logo
#

أحدث الأخبار مع #لوكيميا

4 أنواع من السرطان الأكثر شيوعاً لدى الأطفال..تعرفي إليها
4 أنواع من السرطان الأكثر شيوعاً لدى الأطفال..تعرفي إليها

مجلة سيدتي

timeمنذ 16 ساعات

  • صحة
  • مجلة سيدتي

4 أنواع من السرطان الأكثر شيوعاً لدى الأطفال..تعرفي إليها

يعد السرطان عند الأطفال مرضاً مخيفاً بالنسبة للآباء والأمهات في جميع أنحاء العالم، وعلى الرغم من ندرته النسبية مقارنة بالسرطان لدى البالغين، فإن معدل الإصابة بالسرطان لدى الأطفال يستمر في الارتفاع كل عام. على الجانب الآخر تعد العوامل المسببة للإصابة بالسرطان معقدة للغاية، وقد تكون بسبب العديد من العوامل الوراثية إلى البيئة المحيطة. بجانب تناول بعض أنواع من الأطعمة التي يمكن أن تساهم في خطر الإصابة بالسرطان لدى الأطفال. إليك وفقاً لموقع "هيلث لاين " أكثر أنواع السرطان شيوعاً لدى الأطفال. أكثر أنواع السرطان شيوعاً لدى الأطفال على الرغم من وجود أنواع مختلفة من السرطان التي يمكن أن تصيب الأطفال، إلا أن بعض أنواع السرطان تعد ذات معدل انتشار أعلى من غيرها وتشمل: سرطان الدم. وهو النوع الأكثر شيوعاً من السرطانات عند الأطفال، يصاب به الأطفال عندما لا تتطور خلايا الدم البيضاء بشكل طبيعي وتتراكم بشكل مفرط في نخاع العظم. سرطان الغدد الليمفاوية يهاجم السرطان الجهاز الليمفاوي، وهو جزء من الجهاز المناعي. يمكن أن يصاب الطفل بالورم الليمفاوي في أجزاء مختلفة من الجسم، بما في ذلك العقد الليمفاوية، أو اللوزتان، أو الأعضاء الليمفاوية الأخرى. ورم في المخ، يصاب الطفل بالسرطان في المخ أو حول أنسجة المخ ، ويمكن أن يكون للأورام الدماغية عند الأطفال تأثير كبير على نموهم البدني والمعرفي. ورم الشبكية، وهو نوع من سرطان العين يصاب الطفل به عادة عند الأطفال من دون سن الخامسة، و قد يصاب الطفل بورم الشبكية عندما تشهد خلايا الشبكية نمواً غير طبيعي. ربما تودين التعرف إلى اللوكيميا عند الأطفال وطرق التغلب عليها أسباب السرطان عند الأطفال على الرغم من عدم فهم جميع أسباب الإصابة بسرطان الأطفال بشكل كامل، فقد تم تحديد العديد من عوامل الخطر. وتشمل بعض هذه الأمور ما يلي: العوامل الوراثية: قد تلعب العوامل الوراثية دوراً مهماً في تطور السرطان لدى الأطفال. إذا كان هناك تاريخ للإصابة بالسرطان في العائلة، فقد يكون الطفل أكثر عرضة للإصابة بالسرطان. التعرض للمواد الضارة: يمكن أن يؤدي التعرض للمواد الضارة مثل دخان السجائر، أو تلوث الهواء، أو المواد الكيميائية السامة أيضاً إلى زيادة خطر الإصابة بالسرطان لدى الأطفال. الإشعاع: يمكن أن يؤدي التعرض للإشعاع، سواء من مصادر طبيعية أو من صنع الإنسان، أيضاً إلى زيادة خطر الإصابة بالسرطان لدى الأطفال. نمط الحياة والعادات الغذائية: يمكن أن تؤدي عادات الأكل غير الصحية، مثل تناول الأطعمة الغنية بالدهون والمنخفضة الألياف ، وقلة النشاط البدني، إلى زيادة خطر الإصابة بالسرطان لدى الأطفال. أطعمة وعادات محفزة تزيد من خطر السرطان لقد تم ربط بعض الأطعمة والعادات بزيادة خطر الإصابة بالسرطان لدى الأطفال. وفيما يلي بعض منها: الأطعمة الغنية بالدهون لقد ارتبط تناول الأطعمة الغنية