#أحدث الأخبار مع #لويسإريزاريأخبارنا١٨-٠٤-٢٠٢٥أخبارناذعر في السماء.. عجلة تتحطم وطائرة تنجو من كارثة خلال الهبوطأثار تحطم إحدى عجلات طائرة تابعة لشركة "Frontier Airlines" حالة من الهلع بين الركاب، بعد محاولة هبوط فاشلة في مطار لويس مونيوز مارين الدولي في سان خوان، عاصمة بورتو ريكو. وكانت الطائرة، من طراز إيرباص A321، تقل 228 راكباً في رحلتها رقم 5306 القادمة من فلوريدا، عندما تعرّضت لعطل ميكانيكي أدى إلى اشتعال النيران في عجلة المقدمة. وأفادت صحيفة "نيويورك بوست" بأن قائد الطائرة اضطر إلى تنفيذ مناورة طارئة بالصعود مجدداً بعد فشل الهبوط الأول، ما أثار ذعراً واسعاً على متن الرحلة، خاصة بين الأطفال والركاب الذين ظنوا أن الطائرة ستتحطم. ورغم الحادث، لم تسجل أي إصابات، ونجحت الطائرة في الهبوط الآمن بعد أن دارت أربع مرات فوق المطار. وسردت الراكبة ميلاني غونزاليس، التي كانت برفقة عائلتها، تفاصيل اللحظات المرعبة، مشيرة إلى صوت الارتطام الشديد واشتعال العجلة، قائلة: "ظننت أننا لن ننجو". وأظهرت تسجيلات مصورة دخاناً كثيفاً يندفع من أسفل الطائرة، بعد أن امتص المحرك أجزاء من الحطام دون أن يتوقف عن العمل. وأشادت السلطات المحلية بكفاءة الطيارين، وأكد المحقق الجوي لويس إريزاري أن الطيار البديل تولى السيطرة في المحاولة الثانية وأنقذ الرحلة من كارثة. من جهتها، فتحت الإدارة الفيدرالية للطيران تحقيقاً في الواقعة لتحديد أسباب الخلل ومراجعة إجراءات السلامة المعتمدة من قبل الشركة.
أخبارنا١٨-٠٤-٢٠٢٥أخبارناذعر في السماء.. عجلة تتحطم وطائرة تنجو من كارثة خلال الهبوطأثار تحطم إحدى عجلات طائرة تابعة لشركة "Frontier Airlines" حالة من الهلع بين الركاب، بعد محاولة هبوط فاشلة في مطار لويس مونيوز مارين الدولي في سان خوان، عاصمة بورتو ريكو. وكانت الطائرة، من طراز إيرباص A321، تقل 228 راكباً في رحلتها رقم 5306 القادمة من فلوريدا، عندما تعرّضت لعطل ميكانيكي أدى إلى اشتعال النيران في عجلة المقدمة. وأفادت صحيفة "نيويورك بوست" بأن قائد الطائرة اضطر إلى تنفيذ مناورة طارئة بالصعود مجدداً بعد فشل الهبوط الأول، ما أثار ذعراً واسعاً على متن الرحلة، خاصة بين الأطفال والركاب الذين ظنوا أن الطائرة ستتحطم. ورغم الحادث، لم تسجل أي إصابات، ونجحت الطائرة في الهبوط الآمن بعد أن دارت أربع مرات فوق المطار. وسردت الراكبة ميلاني غونزاليس، التي كانت برفقة عائلتها، تفاصيل اللحظات المرعبة، مشيرة إلى صوت الارتطام الشديد واشتعال العجلة، قائلة: "ظننت أننا لن ننجو". وأظهرت تسجيلات مصورة دخاناً كثيفاً يندفع من أسفل الطائرة، بعد أن امتص المحرك أجزاء من الحطام دون أن يتوقف عن العمل. وأشادت السلطات المحلية بكفاءة الطيارين، وأكد المحقق الجوي لويس إريزاري أن الطيار البديل تولى السيطرة في المحاولة الثانية وأنقذ الرحلة من كارثة. من جهتها، فتحت الإدارة الفيدرالية للطيران تحقيقاً في الواقعة لتحديد أسباب الخلل ومراجعة إجراءات السلامة المعتمدة من قبل الشركة.
١٨-٠٤-٢٠٢٥
