#أحدث الأخبار مع #لويزا_غونزاليسالميادين٢٥-٠٥-٢٠٢٥سياسةالميادينالإكوادور: دانيال نوبوا يؤدي اليمين الدستورية رئيساً للبلادأدّى دانيال نوبوا اليمين الدستورية، أمس السبت، رئيساً للإكوادور، في حفل تنصيب أقيم في البرلمان. وقال نوبوا لأنصاره الذين تجمعوا أمام مبنى البرلمان: "سنعيد التقدم إلى هذا البلد الذي تعرض ولا يزال يتعرض لهجمات المافيا". ولم يحضر نواب حزب "ثورة المواطنين" اليساري، الذي خسرت مرشحته لويزا غونزاليس، الانتخابات هذا الحفل. 14 أيار 14 أيار وحققت جولة الإعادة للانتخابات، التي جرت في 13 نيسان/أبريل الماضي، فوزاً لنوبوا، بينما زعمت المعارضة حدوث تزوير في الانتخابات، وتقدمت بطلب إلى المجلس الوطني للانتخابات لإعادة فرز الأصوات في عدة مراكز اقتراع، لكن طلبها رُفض. وسيتعين على نوبوا حل عدد من المشاكل، أهمها أزمة أمنية حادة واقتصادية، من بلدٍ كان من بين أدنى معدلات الجريمة قبل عشر سنوات، أصبحت الإكوادور أخطر دولة في أميركا اللاتينية من حيث جرائم القتل في عام 2024، حيث كان شهر كانون الثاني/يناير الشهر الأكثر عنفاً في السنوات العشر الماضية، وسًجل ارتكاب 750 جريمة قتل. أمّا التحدي الثاني للرئيس المنتخب فهو التعافي الاقتصادي وحل المشكلات الاجتماعية، حيث شهدت الإكوادور ارتفاعاً ملحوظاً في البطالة، وصعوبة في قطاعي الرعاية الصحية والتعليم. على سبيل المثال، تعقدت المحافظة على المؤشرات الاقتصادية في عام 2024 بسبب أزمة طاقة خطيرة. ومع ذلك، لا يزال البنك المركزي متفائلًا ويتوقع نمواً اقتصادياَ يتجاوز 2.5% في عام 2025.
الميادين٢٥-٠٥-٢٠٢٥سياسةالميادينالإكوادور: دانيال نوبوا يؤدي اليمين الدستورية رئيساً للبلادأدّى دانيال نوبوا اليمين الدستورية، أمس السبت، رئيساً للإكوادور، في حفل تنصيب أقيم في البرلمان. وقال نوبوا لأنصاره الذين تجمعوا أمام مبنى البرلمان: "سنعيد التقدم إلى هذا البلد الذي تعرض ولا يزال يتعرض لهجمات المافيا". ولم يحضر نواب حزب "ثورة المواطنين" اليساري، الذي خسرت مرشحته لويزا غونزاليس، الانتخابات هذا الحفل. 14 أيار 14 أيار وحققت جولة الإعادة للانتخابات، التي جرت في 13 نيسان/أبريل الماضي، فوزاً لنوبوا، بينما زعمت المعارضة حدوث تزوير في الانتخابات، وتقدمت بطلب إلى المجلس الوطني للانتخابات لإعادة فرز الأصوات في عدة مراكز اقتراع، لكن طلبها رُفض. وسيتعين على نوبوا حل عدد من المشاكل، أهمها أزمة أمنية حادة واقتصادية، من بلدٍ كان من بين أدنى معدلات الجريمة قبل عشر سنوات، أصبحت الإكوادور أخطر دولة في أميركا اللاتينية من حيث جرائم القتل في عام 2024، حيث كان شهر كانون الثاني/يناير الشهر الأكثر عنفاً في السنوات العشر الماضية، وسًجل ارتكاب 750 جريمة قتل. أمّا التحدي الثاني للرئيس المنتخب فهو التعافي الاقتصادي وحل المشكلات الاجتماعية، حيث شهدت الإكوادور ارتفاعاً ملحوظاً في البطالة، وصعوبة في قطاعي الرعاية الصحية والتعليم. على سبيل المثال، تعقدت المحافظة على المؤشرات الاقتصادية في عام 2024 بسبب أزمة طاقة خطيرة. ومع ذلك، لا يزال البنك المركزي متفائلًا ويتوقع نمواً اقتصادياَ يتجاوز 2.5% في عام 2025.