بالدهون، وخاصة الوجبات السريعة والأطعمة المصنعة، بزيادة خطر الإصابة بالسرطان لدى الأطفال. يمكن للدهون المشبعة والدهون المتحولة الموجودة في هذه الأطعمة أن تزيد إصابة الطفل بأعراض الالتهاب في الجسم، وهو عامل خطر للإصابة بالسرطان. الإفراط في تناول السكر قد ارتبطت الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على نسبة عالية من السكر أيضاً بزيادة خطر الإصابة بالسرطان لدى الأطفال. يمكن أن يؤدي الإفراط في تناول السكر إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم ومقاومة الأنسولين، مما قد يؤدي إلى نمو الخلايا السرطانية. قلة تناول الألياف نقص استهلاك الألياف من الفواكه والخضروات وغيرها من مصادر الغذاء النباتية يمكن أن يزيد أيضاً من خطر الإصابة بالسرطان لدى الأطفال. تساعد الألياف في الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي وتقلل من خطر الالتهاب، وهو عامل خطر للإصابة بالسرطان. النشاط البدني الأطفال الذين لديهم نمط حياة أقل نشاطاً بدنياً لديهم أيضاً خطر أكبر للإصابة بالسرطان. يساعد النشاط البدني على الحفاظ على وزن صحي، ويعزز جهاز المناعة، ويقلل من خطر الالتهاب. العادات الغذائية و الوقاية من سرطان الأطفال بالإضافة إلى تجنب الأطعمة والعادات التي يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالسرطان لدى الأطفال، فإن دور التغذية مهم جداً أيضاً في الوقاية من السرطان. تتضمن بعض النصائح الغذائية التي يمكن أن تساعد في حماية الأطفال من خطر الإصابة بالسرطان ما يلي: تناول الأطعمة الصحية: تشجيع الأطفال على تناول الأطعمة الصحية، مثل الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة، والبروتينات الصحية، مثل الأسماك والمكسرات واللحوم الخالية من الدهون يمكن أن تساعد في الحفاظ على صحتهم وتقليل خطر الإصابة بالسرطان. الحدّ من استهلاك الأطعمة المصنعة: الحدّ من تناول الأطعمة المصنعة، والأطعمة السريعة، والغنية بالدهون، و السكر يمكن أن تساعد في تقليل خطر الإصابة بالسرطان لدى الأطفال. كمية كافية من الماء: التأكد من أن الأطفال يتناولون كمية كافية من الماء، يعد مهماً أيضاً للحفاظ على صحتهم ومنع خطر الإصابة بالسرطان. تشجيع النشاط البدني: تشجيع الأطفال على ممارسة المزيد من النشاط البدني يمكن أن يساعد في الحفاظ على وزن صحي، وتعزيز جهاز المناعة، وتقليل خطر الإصابة بالسرطان. في النهاية يجب الانتباه إلى أنه لم يتم فهم أسباب الإصابة بسرطان الأطفال بشكل كامل، ولكن تم تحديد العديد من عوامل الخطر، بما في ذلك العوامل الوراثية، والتعرض للمواد الضارة، والإشعاع، وأنماط الحياة غير الصحية، ويمكن للأطعمة المحفزة مثل الأطعمة الغنية بالدهون، والإفراط في تناول السكر، وقلة تناول الألياف، وقلة النشاط البدني أن تزيد أيضاً من خطر الإصابة بالسرطان لدى الأطفال. لذلك، من المهم أن ينتبه الآباء إلى نظام أطفالهم الغذائي ونمط حياتهم، والتأكد من تناولهم لنظام غذائي صحي لتقليل خطر الإصابة بالسرطان. قد يهمكِ الاطلاع على أعراض سرطان الحلق لدى الأطفال * ملاحظة من «سيدتي»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليكِ استشارة طبيب متخصص.

