقم يشكل حوالي 45 في المائة من مجموع مخزون سدود المملكة. ويعتبر حوض سبو من أهم الأحواض المائية بالمملكة، حيث تبلغ مساحته حوالي 40 ألف كلم2، ويتميز باقتصاد زراعي وصناعي يساهم بشكل كبير في الاقتصاد الوطني. ويبلغ متوسط التساقطات المطرية السنوية المسجلة بالحوض 600 ملمتر.

حوض سبو .. جهود شاملة من أجل تدبير مندمج للموارد المائية
حوض سبو .. جهود شاملة من أجل تدبير مندمج للموارد المائية

حدث كم

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • حدث كم

حوض سبو .. جهود شاملة من أجل تدبير مندمج للموارد المائية

19/03/2025 أكد وزير التجهيز والماء، نزار بركة، الإثنين بفاس، أنه يتم القيام بعمل كبير من أجل التدبير المندمج للماء والحفاظ على هذا المورد الحيوي على مستوى حوض سبو. وأكد السيد بركة، في تصريح للصحافة على هامش انعقاد المجلس الإداري لوكالة الحوض المائي لسبو برسم سنة 2024، على أهمية إتمام اتفاقية التدبير التشاركي للفرشة المائية لمنطقة سايس، مسجلا أن أشغال إنجاز سد مداز انتهت ويمكن استعماله. وأوضح الوزير أنه سيتم إمداد المساحة السقوية لسهل سايس انطلاقا من هذه المنشأة المائية، مما سيساهم في الحفاظ على الفرشة المائية وضمان تدبير معقلن للمياه بهذه المساحة السقوية التي تكتسي أهمية كبيرة بالنسبة للمنطقة. وأبرز السيد بركة أنه سيتم العمل أيضا على مواصلة إنجاز السدود الصغرى والتلية والعمل على محاربة التلوث الذي يعد من بين الإشكاليات الكبرى المطروحة بالنسبة للحوض بسبب مادة المرجان التي تخلفها معاصر الزيتون، مشيرا إلى وجود برنامج مهم لإعادة هيكلة بعض هذه المعاصر وتحويل أخرى من أجل محاربة هذه الظاهرة. من جهة أخرى، أكد المسؤول الحكومي أن الوضعية المائية بحوض سبو شهدت تحسنا كبيرا بفضل التساقطات المطرية الأخيرة. وأشار إلى أن 'سد الوحدة، الذي يعتبر أكبر منشأة مائية على صعيد الجهة، استقبل واردات مائية وصلت إلى 400 مليون متر مكعب في غضون ال 45 يوما الماضية، وهو ما كان له وقع إيجابي على حقينة السد'، معتبرا أن الوضعية تبقى، بالرغم من ذلك، أقل مما كان عليه الحال في السنوات الماضية لاسيما السنوات العادية'. وأكد، في هذا الصدد، على ضرورة تسريع وتيرة إنجاز السدود الكبرى الجاري إنجازها على مستوى حوض سبو. وبحسب معطيات لوكالة الحوض المائي لسبو فإن السدود التابعة لمنطقة تدخل وكالة الحوض المائي لسبو استقبلت حوالي 600 مليون متر مكعب بفضل التساقطات المطرية الأخيرة التي شهدها الحوض. وأشار المصدر ذاته إلى أن نسبة ملء هذه السدود تبلغ 44 في المائة، بمجموع مخزون يصل إلى حوالي 7ر2 مليار متر مكعب. موضحا أن هذا الرقم يشكل حوالي 45 في المائة من مجموع مخزون سدود المملكة. ويعتبر حوض سبو من أهم الأحواض المائية بالمملكة، حيث تبلغ مساحته حوالي 40 ألف كلم2، ويتميز باقتصاد زراعي وصناعي يساهم بشكل كبير في الاقتصاد الوطني. ويبلغ متوسط التساقطات المطرية السنوية المسجلة بالحوض 600 ملمتر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store