عصام قضماني : الفساد الصغير !.
عصام قضماني : الفساد الصغير !.

أخبارنا

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • أخبارنا

عصام قضماني : الفساد الصغير !.

أخبارنا : يقال إن الأخطاء الإدارية وحتى عدم اتخاذ القرار في الوقت المناسب هو شكل من أشكال الفساد لأنه يعادل هدرا ماليا وفيه تفويت الفرص. هذا صحيح، لم نعد نسمع بقضايا فساد كبيرة وحتى القضايا المثارة في سنوات سابقة عولجت وصدرت فيها احكام وما بقي هو الفساد الصغير واظنه اكثر خطرا وهو ما تركز هيئة النزاهة جهدها في محاصرته. هل انتهى الفساد الكبير؟, في الحقيقة لم تسجل منذ وقت قضية كبيرة لكن ذلك لا يعني أن هذا الفساد الكبير قد انتهى.. الفساد الصغير فالأصغر هو الأخطر لأنه في جسد البلد مثل لوكيميا الدم, لا يمكن القضاء عليه بمجرد غسيل الدم ولا تستطيع أي حكومة ولا أي هيئة لمكافحة الفساد اجتثاثه. تسربت الاتمتة والخدمات الإلكترونية وسيلة مهمة لمحاصرة الفساد الإداري كما أن خطة تطوير وإصلاح القطاع العام ضرورية لذات الأهداف فعندما يتم التعامل الكترونياً مع المعاملات مهما كان شكلها ونوعها فان نسبة الخطأ الإداري تصبح محدودة كما أن التدخل البشري بشقيه حسن النوايا او سيئها لا مكان له. حكايات المضايقات ومحاولات الابتزاز التي يقودها متنفذون لا شك أن لهم أدوات تدل على قدرتهم على الإيذاء وعرقلة الأعمال, ومرافق وشركات تواجه ضغوطا كبيرة لإجبارها على تمرير وظائف او دفع أموال عبر تهديد بحملات تشويه، وتحريض تستخدم فيها كافة الأسلحة. أسوأ أنواع الفساد هو الفساد التحريضي، بمعنى أن يضغط صاحب نفوذ للتضييق على منافسين أو يدفع صاحب مصلحة رشوة لموظف ليس الغرض منها تسليك معاملة بل إحداث ضرر بمصلحة أخرى تخص منافساً له. كل استطلاعات الرأي خلصت الى أن قوانين الاستثمار التي عدلت وطورت على مدى نصف قرن مضى ممتازة وجيدة لكن المشكلة فيمن يطبق القانون وفيمن يجيره لخدمة مصلحة ويغير مساره على هواه لكن ربما سيحتاج الأمر الى بنود قانونية توفر للمستثمرين صغارا وكبارا الحماية ليس فقط من مثل هذه الممارسات بل حماية المستثمرين من تفوق منافسيهم أو مبتزيهم الذين طوعوا هذه القوانين عبر موظفين لعبوا هذه الأدوار ببراعة.. كلما قل عدد القضايا المضبوطة كلما تيقنا أن الجهود تؤتي أكلها وقلتها يجب أن تعني أن هذه الجهود تنجح وليس ان ثمة تراخيا قد حصل كما يظن البعض. ــ الراي

دراسة تحذّر: مكمّل شهير لإطالة العمر قد يُعزّز نموّ سرطان الدم
دراسة تحذّر: مكمّل شهير لإطالة العمر قد يُعزّز نموّ سرطان الدم

الشرق الأوسط

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق الأوسط

دراسة تحذّر: مكمّل شهير لإطالة العمر قد يُعزّز نموّ سرطان الدم

حذَّر علماء السرطان في جامعة روتشستر الأميركية، من مكوّن شائع في مشروبات الطاقة قد يُحفِّز نمو أنواع اللوكيميا النخاعيّة، التي تصيب نخاع العظم والدم. واللوكيميا هو نوع من السرطان يصيب خلايا الدم، ويبدأ عادة في نخاع العظم، حيث يؤدي إلى إنتاج غير طبيعي لكريات الدم البيضاء التي تضعف قدرة الجسم على مقاومة العدوى. قالت الدكتورة جين ليزفيلد، متخصصة الأورام التي تعالج مرضى اللوكيميا والمشارِكة في تأليف الورقة البحثية الجديدة المنشورة في مجلة «نيتشر»: «قد ترفع المستويات المحلية من التورين في نخاع العظم من وتيرة نموّ اللوكيميا، مما يشير إلى ضرورة توخّي الحذر عند استخدام مكملات التورين بجرعات عالية»، وفق ما نقلته صحيفة «نيويورك بوست» الأميركية. والتورين هو حمض أميني غير أساسي يوجد طبيعياً في نخاع العظم والدماغ والقلب والعضلات. وهو موجود بكثرة في المأكولات البحرية والديك الرومي والدجاج، ويُضاف كثيراً إلى مشروبات الطاقة ومساحيق البروتين. كما استخدمه بعض مرضى السرطان. «اللوكيميا» هو نوع من السرطان يصيب خلايا الدم حيث يؤدي إلى إنتاج غير طبيعي لكريات الدم البيضاء التي تضعف قدرة الجسم على مقاومة العدوى (رويترز - أرشيفية) يلعب التورين دوراً رئيسياً في تنظيم ضغط الدم ودعم عمليات الأيض الطاقي، وتعزيز نموّ الأعصاب، والمساعدة على الترطيب، والمساهمة في إنتاج أملاح الصفراء الضرورية للهضم. يستخدم بعض مرضى السرطان التورين على أمل أن يبطئ نموّ الخلايا السرطانية ويخفّف من آثار العلاج الكيميائي مثل الغثيان والقيء. كتب الباحثون في ورقتهم: «نظراً لأنّ التورين مكوّن شائع في مشروبات الطاقة ويُقدَّم غالباً بوصفه مكمّلاً للتخفيف من آثار العلاج الكيميائي، فإن عملنا يشير إلى أنّه ربما من الضروري إعادة النظر بعناية في مدى فوائد تناول مكملات التورين لمرضى اللوكيميا».

أمل قادم من الشارقة.. آفاق جديدة لأدوية الكوليسترول في محاربة السرطان
أمل قادم من الشارقة.. آفاق جديدة لأدوية الكوليسترول في محاربة السرطان

الإمارات اليوم

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

أمل قادم من الشارقة.. آفاق جديدة لأدوية الكوليسترول في محاربة السرطان

كشفت دراسة علمية حديثة عن أن أدوية الستاتين، المستخدمة في خفض مستويات الكوليسترول، قد تساهم في تحسين معدلات البقاء على قيد الحياة لدى مرضى اللوكيميا الليمفاوية المزمنة واللمفوما الليمفاوية الصغيرة. وأظهرت الدراسة، التي قادها الدكتور أحمد أبوحلوة، الأستاذ المساعد في ممارسة الصيدلة والعلاجيات بجامعة الشارقة، وبالتعاون مع جامعة هارفارد ومركز موفيت للسرطان في الولايات المتحدة، وجامعة فليندرز في أستراليا، أن استخدام أدوية الستاتين بالتزامن مع العلاجات الحديثة مثل «إبروتينيب» ارتبط بانخفاض خطر الوفاة بسبب السرطان بنسبة 61%، وانخفاض خطر الوفاة لأي سبب بنسبة 38%، إلى جانب تقليل خطر تقدم المرض بنسبة 26%. كما أوضحت الدراسة أن استخدام الستاتين لم يكن مرتبطاً بزيادة خطر التعرض لآثار جانبية شديدة. من ناحيته، أكد الدكتور كارم الزعبي، عميد كلية الصيدلة في جامعة الشارقة، أهمية هذا الاكتشاف العلمي، مشيراً إلى أن الدراسة تعكس التزام الجامعة بتعزيز البحث العلمي الرصين والموجه نحو معالجة القضايا الصحية ذات الأولوية، لاسيما في مجال الأمراض المزمنة والمعقدة مثل السرطان. بينما أوضح الدكتور أحمد أبوحلوة أن هذه الدراسة تُعد الأولى من نوعها التي تقيّم بشكل منهجي العلاقة بين استخدام الستاتين وتحسن معدلات البقاء لدى المرضى الذين تلقوا علاجات متقدمة، مشيراً إلى أن الفريق البحثي حلل بيانات 1467 مريضاً شاركوا في أربع تجارب سريرية دولية بين عامي 2012 و2019. وأضاف أن النتائج رغم أهميتها، فإنها لا تمثل توصية نهائية باستخدام الستاتين لعلاج السرطان، بل تتطلب إجراء دراسات سريرية مستقبلية لتأكيد الفعالية وإثبات العلاقة السببية. بينما أكد البروفيسور حميد الشامسي، الرئيس التنفيذي لمركز برجيل للسرطان والمؤلف المشارك في الدراسة، أن هذا البحث يفتح آفاقاً جديدة في مجال علاج السرطان باستخدام أدوية آمنة ومتوافرة، مشيراً إلى أن الدراسة تسلط الضوء على إمكانية تحسين نتائج العلاج دون التسبب في مضاعفات إضافية. يُذكر أن نتائج الدراسة نُشرت في مجلة «بلود أدفانسز» الطبية المرموقة، وحظيت باهتمام إعلامي عالمي واسع، إذ تم تناولها من قبل مؤسسات إعلامية دولية مثل «ذا تلغراف»، و«ديلي ميل»، و«ذا إندبندنت»، و«أسوشيتد برس»، و«ميدسكيب»، وتمت ترجمتها إلى لغات عدة من بينها الإسبانية والبولندية والبلغارية واليابانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store